تضامنا مع الشيخ القرضاوي

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

الأمير الجزائري

:: عضو مُتميز ::
إنضم
24 ماي 2009
المشاركات
963
نقاط التفاعل
3
النقاط
17
السلام عليكم​

يتعرض الشيخ يوسف القرضاوي لحملة منظمة هذه الأيام من طرف الرئيس الفلسطيني محمود عباس وجماعته ... حيث يقومون عبر مواقعهم ومنتدياتهم وقناة فلسطين بتلفيق التهم ضد الشيخ ووصفه بأقبح الأوصاف وقد لقبوه بالجنرال جوزيف .... لا لشيئ إلا لأن الشيخ القرضاوي يدعم المقاومة في حماس ضد فتح وأصدر فتوى تحريم بناء الجدار عكس علماء الضفة الغربية اللذين أفتوا بجوازه مثل علماء الأزهر ...
نحن نقف إلى جانب الشيخ ونشد على يديه ونؤيده في فتاويه الأخيرة ...
لأنها من الدين

 
أضم صوتي لصوتك أخي... الشيخ القرضاوي أول من سارع إلى الإفتاء بحرمة جدار العار ... عكس الكثير من المشايخ التي غضت البصر حول هذا الموضوع ... عاديك عن من أفتى بجوازه ...

عباس وحكومته لا نتوقع منها خيرا ...فكل ما تفعله وستفعله ...ليس بالمستغرب.... فهي حكومة عميلة هدفها الأساسي الوقوف ضد الحق ...

جوزيت الجنة أخي ...
 
وإذا أتتكَ مذمتي من ناقصٍ** فهي الشهادةُ لي بأني كاملُ**

هنيئا للشيخ الجليل بهذه المذمة من أخس وأنذل من عرفتهم المعمورة
والله كنت سأحزن لو سمعت عباس يمدح شيخنا الجليل وأظل أبحث عما يشتركان فيه ليمدحه، لكن الحمد لله لم يحدث هذا.

أخي الشيخ القرضاوي عالم جليل وهو من خلال نشاطاته يقلق كثيرا بعض الحكام العرب، خاصة الذين يناصرون الكيان الصهيوني لذا فهم يقومون ومن ورائهم أصحاب العمائم المأجورة بحملة شعواء عليه
وكنا يقولون يا جبل ما يهدك ريح
 
الف شكر للأخ الكريم : الأمير الجزائري
على الموضوع
يبدوا ان حكومة عباس هي اخر من يصوب
سهامه نحو زعيم الوسطية المعاصرة الشيخ
يوسف القرضاوي اطال الله في عمره
ونفع المسلمين بعلمه
فقد سبق وان كان الشيخ ضحية الحملات الصهيونية
ايام زيارته لبريطانيا
وكانت ضحية تلك الحملات من قبل امريكا حين اتهمته بتمويل الارهاب
والشيخ يعاني حرب اخرى من بعض المتطرفين
هنا وهناك
رغم اعتدال الشيخ في مواقفه وفتاويه
لكن ذلك لم يشفع له
كان قبله العلامة المرحوم محمد الغزالي
وكان اكثر جراءة في مواجهة العلل التي اصابت
الجسم الاسلامي كما كان يقول عليه رحمة الله
وربما الشيخ يوسف القرضاوي هو امتداد لتلك
المدرسة التي تنسب للشيخ محمد الغزالي
الحديث يطول في هذه الشعاب ......
طيب الله اوقاتكم
 
السلام عليكم أنا لم أشأ أن تكون مشاركتي عادية لذلك جلبت لكم قصيدة لشيخ الأسلام القرضاوي في مدح الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم أرجو من الجميع قراءتها

