هذه المرة وعلى غير العادة سأتكلم عن "التلفزيون الجزائري" لو سمحتم..
نفس الأشكال/نفس الصور/نفس الأشخاص... تمر علينا يوميا،وتثير اشمئزاز المواطن الجزائري بثقافتها المحدودة وبمحدوديتها في الإنتاج والبث مما أثار غضب أحد الأعضاء الذي راسلني ذات مرة ليقول لي "وش من إعلام عندنا حنا حن عدنا لخبر وشروق ياسر" يوماها كنت قد أدرجت موضوع "إعلامنا بين الواقع والمأمول"...
والملاحظ أن اليتيمة تذهب لمواضيع لا ترقى حتى للمناقشة (أحيانا مواضيع في اللمه تكون ذات مناقشة ساخنة أحسن من تلك التي تبثها "المتوفاة قبل أوانها")
وتبنت المتوفاة بعد ميلادها مشروع إخراج باقة قنوات للمواطن البسيط كي لا يضطر لمشاهدة إعلام دخيل يؤدي بثقافته للاندماج مع ثقافة الغير تزامنا مع معرفة هذا المواطن أن إعلامه يصنف تحت الصفر
وتعتبر اليتيمة أكثر التلفازات خروجا عن مجال التغطية، والدليل على ذلك عدم مواكبتها للرهانات المطروحة وتخليها عن الكثير من مسؤوليتها
في الأزمة مع الإعلام المصري الكل يراهن على أن اليتيمة كانت في المستوى بعدم ردها على المصريين ولكن الذي رأى هذا لم يفهم شيئا مهما وهو هل اليتيمة سكتت لأنها لا كبيرة الشأن عن أشباه الإعلاميين أم أن خروجها عن مجال التغطية هو الذي صنع الحدث؟
وقد وجدت مواطن يتحصر ويسب التلفزة فسألته لماذا قال لي أنها لا تبث عن المنتخب الوطني الكثير رغم أنه قوي جدا؟؟ فقلت ربما قد فقدوا صور المنتخب أو اختلس أحد المسؤولين الصور والفيديوهات...الخ
والسؤال باقي لأن تجيبوا عليه أين اليتيمة من الإعلام العربي والعالمي؟؟؟؟
نفس الأشكال/نفس الصور/نفس الأشخاص... تمر علينا يوميا،وتثير اشمئزاز المواطن الجزائري بثقافتها المحدودة وبمحدوديتها في الإنتاج والبث مما أثار غضب أحد الأعضاء الذي راسلني ذات مرة ليقول لي "وش من إعلام عندنا حنا حن عدنا لخبر وشروق ياسر" يوماها كنت قد أدرجت موضوع "إعلامنا بين الواقع والمأمول"...
والملاحظ أن اليتيمة تذهب لمواضيع لا ترقى حتى للمناقشة (أحيانا مواضيع في اللمه تكون ذات مناقشة ساخنة أحسن من تلك التي تبثها "المتوفاة قبل أوانها")
وتبنت المتوفاة بعد ميلادها مشروع إخراج باقة قنوات للمواطن البسيط كي لا يضطر لمشاهدة إعلام دخيل يؤدي بثقافته للاندماج مع ثقافة الغير تزامنا مع معرفة هذا المواطن أن إعلامه يصنف تحت الصفر
وتعتبر اليتيمة أكثر التلفازات خروجا عن مجال التغطية، والدليل على ذلك عدم مواكبتها للرهانات المطروحة وتخليها عن الكثير من مسؤوليتها
في الأزمة مع الإعلام المصري الكل يراهن على أن اليتيمة كانت في المستوى بعدم ردها على المصريين ولكن الذي رأى هذا لم يفهم شيئا مهما وهو هل اليتيمة سكتت لأنها لا كبيرة الشأن عن أشباه الإعلاميين أم أن خروجها عن مجال التغطية هو الذي صنع الحدث؟
وقد وجدت مواطن يتحصر ويسب التلفزة فسألته لماذا قال لي أنها لا تبث عن المنتخب الوطني الكثير رغم أنه قوي جدا؟؟ فقلت ربما قد فقدوا صور المنتخب أو اختلس أحد المسؤولين الصور والفيديوهات...الخ
والسؤال باقي لأن تجيبوا عليه أين اليتيمة من الإعلام العربي والعالمي؟؟؟؟
آخر تعديل: