سيناريوهات تعتمدها اسرائيل لاجتياح غزة من جديد....

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

البسكرية1990

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
5 أوت 2009
المشاركات
1,635
نقاط التفاعل
74
النقاط
37
العمر
34
سلاااام .....صباح/مساء الخير
لا تشكل تصريحات رئيس أركان الجيش الاسرائيلي غابي أشكنازي بأن المعركة المقبلة التي سيُضطر الجيش لخوضها في قطاع غزة مجرد تكتيك عابر ، فقد اعتاد الجانب الاسرائيلي
أن يقوم بالتهيئة المسبقة للراي العام لاي خطة عسكرية او سياسية سيقدم عليها، ان عدنا لى الذاكرة ففي كل الاجتياحات التي خاضتها اسرائيل في الضفة الغربية وقطاع غزة كانت تضخم دوما قدرات الفلسطينين العسكرية ، وتبالغ في الخطر الذي تتعرض له مستغلة بعض العمليات والنشاطات التي تقوم بها عناصر المقاومة
السيناريو الاول
فعندما يعلن الجانب الاسرائيلي ان لدى حماس صاروخ مداه 60 كليو متر ، فهذا أمر له دلالات هامة يمكن توضيحا تحليليا على النحو الاتي :
1- ستقوم اسرائيل باستئناف عمليات القصف الجوي في العمق السكاني تحت ذريعه ملاحقة منصات الاطلاق ، وهي في هذا الاطار ستقوم بضرب البنية التحتية لحماس من جديد وستعمد الى ارباك الحركة الداخلية لحكومة حماس المسيطرة على قطاع غزة ، وهذا التكتيك ستلجأ له طويلا ، حتى يتضح فعلا ان كان لحماس صاروخا في هذا المدى موجود بين يديها ، وستفرض اسرائيل على حماس خيار التردد والتفكير مليا قبل استخدام مثل هذه الصواريخ ،خوفا من الاجتياح الشامل او من الرد العسكري القاسي ، ولن تبتعد قرارات الحسم عن عقول القادة العسكريين الا اذا دمرت اسرائيل هذه القوة الصاروخية لحماس ان وجدت فعلا بغض النظر عن الطريقة .
2- استئناف عمليات الاغتيال لقيادات حركة حماس ، والوصول الى الحلقة العسكرية الاولى فيها ، وهي بهذا الاطار تكون قد اوجدت الذريعه ، وحققت الفعل الذي يكفل لها امنها حسب وجهة نظرها .
3- ستزيد من عمليات ضرب الانفاق وستسعى لاحقا الى تعزيز قوتها مع حدود قطاع غزة تمهيدا لسيناريو التدخل البري ولو تكتيكيا .
و على صعيد أخر وبشكل مطلق علينا أن نعي أمر هام جدا وهو ان صحت المعلومات بان لدى حماس مثل هذه الصواريخ ، فان اسرائيل لن تقف مكتوفة الايدي ، ولن تسمح لهذا الخطر أن يطاردها وستقوم باجتياح غزة او مناطق جزئية منه او اللجوء الى أي عمل اخر للتخلص من هذا الخطر

السيناريو الثاني
وان كان الامر هو من صنيعة اسرائيل وليس له اساس من الصحه ، فان هناك تكتيكا سياسيا خالصا وراء هذه التصريحات يمكن اجماله بما يلي :
1- التقليل من حدة الضغط الذي تتعرض له اسرائيل في اعقاب تقرير جولدستون ، واظهارها انها كانت تدافع عن امنها ضد مجموعات تحاول امتلاك كل الخيارات العسكرية للقضاء عليها ، وهنا حتى تنجح في هذا الامر فانها ستنتظر الذريعه من طرف حماس حتى لو من خلال التصريحات ، او معلومات تحصل عليها مهما كان مصدرها لنشرها على الراي العام العالمي
2- الضغط على مصر التي ستتهم حتما ان مثل هذه الاسلحه مر من خلال اراضيها ، وبالتالي فهي مسؤولة عن ما سيحدث الامر الذي سيدفع المصريين للتعامل مع الامر من دواعي حفاظهم على الامن القومي المصري .
3- الضغط على الفلسطينين انفسهم ، ونقل مسار الضغط من موضوع الاستيطان الى موضوع أمن اسرائيل .

والنتائج طبعا
ينشغل العالم في موضوع أمن اسرائيل والحفاظ عليه بدل من الانشغال برفض اسرائيل بوقف الاستيطان .
والخاسر الأكبر هو الجانب الغزاوي وشعب غزة المسكين الذي في كل مرة يموت ويقتل والناس تتفرج
 
لم تعد التهديدات والتصريحات والحرب المدمرة والقنابل الذكية والفوسفور الأبيض يخيف أحد من سكان غزة
مادام الأخ القريب يمنعهم من الخبز والدواء فالأحرى لهم الإستشهاد تحت قصف القنابل وتلك الموت أشرف لهم من حصار الإخوة والتنكيل بهم وتعذيب جرحاهم من أجل إنتزاع المعلومات عن المقاومين وتقديمها للعدو مجانا ....
يا للعار ... ياللعار .... ياللعار ..... عايشة حصار .... سماها نار ... أرضها دمار ...
يالله أنصر غزة ... أرض العزة...
 
في اعتقادي هذا الكلام للاستهلاك المحلي في اسرائيل
وللتاثير على المفاوضات بخصوص الجندي شاليط بعد تعثرها مؤخرا
بسبب رفض حماس للشرط الاسرائيلي بابعاد بعض المفرج عنهم خارج
فلسطين وابعاد جزء آخر من الضفة الى غزة ..
اما بخصوص تواجد الصواريخ متوسطة المدى لدى حماس فان اسرائيل
متأكدة من وجودها وليست بحاجة الى تجريبها ..ولقد اعتادت على تهديدات هذه الصواريخ من حزب الله وليس بالامر الجديد عليها ..
 
لم تعد التهديدات والتصريحات والحرب المدمرة والقنابل الذكية والفوسفور الأبيض يخيف أحد من سكان غزة

مادام الأخ القريب يمنعهم من الخبز والدواء فالأحرى لهم الإستشهاد تحت قصف القنابل وتلك الموت أشرف لهم من حصار الإخوة والتنكيل بهم وتعذيب جرحاهم من أجل إنتزاع المعلومات عن المقاومين وتقديمها للعدو مجانا ....
يا للعار ... ياللعار .... ياللعار ..... عايشة حصار .... سماها نار ... أرضها دمار ...
يالله أنصر غزة ... أرض العزة...
صحيح اهل غزة قد اكتسبو مناعة ضد كل اسلحة اسرائيل
شكرا على مرورك اخي الامير الجزائري
 
في اعتقادي هذا الكلام للاستهلاك المحلي في اسرائيل
وللتاثير على المفاوضات بخصوص الجندي شاليط بعد تعثرها مؤخرا
بسبب رفض حماس للشرط الاسرائيلي بابعاد بعض المفرج عنهم خارج
فلسطين وابعاد جزء آخر من الضفة الى غزة ..
اما بخصوص تواجد الصواريخ متوسطة المدى لدى حماس فان اسرائيل
متأكدة من وجودها وليست بحاجة الى تجريبها ..ولقد اعتادت على تهديدات هذه الصواريخ من حزب الله وليس بالامر الجديد عليها ..
ما الذي يجعل اسرائيل متأكدة من هذا الخبر اي وجود صواريخ لدى حماس خاصة بعد ان نجحت في اغلاق المنافذ على قطاع غزة؟؟؟
شكرا اختي ريم على المرور
 
ما الذي يجعل اسرائيل متأكدة من هذا الخبر اي وجود صواريخ لدى حماس خاصة بعد ان نجحت في اغلاق المنافذ على قطاع غزة؟؟؟
شكرا اختي ريم على المرور


الذي يجعلهم متأكدين اختى البسكرية هم جواسيسهم
من العرب ...
 
مشكلة غزة ليس في إسرائيل لكن في أولئك الذين يدعون أنهم إخوة وأشقاء ويكشرون على أنيابهم الصفراء هؤلاء هم الخطر الأكبر،
أحيانا تتبادر إلى ذهني فكرة تسيطر عليه وهي أن هؤلاء هم من يسطرون لإسرائيل مخططات عدوانها على غزة، أتصور مرارة الألم التي يعيشها الغزاويين وهم محتارون من يجابهون العدو الغاصب أم الأخ الخائن،
كيف سيتصرف هذا الأسد الجريح المحاصر من كل الجهات،
لكن الأسد يبقى أسد مهما حصل فلتخطط إسرائيل ولتتآمر القيادات العربية الخائنة في الداخل والخرج فلن يزدوا الغزاويين إلا عزما وإصرارا
والنصر قادم لا محالة فقد وعد الله بالنصر لمن ينصره
أما الخونة فمزبلة التاريخ مأواهم وبئس المصير

 
سلاااام .....صباح/مساء الخير
لا تشكل تصريحات رئيس أركان الجيش الاسرائيلي غابي أشكنازي بأن المعركة المقبلة التي سيُضطر الجيش لخوضها في قطاع غزة مجرد تكتيك عابر ، فقد اعتاد الجانب الاسرائيلي
أن يقوم بالتهيئة المسبقة للراي العام لاي خطة عسكرية او سياسية سيقدم عليها، ان عدنا لى الذاكرة ففي كل الاجتياحات التي خاضتها اسرائيل في الضفة الغربية وقطاع غزة كانت تضخم دوما قدرات الفلسطينين العسكرية ، وتبالغ في الخطر الذي تتعرض له مستغلة بعض العمليات والنشاطات التي تقوم بها عناصر المقاومة
السيناريو الاول
فعندما يعلن الجانب الاسرائيلي ان لدى حماس صاروخ مداه 60 كليو متر ، فهذا أمر له دلالات هامة يمكن توضيحا تحليليا على النحو الاتي :
1- ستقوم اسرائيل باستئناف عمليات القصف الجوي في العمق السكاني تحت ذريعه ملاحقة منصات الاطلاق ، وهي في هذا الاطار ستقوم بضرب البنية التحتية لحماس من جديد وستعمد الى ارباك الحركة الداخلية لحكومة حماس المسيطرة على قطاع غزة ، وهذا التكتيك ستلجأ له طويلا ، حتى يتضح فعلا ان كان لحماس صاروخا في هذا المدى موجود بين يديها ، وستفرض اسرائيل على حماس خيار التردد والتفكير مليا قبل استخدام مثل هذه الصواريخ ،خوفا من الاجتياح الشامل او من الرد العسكري القاسي ، ولن تبتعد قرارات الحسم عن عقول القادة العسكريين الا اذا دمرت اسرائيل هذه القوة الصاروخية لحماس ان وجدت فعلا بغض النظر عن الطريقة .
2- استئناف عمليات الاغتيال لقيادات حركة حماس ، والوصول الى الحلقة العسكرية الاولى فيها ، وهي بهذا الاطار تكون قد اوجدت الذريعه ، وحققت الفعل الذي يكفل لها امنها حسب وجهة نظرها .
3- ستزيد من عمليات ضرب الانفاق وستسعى لاحقا الى تعزيز قوتها مع حدود قطاع غزة تمهيدا لسيناريو التدخل البري ولو تكتيكيا .
و على صعيد أخر وبشكل مطلق علينا أن نعي أمر هام جدا وهو ان صحت المعلومات بان لدى حماس مثل هذه الصواريخ ، فان اسرائيل لن تقف مكتوفة الايدي ، ولن تسمح لهذا الخطر أن يطاردها وستقوم باجتياح غزة او مناطق جزئية منه او اللجوء الى أي عمل اخر للتخلص من هذا الخطر

السيناريو الثاني
وان كان الامر هو من صنيعة اسرائيل وليس له اساس من الصحه ، فان هناك تكتيكا سياسيا خالصا وراء هذه التصريحات يمكن اجماله بما يلي :
1- التقليل من حدة الضغط الذي تتعرض له اسرائيل في اعقاب تقرير جولدستون ، واظهارها انها كانت تدافع عن امنها ضد مجموعات تحاول امتلاك كل الخيارات العسكرية للقضاء عليها ، وهنا حتى تنجح في هذا الامر فانها ستنتظر الذريعه من طرف حماس حتى لو من خلال التصريحات ، او معلومات تحصل عليها مهما كان مصدرها لنشرها على الراي العام العالمي
2- الضغط على مصر التي ستتهم حتما ان مثل هذه الاسلحه مر من خلال اراضيها ، وبالتالي فهي مسؤولة عن ما سيحدث الامر الذي سيدفع المصريين للتعامل مع الامر من دواعي حفاظهم على الامن القومي المصري .
3- الضغط على الفلسطينين انفسهم ، ونقل مسار الضغط من موضوع الاستيطان الى موضوع أمن اسرائيل .

