sallyqueen
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 29 أوت 2009
- المشاركات
- 347
- نقاط التفاعل
- 4
- النقاط
- 7
- العمر
- 32
الحب ... هذا الإحساس الرائع الذي يجعلني أحيانا أحس بفرحة وسعادة تفوق الوصف ... وأحيانا أخرى بوحدة وحزن كبيرين ...
هذا الإحساس الذي ملأ حياتي بعد فراغ كبير ... وأضاء ظلماتها الحالكة جعلني أشعر بمعان جميلة جدا بعد أن كنت أخاف الوقوع في الحب ... أخاف عذابه وآلامه ... وجراحه الكثيرة لأن قلبي لا يتحملها أبدا
أصبحت فرحة بوجود هذا الإحساس في قلبي ... فعلا انه احساس أروع من أن يوصف ... جعلني أحب الحياة ... غيرني كثيرا ... صرت أقضي معظم أوقاتي وأنا أفكر به ... من شدة فرحتي تدمع عيناي لأجله ... أصبح لحياتي معنى بوجوده ... حتى وإن كان بعيدا عني ... فإني أستمتع بالتفكير به ... وتأخذني أحاسيسي إلى عالم خيالي جميل أحلم فيه بوجوده معي وقربه مني ... حين اراه أحس بفرحة غامرة تخرج من أعماق قلبي ... نظراته إلي تجعلني أحمر من الخجل ... كلماته لي تدخل قلبي مباشرة وترسخ في ذهني ... أشعر بها في كل وقت ... أحس بها تتغلغل في دمي وتسري في عروقي ... تدفئني ... تشعرني بحنبن إاى لحظاتي المعدودة التي أقضيها معه ... فهذه اللحظات تعطيني قوة كبيرة لأعيش أيامي وترافقني في كل أحوالي ... ان كنت حزينة أتذكر تخفيفه عني ... وإن كنت فرحة أتذكر ضحكاته معي ... صار يملأ حياتي كلها ...
انه أحلى شيء في حياتي ... أحببت دنياي معه ... وعشقت ليالي السهر لأجله ... لايفارقني ختى في أحلامي ... لدرجة أني صرت أحلم به يوميا ... أصبح شيئا أساسيا في حياتي كالهواء والماء ... لاأستطيع العيش بدونه ... ولا أتخيل حياتي دون وجوده قربي ... رغم أنه لايعلم حقيقة مشاعري نحوه ... لكني أعلم أنه يحس بي ... أعرف ذلك من نظراته إلي ... وكلماته الحنونة ... حتى لو لم يأت إلي ... بسبب جرحه القديم ... فسأبقى أحبه ولو طال انتظاري فإن لم يكن قدري فهو اختياري ... حسبي منه نظراته الشغوفة ... وكلماته الرقيقة ... التي تصل الى لبي مباشرة ... وتقول كلما لم يستطع النطق به .. فأنا أحس به فعلا ... يكفيني أنه جعلني أحس بهذا الاحساس الرائع ... أنه طرق باب قلبي ... ففتحت له دون تردد ... لأنه أول شخص استطاع الوصول إلي
عشت قبله وقلبي باب مغلق ... هو الوحيد الذي عرف كيف يفتحه ويدخل قلبي ويتربع على عرشه ... ببساطة هو حبي الأول بكل مافي الكلمة من معاني ... هو فعلا فارس أحلامي معه وجدت كل ما أتمناه ... لمست أحلامي فيه ... ورأيتها تكبر أمامي وتتحقق يوما بعد يوم ... ماذا أطلب بعد هذا كله ... يكفيني أن أحس بهواه ... الذي غير حياتي تماما ... ماذا كنت قبل أن أعرفه؟ ... لقد كنت قبله فتاة ناسية نفسها ... فهو من جعلني أحس بوجودي وكياني ... وأعطى لحياتي قيمة .. ورونقا .. وجمالا .. ومعنى.
