السلام عليكم ورحة الله و بركاته
موضوع للنقاش فلا تبخلوا علينا أعزكم الله :
ما أكثر من غازلوها و أحبوها شعراء هم و أدباء ، رجال
دين و ساسة منهم اليميني و اليساري . نعم صدقت حتى
للصوص مشاعر فقد ألفها و أحبها منهم الكثيرون .
أحبها أيضا عرب و عجم كذلك تسلل حبها لأثرياء و فقراء.
لا دهشة و لا غرابة في عددهم و لا في مشاربهم و عقائدهم
بل سؤالي لكم عنها هي ، فهل تعتقدون أنها تحب الجميع و
لا تميز بين أبنائها فاتحة ذراعيها لكل من أحبها من دون
أن تبالي لأسباب و غايات ذاك الحب أو كيف يراها و
يظنها محبها ؟
فهل يحق لنا مثلا التشكيك في صدق ملحد إن أحب بلده
أو نطعن في حب اللص و نشكك في حب الأصولي
المتطرف .....؟
و هل حب المرأة لبلدها و أرضها هو نفسه حب الرجل
لوطنه أم يختلفان مثلا في الرؤيا و لا ينطلقان من نفس
المنظور .
هل جزائرنا أصيلة مسلمة لسانها عربي لا يستهويها
إلا محب عارف لجوهرها أم أنها مجرد أم و عاطفة
لا تفرق بين فلذات أكبادها ترحم الضعيف قبل القوي
و تتعاطف مع الجاهل بقدر ما تتعاطف مع العالم .
أم أنها لا تدير أي إهتمام بأصالة أو دين و
سياسة ... و ترعى فقط من يرعاها و تخدم من
يخدمها من دون تمييز .
أخي القارئ أرجوك شاركنا ماهي الجزائر بالنسبة لك
كلمنا عن حبيبتك كم تراها و تحبها و خبرنا عن رأيك
في بقية من أحبوها فهل للجميع حق حبها و إن كان نعم
هل لها بدورها حق حب الجميع ؟ وهل يجب علينا إذ ذاك
أن نتحترم من أحبها و أحبته إن لم نحبه نحن أم لا يكف
إحترامه و لابد من حبه و حب بعضنا ؟بارك الله فيكم و السلام عليكم
موضوع للنقاش فلا تبخلوا علينا أعزكم الله :
ما أكثر من غازلوها و أحبوها شعراء هم و أدباء ، رجال
دين و ساسة منهم اليميني و اليساري . نعم صدقت حتى
للصوص مشاعر فقد ألفها و أحبها منهم الكثيرون .
أحبها أيضا عرب و عجم كذلك تسلل حبها لأثرياء و فقراء.
لا دهشة و لا غرابة في عددهم و لا في مشاربهم و عقائدهم
بل سؤالي لكم عنها هي ، فهل تعتقدون أنها تحب الجميع و
لا تميز بين أبنائها فاتحة ذراعيها لكل من أحبها من دون
أن تبالي لأسباب و غايات ذاك الحب أو كيف يراها و
يظنها محبها ؟
فهل يحق لنا مثلا التشكيك في صدق ملحد إن أحب بلده
أو نطعن في حب اللص و نشكك في حب الأصولي
المتطرف .....؟
و هل حب المرأة لبلدها و أرضها هو نفسه حب الرجل
لوطنه أم يختلفان مثلا في الرؤيا و لا ينطلقان من نفس
المنظور .
هل جزائرنا أصيلة مسلمة لسانها عربي لا يستهويها
إلا محب عارف لجوهرها أم أنها مجرد أم و عاطفة
لا تفرق بين فلذات أكبادها ترحم الضعيف قبل القوي
و تتعاطف مع الجاهل بقدر ما تتعاطف مع العالم .
أم أنها لا تدير أي إهتمام بأصالة أو دين و
سياسة ... و ترعى فقط من يرعاها و تخدم من
يخدمها من دون تمييز .
أخي القارئ أرجوك شاركنا ماهي الجزائر بالنسبة لك
كلمنا عن حبيبتك كم تراها و تحبها و خبرنا عن رأيك
في بقية من أحبوها فهل للجميع حق حبها و إن كان نعم
هل لها بدورها حق حب الجميع ؟ وهل يجب علينا إذ ذاك
أن نتحترم من أحبها و أحبته إن لم نحبه نحن أم لا يكف
إحترامه و لابد من حبه و حب بعضنا ؟