فيصل ويستر
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 5 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 753
- نقاط التفاعل
- 490
- النقاط
- 23
- العمر
- 40
الأبراج
:thumbdown::thumbdown::thumbdown:
وفيها إدعاء لعلم الغيب في الماضي أو المستقبل ولخطره على العقيدة وجب التنبيه عليه
قال النبي صلى الله عليه وسلم (( من اتى كاهناً فصدقه بمايقول فقد كفر بماأنزل على محمد صلى الله عليه وسلم )) رواه أحمد وأبوداوود
وقال صلى الله عليه وسلم (( من أتى عرافاً فسأله عن شئ لم تقبل له صلاة أربعين يوماً ))
رواه مسلم ( 4/1751)
قال الإمام أحمد رحمه الله :
(( العراف طرف من الساحر والساحر أخبث ))
قال الإمام البغوي
( فالكاهن هو الذي يخبر عن الكوائن في مستقبل الزمان
ويدعي معرفة الأسرار ومطالعة علم الغيب .... )
ثم قال ( والعراف هو الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات أسباب يستدل بها على مواقعها
كالمسروق من الذي سرقها ومعرفة مكان الضالة ...)) شرح السنة ( 12/183)
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
(( العراف اسم للكاهن والمنجم والرمال ونحوهم ممن يتكلم في معرفة الأمور بهذه الطرق )) ( 35/173)
وقال الشيخ الفوزان حفظه الله
(( والتنجيم هو الإستدلال بالأحوال الفلكية على الحوادث الأرضية وهو من أعمال الجاهلية
وهو شرك أكبر إذا اعتقد أن النجوم تتصرف في الكون .
مثل الخط على الرمل وقراءة الفنجان او قراءة الكف كما يحدث عن بعض المخرفين اليوم
والإثم لايقتصر على مرتكب هذه الأعمال نفسه بل يلحق حتى من ذهب إليهم أو صدقهم )) المنتقى من فتاوى الشيخ ( 1/124)
:thumbdown::thumbdown::thumbdown:
وفيها إدعاء لعلم الغيب في الماضي أو المستقبل ولخطره على العقيدة وجب التنبيه عليه
قال النبي صلى الله عليه وسلم (( من اتى كاهناً فصدقه بمايقول فقد كفر بماأنزل على محمد صلى الله عليه وسلم )) رواه أحمد وأبوداوود
وقال صلى الله عليه وسلم (( من أتى عرافاً فسأله عن شئ لم تقبل له صلاة أربعين يوماً ))
رواه مسلم ( 4/1751)
قال الإمام أحمد رحمه الله :
(( العراف طرف من الساحر والساحر أخبث ))
قال الإمام البغوي
( فالكاهن هو الذي يخبر عن الكوائن في مستقبل الزمان
ويدعي معرفة الأسرار ومطالعة علم الغيب .... )
ثم قال ( والعراف هو الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات أسباب يستدل بها على مواقعها
كالمسروق من الذي سرقها ومعرفة مكان الضالة ...)) شرح السنة ( 12/183)
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
(( العراف اسم للكاهن والمنجم والرمال ونحوهم ممن يتكلم في معرفة الأمور بهذه الطرق )) ( 35/173)
وقال الشيخ الفوزان حفظه الله
(( والتنجيم هو الإستدلال بالأحوال الفلكية على الحوادث الأرضية وهو من أعمال الجاهلية
وهو شرك أكبر إذا اعتقد أن النجوم تتصرف في الكون .
مثل الخط على الرمل وقراءة الفنجان او قراءة الكف كما يحدث عن بعض المخرفين اليوم
والإثم لايقتصر على مرتكب هذه الأعمال نفسه بل يلحق حتى من ذهب إليهم أو صدقهم )) المنتقى من فتاوى الشيخ ( 1/124)