حياتي يقف عليه ... لاأستطيع عيشها دون وجوده فيها ... فهو من اكتشفني ... وبه فقط بدأت حياتي ... وستستمر ان شاء الله ...فأنا دوما أدعو الله أن يكون من نصيبي وأن يحس بي ويحبني لأنه فعلا سيكون أسعد رجل في الدنيا معي ... لأن في قلبي له ذخرا كبيرا من الحب والحنان الذي لن يجده مع غيري ... فأنا لاأحبه فقط بل أعشقه وأموت بحبه وأفديه بعمري إن لزم الأمر ... فأنا أعشق حتى الأرض التي يمشي عليها ... ولو علم ذلك لن يتردد لحظة في القدوم إلي ... حين يحس بمشاعري نحوه... سيزول خوفه من الحب الى الأبد ... ولن أتردد لحظة في فعل أي شيء لإسعاده ... وسأموت مئة مرة قبل أن أفكر في فعل شيء يجرحه ... فهو قلبي ... وأنا أعيش حياتي لأجله ... هو فقط
ببساطة أعيش بحبه ولكي أحبه فقط ... فهل سيجد من يفعل ذلك لأجله؟؟؟؟؟
هذا الإحساس الذي ملأ حياتي بعد فراغ كبير ... وأضاء ظلماتها الحالكة جعلني أشعر بمعان جميلة جدا بعد أن كنت أخاف الوقوع في الحب ... أخاف عذابه وآلامه ... وجراحه الكثيرة لأن قلبي لا يتحملها أبدا
أصبحت فرحة بوجود هذا الإحساس في قلبي ... فعلا انه احساس أروع من أن يوصف ... جعلني أحب الحياة ... غيرني كثيرا ... صرت أقضي معظم أوقاتي وأنا أفكر به ... من شدة فرحتي تدمع عيناي لأجله ... أصبح لحياتي معنى بوجوده ... حتى وإن كان بعيدا عني ... فإني أستمتع بالتفكير به ... وتأخذني أحاسيسي إلى عالم خيالي جميل أحلم فيه بوجوده معي وقربه مني ... حين اراه أحس بفرحة غامرة تخرج من أعماق قلبي ... نظراته إلي تجعلني أحمر من الخجل ... كلماته لي تدخل قلبي مباشرة وترسخ في ذهني ... أشعر بها في كل وقت ... أحس بها تتغلغل في دمي وتسري في عروقي ... تدفئني ... تشعرني بحنبن إاى لحظاتي المعدودة التي أقضيها معه ... فهذه اللحظات تعطيني قوة كبيرة لأعيش أيامي وترافقني في كل أحوالي ... ان كنت حزينة أتذكر تخفيفه عني ... وإن كنت فرحة أتذكر ضحكاته معي ... صار يملأ حياتي كلها ...
انه أحلى شيء في حياتي ... أحببت دنياي معه ... وعشقت ليالي السهر لأجله ... لايفارقني ختى في أحلامي ... لدرجة أني صرت أحلم به يوميا ... أصبح شيئا أساسيا في حياتي كالهواء والماء ... لاأستطيع العيش بدونه ... ولا أتخيل حياتي دون وجوده قربي ... رغم أنه لايعلم حقيقة مشاعري نحوه ... لكني أعلم أنه يحس بي ... أعرف ذلك من نظراته إلي ... وكلماته الحنونة ... حتى لو لم يأت إلي ... بسبب جرحه القديم ... فسأبقى أحبه ولو طال انتظاري فإن لم يكن قدري فهو اختياري ... حسبي منه نظراته الشغوفة ... وكلماته الرقيقة ... التي تصل الى لبي مباشرة ... وتقول كلما لم يستطع النطق به .. فأنا أحس به فعلا ... يكفيني أنه جعلني أحس بهذا الاحساس الرائع ... أنه طرق باب قلبي ... ففتحت له دون تردد ... لأنه أول شخص استطاع الوصول إلي
عشت قبله وقلبي باب مغلق ... هو الوحيد الذي عرف كيف يفتحه ويدخل قلبي ويتربع على عرشه ... ببساطة هو حبي الأول بكل مافي الكلمة من معاني ... هو فعلا فارس أحلامي معه وجدت كل ما أتمناه ... لمست أحلامي فيه ... ورأيتها تكبر أمامي وتتحقق يوما بعد يوم ... ماذا أطلب بعد هذا كله ... يكفيني أن أحس بهواه ... الذي غير حياتي تماما ... ماذا كنت قبل أن أعرفه؟ ... لقد كنت قبله فتاة ناسية نفسها ... فهو من جعلني أحس بوجودي وكياني ... وأعطى لحياتي قيمة .. ورونقا .. وجمالا .. ومعنى.
حياتي يقف عليه ... لاأستطيع عيشها دون وجوده فيها ... فهو من اكتشفني ... وبه فقط بدأت حياتي ... وستستمر ان شاء الله ...فأنا دوما أدعو الله أن يكون من نصيبي وأن يحس بي ويحبني لأنه فعلا سيكون أسعد رجل في الدنيا معي ... لأن في قلبي له ذخرا كبيرا من الحب والحنان الذي لن يجده مع غيري ... فأنا لاأحبه فقط بل أعشقه وأموت بحبه وأفديه بعمري إن لزم الأمر ... فأنا أعشق حتى الأرض التي يمشي عليها ... ولو علم ذلك لن يتردد لحظة في القدوم إلي ... حين يحس بمشاعري نحوه... سيزول خوفه من الحب الى الأبد ... ولن أتردد لحظة في فعل أي شيء لإسعاده ... وسأموت مئة مرة قبل أن أفكر في فعل شيء يجرحه ... فهو قلبي ... وأنا أعيش حياتي لأجله ... هو فقط
ببساطة أعيش بحبه ولكي أحبه فقط ... فهل سيجد من يفعل ذلك لأجله؟؟؟؟؟