حدث في دبي : نشاط الموساد في تزايد

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

osama305

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
31 أكتوبر 2008
المشاركات
3,690
نقاط التفاعل
782
النقاط
171
محل الإقامة
المسيلة
هل وصل جهاز المخابرات الاسرائلي فعلا
الى العاصمة دبي
فهل اجتاز هذا الجهاز العواصم : القاهرة ثم
تونس ثم بيروت ثم عمان ثم الرياض ثم الجزائر بسهولة
حتى يصل اليوم الى دبي
وهل يختفي هذا الجهاز وراء النوادي السياحية ونوادي الروتاري
ولماذا تم اختيار القائد المبحوح ؟؟
لقد كان الشهيد القائد من مؤسسي ''كتائب الشهيد عز الدين القسام''، والمسؤول عن أسر الجنديين ''آفي سبورتس'' و''إيلان سعدون'' في بداية الانتفاضة الأولى؛ بهدف إجراء عمليات تبادل للأسرى مع العدو. وحمَّلت حركة ''حماس''إسرائيل مسؤولية جريمة اغتيال القائد المبحوح، مؤكدة أن ''كتائب القسام'' سوف ترد على هذه الجريمة في الزمان والمكان المناسبين. وقد نقل جثمان المبحوح إلى دمشق لدفنه في مقبرة الشهداء في مخيم اليرموك.
من جهته، أعلن المكتب الإعلامي لحكومة دبي، نقلا عن شرطة دبي، أنها تمكنت من كشف غموض حادث مقتل المبحوح، وما يرجح فرضية وقوف الموساد وراء العملية هو تصريح مصدر أمني في دبي، حسب وكالة أنباء الإمارات، الذي قال إن التحقيقات المبدئية أظهرت أن معظم المشتبه فيهم يحملون جوازات سفر أوروبية.. والجريمة قد ارتكبت على يد عصابة إجرامية متمرسة كانت تتبع تحركات المجني عليه قبل قدومه إلى دولة الإمارات العربية المتحدة''.
فهل نحن فعلا امام موجة من الاغتيالات
من هذا النوع بعد فشل الصهاينة في
مجزرة غزة
وهل تقف الحكومات العربية كالعادة موقف
الساكت الابله
اما ننتظر فتاوي تبيح لليهود هذه الاعمال
مادامت العمليات الاستشهادية حرام
والمظاهرات بدعة
طيب الله اوقاتكم
 
الموساد كعادته صاحب العمليات القذرة
وصدقنى لو راى ان العرب سيتحركون ما فعلها
قيل انه ذهي للعلاج بجواز سفر لا يثبت هويته وهنا ما سهل قتله لان دبي لاتعلم من يكون
اذ تم عن طريق صعقة كهربائية قاتلة
مهما يفعلون والانتربول لن يصل اليهم
لانهم اسرع من البرق في هاته الجرائم..................
 
السؤال أي موساد اغتال القائد الحمساوي
هل هو الموساد الاسرائيلي أو ...........
فما اكثر الموسادات لو جاز التعبير
 
انا لله وانا اليه راجعون .
فقط اريد قول ان الموساد له اليد الطولى في الكثير الكثير من الاغتيالات و الانقلابات في عديد الدول في العالم ليس فقط عالمنا العربي بل حتى في امريكا نفسها فهو مسيس و مسير كل شيء في الكونغرس و في دوائر البيت الابيض و لا ننسى ما فعلوه ب الرئيس الامريكي بيل كلينتون ... و عائلة كيندي ..ومن هنا يجب ان ندرك حقيقة عدونا الذي يتحرك بسهولة و ربما بتصاريح داخل الحدود العربية ونحن في غفلة عنهم ما دام هناك ما يسمى معاهدات السلام و العلاقات التجارية مع الصهاينة فهذه تسمح لهم من التوغل داخل دولنا ببساطة و دون المساس بهم وش نقولك حتى من غير الموساد نفسه فهناك موساد يتربص بكل من يناهض السياسة الامريكية او الراسمالية ككل وانتم تعلمون من هم اسياد امريكا و الراسمالية طبعا - الصهاينة- في العالم ولا ينجز مهامه بايدي عملائه بل بايدي ابناء الوطن الواحد والفاهم يفهم.
ربي يلطف بينا و يعز الاسلام

 
السؤال أي موساد اغتال القائد الحمساوي

هل هو الموساد الاسرائيلي أو ...........

