جزائرية فلسطين
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 21 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 14
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 2
السلام عليكم و رحمة الله
يا جماعة صحيح ان لم تستح فافعل ما شئت:cursing:
شوفوا هذا حوار مع المعزة الهايشة الملقبة بهيفاء وهبي
هذا الحوار منشور اليوم في جريدة المصري اليوم...
يا جماعة صحيح ان لم تستح فافعل ما شئت:cursing:
شوفوا هذا حوار مع المعزة الهايشة الملقبة بهيفاء وهبي
هذا الحوار منشور اليوم في جريدة المصري اليوم...
كثير من المشاكل لاحقت المطربة اللبنانية هيفاء وهبى خلال الفترة الأخيرة، كان أكثرها سخونة هجوم الجزائريين عليها وتهديدها ومنعها من الغناء فى الجزائر لأنها رفعت العلم المصرى خلال حفل كأس العالم منذ أسابيع قليلة، كما أيدت المنتخب المصرى فى مباراتيه مع نظيره الجزائرى، أيضا وجدت هيفاء نفسها فى مواجهة دعوى قضائية و٤ ملايين نوبى غاضبين من ذكر كلمة «القرد النوبى» فى كليبها الأخير «بابا فين»، إضافة إلى خلافها مع مصطفى كامل كاتب كلمات الأغنية.. ومشاكل أخرى تتحدث عنها فى الحوار التالى.
■ هل شجعت المنتخب المصرى منذ البداية أم انحزت له بعد أحداث الشغب التى شهدتها مباراة السودان؟
- بالتأكيد منذ البداية، ومعظم اللبنانيين تعصبوا للمصريين، وقد شاهدت المباراة الأولى فى منزل صديقتى فى بيروت، وقبل أن نجلس لمتابعتها سجل عمرو زكى الهدف الأول، ولم أتمالك نفسى وقتها من الفرحة، خاصة أن شقيقة زوجى كانت قد أخبرتنى أننا نحتاج إلى هدف مبكر، وطوال المباراة لم أتوقف عن التشجيع، ومع قرب انتهائها كاد قلبى يتوقف حتى أحرز عماد متعب الهدف الثانى، أما المباراة التى أقيمت فى السودان فلا يصلح أن نلوم لاعبينا على خسارتها لأنهم كانوا تحت ضغط شديد وتهديد المشجعين الجزائريين وخرجوا من «مود» اللعب.
■ هل كانت والدتك المصرية وزواجك من مصرى وراء تشجيعك للمنتخب المصرى، أم لاعتراضك على الخطأ؟
- لكل هذه الأسباب، بالإضافة إلى أننى تلقيت اتصالات من أصدقاء لى حضروا المباراة فى السودان وحكوا لى عن مدى المعاناة التى تعرضوا لها هناك، أيضا شاهدت أمى وزوجى وانفعالهما أثناء المباراة، لكن موقفى بالأساس هو ضد العنف فما حدث ليس له علاقة بالرياضة، وهناك لبنانيون كثيرون غضبوا مما حدث لأن الجزائريين لديهم قابلية للشر بشكل كبير، كما أنهم غير متقبلين لفكرة أن يفوز أحد عليهم، ولكن لو لعب الجزائريون مع أى منتخب عربى آخر وتعرضوا للضرب مثلما حدث مع المصريين، فبالتأكيد سوف أقف إلى جوارهم، وقد كانوا ضيوفا فى مصر وبالرغم من التوتر إلا أنهم لم يتعرضوا لأذى، أيضا، ولو كان الجمهور الحقيقى لكرة القدم فى الجزائر هو الذى شاهد المباراة لكنا احتفلنا بالفوز دون أن تحدث مصادمات.
■ هل توقعت ما حدث فى السودان من شغب؟
- حتى أكون صريحة كان تفكيرى محصورا فقط فى اللعب، ولم أتشكك أن هذا سيحدث، وبعد انتهاء المباراة نقلت المحطات الفضائية ما حدث فى الخرطوم ومدى العنف الذى تعرض له الجمهور المصرى خاصة الفتيات والأطفال الذين تعرضوا للضرب، ومن النادر أن تتحول لعبة إلى مجزرة فى عالمنا العربى، وهل يوجد من يحمل سكينا بنية شريفة فما بالك أن الجزائر فازت، ولو خسروا فماذا كانوا سيفعلون؟
■ لكن الجزائريين هاجموك قبل المباراة التى أقيمت فى السودان؟
- الجزائريون حشرونى فى الموضوع، وتم الزج باسمى منذ أن غنيت لكأس العالم فى الحفل الذى أقيم فى مصر قبل أسابيع قليلة، خاصة بعد أن رفعت العلم المصرى، لكن لا يهمنى رأيهم فى هذا الموضوع أو موقفهم منى بعد تشجيعى للمنتخب المصرى.
■ وما رأيك فى قرار منعك من الغناء فى الجزائر؟
- مازلت متمسكة بموقفى وقرار المنع لا يهمنى، لأننى شاهدت واجهتين لمجتمعين، فالجمهور الذى يشجع يعبر عن واجهة مجتمعه خاصة أن جميع شرائح المجتمع تكون متواجدة فى المباراة، فالجانب المصرى كان به مثقفون وفنانون وإعلاميون وسياسيون بالإضافة إلى البسطاء، أما الجزائريون فليس مصادفة أن يكون جميعهم فتوات وقطاع طرق ومسجلين خطراً، ومن الطبيعى أن أنحاز للمصريين الطيبين، كما أننى تلقيت اتصالات من جزائريين أكدوا لى أنهم غير الجزائريين الذين ذهبوا للمباراة لكن من الممكن أن يقول ذلك فرد أو سيدة طيبة، لكن عندما تتصاعد الأزمة لتصبح على نطاق الدولة فالأمور هنا تتغير، ولم يخرج مسؤول جزائرى ليعتذر عما حدث وهذا جعلنى أكون فكرتى الرافضة لما حدث، والحقيقة أن هناك أشخاصاً لامونى لأننى تبنيت هذا الموقف، وليس القصة أن تكون مع أو ضد، وجمهورى داخل وخارج الوطن العربى ويمكن أن يختلفوا فى السياسة لكنهم متفقون على حبهم لى، وفى النهاية «عملت اللى ضميرى أملاه على».
■ تردد أنك تلقيت تهديدات بعد أن أعلنت موقفك ضد الجزائر؟
- وصلتنى بالفعل تهديدات وشتائم كثيرة بسبب موقفى، لكننى لا أحب أن أتحدث فى هذا الموضوع رغم أننى «مش خايفة»، وأنا حرة فى رأيى، ونحن فى لبنان ننادى بالديمقراطية ولا أستطيع أن أخفى حزنى وغضبى مما حدث.
■ هل فكرت فى السفر إلى السودان مع الجمهور المصرى؟
- بصراحة لا، لكن زوجى كان يستعد للسفر إلى السودان مع أصدقائه، وشعر بأن هناك مشاكل ستحدث فتراجع فى اللحظات الأخيرة، كما أننى شعرت أننى كما لو كنت فى السودان بعد أن شاهدت ما حدث على شاشات التليفزيون وتأثرت بعمرو أديب عندما تساقطت دموعه وهو يقول افتحوا المطار لأهل مصر اتركوا المصريين يسافروا، أيضا قال علاء مبارك كلمة أثرت فى الشعب المصرى بالكامل وشعروا أن ابن رئيسهم متضامن معهم.
■ ما حقيقة استعدادك لتسجيل أغنية عن مصر وما حدث مؤخرا؟
- انتهيت بالفعل من تسجيل أغنية «٨٠ مليون إحساس» من كلمات بهاء الدين محمد وألحان محمد الصاوى وتوزيع أحمد إبراهيم، وأعتقد أنها ستحقق نجاحا كبيرا، خاصة أن بهاء الدين كتب كلمات جميلة جدا، وتوجد بيننا «كيمياء» ما، فدون أن أشرح له ما أريد غناءه، أجده كتب كلمات تعبر عما بداخلى، كما أن اللحن رائع وسوف أصورها خلال الأيام المقبلة.
باقي الحوار تافه مثلها و لا يهمنا.......:glare:
و شوفوا الخرطي قالك تلقات اتصلات من جزائريين......ها ها ها ......
و لله في خلقه شؤون......
اترك لكم عناية ان تتحفونا برددوكم عليها كما تستحق....و اللي يعرفلها كاش موقع على الانترنت
يقول لنا باش نديرولها اللي يلزم.....
و شوفوا الخرطي قالك تلقات اتصلات من جزائريين......ها ها ها ......
و لله في خلقه شؤون......
اترك لكم عناية ان تتحفونا برددوكم عليها كما تستحق....و اللي يعرفلها كاش موقع على الانترنت
يقول لنا باش نديرولها اللي يلزم.....