• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفزوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مدرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز ما هو إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

بوجرة يرد " لويزة حنون مصابة وفي حاجة إلى رقية''

mir@cle

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
20 سبتمبر 2009
المشاركات
1,106
نقاط التفاعل
62
النقاط
37
هجوم لويزة حنون البارحة

حنون تهاجم بوجرة سلطاني
''أنت منافق وعليك الاختيار بين الرقية والسياسة''

elkhbar01230310.jpg



خاطبت لويزة حنون رئيس حركة مجتمع السلم بالقول: ''عليك أن تختار بين الرقية والسياسة''، في ردها على بوجرة الذي دعاها إلى ''الخضوع لحدود الله'' أو ''التوبة'' في موقفها الداعي لإلغاء عقوبة الإعدام.

صبت رئيسة حزب العمال جام غضبها على بوجرة سلطاني، في ندوة صحفية عقدتها، أمس، بالعاصمة، حيث لم تتخلف عن إسقاط صفة ''النفاق'' على رئيس ''حمس''، لما دعاها، السبت الماضي من ولاية وهران، إلى ''التوبة'' حيال موقفها الرافض للإبقاء على عقوبة الإعدام في التشريع الجزائري. بينما تحدثت بليونة إزاء الشيخ بوعمران، رئيس المجلس الإسلامي الأعلى، الذي انتقد هو الآخر موقف حنون من الجدال حول عقوبة الإعدام، وقالت: ''ليس لي أي مشكل مع الشيخ بوعمران، وربما خضعت تصريحاته لتأويلات من وسائل الإعلام''.
وكان بوجرة سلطاني دعا إلى ''عدم تجاوز حدود الله والتشريع الإسلامي فيما يتعلق بإلغاء عقوبة الإعدام''، في ملتقى جهوي عقده، السبت الماضي، بوهران. بينما شددت حنون أنها اتصلت بعد نشر تصريحاته بقيادة ''حمس'' للتأكد من مسألة دعوة رئيس الحركة إياها للتوبة عن موقفها من المسألة ''وتأكدنا فعلا من دعوته''.
وبناء على ذلك، لم تتوان رئيسة حزب العمال عن إطلاق تصريحات نارية على بوجرة، مخاطبة إياه بالقول: ''عليك أن تختار بين ممارسة الرقية أو السياسة''، قبل أن تتهمه بـ''النفاق''، موضحة: ''المنافق ومختلس المال العام هو من يجب أن يتوب وأنا لست كذلك''.
وتحدت حنون بوجرة سلطاني ومن انتقدوا موقفها من المسألة، أن '' يدعوا الرئيس بوتفليقة أو وزير الشؤون الدينية إلى التوبة''، طالما أن الرئيس كان قد عبر عن موقفه الداعي لإلغاء العقوبة خلال مشاركته في مؤتمر بسويسرا سنة 2003، متسائلة: ''أليس هذا نفاقا أم لأنني امرأة؟''. واسترسلت تقول: ''لماذا لم يتشجع هؤلاء لفعل ذلك؟''.
ودعت مسؤولة الحزب إلى حتمية ''الفصل بين الدين والسياسة''، واتهمت أطرافا ''تستغل الدين في السياسة''، في إشارة واضحة إلى بوجرة، ومواقفه من عقوبة الإعدام وقانون الأسرة الذي طالبت حنون بإلغائه، مخاطبة إياه بالعامية ''روح تقرا أو ولّي نتناقشو''.
وأضافت المتحدثة بتهكم ''بوجرة دخل مساحة خطيرة وقد استفسر عن الطريقة التي تطبق بها عقوبة الإعدام، وأنا أقول له هناك عدة طرق، من المقصلة إلى المشنقة إلى التمزيق والحقن المسمومة.. هكذا حتى يتلذذ هو بموت الناس''.
وقدمت حنون واحدة من دلائل عما تراه نفاقا من قبل ''حمس''، فقالت إن ''نواب الحركة صادقوا سنة 2005 على قانون الأسرة وقانون الجنسية، واعترفوا بحق الجزائريات في الزواج بغير المسلمين على أن يحصل أطفالهم على الجنسية الجزائرية.. أليس هذا نفاقا؟''.