فما اكثر الموسادات لو جاز التعبير
والله عندك الحق اخــــــــــــــي مااكثر الموسادات
مشكور اخــــــــــــي على الموضوع
 
الموساد كعادته صاحب العمليات القذرة
وصدقنى لو راى ان العرب سيتحركون ما فعلها
قيل انه ذهي للعلاج بجواز سفر لا يثبت هويته وهنا ما سهل قتله لان دبي لاتعلم من يكون
اذ تم عن طريق صعقة كهربائية قاتلة
مهما يفعلون والانتربول لن يصل اليهم
لانهم اسرع من البرق في هاته الجرائم..................

الف شكر لك اختي الفاضلة :
على المرور
وعلى الرد
طيب الله اوقاتكم
 
moz-screenshot-3.jpg
moz-screenshot-4.jpg
moz-screenshot-5.jpg
moz-screenshot-6.jpg
كشفت التحقيقات الصحفية

ان الشهيد المبحوح شارك في اغتياله
اكثر من جهاز استعلامات
المقال التالي يكشف المستور :
وهو منقول عن جريدة الشروق
المبحوح قضى سنة سجنا في القاهرة وجهازا أمن عربيين بلغا عنه

لم تكن عملية إغتيال محمود المبحوح وتحديدا الذراع العسكرية لحماس في مدينة دبيّ عادية على الإطلاق، لا من حيث سرعة التنفيذ والوصول إلى الهدف بسرعة، بل من حيث إنتعاش بنك المعلومات الإسرائيلي مجددا، والذي ارتفع رصيده بعد خدمات كبيرة قدمت للموساد من قبل جهازي أمن عربيين على علاقة وطيدة بالملف الفلسطيني، في إشارة واضحة إلى مصر التي لها اليد الطولى في هذا الملف.

