komandosse
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 18 سبتمبر 2006
- المشاركات
- 17
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 2
أيها الكادب
هي : هل لي أن أسألك سؤالا واحد؟
هو: تفضلي اسألي فالمصير مصيرك و اللعبة كانت ضدك.
هي : هل حقا أنك رجل أم مادا؟ أم هو احساسي الدي خانني؟
هو : انكي تتهمينني, تظلمنني حتى لا أقول أنك أخطأت حينما صدقتني.
هي: قل من فضلك رغم أنه لا فضل لك و لا قيمة هل أنت كائن هاوي التمثيل؟
هو: لمادا تصفينني بكائن ألا أستحق كلمة انسان؟ أم لحقدك عليا؟
هي : كان السؤال سؤالي لكن سوف أرد عليك بما أنك لا تملك الشجاعة لإجابتي, ليس من طبيعتي أن أصف الشيء أو أنعته بأكثر مما يستحق فهدا ظلم في حقك و لا أريد أن أظلمك فظلمك لي يكفيني.
أرى أنك تتهرب من أسئلتي أم هي صراحتي التي لا تروق لك.
هو : لأفسر لكي ما حدث عليك أولا تصديقي.
هي: هههه ما فائدة دلك, صدقتك سالفا, أمنتك و لهدا أحببتك. لكنك جازيتني بما لم أنتظره. وضعت فيك أملي في الحياة, رأيت فيك الشخص الدي يمكنه أن يمنحني ما لم يمنحني إياه أبي أو حتى أخي. ثقت في حبك فجنيت الوحدة و الحزن, رغم علمك بحاجتي لك.
هو : ما أستطيع أن أؤكده أني أحبكي, أني أحترمك أكثر من دي قبل لكن ظروفي كبلتني و دفعتني لفعلتي تلك, خوفي من أن أفقدك أعماني و قادني إلى حل لا حل له, إلى طريق أهلكك و ضيعك و بعثرك, فأرجوك أنا سامحيني.
هي: سوف أرد فقط لأقول أني أكدب لو قلت أني نسيتك و أكدب أكثر لو قلت أني لم أسامحك و أعلم أنه حتى قلبي خانني و لايزال يفكر فيك. فأرجوك أنا ابتعد عني اتكرني مع وحدتي. فأنا متأكدة كتأكدي من وجود يوم القيامة أني سوف أتخلص من طيفك و من أخر درة حب لك في قلبي, فاسمح لي أن أشكرك و اسمح اكثر أن أناديك ........
كادب ................
بقلمي........ أختكم كوموندوس