المصدر: الخبر
http://www.elkhabar.com/quotidien/?i...%3FField_y%3D8



رد سلطاني اليوم

قال إنها عادت إلى معلمها تروتسكي
سلطاني: ''حنون مصابة وفي حاجة إلى رقية''

أغضبت تصريحات الأمينة العامة لحزب العمال، لويزة حنون، رئيس حركة مجتمع السلم، بعدما خيرته في ردها عليه بين ''الرقية والسياسة''. وقال أبو جرة سلطاني لـ''الخبر''، في تعليقه على ''هجوم'' حنون: ''لقد كشفت هذه السيدة عن وجهها الحقيقي بأن لا يكون للإسلام وجود''.
قدر رئيس حركة مجتمع السلم، أبو جرة سلطاني، أن تصريحات الأمينة العامة، لويزة حنون، في حقه هي: ''هجوم على الدين الإسلامي وليس هجوما ضده''. وتابع في تصريح لـ''الخبر''، أمس، في أول تعليق له على تخييره بين ''ممارسة السياسة أو الرقية''، أنه: ''لا أعتبر نفسي معنيا بهذه التصريحات لأن كلام السيدة ينافي الإسلام ويهاجمه''. وكانت حنون أسقطت على سلطاني صفات ''النفاق واستغلال الدين في السياسة''. وذكرت في حقه: ''المنافق ومختلس المال العام هو من يجب أن يتوب وأنا لست كذلك'' في إشارة إلى ما نقل عن سلطاني الذي سبق له أن دعاها إلى ''التوبة''.
ولم يكن رئيس حركة مجتمع السلم يتوقع أن تتطور ''الملاسنات'' بينه وبين حنون إلى هذا المستوى، بعد أن وقف ضد آرائها أول الأمر بسبب دعوتها لإلغاء عقوبة الإعدام، ونقلت عنه وسائل الإعلام دعوته لحنون لـ''الخضوع لحدود الله''. ولم تطل الأمينة العامة لحزب العمال كثيرا لتصف مواقف سلطاني في سياق ''النفاق''. وعلى خلفية هذه التطورات ذكر أبو جرة، أمس لـ''الخبر''، أن: ''السيدة.. كشفت عن وجهها الحقيقي بأن لا يكون للإسلام وجود''.
وخاطب سلطاني أمينة حزب العمال قائلا: ''إنها بذلك تدعو إلى دولة علمانية وتعلن أنها عادت إلى معلمها تروتسكي''، أما نحن، يضيف: ''فنعلن عودتنا إلى سيدنا محمد''.
وعاد الوزير السابق أبو جرة سلطاني إلى أصل الخلاف، وهو مسألة عقوبة الإعدام في التشريع الجزائري التي تثير جدلا متناميا بين الأحزاب ووزارة الشؤون الدينية والمجلس الإسلامي الأعلى وحتى الحكومة، ونقل موقفه إلى حنون مخاطبا إياها: ''نحن نقول ما يقرره الله عز وجل... لا نناقش الناس فيما قرره... الله قرر الإعدام كمبدإ، أما التنفيذ فلا يوجد ما يلزمه، لكن القصاص مبدأ واضح والنصوص التي تثبت هذا المبدأ واضحة وموجودة''. وزاد: ''عقوبة الإعدام انطلاقا من حيث المبدأ محفوظة شرعا وغير قابلة للنقاش. أما من حيث التطبيق فهي قابلة للنقاش السياسي''.
وحاول سلطاني، في حديثه لـ''الخبر''، أن يجانب الرد على لويزة حنون في اتهامها له بـ''النفاق''، لكنه تحدث عن هذا الوصف بالتأكيد أن: ''النفاق في النفوس لا يدركه ولا يعلمه إلا الله تعالى، فهل اطلعت السيدة على ما في القلوب وكيف تحكم على إنسان بالنفاق؟''. ثم عاد ليقول: ''اليسار الذي تمثله السيدة يهاجم الإسلام ويهاجم بأقواله كتاب الله وسنة رسوله''. وختم متهكما: ''السيدة (حنون) التروتسكية ربما مصابة وتحتاج إلى رقية''.


المصدر الخبر
http://www.elkhabar.com/quotidien/index.php?idc=30&ida=199553&key=2&cahed=1



 
لغط كبير حول اصغر الاشياء
ياريت يوما يبهروننا بالتناقش والتراشق ولو بالكلام عن الفساد والانحلال الاقتصادى الى اى مستوى وصل
اما ىهاته الردود فمجرد زوبعة فنجان ستنتهى غدا او بعده اصلا الموضوع للتراشق والتلاسن لا يرقى الى مستوى منصبهما
لا ادرى اى معارضة يمثلونها ؟؟؟؟
 
كلهم في الهوا سوا
 
والله كل حر في كلامه لكن انا شخصيا مع السيدة لويزة حنون ضد عملية الاعدام لان
المسألة ليست تطبيق حدود الله بل المشكلة اخطر من ذاك يا سيد ابو جرة فكم من عملية سجن لاناس ثبت في الاخير انهم ابرياء فكيف ان تنفذ عملية الاعدام وانت تجلس على كرسيك على انسان يحتمل البراءة ولو شك اذا الاعدام باطل ويتطلب جهود وشهود حق
والله ياجماعة الحكم هنا صعب جدا واخطأ ابو جرة واصابت لويزة حنون
كما قال الفاروق رضي الله عنه
"اخطأ عمر واصابت امراة"
فلا تتعصب سيدي بالاحكام حتى تاتيك الايام بما كنت جاهل
عملية الاعدام على انسان لجريمة ذات ابعاد وخيوط وملابسات وشهادة باطل قد تدخلك النار ياسي ابو جرة فلا تتسرع بالحكم بكتاب الله وانت لا تملك الحقيقة الدامغة
لبدا من التاني والنظر
واسف جدا للمداخلة ولكن واجبي يحتم علي ان اتدخل
لانقاذ ما يمكن انقاذه
انصر اخاك ظالما او مظلوما
وصلي اللهم وسلم على سيدنا محمد وعلى اله الاخيار والاطهار
 
عمي مليح زادلوا لهواء والريح
خلونا نشوفوا مسلسل لويزة حنون وابو جرة سلطاني
لاين رايح يوصل
بصح راهم هك ديما
بصح هاذي تاع دراري صغـــــــار
مش مسؤلي حزبين


 
منذ متى رجعت القرارات و الة التحكم في يد هذين الشخصين اللذان اصابهما الفراغ

فبداو بتصوير الافلام و خدمة المصالح ؟

ان الشعب خاصة في الاونة الاخيرة يعلم عنهم ويعرفهم جيدا حتى يفرق بين الاخبار

و يحلل الاحداث .


 
ههههههههههه
 
يحتار علماء السياسة في العالم في ايجاد وصف علمي لحركة أبوقرة سلطاني ،فهو تارة يتحدث عن الفساد ثم يأتي مثله .وأحيانا يتظاهر بالمعارضة وينبطح أمام السلطة.يدعي بمساندة بوتفليقة ويجمع التوقيعات لجهيد يونسي .يتملق بالاسلام وابنه بارون مخدرات وزوجته تاجرة أسواق ماهرة.والغريب هو أن أبوقرة كون حوله شلة من أمثاله في كثير من المناطق والولايات ،وأفتى لهم بوجوب سرقة المال العام والاستعداد للرئاسة في 1914.وسوف يحتار رجال السياسة في العالم في دراسة وفهم ظاهرة أبوجرة سلطاني.والآن حصحص الحق وظهرت الجماعة على حقيقتها وتعارك السراق لينكشف المال المسروق.فلا فرق بين ابوقرة والمناصرة..فكما يقول عنهما أحد الحمساويين القدامى :هذا كوليرا ..والآخر سيدا..والعياذ بالله.

والله العظيم لم ارى في حياتي رجل يتلون وينافق في السياسة كابو قرة السلطاني!!! لقد قزم حزبه وجعله تابعة للنظام الحاكم وهذا لا لشيء سوى لمصلحته الشخصية
قد يغضب بعض مؤيديه الذين ينعتونه بالشيخ ولكن للأسف هذه هي الحقيقة المرة
حزب حمس كان اكبر حزب في الوطن وهو الوحيد القادر على المنافسة السياسية ولكن؟؟؟....
وما أسفي على الدنيا ولكن على ابل حداها غير حاد
أما عن لويزة حنون بففففففففففففففففففففففف
 
يا سلام على الطبقة السياسية تاعنا كيفاه تتناقش.وعي شديد.............لله يبارك
ديما ننسوا المشكل الاساسي ونهتموا بالرد على الامور الجانبية ( تفاهات).
شكرا......................................................................................
 
العودة
Top