هل وصل جهاز المخابرات الاسرائلي فعلا
الى العاصمة دبي
فهل اجتاز هذا الجهاز العواصم : القاهرة ثم
تونس ثم بيروت ثم عمان ثم الرياض ثم الجزائر بسهولة
حتى يصل اليوم الى دبي
وهل يختفي هذا الجهاز وراء النوادي السياحية ونوادي الروتاري
ولماذا تم اختيار القائد المبحوح ؟؟
لقد كان الشهيد القائد من مؤسسي ''كتائب الشهيد عز الدين القسام''، والمسؤول عن أسر الجنديين ''آفي سبورتس'' و''إيلان سعدون'' في بداية الانتفاضة الأولى؛ بهدف إجراء عمليات تبادل للأسرى مع العدو. وحمَّلت حركة ''حماس''إسرائيل مسؤولية جريمة اغتيال القائد المبحوح، مؤكدة أن ''كتائب القسام'' سوف ترد على هذه الجريمة في الزمان والمكان المناسبين. وقد نقل جثمان المبحوح إلى دمشق لدفنه في مقبرة الشهداء في مخيم اليرموك.
من جهته، أعلن المكتب الإعلامي لحكومة دبي، نقلا عن شرطة دبي، أنها تمكنت من كشف غموض حادث مقتل المبحوح، وما يرجح فرضية وقوف الموساد وراء العملية هو تصريح مصدر أمني في دبي، حسب وكالة أنباء الإمارات، الذي قال إن التحقيقات المبدئية أظهرت أن معظم المشتبه فيهم يحملون جوازات سفر أوروبية.. والجريمة قد ارتكبت على يد عصابة إجرامية متمرسة كانت تتبع تحركات المجني عليه قبل قدومه إلى دولة الإمارات العربية المتحدة''.
فهل نحن فعلا امام موجة من الاغتيالات
من هذا النوع بعد فشل الصهاينة في
مجزرة غزة
وهل تقف الحكومات العربية كالعادة موقف
الساكت الابله
اما ننتظر فتاوي تبيح لليهود هذه الاعمال
مادامت العمليات الاستشهادية حرام
والمظاهرات بدعة
طيب الله اوقاتكم
الى العاصمة دبي
فهل اجتاز هذا الجهاز العواصم : القاهرة ثم
تونس ثم بيروت ثم عمان ثم الرياض ثم الجزائر بسهولة
حتى يصل اليوم الى دبي
وهل يختفي هذا الجهاز وراء النوادي السياحية ونوادي الروتاري
ولماذا تم اختيار القائد المبحوح ؟؟
لقد كان الشهيد القائد من مؤسسي ''كتائب الشهيد عز الدين القسام''، والمسؤول عن أسر الجنديين ''آفي سبورتس'' و''إيلان سعدون'' في بداية الانتفاضة الأولى؛ بهدف إجراء عمليات تبادل للأسرى مع العدو. وحمَّلت حركة ''حماس''إسرائيل مسؤولية جريمة اغتيال القائد المبحوح، مؤكدة أن ''كتائب القسام'' سوف ترد على هذه الجريمة في الزمان والمكان المناسبين. وقد نقل جثمان المبحوح إلى دمشق لدفنه في مقبرة الشهداء في مخيم اليرموك.
من جهته، أعلن المكتب الإعلامي لحكومة دبي، نقلا عن شرطة دبي، أنها تمكنت من كشف غموض حادث مقتل المبحوح، وما يرجح فرضية وقوف الموساد وراء العملية هو تصريح مصدر أمني في دبي، حسب وكالة أنباء الإمارات، الذي قال إن التحقيقات المبدئية أظهرت أن معظم المشتبه فيهم يحملون جوازات سفر أوروبية.. والجريمة قد ارتكبت على يد عصابة إجرامية متمرسة كانت تتبع تحركات المجني عليه قبل قدومه إلى دولة الإمارات العربية المتحدة''.
فهل نحن فعلا امام موجة من الاغتيالات
من هذا النوع بعد فشل الصهاينة في
مجزرة غزة
وهل تقف الحكومات العربية كالعادة موقف
الساكت الابله
اما ننتظر فتاوي تبيح لليهود هذه الاعمال
مادامت العمليات الاستشهادية حرام
والمظاهرات بدعة
طيب الله اوقاتكم