- إنضم
- 22 مارس 2009
- المشاركات
- 8,637
- نقاط التفاعل
- 4,464
- نقاط الجوائز
- 1,053
- محل الإقامة
- البويرة
- آخر نشاط
بسم الله الرحمان الرحيم
أوروبيون دعوا لمقاطعة مصر و انتقادات للجدار الفولاذي المصري
الجدار المصري مع غزة أكثر متانة من خط بارليف الأسطوري
أكدت كارين أبو زيد المفوض العام للأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين (الأونروا) الحكومة المصرية تبني جداراّ فولاذيا على حدودها مع قطاع غزة، مضيفة أن المعلومات التي لديها تؤكد أن تكلفة بناء الجدار كاملة تكفلت بها الحكومة الأمريكية. وأضافت خلال ندوة أقيمت أمس (الاثنين) بالجامعة الأمريكية بالقاهرة حضرها عدد من أساتذة الجامعة وطلابها، أن السياج يبنى من الفولاذ القوى وأنه صنع في الولايات المتحدة وقد تم اختبار مقاومته للقنابل، واصفة إياه بأنه أكثر متانة من خط بارليف الذي بني على الضفة الشرقية لقناة السويس قبل حرب أكتوبر 1973.
*********************
أوروبيون دعوا لمقاطعة مصر و انتقادات للجدار الفولاذي المصري
انتقدت أطراف فلسطينية ودولية الجدار الفولاذي الذي تقول عدة تقارير إن السلطات المصرية بدأت في إقامته على الحدود مع قطاع غزة، فيما تقول القاهرة إن الإنشاءات الجارية هناك ليست “جدارا فولاذيا”.
وقد شنت فصائل المقاومة الفلسطينية انطلاقا من العاصمة السورية هجوما على الجدار المصري وقالت في بيان لها إنه يساهم في “خنق وتجويع شعبنا في القطاع ولا يخدم إلا الاحتلال الصهيوني”.
ودعت الفصائل الجماهير الفلسطينية والعربية إلى التحرك السريع لوقف العمل بهذا الجدار وحذرت من أن تداعياته تمس حياة أكثر من مليون ونصف مليون فلسطيني، وطالبت القاهرة بوقف العمل فيه.
ومن جانبها انتقدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إنشاء ذلك الجدار، معتبرة أنه “لا مبرر” لإقامته وحذرت من تداعيات ذلك على العلاقات الفلسطينية المصرية.
ودعا مسؤول الدائرة الإعلامية والسياسية للجبهة الشعبية أبو أحمد فؤاد، القاهرة إلى “تجاوز الضغوط الخارجية التي تتعرض لها من أجل إقامة الجدار”.
كما دعا القيادة المصرية إلى اجتماع مع كافة الفصائل الفلسطينية لبحث موضوع الجدار وأبعاده وأهدافه، محذراً من أن “الاستمرار في بناء الجدار سيضع علامة استفهام كبيرة على الموقف المصري، وسيسيء إلى العلاقة الحسنة بين الفصائل الفلسطينية والقاهرة”.
وكان المجلس التشريعي الفلسطيني في غزة عقد أمس الأربعاء جلسة استثنائية لبحث ملف الجدار المصري واستعرض تقريرا أعدته عدة لجان برلمانية عن الآثار المحتملة لبنائه.
وأكد التقرير أن للجدار تداعيات وخيمة على مختلف مناحي الحياة في القطاع وأنه يشكل تهديدا خطيرا على العلاقات المصرية الفلسطينية ويساعد على استمرار الانقسام الداخلي الفلسطيني.
وتقول الخارجية المصرية إن هناك بناء يجري على طول الحدود مع قطاع غزة, لكنها رفضت تسمية بعض التقارير لهذا البناء بأنه جدار فولاذي.
