في أيام دراستي كان لي مشكل مع الرياضيات أي بصراحة : عذاب القبر ولا حساب الجبر .
ومشكل الثاني كنت أنا وإستاد الرياضيات كي القط والفار ساعة الرياضيات كنت نحسها تقول ساعة أزلية لا تنتهي . وجه استاد الرياضيات كان عندي وكأنه وجه عملي السيئ في القبر . وعندما يمر عبر الصف في نفسي أقول : اللهم جعل بني وبنه ما جعلت بين السماء والأرض .
وفي احد الأيام في ساعة الفرض وضع لنا أسئلة تقريب كلها في موضوع المصيبة : حساب حلل ونشر .
جن جنوني من أسئلة: حسننا تريد نشر : مسكت ورقة الأجوبة وقمت بي رسم عمارة وملابس في الشرفات وكتبت فيها أعداد أسئلة الفرض . وكتبت له بي خط واضح :
ها هيا الأعداد معصورة و منشورة . يا استاد
أظن النقطة التي تحصلت عليها معروفة : خلو البير بغطه الله يستركم . شكرا لي خوارزمي على اختراعه :crying:
**********
في احد أيام سطونا على إدارة المدرسة على الطريقة الامركية و لم نكن نبحت على مال أو شيء ثمين هدفنا بي بسطة كان : تصريحات المرور بي خاتم إدارة . لكي عندما نغيب ندخل للقسم بلا مشاكل , أم تزيف توقيع المراقب كان من اختصاص احد الأصدقاء .
ومؤسف في بعض الأحيان ندفع ثمن باهض عندما تريد استادة أو الاستاد تأكد هل صحيح المراقب هو الذي وقعا في تصريح .
**********
هده الأمور في أيامها كنت تعتبر بطولات ولكن لما يعقل الإنسان يعلم بأنها حماقات , الأسف كنت انتمي لي جماعة تحدت طورئ في المدرسة . أيام لا تنسى
آخر تعديل: