نظم نادي
''فنك الكثبان للرياضة الميكانيكية''،
الأسبوع المنصرم، الرالي الدولي النسوي الأول لكبرى صحاري العالم تحت
شعار ''الجزائر جسر السلم والأخوة''
، وقد انطلق الرالي رمزيا من مدينة اسطاوالي وامتد إلى ثلاث مراحل وكانت نقطة النهاية بتاغيت ولاية بشار.
وشاركت في الرالي 20 متسابقة من 10 دول أوروبية وعربية هي فرنسا وإسبانيا وكندا وبلجيكا والبرتغال والمغرب وتونس وموريتانيا إضافة إلى الجزائر، وحسب رئيسة النادي بن محروش كانت انطلاقته الرمزية مساء الأحد الماضي من بلدية سطاوالي بالجزائر حيث تم إطلاق حمامتي السلام من طرف رئيس البلدية ومديرة الرالي ورئيسة النادي، بينما تمت الانطلاقة الرسمية للرالي من الأغواط باعتبارها بوابة الصحراء رالي السيارات جاب مسافة 1200 كلم عبر ثلاث مراحل؛ المرحلة الأولى بدأت من الأغواط باتجاه الجلفة فعين وسارة ثم تيارت التي بدأت منها المرحلة الثانية باتجاه تلمسان ثم المرحلة الأخيرة باتجاه بشار وصولا إلى نقطة النهاية بتاغيت، وقد جرت المنافسة في هذه المرحلة على الطريق المعبد الرابط بين تلمسان وبشار على مسافة 540 كلم. وكانت مرحلة النعامة بعد قطع مسافة 231 كلم، من أهم المراحل، حيث تم تكريم عائلة الشيخ بوعمامة، أحد رموز المقاومة الشعبية. ويرمي هذا الرالي بالإضافة إلى هدفه الرياضي إلى الترويج للجانب السياحي في الجزائر العميقة والتعريف به وكذا التضامن مع ذوي الاحتياجات، حيث يتم توزيع هدايا وكراسي متحركة في المحطات التي يتم التوقف بها.
''فنك الكثبان للرياضة الميكانيكية''،
الأسبوع المنصرم، الرالي الدولي النسوي الأول لكبرى صحاري العالم تحت
شعار ''الجزائر جسر السلم والأخوة''
، وقد انطلق الرالي رمزيا من مدينة اسطاوالي وامتد إلى ثلاث مراحل وكانت نقطة النهاية بتاغيت ولاية بشار.
وشاركت في الرالي 20 متسابقة من 10 دول أوروبية وعربية هي فرنسا وإسبانيا وكندا وبلجيكا والبرتغال والمغرب وتونس وموريتانيا إضافة إلى الجزائر، وحسب رئيسة النادي بن محروش كانت انطلاقته الرمزية مساء الأحد الماضي من بلدية سطاوالي بالجزائر حيث تم إطلاق حمامتي السلام من طرف رئيس البلدية ومديرة الرالي ورئيسة النادي، بينما تمت الانطلاقة الرسمية للرالي من الأغواط باعتبارها بوابة الصحراء رالي السيارات جاب مسافة 1200 كلم عبر ثلاث مراحل؛ المرحلة الأولى بدأت من الأغواط باتجاه الجلفة فعين وسارة ثم تيارت التي بدأت منها المرحلة الثانية باتجاه تلمسان ثم المرحلة الأخيرة باتجاه بشار وصولا إلى نقطة النهاية بتاغيت، وقد جرت المنافسة في هذه المرحلة على الطريق المعبد الرابط بين تلمسان وبشار على مسافة 540 كلم. وكانت مرحلة النعامة بعد قطع مسافة 231 كلم، من أهم المراحل، حيث تم تكريم عائلة الشيخ بوعمامة، أحد رموز المقاومة الشعبية. ويرمي هذا الرالي بالإضافة إلى هدفه الرياضي إلى الترويج للجانب السياحي في الجزائر العميقة والتعريف به وكذا التضامن مع ذوي الاحتياجات، حيث يتم توزيع هدايا وكراسي متحركة في المحطات التي يتم التوقف بها.
آخر تعديل:
