معتقدات خاطئة علينا التخلص منها فيما يتعلق بالرضاعة الطبيعية
تقبلو مني فائق التقدر و الأحترام لا حياء في الدين اخوكم شنوى
المعتقد الخاطئ: غسل الثدي والحلمة بعد كل رضعة بالماء والصابون.
الرد: الغسيل المتكرر للثدي والحلمة بالماء والصابون بعد كل رضعة وخاصة بالصابون يزيل طبقة الزيت الطبيعي الموجودة على الهالة والحلمة، وهي مادة تفرزها الغدد الموجودة على الهالة مما يؤدي إلى جفاف الجلد وتشققه ويسبب الألم للأم عند إرضاع طفلها، وقد يعيق عملية الرضاعة الطبيعية. لذا ينصح بأن تأخذ الأم حماما كل يوم وتنظف الثدي أثناء الاستحمام بيدها بالماء والصابون، دون أن تعاود تنظيف الثدي بعد كل رضعة.
المعتقد الخاطئ: سحب الحلمات عدة مرات يوميا خلال الحمل لإبراز الحلمة.
الرد: يتحسن بروز الحلمة خلال الحمل وبعد الولادة عندما يبدأ الطفل بالرضاعة، لذا يفضل عدم القيام بهذه التمارين لأنها قد تسبب إفراز هرمون الأوكسيتوسين الذي يسبب انقباض عضلات الرحم خلال الحمل مما قد يتسبب بالولادة المبكرة.
المعتقد الخاطئ: الرضاعة الطبيعية تجعل المرأة سمينة.
الرد: الرضاعة الطبيعية تسارع في إنقاص الوزن وإعادته إلى ما كان عليه قبل الحمل، حيث أن المرضعات يستهلكن حوالي 500 سعرة حرارية زيادة عن غيرهم لإنتاج الحليب، وزيادة وزن الأم المرضع تنتج عن تغير طبيعة الأكل خلال فترة الرضاعة للاعتقاد الخاطئ بأنها يجب أن تأكل طعاما ذا سعرات حرارية عالية.
المعتقد الخاطئ: الرضاعة الطبيعية تشوه شكل الثدي.
الرد: الرضاعة الطبيعية لا تؤثر على شكل الثدي على المدى البعيد إذا كان وضع الطفل صحيحا مع الثدي، واستخدمت حمالة داعمة مناسبة لحجم الثدي، فالممارسات الخاطئة خلال الرضاعة هي التي تسبب ترهل الثدي، لا الرضاعة الطبيعية ذاتها.
المعتقد الخاطئ: الثدي الصغير لا ينتج الحليب.
الرد: حجم الثدي لا دخل له في كمية أو نوعية حليب الأم، بل يعتمد مقدار ما ينتج من حليب الأم على تكرار إرضاع الطفل ومكوثه على الثدي حتى ينتهي من الرضعة.
المعتقد الخاطئ: حليب اللبا غير كاف، وغير جيد للأطفال.
الرد: حليب اللبا هو الحليب الذي تنتجه الأم في الأيام الأولى بعد الولادة، ومن خصائصه أنه كثيف، ويحتوي على نسبة عالية من البروتين، وينتج بكميات قليلة، ولكن هذه الكمية كافية لتغطية احتياجات الوليد الغذائية، وهو غني بعوامل المناعة، ويكون بمثابة المطعوم الأول الذي يعطى للطفل، ويساعد على نضج الأمعاء عند الطفل فيصبح هضم الحليب لديه أسهل وأكثر فاعلية، ويقي من حدوث التحسس الغذائي، وهو غني بفيتامين أ، ويحمي من حدوث أمراض العين.
المعتقد الخاطئ: استخدام (اللهايات) بعد الولادة لتهدئة الطفل.
الرد: استعمال (اللهاية) كتهدئة الطفل يمكن أن يرهق ويستنفذ قواه ويؤثر على تعلم وتطور عملية المص عنده، ولا يستطيع الطفل أن يرضع بالشكل الصحيح من أمه، وتقل أيضا جراء استخدام (اللهاية) عدد الرضعات اليومية مما يقلل من إنتاج الحليب ويؤدي إلى التوقف عن الرضاعة نهائيا فيما بعد، هذا بالإضافة إلى أن استعمال (اللهاية) يضر بصحة الفك والأسنان.
المعتقد الخاطئ: الرضاعة الطبيعية غير كافية لتغذية توأم.
الرد: حليب الأم يكفي لطفلين أو أكثر، إذ يعتمد إنتاج حليب الأم على تكرار الرضعات؛ فكلما رضع الطفل أكثر زاد إنتاج الحليب ليلبي حاجات التوأم.
وأخيرا، فإن الرضاعة الطبيعية نعمة اختص الله تعالى الأم بها، لأن الرضاعة الطبيعية لا شك أفضل سبل التغذية وأكثرها فائدة للطفل، إذ إنها تلبي حاجات الطفل العاطفية والنفسية وهي بلا جدال توفر الغذاء المثالي للأطفال حديثي الولادة، فلم يتم التوصل إلى غذاء بديل يماثل الآثار النفسية والعاطفية والغذائية المترتبة على الرضاعة من حليب الأم... اختاري لطفلك بداية صحيحة تكون مقدمة لحياة سعيدة...
الرد: الغسيل المتكرر للثدي والحلمة بالماء والصابون بعد كل رضعة وخاصة بالصابون يزيل طبقة الزيت الطبيعي الموجودة على الهالة والحلمة، وهي مادة تفرزها الغدد الموجودة على الهالة مما يؤدي إلى جفاف الجلد وتشققه ويسبب الألم للأم عند إرضاع طفلها، وقد يعيق عملية الرضاعة الطبيعية. لذا ينصح بأن تأخذ الأم حماما كل يوم وتنظف الثدي أثناء الاستحمام بيدها بالماء والصابون، دون أن تعاود تنظيف الثدي بعد كل رضعة.
المعتقد الخاطئ: سحب الحلمات عدة مرات يوميا خلال الحمل لإبراز الحلمة.
الرد: يتحسن بروز الحلمة خلال الحمل وبعد الولادة عندما يبدأ الطفل بالرضاعة، لذا يفضل عدم القيام بهذه التمارين لأنها قد تسبب إفراز هرمون الأوكسيتوسين الذي يسبب انقباض عضلات الرحم خلال الحمل مما قد يتسبب بالولادة المبكرة.
المعتقد الخاطئ: الرضاعة الطبيعية تجعل المرأة سمينة.
الرد: الرضاعة الطبيعية تسارع في إنقاص الوزن وإعادته إلى ما كان عليه قبل الحمل، حيث أن المرضعات يستهلكن حوالي 500 سعرة حرارية زيادة عن غيرهم لإنتاج الحليب، وزيادة وزن الأم المرضع تنتج عن تغير طبيعة الأكل خلال فترة الرضاعة للاعتقاد الخاطئ بأنها يجب أن تأكل طعاما ذا سعرات حرارية عالية.
المعتقد الخاطئ: الرضاعة الطبيعية تشوه شكل الثدي.
الرد: الرضاعة الطبيعية لا تؤثر على شكل الثدي على المدى البعيد إذا كان وضع الطفل صحيحا مع الثدي، واستخدمت حمالة داعمة مناسبة لحجم الثدي، فالممارسات الخاطئة خلال الرضاعة هي التي تسبب ترهل الثدي، لا الرضاعة الطبيعية ذاتها.
المعتقد الخاطئ: الثدي الصغير لا ينتج الحليب.
الرد: حجم الثدي لا دخل له في كمية أو نوعية حليب الأم، بل يعتمد مقدار ما ينتج من حليب الأم على تكرار إرضاع الطفل ومكوثه على الثدي حتى ينتهي من الرضعة.
المعتقد الخاطئ: حليب اللبا غير كاف، وغير جيد للأطفال.
الرد: حليب اللبا هو الحليب الذي تنتجه الأم في الأيام الأولى بعد الولادة، ومن خصائصه أنه كثيف، ويحتوي على نسبة عالية من البروتين، وينتج بكميات قليلة، ولكن هذه الكمية كافية لتغطية احتياجات الوليد الغذائية، وهو غني بعوامل المناعة، ويكون بمثابة المطعوم الأول الذي يعطى للطفل، ويساعد على نضج الأمعاء عند الطفل فيصبح هضم الحليب لديه أسهل وأكثر فاعلية، ويقي من حدوث التحسس الغذائي، وهو غني بفيتامين أ، ويحمي من حدوث أمراض العين.
المعتقد الخاطئ: استخدام (اللهايات) بعد الولادة لتهدئة الطفل.
الرد: استعمال (اللهاية) كتهدئة الطفل يمكن أن يرهق ويستنفذ قواه ويؤثر على تعلم وتطور عملية المص عنده، ولا يستطيع الطفل أن يرضع بالشكل الصحيح من أمه، وتقل أيضا جراء استخدام (اللهاية) عدد الرضعات اليومية مما يقلل من إنتاج الحليب ويؤدي إلى التوقف عن الرضاعة نهائيا فيما بعد، هذا بالإضافة إلى أن استعمال (اللهاية) يضر بصحة الفك والأسنان.
المعتقد الخاطئ: الرضاعة الطبيعية غير كافية لتغذية توأم.
الرد: حليب الأم يكفي لطفلين أو أكثر، إذ يعتمد إنتاج حليب الأم على تكرار الرضعات؛ فكلما رضع الطفل أكثر زاد إنتاج الحليب ليلبي حاجات التوأم.
وأخيرا، فإن الرضاعة الطبيعية نعمة اختص الله تعالى الأم بها، لأن الرضاعة الطبيعية لا شك أفضل سبل التغذية وأكثرها فائدة للطفل، إذ إنها تلبي حاجات الطفل العاطفية والنفسية وهي بلا جدال توفر الغذاء المثالي للأطفال حديثي الولادة، فلم يتم التوصل إلى غذاء بديل يماثل الآثار النفسية والعاطفية والغذائية المترتبة على الرضاعة من حليب الأم... اختاري لطفلك بداية صحيحة تكون مقدمة لحياة سعيدة...
تقبلو مني فائق التقدر و الأحترام لا حياء في الدين اخوكم شنوى