شكرا اخي حسان على سرد هده القصة المفيدة
وبغض النظر ان كانت واقعية او اوغير دلك . وقعت في الجزائر او في السعودية كما قال الاخ محمد
فالمهم ان ناخد منها العبرة والحدر من الاحتيال
شكرا اخي حسان على هده الفكرة الرائعة ونحن ننتظر قصص مماثلة فهل من مزيد
تقب اخي حسان تحياتي واحتراماتي
شكر لك mohamed-riadh لكن هذه القصة جزائرية و ليست خليجية بل سعوديين سرقوها من عندنا فهم سراق فهذه القصة كتبتها في اللمة عام الماضي و هي قصة جزائرية بالأدلة و البراهين و المصدر الجريدة الشروق + سمعت بها من واحد من بن عكنون و كما تعرف بن عكنون و حيدرة لا يفصلهم شيء في موقع
شكر لك اخي zagane هي واقعية جدا و انا دليل على ذالك و سنضع بعض القصص أخرى حدثت أكثر من هذه بكثير
فيها من العبرة حتى نكون كيس فطن
القصة الثانية -- الفيلا الفخمة في دالي براهيم
توجد في دالي براهيم فيلا فخمة للكراء بي 40 مليون سنيتم للشهر واحد و هي معروضة للكراء فتقدم للصاحبها مجموعة من الشباب
أربعة شباب يزعمون إنهم مغتربيين في فرنسا طلبوا الكراء هذه الفيلا و أخبروا صاحب الفيلا بدفع شهريين و باقي سيدفعونه عند قدوم كل العائلة من فرنسا لمدة سنة كاملة فوافق صاحب الفيلا
هذا شيء عادي جد لكن شيء غير عادي تبدأ القصة غريبة جدا
مباشرة تم عرض الفيلا للبيع من طرف هؤلاء الشباب و هم يعلمون كل تفاصيل
و تم تحديد سعرها ببي 4 مليار سنتيم
و بدأ الناس ياتون للسؤال عن فيلا
و حدث ان تقدم شخص إليهم ملك مال كل ما ورثه عن أبيه للشراء فيلا
و طلب منهم بي 3 مليار سنتيم فرفضوا القيمة و بالإحاح تم إتفاق على 3.5 مليار و تم بالفعل تحديد موعد للمفاهمة و دفع أسبوع القادم
و في يوم الذي تم تحديده قامت هذه المجموعة بكراء شقة مقابل الفيلا للشهر واحد و يزعمون سيقدمون الباقي فيما بعد عند قدوم العائلة
و في هذه الشقة صباح باكر تم إدخال إليها جميع تجهيزات الموثق من الكمبيوترات و مقاعد و وثائق مزيفة و كل شيء من ملزمات الموثق و حتى زبائن مزيفيين
و على ساعة 10 جاء صاحب شراء مسكين و طلبوا منه أن يذهوبا للموثق مقابل الفيلا لأن سعره زهيد و معرفة فوافق بدون حوار
فدخلوا إلى الموثق مزيف و وجدوا زبائن مزيفيين يمدحون في الموثق و عندما دخول إلى الموثق مزيف تم تقديم له وثائق فارغة لا عقد و لا شيء فهو مزيف و هم مزيفون و بالفعل زعم الموثق ان كل شيء صحيح و طلب من المشتري أن يدفع 3.3 مليار سنتيم للشباب و يحتفظ بالباقي للأسبوع قادم 200 مليون يسلمهم للموثق و يأخذ العقد الفيلا و المفتاح فواقف و هو أشد فرح بها ليجمع عائلته
و في الأسبوع القادم للتسليم الفيلا ذهب هذا المسكين إلى الموثق ... فلم يجده .. أه .. أين موثق ؟؟؟؟؟
فسأل جار تلك الشقة عن موثق الذي يوجد هنا ؟؟؟
فقال له جار = هذا موثق لم نفهم شيء فقد فتح يوم الاجد الماضي صباح بسرعة و غلق مساء و اخذ جميع تجهيزات
فذهب المسكين مسرع للفيلا فدقد على الباب و إذا به يخرج صاحب الفيلا
فأخبره هذا المسكين ان الفيلا أشتراها من الشباب و هو يبحث عن الموثق مزيف و حتى الشباب
فقال له صاحب الفيلا -- هذه الفيلا ديالي و أنا أكريتها لهؤلاء شباب لم نفهم فيهم شيء حيث دفعو شهريين و أقاموا شهر واحد و اختفوا نهائيا و هي ليست للبيع