والصلاة والسلام على اشرف عباد الله محمد بن عبد الله ، صلوات الله عليه وسلامه
هو الرسول فكن في الشعر حسانا***** وصغ من القلب في ذكراه ألحانا
ذكرى النبي الذي أحيا الهدى وكسا***** بالعلم والنور شعبًا كان عريانا
أطلَّ فجر هداه والدجى عممُ***** بات الأنام وظلوا فيه عميانا
هذا يصور تمثالاً ويعبده***** وذاك يعبد أحبارًا وكهَّانا
الكون بحرٌ عميقٌ لا منار به***** لم يدرِ فيه بنو الإنسان شطئانا
ويل الصغير وقد صار الورى سمكًا***** يسطو الكبير عليه غير خشيانا!
فدولة الروم حوتٌ فاغرٌ فمه***** يطغى على تلكُم الأسماك طغيانا
ودولة الفرس حوتٌ مثله كشرت***** أنيابه للورى بغيًا وعدوانا
وحشيةٌ عمَّت الدنيا أظافرها***** جهالةٌ أصلت الأكوان نيرانا!
الليل طال ألا فجر يبدده؟!***** ربَّاه.. أرسل لنا فلكًا وربانا!
هناك لاح سنا المختار مؤتلقًا***** يهدي إلى الله أعجامًا وعربانا
يتلو كتاب هدًى كان الإخاء له***** بدءًا وكان له التوحيد عنوانا
لا كبر- فالناس إخوان سواسية***** لا ذلَّ إلا لمن سوَّاك إنسانا
يقود دعوته في اليمِّ باخرةٌ***** تقل من أمَّها شيبًا وشبانا
السلم رايتها والله غايتها***** لم تبغ إلا هدًى منه ورضوانا
جرت بركبانها.. لا الريح زلزلها***** ولا يد الموج مهما ثار بركانا
وكم أراد العِدا إضلالها عبثًا***** وحاول خرقها بالعنف أزمانا
واها! أتُخرق والرحمن صانعها؟***** والله حارسها من كل من خانا؟!
أم هل تضل سفين "بيت إبرتها"***** وحي من الله يهدي كل حيرانا؟!
أم كيف لا تصل الشطئان باخرةٌ***** ربانها خير خلق الله إنسانا؟!
تلك الرواية والَهْفِي ممثلةٌ***** في العالم اليوم في بلدانه الآنا
إن يختلف الاسم فالموضوع متَّحِدٌ***** مهما تلوَّنت الأشخاص ألوانا
فالناس قد تَّخذوا الأهواء آلهةً *****إن كان قد تَّخذ الماضون أوثانا
الشعب يعبد قوادًا تضلله***** كما يضلل ذو الإفلاس صبيانا
والحاكمون غدا الكرسيُّ ربهمو***** يقدمون له الأوطان قربانا
إن ماتت الفرس فالروسيا تمثلها***** أما ستالين فهو اليوم كِسرانا
وإن تزل دولة الرومان فالتمسوا *****في الإنجليز وفي الأمريك رومانا
وإن يمت قيصر فانظر لصورته***** وإن يكونوا همو في البحر حيتانا
يا خير من ربت الأبطال بعثته***** ومن بنى يهمو للحق أركانا
خلفت جيلاً من الأصحاب سيرتهم***** تضوع بين الورى روحًا وريحانا
كانت فتوحهمو برًّا ومرحمة***** كانت سياستهم عدلاً وإحسانا
لم يعرفوا الدين أورادًا ومسبحةً***** بل أشربوا الدين محرابًا وميدانا
فقل لمن ظن أن الدين منفصل***** عن السياسة: خذ يا غرُّ برهانا
هل كان أحمد يومًا حلس صومعة***** أو كان أصحابه في الدير رهبانا؟!
هل كان غير كتاب الله مرجعهم******أو كان غير رسول الله سلطانا؟!
لا، بل مضى الدين دستورًا لدولتهم***** وأصبح الدين للأشخاص ميزانا
يرضى النبي أبا بكر لدينهمو***** فيعلن الجمع: نرضاه لدنيانا
يا سيد الرسل طب نفسًا بطائفة***** باعوا إلى الله أرواحًا وأبدانا
قادوا السفين فما ضلوا ولا وقفوا***** وكيف لا وقد اختاروك ربَّانا؟!
أعطوا ضريبتهم للدين من دمهم***** والناس تزعم نصر الدين مجانا
أعطوا ضريبتهم صبرًا على محن***** صاغت بلالاً وعمارًا وسلمانا
عاشوا على الحب أفواهًا وأفئدةً***** باتوا على البؤس والنعماء إخوانا
الله يعرفهم أنصار دعوته***** والناس تعرفهم للخير أعوانا
والليل يعرفهم عُبَّاد هجعته***** والحرب تعرفهم في الروع فرسانا
دستورهم لا فرنسا قننتْه ولا***** روما، ولكن قد اختاروه قرآنا
زعيمهم خير خلق الله لا بشر***** إن يهد حينًا يضل القصد أحيانا!
"الله أكبر".. ما زالت هتافهمو***** لا يسقطون ولا يحيون إنسانا
نشكو إلى الله أحزابًا مضللةً***** كم أوسعونا إشاعات وبهتانا
ما زال فينا ألوف من أبي لهب***** يؤذون أهل الهدى بغيًا ونكرانا
ما زال لابن سلول شيعةٌ كثروا***** أضحى النفاق لهم وَسْمًا وعنوانا
يا رب إنا ظُلمنا فانتصر، وأنر***** طريقنا، واحبنا بالحق سلطانا
نشكو إليك حكومات تكيد لنا***** كيدًا وتفتح للسكسون أحضانا
تبيح للهو حانات وأندية***** تؤوي ذوي العهر شُرَّابًا ومُجَّانا
فما لدور الهدى تبقى مُغلَّقةً؟***** يمسي فتاها غريب الدار حيرانا
يا رب نصرك، فالطاغوت أشعلها***** حربًا على الدين إلحادًا وكفرانا
يا قوم قد أيد التاريخ حجتنا***** وحصحص الحق للمستبصر الآنا
إنا أقمنا على إخلاص دعوتنا***** وصدقها ألف برهان وبرهانا
لقد نفونا فقلنا: الماء أين جرى***** يحيي المَوات ويروي كل ظمآنا
قالوا: إلى السجن، قلنا: شعبةٌ فُتِحت***** ليجمعونا بها في الله إخوانا
قالوا: إلى الطور، قلنا: ذاك مؤتمر***** فيه نقرِّر ما يخشاه أعدانا!
فهو المصلَّى نزكِّي فيه أنفسنا***** وهو المصيف نقوي فيه أبدانا
معسكر صاغنا جندًا لمعركة***** ومعهد زادنا للحق تبيانا
من حرَّموا الجمع منا فوقَ أربعةٍ***** ضموا الألوف بغاب الطور أُسدانا!
راموه منفًى وتضييقًا، فكان لنا***** بنعمة الحب والإيمان بستانا!
هذا هو الطور شاءوا أن نذوب به***** وشاء ربك أن نزداد إيمانا
 
