راكم تشوفو في الصورة مليح أو يقولو حنا عملاء لأسرائيل
علاقات مصر مع أسرائيل

كشف ديوان الرئيس الإسرائيلي أن شمعون بيريزتلقى رسالة تهنئة من الرئيس المصري حسني مبارك “بمناسبة احتفال إسرائيل بعيد استقلالها الواحد والستين” أمس.
وتابع مبارك “أنتهز هذه الفرصة لأعبر مجددا عن أننا نتطلع لاستعادة مسيرة السلام في الشرق الأوسط لمسارها السليم من أجل وقف العنف وسفك الدم وكي نمكن عملية بناء دولة فلسطينية ذات سيادة تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل بأمن وسلام”.
واختتم الرئيس المصري تهنئته بالقول إنه “يعود ويكرر أن السلام هو الطريق الأفضل لتعايش كل شعوب المنطقة -بما في ذلك شعب إسرائيل- بسلام وأمان”.ونشرت صحيفة يديعوت أحرونوت صورة للسفير المصري في تل أبيب ياسر رضا وهو يصافح وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان خلال حفل استقبال السفراء في ديوان رئيس الدولة بمناسبة “يوم الاستقلال” أمس.
ونقلت الصحيفة عن رضا قوله إنه ليست هناك أزمة في العلاقات بين بلاده وبين إسرائيل، وتمنى أن يتم الاحتفال في العام القادم بعيد الدولة الفلسطينية.
ونوهت الصحيفة لمشاركة السفير الأردني علي عياد أيضا وقالت إنه هو الآخر صافح ليبرمان في ديوان بيريز أمس.
يشار إلى أن الآلاف من فلسطينيي الداخل أحيوا الذكرى السنوية للنكبة في مسيرة العودة الثانية عشرة لقرية الكفرين المهجرة قضاء حيفا أمس تزامنا ما تسميه إسرائيل يوم استقلالها.
-------------------------------------------------------------------------------------------------
علاقات الجزائر مع أسرائيل
مفكرة الإسلام:قالت مصادر صحفية جزائرية أن القلق الإسرائيلي تصاعد من زيادة قوة البحرية الجزائرية في السنوات الأخيرة.
وقالت صحيفة "الخبر" الجزائرية أن إسرائيل أبلغلت دول المغرب العربي، عبر حلف شمال الأطلسي (الناتو) ووسطاء أمريكيين عن قلقها من زيادة قوة البحرية الجزائرية.
وكانت الجزائر حصلت على صواريخ بحرية روسية متطورة نهاية العام الماضي لها القدرة على تدمير أهداف بحرية على بعد 300 كيلومتر من موقع منصة إطلاقها.
وأبلغت إسرائيل الوسطاء أنها معنية مباشرة بالأمن في الجهة الغربية من البحر المتوسط ومضيق جبل طارق والممرات البحرية التجارية المتاخمة للشواطئ الجزائرية والليبية.
ويمر ما بين 60% و70% من إجمالي التجارة الخارجية الإسرائيلية المقدر قيمتها بنحو 80 مليار دولار عبر مضيق جبل طارق وممرات بحرية لا تبعد عن بعض القواعد البحرية الجزائرية سوى بنحو 100 ميل بحري.
الجزائر تتعرض لضغوط أمريكية
وأوضحت الصحيفة أن الجزائر تتعرض لضغوط أمريكية منذ زيارة وزير الدفاع الأمريكي السابق دونالد رمسفيلد عام 2006 حيث بحث مع السلطات الجزائرية حينها أن تقدم ضمانات بعدم مهاجمة قطع البحرية الجزائرية للأسطول البحري التجاري الإسرائيلي في حالة وقوع حرب شاملة بين العرب وإسرائيل.
وتنقل الصحيفة الجزائرية عن مصدر قوله إن المخاوف الغربية في هذا الشأن قد تعاظمت، فطبقا لمعاهدة الدفاع العربي المشترك ستشارك الجزائر في أي حرب عربية إسرائيلية ولو نظريا، وبهذا ستكون البحرية الحربية الجزائرية جزءا من الأسطول الحربي الذي سيقاتل إسرائيل.
وتنقل صحيفة الخبر أن الجزائر تحاول عبر قنوات دبلوماسية طمأنة عدة دول غربية مشاطئة لغرب البحر الأبيض المتوسط بأن ترسانتها البحرية لها مهمة واحدة هي الدفاع عن الوطن.
تحيا الجزائر
ظهر الحق و زهق الباطل
وقالت صحيفة "الخبر" الجزائرية أن إسرائيل أبلغلت دول المغرب العربي، عبر حلف شمال الأطلسي (الناتو) ووسطاء أمريكيين عن قلقها من زيادة قوة البحرية الجزائرية.
وكانت الجزائر حصلت على صواريخ بحرية روسية متطورة نهاية العام الماضي لها القدرة على تدمير أهداف بحرية على بعد 300 كيلومتر من موقع منصة إطلاقها.
وأبلغت إسرائيل الوسطاء أنها معنية مباشرة بالأمن في الجهة الغربية من البحر المتوسط ومضيق جبل طارق والممرات البحرية التجارية المتاخمة للشواطئ الجزائرية والليبية.
ويمر ما بين 60% و70% من إجمالي التجارة الخارجية الإسرائيلية المقدر قيمتها بنحو 80 مليار دولار عبر مضيق جبل طارق وممرات بحرية لا تبعد عن بعض القواعد البحرية الجزائرية سوى بنحو 100 ميل بحري.
الجزائر تتعرض لضغوط أمريكية
وأوضحت الصحيفة أن الجزائر تتعرض لضغوط أمريكية منذ زيارة وزير الدفاع الأمريكي السابق دونالد رمسفيلد عام 2006 حيث بحث مع السلطات الجزائرية حينها أن تقدم ضمانات بعدم مهاجمة قطع البحرية الجزائرية للأسطول البحري التجاري الإسرائيلي في حالة وقوع حرب شاملة بين العرب وإسرائيل.
وتنقل الصحيفة الجزائرية عن مصدر قوله إن المخاوف الغربية في هذا الشأن قد تعاظمت، فطبقا لمعاهدة الدفاع العربي المشترك ستشارك الجزائر في أي حرب عربية إسرائيلية ولو نظريا، وبهذا ستكون البحرية الحربية الجزائرية جزءا من الأسطول الحربي الذي سيقاتل إسرائيل.
وتنقل صحيفة الخبر أن الجزائر تحاول عبر قنوات دبلوماسية طمأنة عدة دول غربية مشاطئة لغرب البحر الأبيض المتوسط بأن ترسانتها البحرية لها مهمة واحدة هي الدفاع عن الوطن.
تحيا الجزائر
ظهر الحق و زهق الباطل