مع التطور العلمي والثقافي وازدياد المعرفة تزداد سبل التواصل والتفاهم بين الزوجين بما يجعلنا نتوقع النجاح اللامعقول لأي أسرة تبنى في أيامنا هذه بالرغم من الصعوبات التي تواجه الزوجين في عملية البناء ، بناء بيت الزوجية بلبنات الأحلام والآمال
نلاحظ ازدياد نسبة الأسر التي وصلت إلى أبغض الحلال
أربع حروف قادرة على هدم أعمدة البيت الذي أخذت عملية بناءه ربما سنوات وشهور
نتساءل مع كل هذه التطورات وأساليب الوعي ما السبب الذي أوصل هذا البيت السعيد إلى كلمة الطلاق ؟
نتساءل مع كل هذه التطورات وأساليب الوعي ما السبب الذي أوصل هذا البيت السعيد إلى كلمة الطلاق ؟
أليست هي الزوجة التي حلم بالحياة معها ، وهو أليس ذاك الشريك الذي رسم خطوط المستقبل ، ألم تجمعهما لحظات وأيام سعادة ما بعدها سعادة ........
drawGradient()
وتتكاثف التساؤلات ؟
فما السبب ؟
ولماذا وصل الأمر إلى اللحظة الفاصلة ؟
وكيف نستطيع تغيير مجرى الأمور لتنعكس النتائج فنحصل على البناء بدل الهدم ، و السعادة عوضاً عن التعاسة ، و الفرح لا بل الأفراح تلغي الأحزان وتحذفها من بيت الزوجية .
نحن هنا نفتح باب الحوار والنقاش
وننتظر مشاركاتكم وتفاعلكم فأهلاً ومرحباً بكم ...