دوختني معك ..........يا احلام

podolsky

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
4 سبتمبر 2008
المشاركات
1,299
نقاط التفاعل
6
النقاط
37
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه بعض المقتطفات من رواية ....فوضى الحواس لاحلام مستغانمي و التي استوقفتني... هذه المقتطفات من الجزء الذي اتممته فقط ......


[FONT=&quot] - أينتهي الحب عندما نبدأ بالضحك من الأشياء التي [/FONT][FONT=&quot]بكينا بسببها يوماً؟[/FONT]



[FONT=&quot] - على الرجل إذا أراد [FONT=&quot]الاحتفاظ بامرأة, أن يوهمها أنّه في أية لحظة يمكنه أن يتخلى عنها[/FONT][/FONT].


[FONT=&quot]- على المرأة أن تكون قادرة على التخلي عن أي شيء لتحتفظ بالرجل [/FONT][FONT=&quot]الذي تحبه[/FONT].




[FONT=&quot]- "تحاشَيْ معي[/FONT][FONT=&quot] الأسئلة. كي لا تجبريني على الكذب. يبدأ الكذب حقاً عندما نكون مرغمين على الجواب[/FONT]. [FONT=&quot]ما عدا هذا, فكل ما سأقوله لك من تلقاء نفسي, هو صادق[/FONT]".



[FONT=&quot]- عندما ينطفئ العشق, نفقد دائمًا شيئاَ منّا[/FONT]. [FONT=&quot]ونرفض أن يكون هذا قد حصل.[/FONT]

[FONT=&quot]- كم هي رهيبة[/FONT][FONT=&quot]الأسئلة البديهية في بساطتها, تلك التي نجيب عنها دون تفكير كل يوم, غرباء لا[/FONT][FONT=&quot]يعنيهم أمرنا في النهاية, ولا يعنينا أن يصدقوا جوابا لا يقل نفاقا عن[/FONT][FONT=&quot] سؤالهم[/FONT].
[FONT=&quot]ولكن مع آخرين, كم يلزمنا من الذكاء, لنخفي باللغة جرحنا؟[/FONT]
[FONT=&quot]بعض[/FONT][FONT=&quot] الأسئلة استدراج لشماتة, وعلامة الاستفهام فيها, ضحكة إعجاز, حتّى عندما تأتي في[/FONT][FONT=&quot]صوت دافئ كان يوما صوت من أحببنا[/FONT].





[FONT=&quot]- من الأسهل علينا تقبل موت من نحب. على تقبل فكرة فقدانه[/FONT], [FONT=&quot]واكتشاف أن بإمكانه مواصلة الحياة بكل تفاصيلها دوننا[/FONT].
[FONT=&quot]ذلك أن في الموت تساويا [/FONT][FONT=&quot]في الفقدان, نجد فيه عزاءنا[/FONT].






[FONT=&quot]-أمام طاولة شطرنج[/FONT]

[FONT=&quot]إن النقلات التي[/FONT][FONT=&quot] نصنعها في أذهاننا أثناء اللعب, ثم نصرف النظر عنها. تشكل جزءا من اللعبة, تماما [/FONT][FONT=&quot]كتلك التي ننجزها على الرقعة[/FONT]".

[FONT=&quot]- ثمة بيوت لا تستطيع أن تكتب فيها سطرا واحدا, مهما سكنتها, ومهما [/FONT][FONT=&quot]كانت جميلة. وهذا أمر يبقى دون تفسير منطقي[/FONT].
[FONT=&quot]وثمة أقلام, تدري منذ اللحظة التي [/FONT][FONT=&quot]تشتريها فيها.. والكلمة الأولى التي تخطها بها, أنك لن تكتب بها شيئا يستحق الذكر[/FONT]. [FONT=&quot]وأن مزاجها الكسول, ونفسها المتقطع, لن يوصلاك إلى الأنفاق السرية للكلمات[/FONT].
[FONT=&quot]وثمة [/FONT][FONT=&quot]دفاتر, تشتريها بحكم العادة فتبقى في جواريرك أشهرا دون أن توقظ فيك مرة تلك الشهوة [/FONT][FONT=&quot]الجارفة للكتابة, أو تتحرش بك كي تخط عليها ولو بضعة أسطر[/FONT]


[FONT=&quot]- دائماً في كل علاقة, بين رجل وامرأة, طرفاً لا يستحق الآخر[/FONT]


-[FONT=&quot]لا جدوى من الاحتماء بمظلة[/FONT][FONT=&quot] الكلمات.. فالصمت أمام المطر أجمل[/FONT]




[FONT=&quot]- هنالك[/FONT][FONT=&quot] أيضا, تلك الكلمات التي لا لون لها, ذات الشفافية الفاضحة. كامرأة خارجة تواً من[/FONT][FONT=&quot] البحر, بثوب خفيف ملتصق بجسدها. إنها الأخطر حتماً, لأنها ملتصقة بنا, حدّ [/FONT][FONT=&quot]تقمّصنا[/FONT].






[FONT=&quot]- الصمت لا يزعجني. وإنما أكره الرجال الذين, في صمتهم المطبق, يشبهون [/FONT][FONT=&quot]أولئك الذين يغلقون قمصانهم من الزر الأول حتى الزر الأخير كباب كثير الأقفال [/FONT][FONT=&quot]والمفاتيح, بنيّة إقناعك بأهميتهم[/FONT].

[FONT=&quot]- أحب تلك اللحظة التي يفاجئني فيها رجل. حتى عندما لا يشبه بعد ذلك وهمي[/FONT][FONT=&quot]به[/FONT].


[FONT=&quot]- الأكثر غموضا [/FONT][FONT=&quot], ذلك الجيل من الرجال, الذين ينتمون إلى حروب طويلة النَفَس, ابتلعت[/FONT][FONT=&quot]طفولتهم وشبابهم دون رحمة, وحوّلتهم رجالاً عنيفين, وسريعي العطب في آن واحد[/FONT], [FONT=&quot]عاطفيين وجبابرة في الوقت نفسه[/FONT].


[FONT=&quot]
[/FONT]

[FONT=&quot]- قبل الحب بقليل, في منتهى الالتباس, تجيء أعراض حبّ[/FONT][FONT=&quot]أعرفها. وأنا الساكنة في قلب متصدع الجدران, لم يصبني يوماً, هلعٌ من وَلَعٍ مقبل[/FONT][FONT=&quot] كإعصار[/FONT].
[FONT=&quot]كنت أستسلم لتلك الأعاصير التي تغيّر أسماءها كلّ مرة, وتأتي لتقلب كلّ[/FONT][FONT=&quot]شيء داخليّ.. وتمضي بذلك القدر الجميل من الدمار[/FONT].


[FONT=&quot]
[/FONT]

[FONT=&quot]- كنت أحبهم[/FONT]. [FONT=&quot]أولئك العشاق الذين يزجون بأنفسهم في ممرات الحب الضيقة, فيتعثرون حيث حلّوا, بقصة[/FONT][FONT=&quot]حب وضعتها الحياة في طريقهم, بعد أن يكونوا قد حشروا أنفسهم بين الممكن[/FONT][FONT=&quot]والمستحيل[/FONT].


[FONT=&quot]
[/FONT]

[FONT=&quot]- استفيدوا من اليوم[/FONT]
[FONT=&quot]الحاضر.. لتكن حياتكم مذهلة.. خارقة للعادة. اسطوا على الحياة.. امتصوا نخاعها كل[/FONT][FONT=&quot]يوم مادام ذلك ممكنا. فذات يوم لن تكونوا شيئا.. سترحلون وكأنكم لم تأتوا[/FONT].."
[FONT=&quot]
[/FONT]


[FONT=&quot]- : ما هي نوعية[/FONT][FONT=&quot]المسافة التي تفصلنا عمّا نشتهي؟ أتراها تقاس بالمكان؟ أم بالوقت؟.. أم[/FONT][FONT=&quot]بالمستحيل؟[/FONT]
[FONT=&quot]وأي منطق هو منطق الرّغبة؟ أيكون منطقا لغوياً أم منطقا[/FONT][FONT=&quot]زمنياً[/FONT]..
[FONT=&quot]أم منطق ظرف تضعك فيه الحياة؟[/FONT]



[FONT=&quot]- الطريقة الصحيحة لفهم العالم. هي في التمرد على موقعنا الصغير فيه[/FONT], [FONT=&quot]والجرأة على تغيير مكاننا وتغيير وضعيتنا, حتى بالوقوف على طاولة, عوض الجلوس[/FONT][FONT=&quot]أمامها والإتكاء عليها[/FONT].







[FONT=&quot]- حادثة التي روتها لي صديقة صحافية كانت موجودة في السبعينات في نزل فخم بالعاصمة[/FONT], [FONT=&quot]مع وفد من الصحافيين الجانب, بمناسبة الذكرى الثلاثين لاندلاع الثورة. وبعد انتظار[/FONT][FONT=&quot]طويل, وبعد أن يئست من إحضار طلباتها, استدعت النادل, وقالت له على طريقة[/FONT][FONT=&quot]الشرقيين[/FONT]:
[FONT=&quot]نحن ننتظر منذ نصف ساعة, عليك أن تولينا اهتماما خاصا. إننا ضيوف لدى[/FONT][FONT=&quot]الرئاسة[/FONT]!
[FONT=&quot]ولكنه رد عليها بطريقة لا يتقنها غير الجزائريين[/FONT]:
[FONT=&quot]ما دمت ضيفة عن[/FONT][FONT=&quot]الرئاسة.. روحي لعند بن جديد "يسربيلك[/FONT]".
[FONT=&quot]ومضى ليتركها مذهولة[/FONT].
[FONT=&quot]طبعا عندما[/FONT][FONT=&quot]عادت إلى سوريا وروت هذه الحاثة, لم يصدقها أحد. فعندنا فقط, يطلب النادل من رئيس[/FONT][FONT=&quot]الجمهورية أن يخدم ضيوفه بنفسه[/FONT]!






-[FONT=&quot]إن رجلا يرتدي الأسود هو رجل يضع بينه وبين[/FONT][FONT=&quot]الآخرين مسافة ما[/FONT]




-[FONT=&quot]كم يلزمني من الصمت يا[/FONT][FONT=&quot]سيدتي.. لأرد على أسئلتك؟[/FONT]






-[FONT=&quot]ثمة نساء خلقن هكذا بهذا[/FONT][FONT=&quot]اللقب......(سيدتي) ...... جئن للعالم بهذه الرتبة. وأية تسمية أخرى هي إهانة لأنوثتهن[/FONT].


-[FONT=&quot]لن يفيدك جوابي في شيء. أنا كالكتاب الذين يسكنون مدينة كي[/FONT][FONT=&quot]يكتبوا عن أخرى. أسكن مدينة, لأتمكن من حب أخرى. وعندما أغادرها, لا أدري أيهما[/FONT][FONT=&quot]كانت تسكنني.. أيهما سكنت. أنا حالياً شقة شاغرة. غادرت [/FONT][FONT=&quot]قسنطينة[/FONT][FONT=&quot] عن حب.. وغادرتني[/FONT][FONT=&quot]هي عن خيبة[/FONT]!



[FONT=&quot]- وحدهم الأغبياء لا[/FONT][FONT=&quot]يغيرون رأيهم[/FONT]!

-[FONT=&quot]لأنه[/FONT][FONT=&quot]في الحب أكثر من أي شيء آخر, لابد أن تكون لك علاقة ثقة بالقدر. أن تتركي له مقود[/FONT][FONT=&quot]سيارتك. دون أن تعطيه عنوانا بالتحديد. أو تعليمات صارمة, بما تعتقدينه أقصر الطرق[/FONT]. [FONT=&quot]وإلا فستتسلى الحياة بمعاكستك, وتتعطل بك السيارة. وتقعين في زحمة سير.. وتصلين في[/FONT][FONT=&quot]أحسن الحالات متأخرة عن أحلامك[/FONT]
!



[FONT=&quot]- إن أمرا كهذا يتطلب كثيرا من الصبر[/FONT]. [FONT=&quot]وأنا امرأة لا تعرف الانتظار[/FONT].
[FONT=&quot]أجاب[/FONT]:
-
[FONT=&quot]أنت لم تعرفي الحب إذن[/FONT]!


[FONT=&quot]- وهل ثمة أجمل من حب يولد بشراسة الغيرة, واقتناعنا بشرعية امتلاكنا[/FONT][FONT=&quot]لشخص ليس لنا.. نراه لأول مرة[/FONT]!



[FONT=&quot]- الحب ليس سوى الوقوع تحت صاعقة المباغتة[/FONT]!


[FONT=&quot]- الحب قضية نسائية[/FONT][FONT=&quot]محض. لا تعني الرجال سوى بدرجات متفاوتة من الأهمية, بين عمرين أو خيبتين[/FONT], [FONT=&quot]وعند إفلاس بقية القضايا "الكبرى[/FONT]".
[FONT=&quot]أمن هنا يأتي حزن النساء.. أمام كل[/FONT][FONT=&quot]حب؟[/FONT]



[FONT=&quot]- في[/FONT][FONT=&quot] مواجهة الحب, كما في مواجهة الموت, نحن متساوون. لا يفيدنا شيء: لا ثقافتنا.. لا[/FONT][FONT=&quot]خبرتنا.. ولا ذكاؤنا.. ولا تذاكينا[/FONT].
[FONT=&quot]نذهب نحو الاثنين. مجردين من كل الأسلحة[/FONT].. [FONT=&quot]ومن كل الأسئلة[/FONT].



[FONT=&quot]- كل روائي يشبه أكاذيبه, تماما كما[/FONT][FONT=&quot]يشبه كلّ امرئ بيته[/FONT].

[FONT=&quot]
[/FONT]

[FONT=&quot]- وكنت أنثى[/FONT][FONT=&quot]تحب الهزائم الجميلة, والغارات العشقية التي لا تسبقها صفارات إنذار.. ولا تليها[/FONT][FONT=&quot]سيارات إسعاف, وتبقى إثرها جثث العشاق أرضاً[/FONT].
[FONT=&quot]بي افتتان بقصف عشوائيّ, يموت فيه[/FONT][FONT=&quot]الأبرياء عشقاً.. على مرمى اشتهاء, دون أن يكون لهم الوقت ليسألوا: لماذا؟[/FONT]

[FONT=&quot]
[/FONT]


[FONT=&quot]- تراها عرفت الحب لتفهمني. هي التي لم تعرف[/FONT][FONT=&quot]حتى معنى الزواج. وتحملت نتائجه فقط[/FONT].


[FONT=&quot]- فاجئني [/FONT][FONT=&quot]قسنطينة[/FONT][FONT=&quot] كما لم أرها يوماً من جسر: هوّة من الأودية الصخرية المخيفة[/FONT], [FONT=&quot]موغلة في العمق, تزيدها ساعة الغروب وحشة[/FONT].


[FONT=&quot]- مخيفة هي الكتابة دائماً. لأنها تأخذ لنا موعداً مع كل الأشياء التي نخاف أن[/FONT][FONT=&quot]نواجهها أو نتعمق في فهمها[/FONT].

[FONT=&quot]- كنت[/FONT][FONT=&quot]دائما امرأة لفرط بساطتها, يعتقد كل البسطاء, وكل الفاشلين حولها أنها منهم[/FONT].


والسلام ختام



يتبع..............





 
آخر تعديل:
السلام عليكم اخي الفاضل
فعلا كلمات راقية

m5znk-2115539391.gif

 
السلام عليكم ورحمة الله

بارك الله فيك على الموضوع المميز

في انتظار جديدك بفارغ الصبر

تحياتــــــــــــي
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا أخي على المقتطفات الرائعة
بارك الله فيك

||~~~|~|****|~|~~~||
||~~~**تحياتي**~~~||
||~~~|~|****|~|~~~||
 
فعلا احلام مستغانمي كاتبة رائعة تستحق التقديرو التكريم وانت بدورك تستحق الشكر على هذه المقاطفات التي اتيتنا بها
 