والنتائج طبعا
ينشغل العالم في موضوع أمن اسرائيل والحفاظ عليه بدل من الانشغال برفض اسرائيل بوقف الاستيطان .
والخاسر الأكبر هو الجانب الغزاوي وشعب غزة المسكين الذي في كل مرة يموت ويقتل والناس تتفرج
والله أسرائييل لاتحتاج لأي ذريعة ولا لأي سيناريوا لدك الغزاويين
 
الف شكر للأخت الفاضلة : البسكرية
على الموضوع
ربما لوقامت الحرب هذه المرة
سوف يدخل الجيش المصري المعركة
لكن مع الصهاينة وليس ضدهم
وسوف يلقى المباركة من المملكة السعودية
وربما تخرج فتوى تبيح ذلك
قيل لا يتسع الامر الا اذا ضاق
فهل بعد هذا الضيق ضيقا اخر..
صبرا اهل غزة .... الامة نائمة
طيب الله اوقاتكم
 
سلاااام .....صباح/مساء الخير
لا تشكل تصريحات رئيس أركان الجيش الاسرائيلي غابي أشكنازي بأن المعركة المقبلة التي سيُضطر الجيش لخوضها في قطاع غزة مجرد تكتيك عابر ، فقد اعتاد الجانب الاسرائيلي
أن يقوم بالتهيئة المسبقة للراي العام لاي خطة عسكرية او سياسية سيقدم عليها، ان عدنا لى الذاكرة ففي كل الاجتياحات التي خاضتها اسرائيل في الضفة الغربية وقطاع غزة كانت تضخم دوما قدرات الفلسطينين العسكرية ، وتبالغ في الخطر الذي تتعرض له مستغلة بعض العمليات والنشاطات التي تقوم بها عناصر المقاومة
السيناريو الاول
فعندما يعلن الجانب الاسرائيلي ان لدى حماس صاروخ مداه 60 كليو متر ، فهذا أمر له دلالات هامة يمكن توضيحا تحليليا على النحو الاتي :
1- ستقوم اسرائيل باستئناف عمليات القصف الجوي في العمق السكاني تحت ذريعه ملاحقة منصات الاطلاق ، وهي في هذا الاطار ستقوم بضرب البنية التحتية لحماس من جديد وستعمد الى ارباك الحركة الداخلية لحكومة حماس المسيطرة على قطاع غزة ، وهذا التكتيك ستلجأ له طويلا ، حتى يتضح فعلا ان كان لحماس صاروخا في هذا المدى موجود بين يديها ، وستفرض اسرائيل على حماس خيار التردد والتفكير مليا قبل استخدام مثل هذه الصواريخ ،خوفا من الاجتياح الشامل او من الرد العسكري القاسي ، ولن تبتعد قرارات الحسم عن عقول القادة العسكريين الا اذا دمرت اسرائيل هذه القوة الصاروخية لحماس ان وجدت فعلا بغض النظر عن الطريقة .
2- استئناف عمليات الاغتيال لقيادات حركة حماس ، والوصول الى الحلقة العسكرية الاولى فيها ، وهي بهذا الاطار تكون قد اوجدت الذريعه ، وحققت الفعل الذي يكفل لها امنها حسب وجهة نظرها .
3- ستزيد من عمليات ضرب الانفاق وستسعى لاحقا الى تعزيز قوتها مع حدود قطاع غزة تمهيدا لسيناريو التدخل البري ولو تكتيكيا .
و على صعيد أخر وبشكل مطلق علينا أن نعي أمر هام جدا وهو ان صحت المعلومات بان لدى حماس مثل هذه الصواريخ ، فان اسرائيل لن تقف مكتوفة الايدي ، ولن تسمح لهذا الخطر أن يطاردها وستقوم باجتياح غزة او مناطق جزئية منه او اللجوء الى أي عمل اخر للتخلص من هذا الخطر

السيناريو الثاني
وان كان الامر هو من صنيعة اسرائيل وليس له اساس من الصحه ، فان هناك تكتيكا سياسيا خالصا وراء هذه التصريحات يمكن اجماله بما يلي :
1- التقليل من حدة الضغط الذي تتعرض له اسرائيل في اعقاب تقرير جولدستون ، واظهارها انها كانت تدافع عن امنها ضد مجموعات تحاول امتلاك كل الخيارات العسكرية للقضاء عليها ، وهنا حتى تنجح في هذا الامر فانها ستنتظر الذريعه من طرف حماس حتى لو من خلال التصريحات ، او معلومات تحصل عليها مهما كان مصدرها لنشرها على الراي العام العالمي
2- الضغط على مصر التي ستتهم حتما ان مثل هذه الاسلحه مر من خلال اراضيها ، وبالتالي فهي مسؤولة عن ما سيحدث الامر الذي سيدفع المصريين للتعامل مع الامر من دواعي حفاظهم على الامن القومي المصري .
3- الضغط على الفلسطينين انفسهم ، ونقل مسار الضغط من موضوع الاستيطان الى موضوع أمن اسرائيل .