مسكين في تلك اللحضة سقط المغشي عليه و مازال في وقت كتابة القصة طريح الفراش جاءه السكرى و الصدمة كبرى
حيث أنفق 3.3 مليار و هو ما كسبهم من وراثة والده المتوفي ضحية أحتيال فريدة من نوعها
هذه القصة قراتها في جريدة الشروق حدثت في دالي براهيم او الشراقة
و الله حدث لي أن قصيت القصة حدثت في مدينتي في احد المنتديات يوجد سعوديين فأخبروني ان هذه القصة حدثت في رياض بالممكلة السعودية و تغيير فقط السيارة بطائرة يعني القصة الجزائرية بالسيارة و السعودية بطائرة
منذ ذالك وقت أصبحت لا أصدقهم إلا إذا كل القصص تحدث عندهم ههههههههههههه
شكرا اخي حسان على القصتين التي يعتبر منها الناس في زمن الحيل والفساد
وساثري موضوعك بقصتين للاعتبار منهما ولا يهم المكان ولا الزمان المهم انهما واقعيتين
القصة 1
كان شاب في مقتبل العمر يجلس في المقهى وكاره حياته
-لا زواج لا خدمة لا سكنة -
جاءت فتات جميلة تمشى فراته وحيدا يفكر ومهموم اتجهت اليه
قالت مالك مهموم
قال لها الخدمة ما كانش والميزيرية
قالت واش تقول لكان تزوج بيا ونلقالك خدمة في البلدية التى اعمل بها والسكنة عندي
فرح وقال هده معجزة
حددت معه مواعيدا التقيا فيه وتعرفا على بعضهما مليح
اعطاها الدوسي تدفعه للخدمة وقررو الزواج
واخدته الى الدكان واشترت له كوستيم وقرافاطة وولا حطة
وقالت له الان نروحوا نشروا الدهب وتروح معايا تخير لى
راحوا عند دكان الدهاب وقالت له رانا حبين نتزوجوا ورانا مخطوبين وجينا نخيروا عندك الدهب تاع الجهاز
قدملها صاحب الدكان كل الدهب اللى عنده وخيرت ما قيمته 20مليون من السلاسل والخواتم و......
ثم قالت لخطيبها هل تبقى هنا حتى نوري لامي هدا الدهب قبل ما نشروه هى وصاتني وشاورت صاحب الدكان
طبعا الخطيب قبل وصاحب الدكان لم يمانع لان الخطيب بقي في الدكان
ومرت ساعة ولم تاتي
ومرت ساعتان ولم ترجع
ومرت ثلاث ساعات دون عودة
عندها سال الدهاب الخطيب وقال له طولت خطيبتك
هل تعرف السكن لندهب اليها
قال لا اعرف عنها الا هي
وحكى له القصة وحضرت الشرطة ولم يظهر لها اثر
وادخل المسكين في التحقيقات والبحوث كمتهم رئيسى
القصة الثانية مشابهة قليلا ولكن السيناريوا يختلف
ثلاثة مسلحين اختطفاو طفلا اسود اللون وتكلموا مع الاب الاسود و المسكين في الهاتف على ان يطبق ما يطلبونه منه ويرجعون الابن
التقى بهم فقالوا له البس هده الالبسة الفاخرة وقل فقط نعم بالفرنسيةoui
قال لهم هادي ساهلة رجعولي ولدي برك وعاهدوه على دلك
اخدوا سيارة فاخرة ووقفوا امام باب الدهاب ودخل معه اثنان وبقي واحد في الخارج يحرس
قدموه للدهاب وقالوا له انه حضرة سفير المالي بالجزائر ونحن حراسه
اراد ان يتزوج فقرر ان يشتري الدهب من الجزائر وقالو لنا انت تبيع دهب جيد يليق بمقامه
فرح الدهاب واعطاه يختار من كل شيئ
بعدما اختاروا قالوا للسفير سناخده الى خطيبتك لتراه ودهبوا دون رجعة
بعد طول المدة ساله الدهاب فحكى له القصة من اولها وحضرت الشرطة وحققت في القضية واطلق سراحه وعادله ابنه
ولقد القي عليهم القبض في مناء وهران بعد اشهر من العملية
شكر شكر لك على هذه القصة رائعة جد و التي أفادتنا كثير أخي zagane و عندي قصة تشبههم في طريقة لكن أدوات متطورة جدا حدثت في دالي ابراهيم بالعاصمة و قراتها في جريدة
تقول القصة ما يلي :
مجموعة مجهولة عدد قامت بمايلي :
