السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
في الحقيقة ترددت كثيرا قبل طرحي مشكلتي عليكم
لكن في الاخير قررت طرحه لتأكدي من انني سألقى مساعدتكم
اليكم قصتي وبدون مقدمات
وقائع القصة تعود الى سنة2006 بحيث بدأت علاقتي مع ابني جارنا بعد حب كبير
وكانت لزوجة عمي دور كبير بحيث دفعتني لاقامة علاقة معه
تطور حبنا بعد سنتين الى حب كبير ليس له قيود بعد أن كنت أظن أنه حب مراهقين
ولعلمكن علاقتنا كانت ولا تزال نضيفة وحبنا طاهر
لكن بعد مرور الوقت أصبحت زوجة عمي تخبر عائلتي بعلاقة معه
وكانت تقول لي انه لا يحبني وانني أملأ فراغه فقط
حقيقة تأثرت بكلامها رغم انني كنت متيقنة ومتأكدة من حبه لي
وبعدها طلبت منه انهاء هذه العلاقة لان ضمير كان يأنبني لمعرفة انني أعصي الله فيما أفعل
لكن هو لم يتقبل الفكرة اطلاقا تغير كثيرا أصبح لا يتناول الطعام
مما أدى الى مرضه ولم تتوقف اتصالاته بي وكان يترجاني ان لا أتركه
بعدها قلت له أنني لن أ‘ود اليه وأن كانت مشاعره صادقة فليتقدم لخطبتي
وحقيقة تقدم لخطبتي رغم أنه لم يكن يعمل
لكن وللأسف تلقى الرفض من أعلي كونه لا يعمل ومن عائلة فقيرة
وأنه ليس من مستوان وتلقى أهانات كبيرة من أهلي وكلام جارح
وأصبحت علاقتنا مع جيراننا سيئة جدا
لان أهلي الله هداهم لم يكتفوا بأهاتنه هو فقط
بل أهانوا عائلته كذالك
وظننت أنها النهاية تألمت كثيرا وأصبحت الدمع تغزوا كل وقتي
لم أتقبل الفكرة ثم قررت أن أقرأ القران ولعلمكن أنني أصلي وأقرأ القران دائما
وهو نفس الشئ وتذرعت الى الله أن يخفف عني وأن يخرجه منقلبي
صليت ودعيت مرات عديدة لكن دون جدوى سكن قلبي دون خروج
وبعد مرور شهرين تقريبا لو أستطع المقاومة أكثر اتصلى به لأنه لم يكن يعلم برقم هاتفي
بعد تغيري له بعد ماحدث تكلمت معه وكنت دموعه تقتلني وأنا أسمعها
كان يترجاني أن لا أتزوج غيره وأنه سيحاول مرة أخرى مع عائلتي ولن يقطع الامل مهما حدث
وبعدها التحق بالجيش الوكني وهو حاليا يعمل
ومازلت علاقتي مستمرة معه لكن المشكلة أنه سيتقدم لخطبيتي مرة أخرى
وعائلة مازالت ترفض التسامح مع أهله رغم أنهم تقبلوا الأهانة دون الدفاع عن أنفسهم
برأيكم ماهي الطريقة التي يمكن أن ترجع المياه الى مجاريها وهل أنا مخطأة في مواصلة علاقة معة
رأيكم يهمني لا تخبلوا عليا به
تحياتي لكم جميعا
في الحقيقة ترددت كثيرا قبل طرحي مشكلتي عليكم
لكن في الاخير قررت طرحه لتأكدي من انني سألقى مساعدتكم
اليكم قصتي وبدون مقدمات
وقائع القصة تعود الى سنة2006 بحيث بدأت علاقتي مع ابني جارنا بعد حب كبير
وكانت لزوجة عمي دور كبير بحيث دفعتني لاقامة علاقة معه
تطور حبنا بعد سنتين الى حب كبير ليس له قيود بعد أن كنت أظن أنه حب مراهقين
ولعلمكن علاقتنا كانت ولا تزال نضيفة وحبنا طاهر
لكن بعد مرور الوقت أصبحت زوجة عمي تخبر عائلتي بعلاقة معه
وكانت تقول لي انه لا يحبني وانني أملأ فراغه فقط
حقيقة تأثرت بكلامها رغم انني كنت متيقنة ومتأكدة من حبه لي
وبعدها طلبت منه انهاء هذه العلاقة لان ضمير كان يأنبني لمعرفة انني أعصي الله فيما أفعل
لكن هو لم يتقبل الفكرة اطلاقا تغير كثيرا أصبح لا يتناول الطعام
مما أدى الى مرضه ولم تتوقف اتصالاته بي وكان يترجاني ان لا أتركه
بعدها قلت له أنني لن أ‘ود اليه وأن كانت مشاعره صادقة فليتقدم لخطبتي
وحقيقة تقدم لخطبتي رغم أنه لم يكن يعمل
لكن وللأسف تلقى الرفض من أعلي كونه لا يعمل ومن عائلة فقيرة
وأنه ليس من مستوان وتلقى أهانات كبيرة من أهلي وكلام جارح
وأصبحت علاقتنا مع جيراننا سيئة جدا
لان أهلي الله هداهم لم يكتفوا بأهاتنه هو فقط
بل أهانوا عائلته كذالك
وظننت أنها النهاية تألمت كثيرا وأصبحت الدمع تغزوا كل وقتي
لم أتقبل الفكرة ثم قررت أن أقرأ القران ولعلمكن أنني أصلي وأقرأ القران دائما
وهو نفس الشئ وتذرعت الى الله أن يخفف عني وأن يخرجه منقلبي
صليت ودعيت مرات عديدة لكن دون جدوى سكن قلبي دون خروج
وبعد مرور شهرين تقريبا لو أستطع المقاومة أكثر اتصلى به لأنه لم يكن يعلم برقم هاتفي
بعد تغيري له بعد ماحدث تكلمت معه وكنت دموعه تقتلني وأنا أسمعها
كان يترجاني أن لا أتزوج غيره وأنه سيحاول مرة أخرى مع عائلتي ولن يقطع الامل مهما حدث
وبعدها التحق بالجيش الوكني وهو حاليا يعمل
ومازلت علاقتي مستمرة معه لكن المشكلة أنه سيتقدم لخطبيتي مرة أخرى
وعائلة مازالت ترفض التسامح مع أهله رغم أنهم تقبلوا الأهانة دون الدفاع عن أنفسهم
برأيكم ماهي الطريقة التي يمكن أن ترجع المياه الى مجاريها وهل أنا مخطأة في مواصلة علاقة معة
رأيكم يهمني لا تخبلوا عليا به
تحياتي لكم جميعا