روسيا وإيران.. تقارب أم تباعد؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

merini

:: عضو مُشارك ::
إنضم
20 جانفي 2009
المشاركات
175
نقاط التفاعل
3
النقاط
7
العمر
33
روسيا وإيران.. تقارب أم تباعد؟
19.12.2009
908.jpg

هل صحيح أن الفتور قد حل ضيفا ثقيلا على علاقات موسكو مع طهران؟ فما هي الدلالات والأسباب؟ ما يمكن وصفه بالتناقص التدريجي للتعاون الروسي الإيراني افتراضيا بالطبع - ما الذي قد تكسبه روسيا من ورائه أو تخسَره ؟ هل ستبقى إيران مع ذلك شريكا إستراتيجيا لروسيا ؟


معلومات حول الموضوع:

حالة وآفاق العلاقات بين روسيا وايران تثير لدى المراقبين والمحللين في الآونة الأخيرة المزيد من التساؤلات. وهم يشيرون بخاصة الى ارجاء تدشين محطة بوشهر الكهرذرية التي تبنى من قبل الإخصائيين الروس مرة اخرى، شأن مسألة ارسال راجمات الصواريخ الجوية الروسية أس ثلثمائة الى ايران. فهذه المسألة ايضا لا تزال معلقة. والى ذلك لا تستبعد موسكو احتمال تأييد العقوبات الدولية ضد طهران ارتباطا ببرنامجها النووي. هذه الوقائع تثير انتقادات يوجهها الجانب الإيراني الى موسكو، علما بأن طهران مستاءة خصوصا من تأييد موسكو لقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأخير الذي ينتقد بناء مصنع جديد لتخصيب اليورانيوم قرب مدينة قم. ثم ان تقويم اسباب التبدلات الأخيرة التي طرأت على العلاقات بين موسكو وطهران متضارب هو الآخر. بعض المعقبين يتحدثون عن "مبادلة استراتيجية" بين روسيا والولايات المتحدة بخصوص ايران. فيما يؤكد آخرون ان ايران بحد ذاتها لا تعتبر في نظر روسيا شريكا مأمونا تماما بسبب التبدلات السياسية الداخلية المحتملة فيها، وبسبب العزلة الدولية التي تلوح في الأفق ويهدد شبحها جمهورية ايران الإسلامية.
 
هو تقارب يريدونه وتباعد لايريدونه فبين روسيا وايران مصالح اي عدو عدوي يصبح صديقي ومن مصلحتهما التحالف معا ضد الغرب رغم الاختلاف الكبير الموجود بينهما فكريا وايديولوجيا
 
تقارب مصالح أخي لا اكثر وتباعد افكار وايديولجيات وكل منهما تريد بسط هيمنتها ونفوذها على العالم . . . بين ايران وروسيا مصالح ومنافع ولاجل ذلك فلتفعل المستحيل ايران لان تتقرب اكثر من الروس . . . .
 
ان بحثنا في اصل الهدف الايرانى نجدها بطريقة معينة ترلايد الوصول الى مرتبة الزعامة في المشرق العربي باى وسيلة فوجدت ان مدخل امتلاق القوة المهيمنة هو الافضل مع ضعف الجانب العربي .............
فايران مع الغالب ومع من يمدها بالمزيد ..................
 
حسب باروماتر المصالح
و بحسب من يدفع اكثر

على كلّ حال ...
, روسيا ,ايران و الصين
يجسّدون مفهوم الامبريالية الجديدة
الكل يريد التوسع و بسط النفوذ

 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top