- إنضم
- 29 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 1,339
- نقاط التفاعل
- 8
- النقاط
- 37
عاشت وتعيش غزة وقائع ج مؤثرة ومؤلمة زرعها العدو الصهيوني الغاشم الذي أبدع في طغيانه اتجاه إخواننا الصامدين الراغبين في تحرير بلادهم وجعلها دولة حرة مستقلة، وإرجاع بيت المقدس إلى كل العرب ، ورغم ذلك فان المسلمين يتناسون أن القدس ملك لهم ، فهي أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.
فالى متى تستمر دموع الابرياء من اطفال وشيوخ ونساء؟؟؟
والى متى تستمر غيبوبة العرب في رؤية المصير الفلسطيني والسكوت؟؟؟؟
وهل ضمائر العرب ميتة ، ولكن الشعب العربي والجزائري على وجه الخصوص يودون ان يكونوا هناك في فلسطين ولكن يقال ما بيدي حيلة؟؟؟
فصناع القرار يجتمعون ويتناقشون ويا ليت هذه الاجتماعات عادت بالفائدة على الشعب الفلسطيني
فيا رب العالمين يا قاهر اقر الإسرائيليين واليهود على حد ساء وثبت عزيمة الفلسطينيين في تحرير موطنهم واشفي العرب من غيبوبتهم وصحي ضمائرهم وارحم الشهداء الابرار
ففلسطين تعاني من جراح لم تضمد بعد ولا تزال تتجدد يوما بعد يوم
إلى متى سيظل هذا الوضع الرهيب والى متى سيبقى اخواننا يتجرعون مرارة الحزن امام استبداد الصهاينة؟؟؟؟ قيل ان العرب يتمسكون بشيم التضامن والدفاع عن بعضهم فهل سنسمح ان يأتي الأجانب ليضعوا هذا القول في طي النسيان ؟ وهل سندفع بدورنا ما حياة اجدادنا ؟
والا فلما الصمت هل هو الهدوء الذي يسبق العاصفة ؟ أم أن العاصفة الوحيدة هي التي تتهجم على غزة؟ أما آن أن نتحرك ونمد يد العون
بلا هو علينا واجب الا على الذي اصبح دون ان يتذكر الاطفال الابرياء وهم يصرخون ويتساءلون اين دعاة السلام ؟ وهيئة الامم المتحدة؟ اين حماة الطفولة والمنظمات الانسانية؟ بل اين العرب؟ ذاك الشخص يكون ميت القلب لا فرق بينه وبين المحتل .
ان كل بيت في فلسطين يحمل اسم عربي وكل شهيد وملاك وبرعم هو عربي
فان لم ندافع عن لقبنا فمن سيفعل
فالى متى تستمر دموع الابرياء من اطفال وشيوخ ونساء؟؟؟
والى متى تستمر غيبوبة العرب في رؤية المصير الفلسطيني والسكوت؟؟؟؟
وهل ضمائر العرب ميتة ، ولكن الشعب العربي والجزائري على وجه الخصوص يودون ان يكونوا هناك في فلسطين ولكن يقال ما بيدي حيلة؟؟؟
فصناع القرار يجتمعون ويتناقشون ويا ليت هذه الاجتماعات عادت بالفائدة على الشعب الفلسطيني
فيا رب العالمين يا قاهر اقر الإسرائيليين واليهود على حد ساء وثبت عزيمة الفلسطينيين في تحرير موطنهم واشفي العرب من غيبوبتهم وصحي ضمائرهم وارحم الشهداء الابرار
ففلسطين تعاني من جراح لم تضمد بعد ولا تزال تتجدد يوما بعد يوم
إلى متى سيظل هذا الوضع الرهيب والى متى سيبقى اخواننا يتجرعون مرارة الحزن امام استبداد الصهاينة؟؟؟؟ قيل ان العرب يتمسكون بشيم التضامن والدفاع عن بعضهم فهل سنسمح ان يأتي الأجانب ليضعوا هذا القول في طي النسيان ؟ وهل سندفع بدورنا ما حياة اجدادنا ؟
والا فلما الصمت هل هو الهدوء الذي يسبق العاصفة ؟ أم أن العاصفة الوحيدة هي التي تتهجم على غزة؟ أما آن أن نتحرك ونمد يد العون
بلا هو علينا واجب الا على الذي اصبح دون ان يتذكر الاطفال الابرياء وهم يصرخون ويتساءلون اين دعاة السلام ؟ وهيئة الامم المتحدة؟ اين حماة الطفولة والمنظمات الانسانية؟ بل اين العرب؟ ذاك الشخص يكون ميت القلب لا فرق بينه وبين المحتل .
ان كل بيت في فلسطين يحمل اسم عربي وكل شهيد وملاك وبرعم هو عربي
فان لم ندافع عن لقبنا فمن سيفعل