  • ومعروف أنّ محمود المبحوح كان مطلوبا للأمن الأردني والمصري، وأمضى سنة كاملة في المعتقلات المصرية في عام 2003. وحسب معلومات خاصة تحصلت عليها "الشروق اليومي" فإنّ بعض أقطاب حركة حماس ترجح اشتراك جهاز أمني عربي مع "الموساد" الإسرائيلي في اغتيال المبحوح.
  • والمبحوح الذي غادر فلسطين المحتلة في العام 1989 كان ذا حاسة أمنية رفيعة المستوى وذلك لطبيعة عمله، وهو يعرف حقيقة من يواجههم وقدراتهم الأمنية، فلم يكن يستخدم مطلقا الهاتف المحمول، ولم يكن يرغب في الأضواء، رغم الإلحاح عليه من قبل بعض الإعلاميين لتوثيق عملية اختطافه للجنديين الإسرائيليين في غزة، كما أنّه كان يستخدم عشرات الجوازات في تحركاته وجولاته لتأمين وصول السلاح إلى غزة. وقبل رحلة الموت إلى دبيّ أسرّ المبحوح لأحد المقربين منه بأنّ لديه إحساسا أنه سيتم اغتياله في الأشهر القليلة القادمة.
  • وفي السياق ذاته وقبل رحلته المشؤومة إلى دبي، توجهت جهة إعلامية إلى المبحوح لطرح بعض الأسئلة عليه، تتعلق بتاريخه الجهادي، وهو ما كان يرفض الحديث عنه بحجّة أن الإعلام والأضواء تحرق الشخصيات الأمنية، لكن كان هناك من يدفع باتجاه إنجاز هذا الشريط الوثائقي مع المبحوح، مع العلم أنّ بعض أقطاب حركة حماس يشيرون إلى أنّ بعض وسائل الإعلام التابعة لحماس في بيروت وغيرها مخترقة من قبل بعض الأجهزة الأمنية العربية والتي تربطها أوشج الصلات بالموساد الإسرائيلي. وبهذه الطريقة أستدرج المبحوح إلى دائرة الضوء، وتتبعت بعض خيوطه، وبعد ذلك إستقلّ الرحلة المتوجهة إلى مطار دبي ووصلها الساعة 2،30 بجواز مزوّر، ولذلك دخل إلى الأراضي الإماراتية كأي مسافر عادي - ودبي ساحة مفتوحة لملايين المسافرين - ولم تأبه به الجهات الأمنية الإماراتية، فتوجه إلى فندق "البستان- روتانا" غير البعيد عن المطار، وهناك من حجز له في الفندق في غرفة تحمل الرقم 130 بدون شرفات ولا نوافذ، فالمنفذ الوحيد للغرفة هو الباب يحكم إغلاقه عندما كان يدخل إلى الحمام، أو عندما يؤدي الصلاة...
  • وهنا يقول أحد المقربين من حماس لجريدة "الشروق اليومي" بأنّ الجهة التي استقبلته في مطار دبي لا تتجاوز أصابع اليد، وهي التي كانت تعرف إقامته في فندق روتانا، ربما لم تكن تعلم بطبيعة مهامه، لكن كانت تعرف هويته، والإسم الذي استخدم في حجز الغرفة الفندقية..
  • ويضيف هذا الشخص قائلا بأن المبحوح قام بفتح الباب لقاتليه، وذلك لأنه لم يظهر أي علامات تدلل على اقتحام الغرفة، ولدى إستحضار الطبيب الشرعي ودخول شرطة دبي على الخط لمعرفة ملابسات الحادث، لم تلحظ وجود كسر في الباب، بل اعتبرت الوفاة طبيعية لمواطن فلسطيني، حيث كان المبحوح يحمل جواز سفر فلسطيني للاستعمال الخارجي ويحمل اسم محمود عبد الرؤوف محمد حسن ومهنته في الجواز تاجر.
  • وهناك طبعا من يشير إلى أن الجهة المنفذة للاغتيال استخدمت بطاقة ممغنطة لفتح الباب والذي كان يحرص المبحوح على إحكام إغلاقه بالأثاث الموجود داخل الغرفة.
  • وقد تم اكتشاف جثة المبحوح في اليوم التالي من وصوله إلى دبي -أي 20 جانفي -، وقد أظهرت التحقيقات الأولية للأجهزة الأمنية الإماراتية وجود بعض العلامات على جسد المبحوح تؤكد عملية الاغتيال بالصعقة الكهربائية، ومن ثم الحقن بالمادة السامة التي تفضي إلى النوبة القلبية. والذي إستخدم جهاز الصعق الكهربائي كان يعرف قوة المبحوح وضخامة جسده وقدرته الرياضية، حيث بإمكانه أن يصرع من يصارعه، وبفضل جهاز الصعق شلّت قدرات المبحوح ليصبح عندها غير قادر على أي ردة فعل.. وهنا تساءل الكثير في دوائر حماس، كيف علم الموساد بأنه سيغادر دمشق إلى دبي، وكيف علم بأنه سيقيم في فندق البستان روتانا، والأخطر من ذلك فإن تنفيذ علمية الاغتيال في اليوم التالي من وصوله إلى دبي، دليل قويّ على أن كل المعلومات المتعلقة بالمبحوح، رحلته، إسمه، إقامته، وأدق التفاصيل كانت موجودة لدى الجهة التي نفذّت الاغتيال، وهو الأمر الذي طرح مسألة الاختراق المؤكّد. والأكثر من ذلك لماذا سمح للمبحوح بالسفر إلى دبي في هذا الوقت العصيب الذي اشتدت فيه الحرب الأمنية الشرسة بين الكيان الإسرائيلي والأجهزة الأمنية للمقاومة الفلسطينية واللبنانية. والمبحوح الذي تتهمه مصر بأنه وراء تهريب صورايخ إلى غزة عبر الأراضي المصرية أصبح هدفا مصريا، كما أصبح هدفا للأردن بعد تمرير شحنات الأسلحة إلى الضفة الغربية عبر الأردن. وبهذا الشكل فعملية اغتياله لم تكن عملية واحدة لجهاز واحد، بل هناك أذرع أمنية أدى التنسيق فيما بينها إلى تصفيته.
  • طيب الله اوقاتكم
 
وقد تعرض الى التعذيب نضرااا لاثار الموجودة على الجثة ولكن دون الوصول الى نتيجة .
لكن استغربت كما استغرب البعض لصحافة اسرائيلية التى دخلت الفندق وصورته وصورت غرفة الشهيد ومكان الحادث وصالت وجالت بمعداتها ؟؟؟
الامر فيه الكثير من التساؤلات وحتى الصحافى الاسرائيلى يتبجح بقدرتهم على الاختراق الصارخ ؟؟؟
ماذا يحدث يا عرب ؟؟هل نحن من خان بعضنا ؟؟
من قدم للموساد معلوماته؟؟؟
من ساعدهم على الدخول ؟؟؟؟؟ووووووو
 
وهنا تساءل الكثير في دوائر حماس، كيف علم الموساد بأنه سيغادر دمشق إلى دبي، وكيف علم بأنه سيقيم في فندق البستان روتانا، والأخطر من ذلك فإن تنفيذ علمية الاغتيال في اليوم التالي من وصوله إلى دبي، دليل قويّ على أن كل المعلومات المتعلقة بالمبحوح، رحلته، إسمه، إقامته، وأدق التفاصيل كانت موجودة لدى الجهة التي نفذّت الاغتيال، وهو الأمر الذي طرح مسألة الاختراق المؤكّد. والأكثر من ذلك لماذا سمح للمبحوح بالسفر إلى دبي في هذا الوقت العصيب الذي اشتدت فيه الحرب الأمنية الشرسة بين الكيان الإسرائيلي والأجهزة الأمنية للمقاومة الفلسطينية واللبنانية. والمبحوح الذي تتهمه مصر بأنه وراء تهريب صورايخ إلى غزة عبر الأراضي المصرية أصبح هدفا مصريا، كما أصبح هدفا للأردن بعد تمرير شحنات الأسلحة إلى الضفة
هنا نتوقف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماذا يحدث ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
وهنا تساءل الكثير في دوائر حماس، كيف علم الموساد بأنه سيغادر دمشق إلى دبي، وكيف علم بأنه سيقيم في فندق البستان روتانا، والأخطر من ذلك فإن تنفيذ علمية الاغتيال في اليوم التالي من وصوله إلى دبي، دليل قويّ على أن كل المعلومات المتعلقة بالمبحوح، رحلته، إسمه، إقامته، وأدق التفاصيل كانت موجودة لدى الجهة التي نفذّت الاغتيال، وهو الأمر الذي طرح مسألة الاختراق المؤكّد. والأكثر من ذلك لماذا سمح للمبحوح بالسفر إلى دبي في هذا الوقت العصيب الذي اشتدت فيه الحرب الأمنية الشرسة بين الكيان الإسرائيلي والأجهزة الأمنية للمقاومة الفلسطينية واللبنانية. والمبحوح الذي تتهمه مصر بأنه وراء تهريب صورايخ إلى غزة عبر الأراضي المصرية أصبح هدفا مصريا، كما أصبح هدفا للأردن بعد تمرير شحنات الأسلحة إلى الضفة
هنا نتوقف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماذا يحدث ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكرا للاخت الفاضلة : عتاب
على المرور
وعلى الرد
المعروف ان كل من مصر
والاردن و السعودية تحارب حماس
لكن سرا
وهناك دول عربية تحاربها جهرا
مثل تونس و ليبيا و المغرب و حكومة عباس و ...
وهناك دول تقف في الوسط

العرب انتهت قضيتهم
لان هناك من ادخل الدين في اللعبة
ورمى حماس بالعمالة للشيعة
وصدرت الفتاوي هنا وهناك
لم يبقى مجال لم تدخل فيه الموساد
هل اخترقت ايضا صفوف العلماء
ربما لو طلب الموساد معلومات
من بعض الاسلاميين لاعطوه اكثر
مما يطلب
لقد شاهدت نوع من الكراهية الشديدة والبغيضة لحماس من الذين ينتسبون للأسلام القادم من المملكة السعودية اكثر من غيرهم
نحن في مأزق كبير نتيجة ماوصلنا الليه
من حالة التشتت والهوان
ربي يجيب الخير
طيب الله اوقاتكم

 
آخر تعديل:
قرات الخبر من الشروق ولا تعليق
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top