- إنضم
- 4 جويلية 2009
- المشاركات
- 2,094
- نقاط التفاعل
- 564
- نقاط الجوائز
- 473
- العمر
- 36
- الجنس
- ذكر
- آخر نشاط
السلام عليكم
نشالله تكونو كامل لاباس عليكم
ايا بغينا نحطو سيجي بعد طول غياب ومع العطلة وكلش بغينا نديفوليو شوية
ايا المهم هادي كلمات قالتهم شيرة لشير في وقت وين كانت هي الفوتيف
شوفو معايا غايا
ما يتردد على لسان رجال الدين، عبر الصحف ومن خلال الفضائيات، الادعاء بأن الحشمة في لباس المرأة لا تتحقق إلا بالحجاب.«أن من نزعت الحجاب وكشفت عما حرمه الله، فهي سهلة المنال يستمتع بها كل صاحب قلب مريض، وعين خائنة، وربما تسببت بفتنة رجال، وجرتهم إلى الشهوات، وحملت أوزارهم يوم القيامة» . ولربما كان صاحب هدا القول سيراجع ادعاءه هذا لو دخل حرما جامعيا أو بعض المجمعات التجارية لرأى بعينيه أن الحجاب ليس ضرورة لتحقيق الحشمة. فالملاحظ أن غير المحجبات أقل استعمالا لمساحيق التجميل، وأكثر ميلا للملابس الفضفاضة، التي لا تكشف تفاصيل الجسد، من المحجبات. كما أن التدين أو السمو الأخلاقي لا يحدده نوع الملابس التي ترتديها النساء، وهن جميعا لسن بسهلات المنال، ومن الظلم أن يحملن مسؤولية الفتنة التي تحدث في قلوب الرجال وعقولهم.فقد انتشر الحجاب لدرجة أنه أصبح هو اللباس المقبول أو المفروض اجتماعيا كما هو لبس الغترة أو العقال لدى الرجال. وكما هو واضح للجميع، لا يوجد نمط أو حجاب واحد وإنما عشرات الأنواع من الحجابات. فالمرأة تريد تمييز نفسها وهي تدرك أكثر من غيرها أن الحجاب أفقدها مسحة جمالية صعبة التعويض. لذا ازدهرت أنواع متعددة، بعضها مزرٍ، وآخر متعدد الألوان، لكن أكثرها إبداعا ذلك الذي يكون طبقات أو تموجات على الرأس موحية بشكل يشبه تواجد الشعر على الرأس. فهن بتنوع حجابهن يردن أن يظهرن جمالهن لشد انتباه الصديقات أو الشباب. لكن هذا لا يعني أن قصدهن الفتنة أو هن سهلات المنال. فالمجمعات التجارية والحرم الجامعي هما مساحات للقاءات للجنسين، كثيرا ما يطمح طرفاها إلى أن تنتهي بزواج.
ثم إن خطاب الفتنة الذي تتهم به النساء مبرئ للرجال، مع أن الفتنة حصلت في قلوبهم وعقولهم، والجزم بأن الفتنة لا تحصل في قلوب النساء، أي أن يكون الرجل مسببا لها، يفتقد الموضوعية في الطرح. فالرجال يمكن أن يكونوا سببا في فتنة النساء. فقد افتتنت زوجة العزيز بيوسف عليه السلام وافتتنت فيه كذلك النساء اللاتي سخرن منها، فقد ورد في الآيتين الكريمتين:
«وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبا إنا لنراها في ضلال مبين (30) فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن وأعتدت لهن متكئا وآتت كل واحدة منهن سكينا وقالت اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاش لله ما هذا بشرا إن هذا إلا ملك كريم (31) (سورة يوسف)
وما يستشف من هاتين الآيتين الكريمتين أنه حتى الرجال يسببون فتنة لدى النساء. فهل من وسيلة لحجب هذا النوع من الرجال الوسيمين عن النساء درءا للفتنة؟
لم أقصد خطابا يدافع عن المرأة، فلربما كانت المرأة الأشد رفضا لما طرحته. وإنما أدعو إلى حوار يعيد التوازن إلى المجتمع، وذلك بأن نعول على عقولنا عسى أن يتحرر المجتمع من وسواسه الجمعي بجسم المرأة، وان ينعتق أفراده من اوهامهم بأن رضا الخالق والخلق لا يتحقق إلا عند تغطية آخر سنتيمتر مربع من جسمها، فما يبذل من طاقة عقلية في هذا المجال يفوق ما تبذله مجتمعاتنا من طاقة في انتاج العلوم المختلفة,,,,,هذا كلام مقتبس ومعدل ورأيت فيه كلام يوحي بحالتنا اليوم و كثرة الكلام على البنات والحجاب خصوصا في الجامعة فأي رأي ترونه انتم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تحيات مختار
