من يومين قرات مقالا على احدى الصحف الوطنية ورد فيه ان جميلة بوحيرد المجاهدة المناظلة الجزائرية تطلب من ذوي الخير مساعدتها في التكفل بمصاريف علاجها في الخارج صعقت لما قرات المقال انا اقول كيف لدولتنا ان تترك ابنا من ابنائها دون مساعدة ناهيك عن من نتحدث انها جميلة بوحيرد ولكن اليوم جئتكم بما يفند المقال الاول واليكم المقال :
صعق إطارات رئاسة الجمهورية
، بعد اطلاعهم على الخرجة الإعلامية غير المسبوقة للمجاهدة البطلة جميلة بوحيرد، خاصة وأنهم يعرفون أن السيدة، بوحيرد، عادت لتوِّها من رحلةٍ علاجيةٍ على نفقة رئيس الجمهورية، دامت أكثر من ثلاثة أشهر، وكلفت الكثير، حيث كانت السيدة بوحيرد تقيم بإقامة ''سيتادين'' بالعاصمة الفرنسية باريس، حيث كان بوتفليقة يتابع عن كثب كامل مراحل علاجها.
، بعد اطلاعهم على الخرجة الإعلامية غير المسبوقة للمجاهدة البطلة جميلة بوحيرد، خاصة وأنهم يعرفون أن السيدة، بوحيرد، عادت لتوِّها من رحلةٍ علاجيةٍ على نفقة رئيس الجمهورية، دامت أكثر من ثلاثة أشهر، وكلفت الكثير، حيث كانت السيدة بوحيرد تقيم بإقامة ''سيتادين'' بالعاصمة الفرنسية باريس، حيث كان بوتفليقة يتابع عن كثب كامل مراحل علاجها.
المصدر جريدة النهار ليوم 15 12 2009
حتى لا يبقى لدينا ولا لغيرنا فرصة في الشك في اننا نتخلى عن ابنائنا فتتعلموا و لتتحروا صحة المواضيع والكلام موجه خاصة لكل مصري دخل على صفحة المقال الاول و ردح في تعليقاته سبا و شتما لنا وشماته فينا انا اليوم اجيبك يا مصري .