آخر تعديل:
ما زال فينا ألوف من أبي لهب***** يؤذون أهل الهدى بغيًا ونكرانا
ما زال لابن سلول شيعةٌ كثروا***** أضحى النفاق لهم وَسْمًا وعنوانا
يا رب إنا ظُلمنا فانتصر، وأنر***** طريقنا، واحبنا بالحق سلطانا
نشكو إليك حكومات تكيد لنا***** كيدًا وتفتح للسكسون أحضانا
تبيح للهو حانات وأندية***** تؤوي ذوي العهر شُرَّابًا ومُجَّانا


بارك الله فيك أخي على القصيدة الرائعة


 
كل مسلم حر هو مع الشيخ يوسف القرضاوي
فليقولوا مايشاؤون فالله جالس على كرسي حق
 
لم ولن تهلل له الانضمة الفاسدة المطبعة لبنى صهيون مادام الشيخ ثابتا على مواقف الحق ...........هذا لانه انتقد عباس عربيد الخمر .........
 
من هو المدعوا عباس امام تاريخ الشيخ القرضاوي؟؟؟؟
 
احتج مئات المصلين في مدينة البيرة وسط الضفة الغربية على الهجوم الذي شنه عدد من ائمة المساجد التابعين لوزارة الاوقاف الفلسطينية في الضفة الغربية على رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ يوسف القرضاوي بعد اتهامه بالدعوة لرجم الرئيس الفلسطيني محمود عباس على خلفية موقفه من تقرير غولدستون.
وقالت وكالة 'صفا' المحلية ان المئات من المصلين في مسجد البيرة الكبير رفضوا اداء صلاة الجمعة خلف الامام الذي هاجم القرضاوي وشكك في علمه وفقهه، وسط اجراءات امنية مشددة بعد ان عممت وزارة الاوقاف في الضفة على خطباء المساجد بضرورة تخصيص خطبتهم 'لرفض تصريحات القرضاوي'.
ونقلت عن شهود عيان قولهم ان عناصر من الاجهزة الامنية 'اقتحمت المسجد واعتدت على مصلين بدأوا بالتكبير احتجاجا على الهجوم الذي شنه خطيب الجمعة على القرضاوي، واعتقلت عددا من الشبان'.
 
الحمد لله أن الشيخ القرضاوي إتخذ هذا الموقف الذي لابد منه
ثم لم الغرابة من موقف هؤلاء ؟
أعتقد أنه لوكان العكس لكان الأمر أغرب
نسأل الله الثبات للمجاهدين في حماس و النصر المبين
 
بسم الله الرحمن الرحيم
نحن مع الشيخ القرضاوي في كل ميقول او يفعل
 
بارك الله فيك يالشيخ القرضاوي ولاتخشى في الله لومة لائم
 
كلنا مع الشيخ القرضاوي
 
تحيا الشيخ الجليل يوسف القرضاوي و ربي ينصرو علي أعداء الإسلام
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top