إنتقادات دولية
وفي رد فعل عربي قال رئيس “جامعة الإيمان” في اليمن الشيخ عبد المجيد الزنداني إن بناء ذلك الجدار “لا يجوز وحرام وباطل”. وتساءل: “لماذا هذا الجدار ولمصلحة من؟ ومن الذي أباح لمسلم المشاركة في حصار أخيه المسلم؟!”.
وعلى الصعيد الدولي أعلن نشطاء أوروبيون عزمهم إطلاق حملة في عموم أوروبا لمقاطعة حركة السياحة إلى مصر والمنتجات المصرية احتجاجاً على قرار القاهرة بناء ذلك الجدار.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده الثلاثاء الماضي عدد من الناشطين المدافعين عن حقوق الإنسان والمتضامنين مع القضية الفلسطينية ينتمون إلى عدة منظمات أوروبية، من بينها “تضامن من أجل فلسطين” و”سلام لأطفال العالم”.
فقد أعرب الناشط البريطاني أرلو سييلفا عن سخطه الشديد إزاء المخطط المصري لبناء جدار مع قطاع غزة، معتبراً إياه “الضربة الأقسى لسكان القطاع الذين أنهكهم الحصار والحرب على مدى السنوات الأربع الأخيرة”.
***************
يريدون قتلك يا غزة جوعا
ذكرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية أن مسؤولين مصريين ـ رفضوا ذكر أسمائهم ـ قالوا إن مشروع بناء الجدار لا يزال جاريا، حيث نقلت الصحيفة عن سكان محليين قولهم إن العمل بالمشروع على طول الحدود تواصل خلال الأسابيع الثلاثة الماضية. كما نقلت وكالة الأنباء الألمانية بدورها عن شهود عيان قولهم إن القاهرة بدأت بالفعل في إقامة الجدار الفولاذي على طول حدودها مع غزة. وكانت صحيفة هارتس الصهيونية قد اكدت الخبر وقالت انه يستهدف منع تهريب السلاح للمنظمات الارهابية حسب ما قالت وأوضح شهود أن الجدار يقام في عمق مائة متر من الحدود، وأنه تم تفريغ تلك المناطق وإزالة الأشجار بطول الحدود. أما وكالة "أسوشيتد برس" فذكرت أن مشروع بناء الجدار هو واحد من سلسلة تدابير اتخذتها القاهرة بالتعاون مع الولايات المتحدة واسرائيل لاتخاذ إجراءات صارمة ضد تهريب الأسلحة منذ نهاية الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة.

الجدار بعمق 30 مترا ويهدف إلى تجويع سكان غزة
وحسب المراقبين لهذا الشان فإن هذه الأنفاق تعد المنفذ الوحيد الذي يستخدمه سكان قطاع غزة لنقل المؤونة في ظل الحصار المضروب من طرف إسرائيل، وبل هي التي أنقذت سكان غزة من الهلاك على مدار السنوات الماضية خصوصا خلال الأيام التي يتم فيها غلق المعابر سواء على الحدود مع الكيان الصهيوني أو على الحدود مع غزة.
وعليه قال هؤلاء إن شعب عزة سيموت جوعا إذا نفذت مصر مشروع بناء الجدار ليكون مانعا من حفر أنفاق جديدة فضلا على أجهزة التحسس المتطورة التي تكشف أي ذبذبة أو حركة تحت الأرض.
يستخدم سكان غزة الأنقاق منذ سنوات لنقل كل أنواع البضائع والمؤن الغذائية إلى قطاع غزة بما فيها كل أصناف الماشية، غير أن الضغوط الإسرائيلية والأمريكية دفعت بالنظام المصري إلى وضع خطة لمكافحة هذه الأنفاق بحجة أنها تستخدم لنقل السلاح والعتاد العسكري للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
وقد قام أمس وفد أمنى أمريكى للمرة الثانية على التوالى بتفقد الحدود المصرية الفلسطينية ومناطق الأنفاق ومتابعة ما يتم من إجراءات على الحدود مع قطاع غزة، يرافقه وفد أمنى مصري وحراسة مشددة.. ولقد سبق ان قدمت الإدارة الأمريكية مبلغا لإتمام هذه العملية.