والنتائج طبعا
ينشغل العالم في موضوع أمن اسرائيل والحفاظ عليه بدل من الانشغال برفض اسرائيل بوقف الاستيطان .
والخاسر الأكبر هو الجانب الغزاوي وشعب غزة المسكين الذي في كل مرة يموت ويقتل والناس تتفرج
مادامت مصر تدعم اسرائيل قلبا وروحا فمسكين شعب حوصر من عدو فجاء يشكي همه لاخيه فضربه
 
الذي يجعلهم متأكدين اختى البسكرية هم جواسيسهم
من العرب ...
نعم صدقتي..... فكل الضربات التي تأتي في ظهر المقاومة من بني العروبة والاسلام .........للأسف
 
مشكلة غزة ليس في إسرائيل لكن في أولئك الذين يدعون أنهم إخوة وأشقاء ويكشرون على أنيابهم الصفراء هؤلاء هم الخطر الأكبر،


أحيانا تتبادر إلى ذهني فكرة تسيطر عليه وهي أن هؤلاء هم من يسطرون لإسرائيل مخططات عدوانها على غزة، أتصور مرارة الألم التي يعيشها الغزاويين وهم محتارون من يجابهون العدو الغاصب أم الأخ الخائن،
كيف سيتصرف هذا الأسد الجريح المحاصر من كل الجهات،
لكن الأسد يبقى أسد مهما حصل فلتخطط إسرائيل ولتتآمر القيادات العربية الخائنة في الداخل والخرج فلن يزدوا الغزاويين إلا عزما وإصرارا
والنصر قادم لا محالة فقد وعد الله بالنصر لمن ينصره
أما الخونة فمزبلة التاريخ مأواهم وبئس المصير
لا اخي ليست مصر من يسطر لاسرائيل بل اسرائيل من تسطر للعالم كيف يمشي والدليل على ذلك هو جدار الخزي حيث وباعتراف من سفير مصر عند اسرائيل السابقا انه كان مجرد اقتراح في سنة 2005 وهاهو اليوم على ارض الواقع
اما الغزاةيين يستعوضوا ربي .... هربو من الحبس قعدو على بابو
شكرا اخي السوفي حمة على المرور
 
آخر تعديل:
والله أسرائييل لاتحتاج لأي ذريعة ولا لأي سيناريوا لدك الغزاويين
بل ان اسرائيل تنتج افلاما سنويا و موسميا لقتل الاسرائليين وكسب الرأي العام ايضا
شكرا اخي az_az على المرور
 
الف شكر للأخت الفاضلة : البسكرية
على الموضوع
ربما لوقامت الحرب هذه المرة
سوف يدخل الجيش المصري المعركة
لكن مع الصهاينة وليس ضدهم
وسوف يلقى المباركة من المملكة السعودية
وربما تخرج فتوى تبيح ذلك
قيل لا يتسع الامر الا اذا ضاق
فهل بعد هذا الضيق ضيقا اخر..
صبرا اهل غزة .... الامة نائمة
طيب الله اوقاتكم
ولله اصبح كل شيء مسموح في امبراطورية مبارك...... خاصة بعدما تغيرت علاقات مصر فأصبحت غزة والجزائر وسوريا وتركيا وايران .....كل هذه الدول تهدد أمن مصر وهي دول تعتبرها من الاعداء وطبعا صديقاتها اسرائيل وامريكا ربي يخليهملها :thumbdown::crying:
شكرا اخي osama305 على المرور
 
مادامت مصر تدعم اسرائيل قلبا وروحا فمسكين شعب حوصر من عدو فجاء يشكي همه لاخيه فضربه
الله معهم وحده كافي لنصرة اهل غزة وقلوبنا معهم
شكرا اخي دالاس على المرور
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top