جَزَآئِرِي وَ أَفْتَخِرْ
تاريخ الجزائر كبير كبر رجالها , وأعلم أنه لا يسعني حصره في بعض السطور, ولكن حبي وغيرتي على وطني جعلتني أغترف غرفة من بحره الواسع لأروي بها فؤادي ,
وأول ما أبدأ به هو :
في 950 سنة ق.م هزم الأمازيغ فراعنة مصر القدامى واعتلى زعيمهم شيشناق للعرش الفرعوني بعد هزيمته لرمسيس الثاني غير أن معظم الباحثين يرجح أن شيشناق تمكن من الوصول إلى الكرسي الفرعوني بدون أي مقاومة وبإستسلام الفراعنة آنذاك ...
دور الجزائر في حرب اكتوبر 1973 (( حرب الانتصار و الكرامه ))
الرئيس العظيم *بومدين * يقدم صكا على بياض لشراء السلاح لمصر
في حرب 1973 قدم الجيش الجزائري بطولات ملحميه على ارض سيناء أين كانوا في الصفوف الاولى لمواجهة اكبر قوه عسكريه علي وجه الارض جنبا بجنب مع المصرين و جلهم إن لم يكن جميعهم راحوا شهداء و سال دمهم علي رمال سيناء . و قد شاركت الجزائر بالفوج الثامن للمشاة الميكانيكية ، كان الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين قد طلب من الاتحاد السوفياتي شراء طائرات وأسلحة لارسالها إلى المصريين لكن السوفياتيين طلبوا مبالغ ضخمة فما كان للرئيس الجزائري إلا أن أعطاهم شيك فارغ وقال لهم أكتبوا المبلغ الذي تريدونه ، وهكذا تم شراء الطائرات والعتاد اللازم ومن ثم إرساله إلى مصر .
إحصائيات لما قدمته الجزائر لهذه الحرب التي كانت هي ثاني دولة من حيث الدعم للحرب .
في هذه الحرب قدم رجال الجزائر بطولات إعترف بها حتى قادة الجيش الإسرائيلي الذين اكدوا أن سبب هزيمتهم نعود أسبابه الرئيسية إلى مشاركة قوات الجيش الجزائري
الوحدات:
3 فيالق دبابات
فيلق مشاة ميكانيكية
فوج مدفعية ميدان
فوج مدفعية مضادة للطيران
7 كتائب للإسناد
التعداد البشري:
2115 جندي
812 ضابط صف
192 ضابط
العتاد: البري:
96 دبابة
32 آلية مجنزرة
12 مدفع ميدان
16 مدفع مضاد للطيران
الجوي:
سرب من طائرات ميغ 21
سربان من طائرات ميغ17
سرب من طائرات سوخوي7
مجموع الطائرات : حوالي 50طائرة
الجذور الأولى لتاريخ الجزائر 500.000 سنة ق.م
دلت الحفريات التي عثر عليها في الجزائر (الطاسيلي والهقار) على تواجد الإنسان في أرض الجزائر
قبل أزيد من 500.000 سنة ( أي من العصر الحجري )
ثم تطورت حضارات إنسانية بدائية مختلفة في الشمال: حضارة إيبيرية-مغاربية (13.000-8.000 ق.م) حسبما دلت عليه الآثار التي
تم العثور عليها بالقرب من تلمسان، تلتها حضارة قفصية (نسبة إلى الفترة التي قامت فيها حضارات مشابهة في قفصة بتونس
(7.500 إلى 4.000 ق.م) بالقرب من قسنطينة، بالإضافة إلى حضارات أخرى في مناطق متفرقة من الصحراء.
الحضارات التي مرت بالجزائر قبل الميلاد إلى بدايات التأريخ الميلادي
وهي حضارات مرت بداية من فترة 2500 سنة ق.م بوصول القرطاجيين للجزائر وتأسيس مدينة عنابة ثم تعاقبة بعدها عديد الحضارات نذكر هنا نوميديا، بلاد النومادوس، الأمازيغ البربر قديما، مقاطعة للإمبراطورية الرومانية ثم البيزنطية، بين مقاطعة أفريقيا شرقا، و موريطانيا القديمة غربا، ممثلة بالجزء الشرقي للجزائر حاليا . . النومادوس، هم البدو شبه الرحل، منقسمين لقبائل. وصف الرومان قبائل الشرق بالماسيليين (نسبة لميس، جد ماسينيسا الأكبر) أما الغربيون فهم الماسايليين . . خلال الحرب البونية الأولى، اتحد الماسايليون تحت قيادة الملك صيفاقس ، مع قرطاجة، حين اتحد الماسليون بزعامة ماسينيسا مع الرومان. كانت كل نوميديا في يد ماسينيسا بعد انتصار الرومان. دامت الدولة قرنا من الزمن حتى مجئ الرومان وخلعهم لآخر ملوكها يوغرطة. أصبحت المملكة جزءا من الإمبراطورية الرومانية. ثم في 429م دخول الوندال أرض الجزائر بقيادة جيسيريكو إلى سنة 533 إلى 646 م بيليساريوس، جنرال جستنيان الأول البيزنطي، يقضي على الوندال، و يلحق المنطقة بروما الشرقية .
دخول الإسلام إلى الجزائر في 647 م
فتح العرب البلاد على يد المسلم أبو المهاجر دينار في 647م ، الذي صادق كسيلة الأمازيغي، مدخله في الإسلام بعدها . مبعوث الأمويين عقبة بن نافع يهاجم كسيلة المرتد في انتقام، لكن عقبة يقتل على يديه، خلال القرن الثامن الميلادي . عرفت البلاد قيام أولى الدول الإسلامية المستقلة، بعواصم مختلفة، (الأغالبة مندوبو العباسيين، الرستميون، الأدارسة ). ظهر بعدها التشيع الاسماعيلي برعاية الفاطميين ليتغير تدفق الفتوحات إلى الخارج، ففتح هؤلاء بلاد مصر و الشام والحجاز، ثم تحولوا بعاصمتهم إلى جهة الشرق رافق تمرد عملائهم السابقين، تغريبة (بنو هلال، بني سليم، بني المعقل) إلى الجزائر، بتشجيع منهم، ابتداءا من القرن الـ11 م .
سيطر على البلاد العديد من السلالات : (الزيريون، الحماديون، الموحدون، الزيانيون، الحفصيون، المرينيون)
حكم العثمانيين الإسلامي في 1518م
دخل الإسبان على الجزائر من وهران سنة 1504 بقيادة غونزالو سيسنيروز، كاردينال الملوك الكاثوليك، فاستنجد سكان بجاية و جيجل بالاخوة عروج، حيث قام باربروس عروج وخير الدين، بوضع بلاد الجزائر تحت سيادة الدولة العثمانية، وجعلا من سواحل البلاد قاعدة لعملياتهم البحرية على الأساطيل المسيحية . بلغت هذه النشاطات ذروتها سنة 1600 م، (أطلق على مدينة الجزائر اسم دار الجهاد ). تعرضت مدينة الجزائر خلالها، لهجوم الملك شارل الخامس في 1535 بعد سيطرته على مدينة تونس، التي لم تدم طويلا . في سنة 1827 م قام الداي حسين (حاكم الجزائر) بطرد القنصل الفرنسي من مجلسه مشيراً إليه بالمروحة، فاعتبرتها فرنسا إهانة لها. و بعد حصار طويل قامت فرنسا باحتلال الجزائر سنة 1830م .
الجزائر الحاكم الأول والوحيد في البحر المتوسط
اعتبر البحر المتوسط محمية الاسطول الجزائري و رجاله، وكان على القوى الأوروبية دفع ضريبة الإبحار فيه، مقابل حمايتهم .
الولايات المتحدة الأمريكية، والتي فقدت حماية بريطانيا العظمى لها بعد حرب تحريرها، تعرضت سفنها للجهاد البحري ، حيث تم بيع ركابها كعبيد، تلى هذا، خلال 1794، مقترح مجلس الشيوخ الأمريكي، دعما للبحرية للقضاء على القرصنة في سواحل المتوسط . رغم حشد البحرية الأمريكية، عقدت الولايات المتحدة اتفاقية مع داي الجزائر، سنة 1797، تضمن دفع ضريبة قدرها 10 مليون دولار خلال 12 سنة، مقابل حماية مراكبها. بلغ سداد ضريبة الولايات المتحدة 20% من مدخولها السنوي سنة 1800 .
الاستعمار الفرنسي للجزائر في أخر الزمان
كانت الجزائر تملك أقوى أسطول حربي في البحر الأبيض المتوسط, ثم في 1827 تم إرسال ترسانة الأساطيل الجزائرية لخوض معركة نافارين ضد العدوان الصليبي على الدولة العثمانية ونصرة أمتنا الإسلامية وما حدث بعدها هو بقاء الجزائر وحيدة في مجابهة تكتلات الأساطيل الغازية فلم تستطع أساطيلنا الصمود. فإنهار الأسطول البحري الجزائري بالكامل فوجدت فرنسا الفرصة للدخول على الجزائر وإحتلالها بعد فقدانها لقوتها العسكرية و تخلي الدولة العثمانية عليها أين وجدت نفسها وحيدة في مواجهة أكبر قوة عسكرية آنذاك *فرنسا* بمساعدة ودعم العديد من البلدان الأوربية ... وحاولت فرنسا طمس ثقافة ديانة لغة الشعب الجزاشري لكن ها إصطدمت بمقاومة عنيفة من الشعب وكذا القياديين البارزين في تاريخ الجزائر المشرق وقد استمر صمود الجزائريين طوال فترة الغزو متمثلا في مقاومات شعبية تواصلت طيلة القرن التاسع عشر إلى بداية القرن العشرين .
احتلت فرنسا الجزائر عام 1830م
ومن أهم الثورات المسلحة خلال هذه الفترة :
- مقاومة الأمير عبد القادر والتي امتدت من 1832 إلى 1847 وشملت كل من المدية وبسكرة ومليانة ومعسكر وتلمسان .
- مقاومة أحمد باي من 1837 إلى 1848 وشملت منطقة قسنطينة .
- ثورة محمد بن عبد الله الملقب بومعزة , من 845 1الى 1847 بالشلف والحضنة والتيطري .
- مقاومة الزعاطشة من 1848 إلى 1849 بالزعاطشة ( بسكرة ) والاوراس. ومن أهم قادتها بوزيان ( بو عمار )
- مقاومة الاغواط وتقرت من 1852 إلى 1854 تحت قيادة الشريف محمد بن عبد الله بن سليمان .
- ثورة القبائل من 1851 إلى 1857 بقيادة لالة فاطمةنسومر والشريف بوبغلة .
- ثورة أولاد سيدي الشيخ من 1864 إلى 1880 بواحة البيض وجبل عمور ومنطقة التيطري , سور الغزلان وتيارت بقيادة
سليمان بن حمزة , أحمد بن حمزة , سي لتعلي .
- ثورة المقراني من 1871 إلى 1872 بكل من برج بوعريريج , مجانة , سطيف, تيزي وزو , دراع الميزان , باتنة, سور الغزلان, الحضنة .
- مقاومة بن العربي بن تاج , المعروف ببو عمامة من 1881 إلى 1883 ,وشملت عين الصفراء, تيارت , سعيدة, عين صالح .
- مقاومة التوارق من 1916 إلى 1919 بتاغيت, الهقار , جانت, ميزاب, ورقلة, بقيادة الشيخ أمود ..
أحداث 8 مـاي1945
غداة انتهاء الحرب العالمية الثانية بسقوط النظامين النازي والفاشي . فخرج الجزائريين في مسيرات تظاهرية سلمية لمطالبة فرنسا بالوفاء بالوعد. وكان رد هذه الأخيرة بالسلاح والاضطهاد الوحشي ضد شعب أعزل . فكانت مجزرة رهيبة شملت مدن سطيف و قالمة وخراطة , سقط خلالها ما يزيد عن 45.000 شهيد .
فأدرك الشعب الجزائري أنه لا حرية له ولا استقلال إلا عن طريق النضال والكفاح المسلح
ثورة أول نوفمبر 1954 الخالدة .... أعظم الحروب في العصر الحديث
في ليلة الفاتح من نوفمبر من سنة 1954 شن ما يقارب 3000 مجاهد ثلاثين هجوما في معظم أنحاء الوطن , على المراكز الحساسة للسلطات الاستعمارية . وقد توزعت العمليات على معظم أنحاء التراب الوطني حتى لايمكن قمعها كما حدث لثورات القرن التاسع عشر بسبب تركزها في جهات محدودة . وعشية اندلاع الثورة أعلن عن ميلاد " حزب جبهة الحرير الوطني" وتم إصدار بيان يشرح طبيعة تلك الأحداث ويحدد هدف الثورة , وهو استعادة الاستقلال وإعادة بناء الدولة الجزائرية .
هجوم 20 أوت 1955
يعتبر هجوم 20 أوت 1955 بمثابة نفس جديد للثورة , لنه أبرز طابعها الشعبي ونفي الادعاءات المغرضة للاستعمار الفرنسي , ودفع الأحزاب إلى الخروج من تحفظها والانضمام إلى جبهة التحرير . إذ عمت الثورة العارمة جميع أجزاء التراب الوطني , واستجاب الشعب تلقائيا , بشن عمليات هجومية باسلة استمرت ثلاثة أيام كاملة كلفت تضحيات جسيمة في الأرواح, لكنها برهنت للاستعمار والرأي العالمي بان جيش التحرير قادر على .
مؤتمر الصومام 20 أوت 1956
حققت جبهة التحرير الوطني في بداية نشاطها إنجازات هائلة , مما شجعها على مواصلة العمل التنظيمي . فقررت عقد مؤتمر تقييمي لسنتين من النضال وذلك في 20 أوت 1956 في أغزر امقران بوادي الصومام . كرس المؤتمر مبدأ القيادة الجماعية , مع الأولوية للقيادة العسكرية والنضال داخل التراب الوطني .
أحداث قرية سيدي يوسف 08 فيفري 1958
من بين العمليات الوحشية التي قام بها الجيش الفرنسي من أجل عزل المجاهدين وعرقلة وصول الأسلحة والمؤن إلى داخل الوطن, قصف قرية سيدي يوسف التونسية الواقعة على الحدود الجزائرية يوم 08 فيفري 1958 حيث قامت القوات الاستعمارية بشن هجمات عنيفة بطائراتها الحربية تسببت في ابادة عشرات الأبرياء من المدنيين التونسيين والجزائريين .
الحكومة الجزائرية المؤقتة 19 سبتمبر 1958
مواصلة للجهود التنظيمية للهيئات السياسية التي تقود الثورة , تم يوم 19 سبتمبر 1958 من طرف لجنة التنسيق والتنفيذ، الإعلان عن تأسيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية , كإحياء للدولة واستعاده للسيادة , وقد يظهر جليا انه أصبح للشعب الجزائري ممثل شرعي ووحيد .
مظاهرات 11 ديسمبر 1960
صعد الشعب الجزائري مواقفه لتصبح علنية استجابة لنداءات جبهة التحرير الوطني منذ أول نوفمبر 1954 فقام باضطرابات ومظاهرات للتعبير عن رايه والتأكيد على وحدته ونضجه السياسي , وقد بدا ذلك جليا خلال مظاهرات 11 ديسمبر1960 التي شملت كافة التراب الوطني .
أحداث 17 أكتوبر 1961
تحتفظ الذاكرة الجماعية بتاريخ 17 أكتوبر 1961 , يوم خرج مئات الجزائريين بالمهجر في تظاهرات سلمية تلبية لنداء فيدرالية حزب جبهة التحرير الوطني بفرنسا , فوجهوا بقمع شديد من طرف السلطات الفرنسية .أدى إلى قتل العديد منهم , ويمثل هذا التاريخ اليوم الوطني للهجرة تخليدا لتلك الأحداث الراسخة على صفحات التاريخ الجزائري .
الاستقــــــــلال
استمرت الثورة متحدية كل انواع القمع التي تعرضت لها في الأرياف والمدن من أجل ضرب ركائزها .وتواصل الكفاح المسلح إلى جانب العمل المنظم من اجل جمع التبرعات المالية وشحن الادرية وتوزيع المناشير وغيرها . قي الشعب الجزائري صامدا طيلة سنوات الحرب يقاوم شتى أنواع البطش من اعتقالات تعسفية وترحيل وغيرها مبرهنا بذلك على ايمانه بحتمية النصر .
وتم الإعلان عن استفلال الجزائر يوم 3 جويلية 1962 واختير يوم 5 جويلية عيد للاستقلال
مقابل مليون ونصف مليون شهيد إرتوت بهم أرض الجزائر الطيبة الطاهرة.
قائمة بعظماء وعلماء الجزائر
قادة الجزائر
ماسينيسا * يوغرطة * تاكفاريناس * يوبا الاول * يوبا الثاني * الكاهنة * طارق بن زياد * عروج بربروس * خير الدين بربروس * صالح رايس * صالح باي * الباي احمد بن علي القلي * الحاج أحمد باي * الأمير عبد القادر الجزائري * حمدان بن عثمان خوجة * محمد بوضربة * ابن العنابي * فاطمة نسومر * محمد المقراني * الشيخ الحداد * المكي ابن باديس * الأمير خالد * مصالي الحاج * فرحات عباس * مصطفى بن بولعيد * العربي بن مهيدي * الحاج الأخضر * بلقاسم كريم * بن يوسف بن خدة * الحسين آيت أحمد* هواري بومدين * فيرموس * ايفوراكسن * الخليفة سي الشريف * القائد محمد بن فيالة * بولكرم خالد .......
علماء ومصلحون
الشيخ عبد الرحمن الأخضري * الشيخ ابن العنابي * الشيخ محمد بن يوسف السنوسي * الشيخ عبد القادر المجاوي * الشيخ المولود بن الموهوب * الشيخ حمدان الونيسي القسنطيني * الشيخ محمد المكي ابن عزوز * الشيخ محمد بن أبي القاسم الهاملي * الشيخ محمد بنعزوز القاسمي الحسني * الشيخ عبد الحميد بن باديس * الشيخ البشير الإبراهيمي * الشيخ السعيد اليجري * الشيخ محمد العربي التباني * الشيخ الطيب باشا * الشيخ العربي التبسي * الشيخ أحمد توفيق المدني * الشيخ الطيب العقبي * الشيخ الفضيل الورتيلاني * الشيخ مبارك الميلي * الشيخ محمد علي دبوز * الشيخ عبد الرحمن الجيلالي * الشيخ سيدي محمد بن عبد السلام * الشيخ أحمد سحنون * الشيخ أبو اسحق إبراهيم اطفيش * الشيخ أبو بكر جابر الجزائري * الشيخ عبد اللطيف سلطاني * العلامة مصطفى بن الطيب بن دلماجة * الشيخ إبراهيم بيوض * الشيخ سي يادم بن احمد بن دلماجة مؤسس أول زاوية بمدينة الجلفة. * الشيخ سليمان بن حاج داود بن باسعيد بن يوسف العطفاوي الميزابي * الشيخ سي سايح بن أحمد برق أول إمام ومفتي بمنطقة عين معبد. * الشيخ احمد بن يوسف الملياني الولي الصالح الجزائري. * الشيخ محمد بن عبد الكريم المغيلي * الشيخ الدكتورعبد الرحمن طالب * الشيخ سي عطية مسعودي * الشيخ سي عبد القادر الزنيني * الشيخ سي أحمد الصغير صادقي الزعفراني * الشيخ محمد الطاهر آيت علجت ........
كتاب و شعراء
سانت أغستين, أحد كتاب العصرالرومني * محمد بن الشاهد * محمد العيد آل خليفة, شاعر * مفدي زكريا, شاعرالثورة * أحمد رضا حوحو, أحد كتاب القرن العشري * محمد ديب, أحد كتاب القرن العشرين * آسيا جبار, كاتبة، مترجمة و كاتبة أفلام * كاتب ياسين, القرن العشرين كاتب * رشيد بوجدرة, شاعر, مؤلف * طاهر جاووت, شاعر, صحفي * مولود فرعون, مؤلف و بطل من أبطال الثورة التحريرية * مفدي زكريا, مؤلف النشيد الوطني الجزائري قسما * مالك حداد, شاعر, كاتب * سعيد مقبل, صحفي * رشيد ميموني, مؤلف, شاعر * مقرودي الطاهرشاعر و مؤلف باللغتين * أبو القاسم سعد الله, مؤرخ, مؤلف, شاعر, أستاذ * أحلام مستغانمي, كاتب * أبو العيد دودو, كاتب * الاعرج وسيني, كاتب * الطاهروطار, كاتب * مصطفى نطور, كاتب * فارس عبد العزيز ينون, كاتب ، شاعر ، صحفي * احمد منور, كاتب * منيرة سعدة خلخال, كاتبة * ميلود حميدة, شاعر و ناقد و مترجم * علي معاشي, شاعر و مناضل * محمد الشبوكي شاعر ومجاهد صاحب نشيد جزائرنا * بن علي محمد الصالح كاتب ومؤلف *محمد بوطغان شاعر و مترجم * عامر شعباني شاعر وكاتب * حرفوش مدني كاتب و باحث * ياسمينة صالح كاتبة * حورية ميسوم كاتبة * محجوب بلول شاعر * بشير المثردي شاعر * بشير ونيسي شاعر * أبو بكر مراد شاعر * السعيد حرير شاعر * صوالح محمد مصطفى شاعر ........
فلاسفة وعلماء
فرانس فانون, طبيب نفساني
محمد أركون, مؤلف, فيلسوف, مؤرخ
مالك بن نبي, عالم دين واجتماع و فيلسوف
بن قنفذ القسنطيني,رياضي و فلكي قرن 14.
مولود معمري, شاعر, كاتب و أنتروبولوجي
جيلالي اليابس,باحث
إلياس زرهوني, رئيس المعهد الوطني الأمريكي للصحة متخرج من الجامعة الجزائرية.
صالح براهيمي, مستشار اقتصادي
قادة الجهاد في حرب تحرير الجزائر
الأمير عبد القادر, قائد مقاومة الاحتلال الفرنسي القرن 19.
الحاج أحمد باي, آخر حكام قسنطينة 1836 و 1837 قبل سقوطها في يد الفرنسيين.
لالة فاطمة نسومر, قائدة مقاومة الاحتلال الفرنسي القرن 19..
الشيخ أمود بن مختار,قائد مقاومة الطوارق للاحتلال الفرنسي من 1877 إلى 1912.
محمد المقراني, قائدة مقاومة الاحتلال الفرنسي القرن 19.
الأمير خالد, حفيد الأمير عبد القادر, سياسي و معارض للاحتلال الفرنسي في القرن العشرين
مصالي الحاج, سياسي.
القائد محمد بن فيالة
ناصر بن شهرة, قائدة مقاومة الاحتلال الفرنسي في الاغواط
عبان رمضان, قائد سياسي لثورة التحريرية
كريم بلقاسم, من أبطال الثورة التحريرية
العربي بن مهيدي, قائد الناحية 5 إبان الثورة التحريرية
مصطفى بن بولعيد, قائد الناحية 1 إبان الثورة التحريرية
مراد ديدوش, قائد الناحية 2 إبان الثورة التحريرية.
زيغوت يوسف, قائد الناحية 2 إبان الثورة التحريرية
الكولونيل عميروش, من أبطال الثورة التحريرية .
فرحات عباس,رئيس الحكومة المؤقتة قبل الاستقلال 1958-1961
ياسف سعدي, مجاهد أثناء الثورة التحريرية. مثل في فيلم معركة الجزائر
علي عمار, عرف بعلي لابوانت, أحد أبطال الثورة التحريرية.
حسيبة بن بوعلي, إحدى بطلات الثورة التحريرية.
جميلة بوحيرد, إحدى بطلات الثورة التحريرية.
وريدة مداد, إحدى بطلات الثورة التحريرية.
أحمد توفيق المدني، عضو الحكومة الجزائرية المؤقتة.
قمنا بأعظم ثورة في التاريخ الحديث ..
إعترف بها جميع البشر على وجه الأرض
دفعنا من أجلها مليون ونصف المليون شهيد
تم إعلان تأسيس دولة فلسطين الأبية
على أرض الجزائر
حضارة من 500.000 سنة ق.م مرت على بلادنا
تعاقبت بعدها أعظم الحظارات الإنسانية
أما الإسلام فنوره ساكن في قلوبنا
منذ سنة 647 م والحمد لله
وللحديث بقية لا تنتهي
هذه قطرة من بحر تاريخ الجزائر العظيم
وفي الأخير ...
عذرا يا جزائر لأنني لم ولن أستطيع أن أحصر تاريخك العظيم في سطور
المجد والخلود
لشهدائنا الأبرار
إلى كل من سولت له نفسه المساس بعظمة هذا البلد وشعبه أقول :
حسبي الله ونعمه الوكيل
حسبي الله ونعمه الوكيل
حسبي الله ونعمه الوكيل
اللهم إنا أوكلنا إليكـ أمرنا فكفنا شرهم بما شئت
إنكـ على كل شيء قدير
اللهم آمين
اللهم آمين
اللهم آمين