نشالله تكونو كامل لاباس عليكم
ايا بغينا نحطو سيجي بعد طول غياب ومع العطلة وكلش بغينا نديفوليو شوية
ايا المهم هادي كلمات قالتهم شيرة لشير في وقت وين كانت هي الفوتيف
شوفو معايا غايا
ما يتردد على لسان رجال الدين، عبر الصحف ومن خلال الفضائيات، الادعاء بأن الحشمة في لباس المرأة لا تتحقق إلا بالحجاب.«أن من نزعت الحجاب وكشفت عما حرمه الله، فهي سهلة المنال يستمتع بها كل صاحب قلب مريض، وعين خائنة، وربما تسببت بفتنة رجال، وجرتهم إلى الشهوات، وحملت أوزارهم يوم القيامة» . ولربما كان صاحب هدا القول سيراجع ادعاءه هذا لو دخل حرما جامعيا أو بعض المجمعات التجارية لرأى بعينيه أن الحجاب ليس ضرورة لتحقيق الحشمة. فالملاحظ أن غير المحجبات أقل استعمالا لمساحيق التجميل، وأكثر ميلا للملابس الفضفاضة، التي لا تكشف تفاصيل الجسد، من المحجبات. كما أن التدين أو السمو الأخلاقي لا يحدده نوع الملابس التي ترتديها النساء، وهن جميعا لسن بسهلات المنال، ومن الظلم أن يحملن مسؤولية الفتنة التي تحدث في قلوب الرجال وعقولهم.فقد انتشر الحجاب لدرجة أنه أصبح هو اللباس المقبول أو المفروض اجتماعيا كما هو لبس الغترة أو العقال لدى الرجال. وكما هو واضح للجميع، لا يوجد نمط أو حجاب واحد وإنما عشرات الأنواع من الحجابات. فالمرأة تريد تمييز نفسها وهي تدرك أكثر من غيرها أن الحجاب أفقدها مسحة جمالية صعبة التعويض. لذا ازدهرت أنواع متعددة، بعضها مزرٍ، وآخر متعدد الألوان، لكن أكثرها إبداعا ذلك الذي يكون طبقات أو تموجات على الرأس موحية بشكل يشبه تواجد الشعر على الرأس. فهن بتنوع حجابهن يردن أن يظهرن جمالهن لشد انتباه الصديقات أو الشباب. لكن هذا لا يعني أن قصدهن الفتنة أو هن سهلات المنال. فالمجمعات التجارية والحرم الجامعي هما مساحات للقاءات للجنسين، كثيرا ما يطمح طرفاها إلى أن تنتهي بزواج.
ثم إن خطاب الفتنة الذي تتهم به النساء مبرئ للرجال، مع أن الفتنة حصلت في قلوبهم وعقولهم، والجزم بأن الفتنة لا تحصل في قلوب النساء، أي أن يكون الرجل مسببا لها، يفتقد الموضوعية في الطرح. فالرجال يمكن أن يكونوا سببا في فتنة النساء. فقد افتتنت زوجة العزيز بيوسف عليه السلام وافتتنت فيه كذلك النساء اللاتي سخرن منها، فقد ورد في الآيتين الكريمتين:
«وقال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبا إنا لنراها في ضلال مبين (30) فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن وأعتدت لهن متكئا وآتت كل واحدة منهن سكينا وقالت اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاش لله ما هذا بشرا إن هذا إلا ملك كريم (31) (سورة يوسف)
وما يستشف من هاتين الآيتين الكريمتين أنه حتى الرجال يسببون فتنة لدى النساء. فهل من وسيلة لحجب هذا النوع من الرجال الوسيمين عن النساء درءا للفتنة؟
لم أقصد خطابا يدافع عن المرأة، فلربما كانت المرأة الأشد رفضا لما طرحته. وإنما أدعو إلى حوار يعيد التوازن إلى المجتمع، وذلك بأن نعول على عقولنا عسى أن يتحرر المجتمع من وسواسه الجمعي بجسم المرأة، وان ينعتق أفراده من اوهامهم بأن رضا الخالق والخلق لا يتحقق إلا عند تغطية آخر سنتيمتر مربع من جسمها، فما يبذل من طاقة عقلية في هذا المجال يفوق ما تبذله مجتمعاتنا من طاقة في انتاج العلوم المختلفة,,,,,هذا كلام مقتبس ومعدل ورأيت فيه كلام يوحي بحالتنا اليوم و كثرة الكلام على البنات والحجاب خصوصا في الجامعة فأي رأي ترونه انتم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تحيات مختار
آخر تعديل: