- إنضم
- 30 أوت 2008
- المشاركات
- 451
- نقاط التفاعل
- 8
- النقاط
- 17
صباح_مساء الخير
مدخل
الأم هي مصدر الحنان والرعاية والعطاء بلا حدود.
هي المرشد إلي طريق الإيمان والهدوء النفسي، وهي المصدر الذي يحتوينا ليزرع فينا بذور الأمن والطمأنينة.
هي إشراقة النور في حياتنا، ونبع الحنان المتدفق، بل هي الحنان ذاته يتجسد في صورة إنسان.
هي المعرفة التي تعرفنا أن السعادة الحقيقية في حب الله، وهي صمام الأمان.
ولن تكفينا سطور وصفحات لنحصي وصف الأم وما تستحقه من بر وتكريم وعطاء امتناناً لما تفعله في كل لحظة
تصميم اليوم موضوعه الام
هو تصميم بسيط جدا لا يحتاج الى ادوات كثيره
فقط القص+الدمج و بعض السكرابز و التاثيرات
الصور المستخدمة
التصميم
مدخل
الأم هي مصدر الحنان والرعاية والعطاء بلا حدود.
هي المرشد إلي طريق الإيمان والهدوء النفسي، وهي المصدر الذي يحتوينا ليزرع فينا بذور الأمن والطمأنينة.
هي إشراقة النور في حياتنا، ونبع الحنان المتدفق، بل هي الحنان ذاته يتجسد في صورة إنسان.
هي المعرفة التي تعرفنا أن السعادة الحقيقية في حب الله، وهي صمام الأمان.
ولن تكفينا سطور وصفحات لنحصي وصف الأم وما تستحقه من بر وتكريم وعطاء امتناناً لما تفعله في كل لحظة
تصميم اليوم موضوعه الام
هو تصميم بسيط جدا لا يحتاج الى ادوات كثيره
فقط القص+الدمج و بعض السكرابز و التاثيرات
الصور المستخدمة
التصميم
مخرج
فنجد أن عيد الأم يوم بكاء وحزن أكثر منه فرحة علي المسلمين.
ولمن ماتت أمه أو فاته برها في الحياة. .. لا تبك ولا تحزن في عيد الأم. .. إن أغلي هدية تقدمها لها في هذا اليوم هو أن تقرأ ما تيسر من القرآن الكريم علي روحها وتدعو لها بالمغفرة والرحمة، وتنفق الصدقة علي روحها للفقراء واليتامي والمساكين، طامعاً في رحمة الله بها وبك، وأن يتغمدها الله برحمته مع عباده الصالحين. .. فهذا هو أفضل من البكاء والحزن في هذا اليوم، حيث تنتفع بهذه الأعمال فتشعر بالسعادة والرضا، فالميت ينتفع بعد موته من عمل غيره.
فالأم غالية وشامخة في كل يوم، ولابد من تكريمها والبر بها في كل لحظة، سواء أكانت علي قيد الحياة أم في رحاب الله.
والجنة تحت أقدام الأمهات، ومن بر أمه وتحمل في سبيل تكريمها واحترامها وعرف أنه مهما قدم فلن يوفي حقها، وأنها طالما تحملت من أجله، لكي يحيا ويسعد ويهنأ. .. قد أطاع الله ورسوله وأصبح من الفائزين بحب الله ورضاه وبمكان في الجنة. نبع الوفا
فنجد أن عيد الأم يوم بكاء وحزن أكثر منه فرحة علي المسلمين.
ولمن ماتت أمه أو فاته برها في الحياة. .. لا تبك ولا تحزن في عيد الأم. .. إن أغلي هدية تقدمها لها في هذا اليوم هو أن تقرأ ما تيسر من القرآن الكريم علي روحها وتدعو لها بالمغفرة والرحمة، وتنفق الصدقة علي روحها للفقراء واليتامي والمساكين، طامعاً في رحمة الله بها وبك، وأن يتغمدها الله برحمته مع عباده الصالحين. .. فهذا هو أفضل من البكاء والحزن في هذا اليوم، حيث تنتفع بهذه الأعمال فتشعر بالسعادة والرضا، فالميت ينتفع بعد موته من عمل غيره.
فالأم غالية وشامخة في كل يوم، ولابد من تكريمها والبر بها في كل لحظة، سواء أكانت علي قيد الحياة أم في رحاب الله.
والجنة تحت أقدام الأمهات، ومن بر أمه وتحمل في سبيل تكريمها واحترامها وعرف أنه مهما قدم فلن يوفي حقها، وأنها طالما تحملت من أجله، لكي يحيا ويسعد ويهنأ. .. قد أطاع الله ورسوله وأصبح من الفائزين بحب الله ورضاه وبمكان في الجنة. نبع الوفا