- إنضم
- 5 جويلية 2009
- المشاركات
- 2,294
- نقاط التفاعل
- 93
- النقاط
- 77
نهائي كأس شمال افريقيا
اليوم سا 00. 18 بملعب 8 ماي 45 وفاق سطيف ــ الترجي التونسي علي القنوات
الجزيرة الرياضية +7
الجزائرية الارضية
ارتي سبور 3
سيدخل عناصر وفاق سطيف، ميدان ملعب الثامن ماي، سهرة اليوم بداية من الساعة السادسة، إلى المواجهة التي تجمعه بالترجي التونسي لحساب مباراة الذهاب من كأس شمال افريقيا بشعار ''الثأر وإعادة الثقة والابتسامة للأنصار''لكون هذه المباراة تعد ثاني مواجهة بين الفريقين بعد مواجهة نصف النهائي لرابطة أبطال العرب والتي فاز خلالها الترجي التونسي بمباراتي الذهاب والإياب.
تعد المقابلة فرصة أيضا لإعادة الثقة والابتسامة لأنصار ''الكحلة'' المتأثرين بخسارة الفريق للكأس الإفريقية، وهو ما جعل اللاعبين لا يفكرون إلا في الفوز على الترجي مهما كلفهم ذلك من جهد وعطاء فوق أرضية الميدان، كما ستكون الفرصة كبيرة أمام المدرب الجديد للوفاق، نور الدين زكري، من أجل تسجيل بداية إيجابية مع الفريق خاصة وأنه سيكون المسؤول الأول على التشكيلة، بعد أن أشرف على الفريق في أول حصة تدريبية له عشية أمس، بملعب الثامن ماي. وسيحتاج المدرب إلى نصائح رئيس الوفاق وأيضا الطاقم الفني المساعد من أجل مده بالمعلومات حول استعداد كل لاعب لهذه المباراة. وكان الفريق قد دخل في تربص مغلق بفندق ''الريف'' بالعلمة قبل مباراة الشبيبة، من أجل التركيز والابتعاد عن الضغط.
ورغم ملاحظة المدرب الجديد للوفاق لنقص في الجانب البدني والتكتيكي للاعبين إلا أنه بدا متفائلا بإمكانية الفوز على الترجي التونسي القوي لكون المباراة مصيرية، وتحتاج أكثر للإرادة والروح القتالية. وإذا كان الوفاق سيدخل مباراة هذه السهرة بتشكيلة متكاملة، يتقدمها الحارس شاوشي، رحو، يخلف، العيفاوي، ديس، بلقايد، لموشية، مترف، بوعزة، حاج عيسى وزياية، وربما قد يفضل المدرب زكري، حيماني على حاج عيسى أو بوعزة، فإن الترجي التونسي سيدخلها منقوصا من ثلاثة لاعبين أساسيين، ويتعلق الأمر بالحارس نوارة المصاب وصانع الألعاب الترجي ومستقبل الكرة التونسية أسامة الدراجي، والمهاجم خالد القربي، وهو ما سيعزز من حظوظ الوفاق في الفوز على الترجي خاصة وأن الحارس البديل الماجري لا يملك الكثير من الخبرة. وسيدير مباراة هذه السهرة ثلاثي تحكيم من ليبيا بقيادة السيد ولسيد التيموني، كما سيحضرها دون شك جمهور غفير من أنصار ''الكحلة''، وبعض مناصري الترجي التونسي القادمين برّا من تونس.
اليوم سا 00. 18 بملعب 8 ماي 45 وفاق سطيف ــ الترجي التونسي علي القنوات
الجزيرة الرياضية +7
الجزائرية الارضية
ارتي سبور 3
الوفاق من أجل الثأر وإعادة الثقة للأنصار
سيدخل عناصر وفاق سطيف، ميدان ملعب الثامن ماي، سهرة اليوم بداية من الساعة السادسة، إلى المواجهة التي تجمعه بالترجي التونسي لحساب مباراة الذهاب من كأس شمال افريقيا بشعار ''الثأر وإعادة الثقة والابتسامة للأنصار''لكون هذه المباراة تعد ثاني مواجهة بين الفريقين بعد مواجهة نصف النهائي لرابطة أبطال العرب والتي فاز خلالها الترجي التونسي بمباراتي الذهاب والإياب.
تعد المقابلة فرصة أيضا لإعادة الثقة والابتسامة لأنصار ''الكحلة'' المتأثرين بخسارة الفريق للكأس الإفريقية، وهو ما جعل اللاعبين لا يفكرون إلا في الفوز على الترجي مهما كلفهم ذلك من جهد وعطاء فوق أرضية الميدان، كما ستكون الفرصة كبيرة أمام المدرب الجديد للوفاق، نور الدين زكري، من أجل تسجيل بداية إيجابية مع الفريق خاصة وأنه سيكون المسؤول الأول على التشكيلة، بعد أن أشرف على الفريق في أول حصة تدريبية له عشية أمس، بملعب الثامن ماي. وسيحتاج المدرب إلى نصائح رئيس الوفاق وأيضا الطاقم الفني المساعد من أجل مده بالمعلومات حول استعداد كل لاعب لهذه المباراة. وكان الفريق قد دخل في تربص مغلق بفندق ''الريف'' بالعلمة قبل مباراة الشبيبة، من أجل التركيز والابتعاد عن الضغط.
ورغم ملاحظة المدرب الجديد للوفاق لنقص في الجانب البدني والتكتيكي للاعبين إلا أنه بدا متفائلا بإمكانية الفوز على الترجي التونسي القوي لكون المباراة مصيرية، وتحتاج أكثر للإرادة والروح القتالية. وإذا كان الوفاق سيدخل مباراة هذه السهرة بتشكيلة متكاملة، يتقدمها الحارس شاوشي، رحو، يخلف، العيفاوي، ديس، بلقايد، لموشية، مترف، بوعزة، حاج عيسى وزياية، وربما قد يفضل المدرب زكري، حيماني على حاج عيسى أو بوعزة، فإن الترجي التونسي سيدخلها منقوصا من ثلاثة لاعبين أساسيين، ويتعلق الأمر بالحارس نوارة المصاب وصانع الألعاب الترجي ومستقبل الكرة التونسية أسامة الدراجي، والمهاجم خالد القربي، وهو ما سيعزز من حظوظ الوفاق في الفوز على الترجي خاصة وأن الحارس البديل الماجري لا يملك الكثير من الخبرة. وسيدير مباراة هذه السهرة ثلاثي تحكيم من ليبيا بقيادة السيد ولسيد التيموني، كما سيحضرها دون شك جمهور غفير من أنصار ''الكحلة''، وبعض مناصري الترجي التونسي القادمين برّا من تونس.