السلام عليكم
ضاهرة الدين والتداين معروفة مند القدم والمثل يقول - مول التاج ويحتاج -
وحتى في القرءان دكر الدين في اكبر اية واكبر سورة في القران في القران-بعد اعود بالله من الشيطان الرجيم-
يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه وليكتب بينكم كاتب بالعدل ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله فليكتب وليملل الذي عليه الحق وليتق الله ربه ولا يبخس منه شيئاً فإن كان الذي عليه الحق سفيهاً أو ضعيفاً أو لا يستطيع أن يمل هو فيلملل وليه بالعدل واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا ولا تسأموا أن تكتبوه صغيراً أو كبيراً إلى أجله ذلكم أقسط عند الله وأقوم للشهادة وأدنى ألا ترتابوا إلا أن تكون تجارة حاضرة تديرونها بينكم فليس عليكم جناح ألا تكتبوها وأشهدوا إذا تبايعتم ولا يضار كاتب ولا شهيد وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شيء عليم* البقرة 282
لكن المشكلة عندنا هي...
ياتيك في اول الامر يبكي ويشتكي ويحلف فتشفق على المسكين وتقرضه مالك ثم يحلف لك انه سيرجعه لك بعد ايام اوشهر او شهور اوسنة وفجاءة يختفي ويبقى خارج مجال تغطيتك. وقد لن تاخد مالك حتى بعد قرون. وعندما تراه صدفة تراه يشتري اشهى الماءكولات ويلبس اشهى الالبسة التى لم تحل بها انت حتى في منامك والمصيبة عندما يمر عليك بسيارة فخمة ويملاء انفك بالتراب والغبار. وانت تراه ويراك وكان شيئ لم يكن بينكما من قبل.
وهناك من لا يحتمل هدا ويدهب ليحضر ماله فيسمع ما لا يرضيه ويحدث ما يلي...
...اما ان يقتل او يقتل واحد في القبر واخر في السجن.
...واما جنبا الى جنب في المستشفى.
...واما يعود بالقليل القليل من ماله وينتظر المعركة القادمة.
...او يعود بكل ماله وهدا نادرا ما يحدث .
وفي كل الحالات الخاسر الاكبر هو صاحب المال .
ولا ننكر ان هناك اناس طيبون يرجع الدين في اوانه او حتى قبل اوانه وهم ايضا كثيرون.
ويبقى صاحب المال يتارجح بين داك وداك
ويبقى المحتاج للمال يتارجح بين داك وداك
ففي اي ارجوحة يلتقي الاثنان وباي نهاية تنتهي هده الارجوحة.
ادن ما تسلفش تغرق ...تسلف تغرق..
قصة وا قعية حدثت عندنا فيها شيئ من الحكمة للظحك وليس للعمل بها
..جا واحد عند صاحب الدكان -س-وقال له سلفلي والا اعطيني كريدي حاجة من الدكان
قال له -س-ما نعطيكش وما نكردي لكش
غضب الرجل وجا خارج ويتمتم ويسب في -س-ويقول الله ينعل والديه.....
سمعه صاحب الدكان -س-وقال له..اسمع يا هادا .
. الله ينعل والديا ودراهمي في جيبي خير من الله ينعل والديا ودراهمي في جيبك.عرف بلي يدابزه من بعد عندما يقول له رجعلي ويسبه كدلك.
واقول ان من فرج على اخيه فرج الله عليه.
ولكن كيفاش يديروا المساكين الحقيقين -وشد مد القرض مات راهي في كل دكان- والناس ولات تخاف من الناس .
فما هو الحل يا ترى
ضاهرة الدين والتداين معروفة مند القدم والمثل يقول - مول التاج ويحتاج -
وحتى في القرءان دكر الدين في اكبر اية واكبر سورة في القران في القران-بعد اعود بالله من الشيطان الرجيم-
يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه وليكتب بينكم كاتب بالعدل ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله فليكتب وليملل الذي عليه الحق وليتق الله ربه ولا يبخس منه شيئاً فإن كان الذي عليه الحق سفيهاً أو ضعيفاً أو لا يستطيع أن يمل هو فيلملل وليه بالعدل واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا ولا تسأموا أن تكتبوه صغيراً أو كبيراً إلى أجله ذلكم أقسط عند الله وأقوم للشهادة وأدنى ألا ترتابوا إلا أن تكون تجارة حاضرة تديرونها بينكم فليس عليكم جناح ألا تكتبوها وأشهدوا إذا تبايعتم ولا يضار كاتب ولا شهيد وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شيء عليم* البقرة 282
لكن المشكلة عندنا هي...
ياتيك في اول الامر يبكي ويشتكي ويحلف فتشفق على المسكين وتقرضه مالك ثم يحلف لك انه سيرجعه لك بعد ايام اوشهر او شهور اوسنة وفجاءة يختفي ويبقى خارج مجال تغطيتك. وقد لن تاخد مالك حتى بعد قرون. وعندما تراه صدفة تراه يشتري اشهى الماءكولات ويلبس اشهى الالبسة التى لم تحل بها انت حتى في منامك والمصيبة عندما يمر عليك بسيارة فخمة ويملاء انفك بالتراب والغبار. وانت تراه ويراك وكان شيئ لم يكن بينكما من قبل.
وهناك من لا يحتمل هدا ويدهب ليحضر ماله فيسمع ما لا يرضيه ويحدث ما يلي...
...اما ان يقتل او يقتل واحد في القبر واخر في السجن.
...واما جنبا الى جنب في المستشفى.
...واما يعود بالقليل القليل من ماله وينتظر المعركة القادمة.
...او يعود بكل ماله وهدا نادرا ما يحدث .
وفي كل الحالات الخاسر الاكبر هو صاحب المال .
ولا ننكر ان هناك اناس طيبون يرجع الدين في اوانه او حتى قبل اوانه وهم ايضا كثيرون.
ويبقى صاحب المال يتارجح بين داك وداك
ويبقى المحتاج للمال يتارجح بين داك وداك
ففي اي ارجوحة يلتقي الاثنان وباي نهاية تنتهي هده الارجوحة.
ادن ما تسلفش تغرق ...تسلف تغرق..
قصة وا قعية حدثت عندنا فيها شيئ من الحكمة للظحك وليس للعمل بها
..جا واحد عند صاحب الدكان -س-وقال له سلفلي والا اعطيني كريدي حاجة من الدكان
قال له -س-ما نعطيكش وما نكردي لكش
غضب الرجل وجا خارج ويتمتم ويسب في -س-ويقول الله ينعل والديه.....
سمعه صاحب الدكان -س-وقال له..اسمع يا هادا .
. الله ينعل والديا ودراهمي في جيبي خير من الله ينعل والديا ودراهمي في جيبك.عرف بلي يدابزه من بعد عندما يقول له رجعلي ويسبه كدلك.
واقول ان من فرج على اخيه فرج الله عليه.
ولكن كيفاش يديروا المساكين الحقيقين -وشد مد القرض مات راهي في كل دكان- والناس ولات تخاف من الناس .
فما هو الحل يا ترى