ما تفكرنيش حرام عليك
اروع رواية قريتها في حياتي
احلام مستغانمي مبدعة تاع الصح
اناملها من ذهب
شكرا على المقتطفات اخي سكوفيلد
 
السلام عليكم ورحمة الله

بارك الله فيك على الموضوع المميز

في انتظار جديدك بفارغ الصبر

تحياتــــــــــــي


وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
الله يبارك فيك اختي
السلام عليكم اخي الفاضل
فعلا كلمات راقية

m5znk-2115539391.gif



السلام عليكم
شكرا لك اخي محمد


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا أخي على المقتطفات الرائعة
بارك الله فيك

||~~~|~|****|~|~~~||
||~~~**تحياتي**~~~||
||~~~|~|****|~|~~~||

السلام عليكم
العفو خويا
وفيك بارك الله



السلام عليكم

الله يسلمك
فعلا احلام مستغانمي كاتبة رائعة تستحق التقديرو التكريم وانت بدورك تستحق الشكر على هذه المقاطفات التي اتيتنا بها


السلام عليكم
ورائية فوق العادة ....
العفو ختي

ما تفكرنيش حرام عليك
اروع رواية قريتها في حياتي
احلام مستغانمي مبدعة تاع الصح
اناملها من ذهب
شكرا على المقتطفات اخي سكوفيلد
السلام عليكم
الله غالب فكرتك ..كنتي تقوليلي في لول ....
العفو ......ختي سارة
 
السلام عليكم ورحمة الله
في عالم اختزلت فيه كلمات أمطرت وأتت معها بسحب تملأها فوضى الحواس لأحلام مستغانمي ذات الاحساس الجميل الممزوج بقوة الشخصية وبساطة التعبير وثقافة الحب
ها أنت تأتي لنا بالجديد ولكل جديد لك طابع ونكهة أخرى ..... شكرا أخي على الكلمات الرائعة
 
السلام عليكم ورحمة الله
في عالم اختزلت فيه كلمات أمطرت وأتت معها بسحب تملأها فوضى الحواس لأحلام مستغانمي ذات الاحساس الجميل الممزوج بقوة الشخصية وبساطة التعبير وثقافة الحب
ها أنت تأتي لنا بالجديد ولكل جديد لك طابع ونكهة أخرى ..... شكرا أخي على الكلمات الرائعة


السلام عليكم

كلامك فيه شبه من كلامها ...........
شكرا افراح



السلام عليكم
الله يخليك ختي
 
- الصمت لا يزعجني. وإنما أكره الرجال الذين, في صمتهم المطبق, يشبهون [font=&quot]أولئك الذين يغلقون قمصانهم من الزر الأول حتى الزر الأخير كباب كثير الأقفال [/font][font=&quot]والمفاتيح, بنيّة إقناعك بأهميتهم[/font].
- مخيفة هي الكتابة دائماً. لأنها تأخذ لنا موعداً مع كل الأشياء التي نخاف أن[font=&quot]نواجهها أو نتعمق في فهمها[/font].
كلمات روعة لكاتبة اروع
-شكرا لك اخي
 
شكرا أخي ف
ومستغانمي اطلق عليها امل المرأة او حتى كما يدعوها البعض
ففي كتابتها تولي عناية كبيرة ببنت حواء
شكرا أخي
 
- الصمت لا يزعجني. وإنما أكره الرجال الذين, في صمتهم المطبق, يشبهون [FONT=&quot]أولئك الذين يغلقون قمصانهم من الزر الأول حتى الزر الأخير كباب كثير الأقفال [/FONT][FONT=&quot]والمفاتيح, بنيّة إقناعك بأهميتهم[/FONT].
- مخيفة هي الكتابة دائماً. لأنها تأخذ لنا موعداً مع كل الأشياء التي نخاف أن[FONT=&quot]نواجهها أو نتعمق في فهمها[/FONT].
كلمات روعة لكاتبة اروع
-شكرا لك اخي



السلام عليكم

Danke schwester
شكرا أخي ف
ومستغانمي اطلق عليها امل المرأة او حتى كما يدعوها البعض
ففي كتابتها تولي عناية كبيرة ببنت حواء
شكرا أخي


السلام عليكم


العفو خويا
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top