- إنضم
- 13 سبتمبر 2009
- المشاركات
- 2,170
- نقاط التفاعل
- 87
- النقاط
- 77
بطل القصة مضيف طيران....سافر مع اهله الى السعودية ومن ثم الى الامارات وبعدها التحق
بالوظيفة وطلب منه والده الزواج من احدى بنات عمه الموجودات في نفس البلد
فاختار واحة منهن وتزوجها واخذها الى بلده واسكنها في منزله .....
وكام يغيب بعض الاحيان اياما عن البيت بحكم عمله كمضيف...
وكان مقابل منزله مباشرة ديوانية يلتقي بها الشباب ويسهرون الى الفجر....
وكانو يجلسون في حديقة المنزل الذي امام منزل بطلنا المضيف...
وذات يوم ..وهو غائب عن البيت وعند الساعة الواحدة بعد منتصف الليل
إذا بفتاة تخرج وهي بكامل زينتها ومحكمة غطاؤها وعطرها يفوح على بعد امتار .......
فدهش الشباب من طريقة مشيها وخروجها من المنزل...وذهبت الى آخر الشارع حيث
هناك سيارة تنتظرها وركبت فيها ذهب السائق مسرعاً....واستغرب الشباب هذا من
زوجة صديقهم ... وقال كبيرهم... لاتظنوا فيها فإن بعض الظن اثم
يمكن يكون أخوها أو قريب لها وانحرج من الوقوف امام المنزل..
وبعد يومين رجع الزوج المسافر وناداه صاحب الديوانية وسأله : هل لزوجتك أخوان
أو أقارب هنا..؟؟فرد الزوج :لا ولم السؤال..؟؟
فرد : لا مجرد سؤال...
وبعد اسبوع سافر الزوج مرة اخرى وعادت الزوجة للخروج يومياً وكل مرة مع سيارة مختلفة
فغضب صاحب الديوانية لان الشباب تضايقوا وصار همهم مراقبة متى تطلع الفتاة....
فطرد الشباب وانتظر على أعصابه حتى يرجع الزوج المخدوع...
وعندما رجع ناداه وقال له : ياأخي انت مضيف والله يعينك على وظيفتك
لكن عندي نصيحة ..... مادام الله ماكتبلك خلفة ولم تنجب اولاد من زوجتك
طلقها وارتاح وريحنا....
فقال صاحبه : افا عسى ماشر..؟؟؟
فشرح له صديقه كل شئ.....
وقال له : ياأخي طلقها وأستر عليها..خاصة انه اهلها بالامارات يعني ماراح يدري
أحد وترا بناتنا تحت امرك وانت اخ وعزيز...
فرد بطلنا وهو غاضب...: الله يكتب اللي فيه الخير
وفي اليوم التاني نادى زوجته وقال لها : اليوم عندي رحلة جهزي حقائبي...
فحمل حقائبه ... وركب سيارته... وركنها في آخر الشارع منتظرا خروج زوجته
وشباب الديوانية ينظرون اليه.... وفي تمام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل
جائت سيارة كاالعادة...واقتربت من سيارة الزوج .... فنزل من سيارته وانهال عليه
ضربا واخذ رقم لوحة سيارته وطرده بعيدا عن الشارع وجلس ينتظر خروج زوجته
وهاهي تخرج بكامل زينتها ...وفي آخر الشارع كان المكان مظلما نوعاً ما وإذا بالزوجة
تقترب من سيارته ....
وماإن اقتربت حتى عرفته وقفلت راجعة ... فنزل وحملها بالسيارة واقترب من
مجلس الديوانية ورماها بين أصدقائه قائلاًُ : راح اعريها من ثيابها وافضحها مثل ماعرتني
وفضحتني... وذهل الشباب فمنهم من فر هاربا ومنهم من قام يشتم ...
وبدأ بنزع ثيابها قطعة قطعة ويالها من طاااااااامة....
تخيلو كانت الخادمة الأجنبية هي التي تخرج وليست زوجته
ودهش الجميع وسأله صاحب الديوانية : لماذا نزعت ثيابها هنا...؟؟؟
فقال : لأنني لو ذهبت بها الى البيت لقلتم ..أنني سوف أغطي على زوجتي ولن تصدقوني
وقد بينت لكم الحقيقة لأنني أثق في زوجتي ثقة عمياء
وكانت الزوجة المسكينة تنام بعد صلاة العشاء وتبدأ الخادمة بالإتصالات ..... والمواعيد...
واتمنى انها تكون أعجبتكم....
والقصة حقيقية وقعت في احدى الدول العربية
بالوظيفة وطلب منه والده الزواج من احدى بنات عمه الموجودات في نفس البلد
فاختار واحة منهن وتزوجها واخذها الى بلده واسكنها في منزله .....
وكام يغيب بعض الاحيان اياما عن البيت بحكم عمله كمضيف...
وكان مقابل منزله مباشرة ديوانية يلتقي بها الشباب ويسهرون الى الفجر....
وكانو يجلسون في حديقة المنزل الذي امام منزل بطلنا المضيف...
وذات يوم ..وهو غائب عن البيت وعند الساعة الواحدة بعد منتصف الليل
إذا بفتاة تخرج وهي بكامل زينتها ومحكمة غطاؤها وعطرها يفوح على بعد امتار .......
فدهش الشباب من طريقة مشيها وخروجها من المنزل...وذهبت الى آخر الشارع حيث
هناك سيارة تنتظرها وركبت فيها ذهب السائق مسرعاً....واستغرب الشباب هذا من
زوجة صديقهم ... وقال كبيرهم... لاتظنوا فيها فإن بعض الظن اثم
يمكن يكون أخوها أو قريب لها وانحرج من الوقوف امام المنزل..
وبعد يومين رجع الزوج المسافر وناداه صاحب الديوانية وسأله : هل لزوجتك أخوان
أو أقارب هنا..؟؟فرد الزوج :لا ولم السؤال..؟؟
فرد : لا مجرد سؤال...
وبعد اسبوع سافر الزوج مرة اخرى وعادت الزوجة للخروج يومياً وكل مرة مع سيارة مختلفة
فغضب صاحب الديوانية لان الشباب تضايقوا وصار همهم مراقبة متى تطلع الفتاة....
فطرد الشباب وانتظر على أعصابه حتى يرجع الزوج المخدوع...
وعندما رجع ناداه وقال له : ياأخي انت مضيف والله يعينك على وظيفتك
لكن عندي نصيحة ..... مادام الله ماكتبلك خلفة ولم تنجب اولاد من زوجتك
طلقها وارتاح وريحنا....
فقال صاحبه : افا عسى ماشر..؟؟؟
فشرح له صديقه كل شئ.....
وقال له : ياأخي طلقها وأستر عليها..خاصة انه اهلها بالامارات يعني ماراح يدري
أحد وترا بناتنا تحت امرك وانت اخ وعزيز...
فرد بطلنا وهو غاضب...: الله يكتب اللي فيه الخير
وفي اليوم التاني نادى زوجته وقال لها : اليوم عندي رحلة جهزي حقائبي...
فحمل حقائبه ... وركب سيارته... وركنها في آخر الشارع منتظرا خروج زوجته
وشباب الديوانية ينظرون اليه.... وفي تمام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل
جائت سيارة كاالعادة...واقتربت من سيارة الزوج .... فنزل من سيارته وانهال عليه
ضربا واخذ رقم لوحة سيارته وطرده بعيدا عن الشارع وجلس ينتظر خروج زوجته
وهاهي تخرج بكامل زينتها ...وفي آخر الشارع كان المكان مظلما نوعاً ما وإذا بالزوجة
تقترب من سيارته ....
وماإن اقتربت حتى عرفته وقفلت راجعة ... فنزل وحملها بالسيارة واقترب من
مجلس الديوانية ورماها بين أصدقائه قائلاًُ : راح اعريها من ثيابها وافضحها مثل ماعرتني
وفضحتني... وذهل الشباب فمنهم من فر هاربا ومنهم من قام يشتم ...
وبدأ بنزع ثيابها قطعة قطعة ويالها من طاااااااامة....
تخيلو كانت الخادمة الأجنبية هي التي تخرج وليست زوجته
ودهش الجميع وسأله صاحب الديوانية : لماذا نزعت ثيابها هنا...؟؟؟
فقال : لأنني لو ذهبت بها الى البيت لقلتم ..أنني سوف أغطي على زوجتي ولن تصدقوني
وقد بينت لكم الحقيقة لأنني أثق في زوجتي ثقة عمياء
وكانت الزوجة المسكينة تنام بعد صلاة العشاء وتبدأ الخادمة بالإتصالات ..... والمواعيد...
واتمنى انها تكون أعجبتكم....
والقصة حقيقية وقعت في احدى الدول العربية