تم كراء مخزن في دالي ابراهيم و تم كراء 4 سيارات منا واحدة مسيداس و جميع الوثائق المقدمة هي للناس لا علاقة لهم بمقابل 4 مليون للواحد
أي يطلب من شخص ما تقديم وثائق من اجل كراء السيارة و يزعمون ان صاحب السيارة يرفض طلبهم و يقدمون له 4 مليين و هذا العبرة للتحذير من تسليم وثائق لأي كان
و توجه للدالي أبراهيم حيث يوجد العمال الأفارقة في البناء و اختارو واحد منهم شخص وسيم طلبوا منه ركوب في المسيداس مقابل 5 ملييين من دالي أبراهيم الى الشراقة فوافق هذا المسكين لان مال مغرر به
أي اختاروا مخزن للكار بإسم مجهول و كراء 4 سيارات بأسماء مجهوليين و اختار واحد من بوركينفاسو يعمل بناء
و تبدأ القصة انطلاق من دالي براهيم
حيث تم وضع العلم بوركينفاسو على المسيداس و ركب ذالك الأسود بلاياس فاخر و كأنه السفير حقا
و خرج موكب من 5 سيارت من يراهم يحسب ان موكب السفارة دولة إفريقية يمر من هنا
و سيارة أولى يحملون هواتف الأمن و توجه إلى بائع المجوهرات في الشراقة و هو معروف جدا و يبيع المجوهرات حتى للخارج
و تقدمو إليه و اخبروه ان زوجة السفير بوركينفاسو والدت أبن و هي على الفراش و أراد حضرة السفير شراء لها مجموعة الذهبية من سلسلة و خواتم و مناقش و مسايس تقدر ب 2 مليار سنيم أو 1.5 فرحب بهم أشد ترحيب
و قدم لهم عينة من هذه مجموعة ذهبية و اخذوه للسفير مزيف في السيارة و مثلوا انهم يكلمونه و يستفسرونه عنها
ثم رجعو للبائع و اخبروه ان السفير اخبرهم ان زوجته تعرف هذه الأشياء و هو لا يعرف نوعية و لبد من تقديمها للزوجته حتى توافق عليها
فرفض بائع رفض شديد قبل دفع الثمن و أكد لهم لو رئيس الجمهورية لا يحق له اخذها من هنا بدون الثمن
ومثلوا انهم في مشكلة زوجة طريحة الفراش لا تستطيع القدوم و السفير لا يعرف شيء و هو يريد شراء ها لها
و أقترحوا له شيء الذي كانو يريدونه
و هو ترك السفير و السيارات و حتى الحراس هنا أمام المحل و ذهاب واحد منهم بالمجموعتين ذهبتيين إلى السفارة بسيارة طاكس و يعود مسرع و يتم تسديد ثمنها و بعد إلحاح وافق البائع
فذهب شخص حامل مجموعتين تحت ملابسه و ذهب بالسيارة طاكسي لهذا الغرض و بقي أصدقاء و السفير و السيارات
و بعد قليل بدأ الأصدقاء يختفون واحد بعد واحد بزعم شرب القهوة و شراء جريدة حتى بقي السفير مزعوم و السيارات الأربعة
و بعد ساعات تدخل البائع و قال للأسود = سيدي السفير حراسك بطئوا كثير
فكانت المفاجاة من نوع الثقيل عندما قال الأسود بالعربية = أنا أعمل بناء في دالي أبراهيم و لست السفير
فرد عليه هل تعرفهم ؟؟
قال = لا سلموني 5 مليين سنيتم مقابل ركوب في هذا السيارة من دالي أبراهيم حتى هنا
فأصابته الصدمة و مع علم تقدر بي 2 ملياراتا سنتيم تلك مجموعة ذهبية غالية
و أستدعى الشرطة و الدرك الوطني التي فتحت تحقيق في هذه القضية و وجدوا ان كل شيء كان مفبرك
و تم اعتقال جميع أشخاص الذين غرر بهم مقابل اموال منهم من كراء السيارات بإسمهم و كراء المخزن بإسمهم و حتى الأسود تم اعتقاله بتهم اخذ اموال مقابل مشاركة في الجريمة إحتيال خيرت الامن الوطني و لم يصلوا إلى خيوطها غريبة
تقبلوا تحياتي و إلى اللقاء في قصص اخرى
و خاصة القصة الطريفة و معروفة جدا و مشهورة في كلام الناس بعنون == الذئب بي 500 مليون سنتيم --
