طلب بحث في مادة التاريخ

fouzi5592

:: عضو منتسِب ::
إنضم
10 أكتوبر 2009
المشاركات
8
نقاط التفاعل
0
النقاط
2
العمر
32
بحث حول ( دولتين اسيويتين احتلتهما بريطانيا )
اوجو المساعدة بحث عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاجل جــــــــــــــدا


شــــــكـــــــــــــــــــرا
 
جاري البحث اخي الكريم....................
 
مشكورة اختي العزيزة
 
http://ar.wikipedia.org/wiki/الإمبراطورية_البريطانية


ممكن هذا الرابط يعونك لانه فيه شركة الهند الشرقية البريطانية...و غيرها

ايضا.........
سنغافورة
تقع سنغافورة في جنوب شرق آسيا، وتتكون من جزيرة سنغافورة ومجموعة من الجزر الصغيرة التي يقدر عددها بنحو 50 جزيرة. تبلغ مساحة سنغافورة نحو 647.5كم2، وتقع بين ماليزيا وأندونيسيا. معظم الجزر التابعة لسنغافورة هي غير آهلة بالسكان، ويرتادها فقط المصطافون للسياحة. حجمها يقدر بأكبر من العاصمة الأميركيّة واشنطن بـ 3.5 مرة.
نبذة تاريخية: كانت سنغافورة تعرف يوماً باسم "تاميسيك" أو مدينة البحر، وقد أسسها السير ستامفورد رافلز عام 1819 وفي عام 1924 وقع الحاكم (تيمنغونغ) والسلطان تنازلاً عن سيادتهما على الجزيرة لبريطانيا وبعدها بقرابة العامين اتحدت مع بنانج وملقا لتكون رئاسة مستوطنات المضايق والتي كانت تقع تحت الحكم الهندي سابقاً. وفي عام 1867م ضمت إلى المستعمرات البريطانية وأصبحت تابعة للتاج البريطاني. وفي العشرينيات والثلاثينيات من القرن الماضي أدى التطور الاقتصادي للبلاد إلى تدفق أعداد كبيرة من المهاجرين من الدول المجاورة وحتى من الدول الأوروبيّة البعيدة، وهذا خلق مشكلة لدى الحكومة مما أدى إلى تخفيض عدد المهاجرين، وكان للكساد الاقتصادي في الثلاثينيات الأثر الأكبر في عودة كثير من الهاجرين إلى بلادهم.

ظلت سنغافورة تحت الحكم البريطاني حتى عام 1942 حين احتلتها القوات اليابانية، لكن بريطانيا استرجعتها عام 1945 وأصبحت عام 1946 مستعمرة منفصلة تابعة للتاج البريطاني، وبقي الوضع على ما هو عليه حتى عام 1963 عندما اتحدت سنغافورة مع ماليزيا واستمر الاتحاد قرابة العامين حتى انفصلت عن ماليزيا وأصبحت دولة مستقلة ذات سيادة عام 1965، وانضمت إلى الأمم المتحدة لتصبح العضو 117 وإلى الكومنولث البريطاني عام 1965.
 
بارك الله فيك اختي ربي يعيشك
 
لا شكر على واجب..................................
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top