- إنضم
- 30 نوفمبر 2007
- المشاركات
- 1,042
- نقاط التفاعل
- 10
- النقاط
- 37
جمال صوتك .. جزء من شخصيتك
يعتبر صوت المرأة واحدا من إحدى مقومات الجمال.. وأكبر دليل على أن صوت المرأة له دور فعال في جذب الآخرين أنه يمكن أن يقع رجلا في غرام امرأة من خلال صوتها عبر أسلاك التليفون.
بل أن صوتها الناعم الهادئ الواضح قد يكون أقدر من سحر العيون أو رائحة العطر التي تتطاير من صاحبتها.. وأيضا الصوت له دور كبير في الإقناع بصفة عامة وأيضا في فض المنازعات وإيجاد الحلول المناسبة للمشاكل اليومية الروتينية.
وقد أجمع خبراء علم النفس والاجتماع إن صوت المرأة يعد جزءا كبيرا من جمالها وجاذبيتها.. والمرأة الحريصة على اكتمال الجمال والجاذبية هي تلك التي تهتم بتثقيف صوتها باعتبار أنه وسيلة الاتصال بالناس.
والخطوات التي يجب اتباعها للوصول إلى جزء من الجمال، تبدأ بالإلقاء المتزن البطيء إلى حد ما حتى تكون نبرات الصوت واضحة ومخارج الألفاظ سليمة لأن نبرة الصوت العالية تفقد صوتك جانبا كبيرا من جاذبيته.
ومما لا شك فيه أن المرأة الجميلة الأنيقة تفقد كل سحرها وأناقتها إذا ما صدر عنها لفظ لا يليق بمظهرها، وذلك لا يكفي أن يكون الحديث واضحا وهادئا بل يجب أن تعبر الكلمات عن مستوى رفيع وذوق وأصالة.
والصوت مثل ملامح الوجه قد يكشف عن المميزات ويفضح العيوب.
وكما قال علماء النفس.. إذا كان صوتك من النوع الكتوم وغير واضح دليل على افتقادك للشجاعة وقلة الحيوية أيضا لديك الرغبة في الاختفاء والتواري.
والجمل المتقطعة التي تخرج من بين الأسنان دليل على أن صاحبتها شخصية غير اجتماعية لا تبالي بالآخرين ولا تهتم بمشاعرهم.
وإذا كانت الجمل سريعة فإنها تدل على الاضطراب وعدم تـناسق الأفكار ونضجها..
أما الجمل التي ليست لها نهاية مفيدة فهي تفصح عن شخصية مترددة وخجولة وتعاني من القلق والخوف من الاختلاط بالحياة والمجتمعات.
ومن هنا تبدو أهمية الحرص على أن يكون صوتك جذابا ورفيع المستوى وواضح المعاني..
ابتعدي تماما عن الصوت العالي الذي يصل إلى حد الصراخ والذي يفقدك أكثر من 80 % من أنوثتك وجمالك
بل أن صوتها الناعم الهادئ الواضح قد يكون أقدر من سحر العيون أو رائحة العطر التي تتطاير من صاحبتها.. وأيضا الصوت له دور كبير في الإقناع بصفة عامة وأيضا في فض المنازعات وإيجاد الحلول المناسبة للمشاكل اليومية الروتينية.
وقد أجمع خبراء علم النفس والاجتماع إن صوت المرأة يعد جزءا كبيرا من جمالها وجاذبيتها.. والمرأة الحريصة على اكتمال الجمال والجاذبية هي تلك التي تهتم بتثقيف صوتها باعتبار أنه وسيلة الاتصال بالناس.
والخطوات التي يجب اتباعها للوصول إلى جزء من الجمال، تبدأ بالإلقاء المتزن البطيء إلى حد ما حتى تكون نبرات الصوت واضحة ومخارج الألفاظ سليمة لأن نبرة الصوت العالية تفقد صوتك جانبا كبيرا من جاذبيته.
ومما لا شك فيه أن المرأة الجميلة الأنيقة تفقد كل سحرها وأناقتها إذا ما صدر عنها لفظ لا يليق بمظهرها، وذلك لا يكفي أن يكون الحديث واضحا وهادئا بل يجب أن تعبر الكلمات عن مستوى رفيع وذوق وأصالة.
والصوت مثل ملامح الوجه قد يكشف عن المميزات ويفضح العيوب.
وكما قال علماء النفس.. إذا كان صوتك من النوع الكتوم وغير واضح دليل على افتقادك للشجاعة وقلة الحيوية أيضا لديك الرغبة في الاختفاء والتواري.
والجمل المتقطعة التي تخرج من بين الأسنان دليل على أن صاحبتها شخصية غير اجتماعية لا تبالي بالآخرين ولا تهتم بمشاعرهم.
وإذا كانت الجمل سريعة فإنها تدل على الاضطراب وعدم تـناسق الأفكار ونضجها..
أما الجمل التي ليست لها نهاية مفيدة فهي تفصح عن شخصية مترددة وخجولة وتعاني من القلق والخوف من الاختلاط بالحياة والمجتمعات.
ومن هنا تبدو أهمية الحرص على أن يكون صوتك جذابا ورفيع المستوى وواضح المعاني..
ابتعدي تماما عن الصوت العالي الذي يصل إلى حد الصراخ والذي يفقدك أكثر من 80 % من أنوثتك وجمالك
