vivre l'algerie
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 23 جويلية 2007
- المشاركات
- 29
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 2

أعجبني هذا الموضوع و أردت مناقشتكم في هذه الظاهرة المقيته
إرفع بنطالك ....." لو " .... سمحت
عندما أسير في الأماكن العامة ... والترفيهية تحديدا ً ...
تعتريني رغبة ملحة لرفع بناطيل كثير من الشباب ...
وأظل أرقب تلك البناطيل خشية أن تقع من على خاصرة كثير منهم.
تعتريني رغبة ملحة لرفع بناطيل كثير من الشباب ...
وأظل أرقب تلك البناطيل خشية أن تقع من على خاصرة كثير منهم.
فصيحة الموضة هذه المرة ... جاءت صارخة ... وخاصة لدى الشباب ...
فشروط إرتداء البنطال ظهور (الملابس الداخلية) ...
ولذلك سنجد في خلفيات الشباب حدائق من الألوان!!
فشروط إرتداء البنطال ظهور (الملابس الداخلية) ...
ولذلك سنجد في خلفيات الشباب حدائق من الألوان!!
فكل شاب يختار لون الملابس الداخلية الفاقع ... لكي يظهر أكثر تمشيا ً مع الموضة ...
وإستجاب البائعون لهذه الموضة ...
وإستجاب البائعون لهذه الموضة ...
وصرعة البنطال السائب ظهرت في سجون أمريكا وتحديدا ً في سجون (النقر)
وعرفت هناك بـ ( ثوقThug ) وخرجت إلى الشارع كفعل مرفوض ...
إلا أن مروجي الموضة ... إقتنصوا هذا الفعل المرفوض وحولوه إلى موضة ...
يتهافت عليها شباب العالم ... وكانت هذه الموضة مقتصرة على الرجال !!
وعرفت هناك بـ ( ثوقThug ) وخرجت إلى الشارع كفعل مرفوض ...
إلا أن مروجي الموضة ... إقتنصوا هذا الفعل المرفوض وحولوه إلى موضة ...
يتهافت عليها شباب العالم ... وكانت هذه الموضة مقتصرة على الرجال !!
إلاّ أن الدعوة في توحيد الزي أو الجنس ... جعلت الفتيات ... يسرعن إلى الإقتداء بالشباب ...
في المنافسه على إرتداء البنطال المسلوت أو مايعرف بـ (لو وست).
في المنافسه على إرتداء البنطال المسلوت أو مايعرف بـ (لو وست).
وحديثي عن هذه الموضة ليس من باب المناداة بملاحقة أصحاب البناطيل
لكن حديثي ... منصب على ...
أننا نتقبل صرعات الموضة من غير الوقوف على دلالات تلك الموضة وعمقها الثقافي ...
مما يجعل فاعليها محل التندر أو الشك .. والأمر الآخر الذي يزعجني ...
هو تعميم تلك الموضة ... حتى أن كثيرين ممن يفعلونها يتحولون إلى أضحوكة مكتومة بين الناس!!
لكن حديثي ... منصب على ...
أننا نتقبل صرعات الموضة من غير الوقوف على دلالات تلك الموضة وعمقها الثقافي ...
مما يجعل فاعليها محل التندر أو الشك .. والأمر الآخر الذي يزعجني ...
هو تعميم تلك الموضة ... حتى أن كثيرين ممن يفعلونها يتحولون إلى أضحوكة مكتومة بين الناس!!
ففي الاماكن العامة ... تجد هذه الموضة معممة بشكل يدعو للرثاء ...
فيتحول من مرتديها من (صاحب صرعة) إلى ضحكة تجري على الأفواه !!
فيتحول من مرتديها من (صاحب صرعة) إلى ضحكة تجري على الأفواه !!
وهناك فتيات ... ممن لحقن بهذه الموضة متأخرا ً ... ولم تكن أجسادهن رحيمة بهن...
حيث تظهر عيوب أجسادهن بشكل مضحك وكاريكاتوري ...
فبدلا ً من أن ينسل البنطال على خصرها ...
تجد أن شحومها ألقيت على قارعة الطريق ...
حيث تظهر عيوب أجسادهن بشكل مضحك وكاريكاتوري ...
فبدلا ً من أن ينسل البنطال على خصرها ...
تجد أن شحومها ألقيت على قارعة الطريق ...
أنا لا أخشى مثل هذه الصرعات ... لأنها صرعات تأتي وتمضي ...
فكل جيل يستنكر على الجيل الذي يأتي بعده مايفعله بنفسه..
فإن مروجي صرعات الموضة ... لا يقفون عند مرحلة ...
وإنما على الشاب أن يختار الموضة التي لا تحوّله إلى بؤرة شك
أو نكتة على ألسنة المشاهدين له.
فكل جيل يستنكر على الجيل الذي يأتي بعده مايفعله بنفسه..
فإن مروجي صرعات الموضة ... لا يقفون عند مرحلة ...
وإنما على الشاب أن يختار الموضة التي لا تحوّله إلى بؤرة شك
أو نكتة على ألسنة المشاهدين له.