ووفق مصدر مطلع فإن الوفد ضم الملحق العسكرى بالسفارة الأمريكية و3 أفراد آخرين، مشيرا إلى أن الزيارة اعتيادية فى إطار الجهود لمكافحة الأنفاق ومتابعة الأجهزة الحديثة لرصد الأنفاق. ولقد تفقدت وفود غربية الحدود واطلعت على التدابير المتخذذة للحد من عمليات التهريب او ايقافها.
وأفاد شهود عيان انهم شاهدوا جرافات تعمل على الحدود بين مصر وقطاع غزة، في حين اكدت صحيفة هآرتس الاسرائيلية ان مصر تبني سياجا معدنيا تحت الأرض لمنع التهريب عبر الأنفاق. وافاد الشهود إن القاهرة بدأت بالفعل في إقامة الجدار الفولاذي على طول حدودها مع غزة. وأوضح الشهود أن الجدار يقام في عمق مائة متر من الحدود، وأنه تم تفريغ تلك المناطق وإزالة الأشجار بطول الحدود.
فى الإطار نفسه ضبطت أجهزة الأمن المصرية 3 أنفاق حدودية فى منزل ومزرعتين بمحيط بوابة صلاح الدين، فيما سبق، وضبطت مخزنا للبضائع يضم أجهزة كهربائية وقطع غيار وبضائع متنوعة
وهنا نتسائل من المستفيد من حصار غزة وقتل أهلها جوعا ؟؟؟
ومن العدو الحقيقي لمصر .غزة المحاصرة أم اسرائيل النووية؟؟؟؟
وأين تقف مصر. في خندق المقاومة وأهل غزة المسلمين أم في خندق امريكا واسرائيل؟؟؟
وأين الشعب المصري مما يقوم به النظام ضد أهل غزة المحاصرين؟؟؟؟
أسئلة كثيرة لا توجد لها إجابة
حسبنا الله ونعم الوكيل
أوروبيون دعوا لمقاطعة مصر و انتقادات للجدار الفولاذي المصري

الجدار المصري مع غزة أكثر متانة من خط بارليف الأسطوري
أكدت كارين أبو زيد المفوض العام للأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين (الأونروا) الحكومة المصرية تبني جداراّ فولاذيا على حدودها مع قطاع غزة، مضيفة أن المعلومات التي لديها تؤكد أن تكلفة بناء الجدار كاملة تكفلت بها الحكومة الأمريكية. وأضافت خلال ندوة أقيمت أمس (الاثنين) بالجامعة الأمريكية بالقاهرة حضرها عدد من أساتذة الجامعة وطلابها، أن السياج يبنى من الفولاذ القوى وأنه صنع في الولايات المتحدة وقد تم اختبار مقاومته للقنابل، واصفة إياه بأنه أكثر متانة من خط بارليف الذي بني على الضفة الشرقية لقناة السويس قبل حرب أكتوبر 1973.
*********************
أوروبيون دعوا لمقاطعة مصر و انتقادات للجدار الفولاذي المصري
انتقدت أطراف فلسطينية ودولية الجدار الفولاذي الذي تقول عدة تقارير إن السلطات المصرية بدأت في إقامته على الحدود مع قطاع غزة، فيما تقول القاهرة إن الإنشاءات الجارية هناك ليست “جدارا فولاذيا”.
وقد شنت فصائل المقاومة الفلسطينية انطلاقا من العاصمة السورية هجوما على الجدار المصري وقالت في بيان لها إنه يساهم في “خنق وتجويع شعبنا في القطاع ولا يخدم إلا الاحتلال الصهيوني”.
ودعت الفصائل الجماهير الفلسطينية والعربية إلى التحرك السريع لوقف العمل بهذا الجدار وحذرت من أن تداعياته تمس حياة أكثر من مليون ونصف مليون فلسطيني، وطالبت القاهرة بوقف العمل فيه.
ومن جانبها انتقدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إنشاء ذلك الجدار، معتبرة أنه “لا مبرر” لإقامته وحذرت من تداعيات ذلك على العلاقات الفلسطينية المصرية.
ودعا مسؤول الدائرة الإعلامية والسياسية للجبهة الشعبية أبو أحمد فؤاد، القاهرة إلى “تجاوز الضغوط الخارجية التي تتعرض لها من أجل إقامة الجدار”.
كما دعا القيادة المصرية إلى اجتماع مع كافة الفصائل الفلسطينية لبحث موضوع الجدار وأبعاده وأهدافه، محذراً من أن “الاستمرار في بناء الجدار سيضع علامة استفهام كبيرة على الموقف المصري، وسيسيء إلى العلاقة الحسنة بين الفصائل الفلسطينية والقاهرة”.
وكان المجلس التشريعي الفلسطيني في غزة عقد أمس الأربعاء جلسة استثنائية لبحث ملف الجدار المصري واستعرض تقريرا أعدته عدة لجان برلمانية عن الآثار المحتملة لبنائه.
وأكد التقرير أن للجدار تداعيات وخيمة على مختلف مناحي الحياة في القطاع وأنه يشكل تهديدا خطيرا على العلاقات المصرية الفلسطينية ويساعد على استمرار الانقسام الداخلي الفلسطيني.
وتقول الخارجية المصرية إن هناك بناء يجري على طول الحدود مع قطاع غزة, لكنها رفضت تسمية بعض التقارير لهذا البناء بأنه جدار فولاذي.
إنتقادات دولية
وفي رد فعل عربي قال رئيس “جامعة الإيمان” في اليمن الشيخ عبد المجيد الزنداني إن بناء ذلك الجدار “لا يجوز وحرام وباطل”. وتساءل: “لماذا هذا الجدار ولمصلحة من؟ ومن الذي أباح لمسلم المشاركة في حصار أخيه المسلم؟!”.
وعلى الصعيد الدولي أعلن نشطاء أوروبيون عزمهم إطلاق حملة في عموم أوروبا لمقاطعة حركة السياحة إلى مصر والمنتجات المصرية احتجاجاً على قرار القاهرة بناء ذلك الجدار.
جاء ذلك خلال اجتماع عقده الثلاثاء الماضي عدد من الناشطين المدافعين عن حقوق الإنسان والمتضامنين مع القضية الفلسطينية ينتمون إلى عدة منظمات أوروبية، من بينها “تضامن من أجل فلسطين” و”سلام لأطفال العالم”.
فقد أعرب الناشط البريطاني أرلو سييلفا عن سخطه الشديد إزاء المخطط المصري لبناء جدار مع قطاع غزة، معتبراً إياه “الضربة الأقسى لسكان القطاع الذين أنهكهم الحصار والحرب على مدى السنوات الأربع الأخيرة”.
***************
يريدون قتلك يا غزة جوعا
ذكرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية أن مسؤولين مصريين ـ رفضوا ذكر أسمائهم ـ قالوا إن مشروع بناء الجدار لا يزال جاريا، حيث نقلت الصحيفة عن سكان محليين قولهم إن العمل بالمشروع على طول الحدود تواصل خلال الأسابيع الثلاثة الماضية. كما نقلت وكالة الأنباء الألمانية بدورها عن شهود عيان قولهم إن القاهرة بدأت بالفعل في إقامة الجدار الفولاذي على طول حدودها مع غزة. وكانت صحيفة هارتس الصهيونية قد اكدت الخبر وقالت انه يستهدف منع تهريب السلاح للمنظمات الارهابية حسب ما قالت وأوضح شهود أن الجدار يقام في عمق مائة متر من الحدود، وأنه تم تفريغ تلك المناطق وإزالة الأشجار بطول الحدود. أما وكالة "أسوشيتد برس" فذكرت أن مشروع بناء الجدار هو واحد من سلسلة تدابير اتخذتها القاهرة بالتعاون مع الولايات المتحدة واسرائيل لاتخاذ إجراءات صارمة ضد تهريب الأسلحة منذ نهاية الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة.






الجدار بعمق 30 مترا ويهدف إلى تجويع سكان غزة
وحسب المراقبين لهذا الشان فإن هذه الأنفاق تعد المنفذ الوحيد الذي يستخدمه سكان قطاع غزة لنقل المؤونة في ظل الحصار المضروب من طرف إسرائيل، وبل هي التي أنقذت سكان غزة من الهلاك على مدار السنوات الماضية خصوصا خلال الأيام التي يتم فيها غلق المعابر سواء على الحدود مع الكيان الصهيوني أو على الحدود مع غزة.
وعليه قال هؤلاء إن شعب عزة سيموت جوعا إذا نفذت مصر مشروع بناء الجدار ليكون مانعا من حفر أنفاق جديدة فضلا على أجهزة التحسس المتطورة التي تكشف أي ذبذبة أو حركة تحت الأرض.
يستخدم سكان غزة الأنقاق منذ سنوات لنقل كل أنواع البضائع والمؤن الغذائية إلى قطاع غزة بما فيها كل أصناف الماشية، غير أن الضغوط الإسرائيلية والأمريكية دفعت بالنظام المصري إلى وضع خطة لمكافحة هذه الأنفاق بحجة أنها تستخدم لنقل السلاح والعتاد العسكري للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
وقد قام أمس وفد أمنى أمريكى للمرة الثانية على التوالى بتفقد الحدود المصرية الفلسطينية ومناطق الأنفاق ومتابعة ما يتم من إجراءات على الحدود مع قطاع غزة، يرافقه وفد أمنى مصري وحراسة مشددة.. ولقد سبق ان قدمت الإدارة الأمريكية مبلغا لإتمام هذه العملية.
ووفق مصدر مطلع فإن الوفد ضم الملحق العسكرى بالسفارة الأمريكية و3 أفراد آخرين، مشيرا إلى أن الزيارة اعتيادية فى إطار الجهود لمكافحة الأنفاق ومتابعة الأجهزة الحديثة لرصد الأنفاق. ولقد تفقدت وفود غربية الحدود واطلعت على التدابير المتخذذة للحد من عمليات التهريب او ايقافها.
وأفاد شهود عيان انهم شاهدوا جرافات تعمل على الحدود بين مصر وقطاع غزة، في حين اكدت صحيفة هآرتس الاسرائيلية ان مصر تبني سياجا معدنيا تحت الأرض لمنع التهريب عبر الأنفاق. وافاد الشهود إن القاهرة بدأت بالفعل في إقامة الجدار الفولاذي على طول حدودها مع غزة. وأوضح الشهود أن الجدار يقام في عمق مائة متر من الحدود، وأنه تم تفريغ تلك المناطق وإزالة الأشجار بطول الحدود.
فى الإطار نفسه ضبطت أجهزة الأمن المصرية 3 أنفاق حدودية فى منزل ومزرعتين بمحيط بوابة صلاح الدين، فيما سبق، وضبطت مخزنا للبضائع يضم أجهزة كهربائية وقطع غيار وبضائع متنوعة
وهنا نتسائل من المستفيد من حصار غزة وقتل أهلها جوعا ؟؟؟
ومن العدو الحقيقي لمصر .غزة المحاصرة أم اسرائيل النووية؟؟؟؟
وأين تقف مصر. في خندق المقاومة وأهل غزة المسلمين أم في خندق امريكا واسرائيل؟؟؟
وأين الشعب المصري مما يقوم به النظام ضد أهل غزة المحاصرين؟؟؟؟
أسئلة كثيرة لا توجد لها إجابة
حسبنا الله ونعم الوكيل
آخر تعديل: