- إنضم
- 27 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 3,304
- نقاط التفاعل
- 17
- نقاط الجوائز
- 517
السلام عليكم
ان المجتمع الجزائري وغيرها من المجتمعات العربية رغم التطور الكبير الدي نلحظه الا اننا نرجع الى الوراء ......... في هدا الموضوع اريد الحديث عن نقطة مهمة جدا في مجتمعنا وهي هروب الشاب او الشابة او تهديد الاهل بالهروب من البيت نعم اني ارى هده الظاهرة انتشرت انتشار كبير في الجزائر وخاصة الشباب
انا لااقول انه لايوجد ضغوطات من طرف البيت او من الوالدين او مرات من زوجة الاب او غيرها من الاطراف لان الانسان ولد على الارض لكي ينحاط بين مشاكل الحياة ولكن لايهرب منها بل يواجهها مهما كانت قسوتها
ان صراحة اعتبره تخوف وهروبا من التصرف في المشكلة التي تجعله يتهدد للهروب
انا انصحكم كأخت والله العظيم ان الهروب من البيت سوف يرميك الى دئاب مفترسة واصحاب السوء وان الوقت اختلف كثيرا عن السابق لما يهرب من مشكلة بسيطة سوف يجد مشكلة أكبر منها سوءا لان أصحاب الوقت ماعمره باش ينصحك على الخير او يقولك ارجع لداركم ولاهلك .......لالا راح يقولك بعد عنهم ويصبح يطيح فيك في أسوء الاماكن
لان الوالدين مهما كانت قسوتهم معك في مشكلتك فهم في الوقت الحقيقي يحبون لك الخير ويتمنون ان تكون اسعد الناس خاصة الام دائما تجدها في السجادة راكعة لاولادها وليس لنفسها او زوجها واعلموا ان الام وكدلك الوالد يتمنى ابنه اسعد شخص على الارض
انا اليوم كنت في لقاء مع دكاترة من جميع ولايات الجزائر في تخصص شريعة اسلامية تكلم الدكتور لاداعي لدكر الاسم لانه معروف ويقدم حصة في التلفاز قال ان البشر اصبح كعلبة زلاميت يعني علبة كبريت لو تشعله سوف ينشعل والله صدق في كلمته
انا اليوم حبيت نوجه كلامي الى الشباب والشابات لاني اليوم سمعت قصة مؤثرة جعلني اكتب هده الكلمات لاخواني و أخواتي
ان البيت وقوة مشاكله ارحم واخف من الهروب الى الشارع الدي لايرحم ولايشفق واقول لكم ان الشارع مثل البركان والامواج التي تأتي فجأة لانعلم متى تنفجر وتظهر
هدا مثال للشارع < الشارع يرحب بك احسن ترحيب لكن ينقلب عليك انقلابا يسحب لك الامل من الحياة
ان المجتمع الجزائري وغيرها من المجتمعات العربية رغم التطور الكبير الدي نلحظه الا اننا نرجع الى الوراء ......... في هدا الموضوع اريد الحديث عن نقطة مهمة جدا في مجتمعنا وهي هروب الشاب او الشابة او تهديد الاهل بالهروب من البيت نعم اني ارى هده الظاهرة انتشرت انتشار كبير في الجزائر وخاصة الشباب
انا لااقول انه لايوجد ضغوطات من طرف البيت او من الوالدين او مرات من زوجة الاب او غيرها من الاطراف لان الانسان ولد على الارض لكي ينحاط بين مشاكل الحياة ولكن لايهرب منها بل يواجهها مهما كانت قسوتها
ان صراحة اعتبره تخوف وهروبا من التصرف في المشكلة التي تجعله يتهدد للهروب
انا انصحكم كأخت والله العظيم ان الهروب من البيت سوف يرميك الى دئاب مفترسة واصحاب السوء وان الوقت اختلف كثيرا عن السابق لما يهرب من مشكلة بسيطة سوف يجد مشكلة أكبر منها سوءا لان أصحاب الوقت ماعمره باش ينصحك على الخير او يقولك ارجع لداركم ولاهلك .......لالا راح يقولك بعد عنهم ويصبح يطيح فيك في أسوء الاماكن
لان الوالدين مهما كانت قسوتهم معك في مشكلتك فهم في الوقت الحقيقي يحبون لك الخير ويتمنون ان تكون اسعد الناس خاصة الام دائما تجدها في السجادة راكعة لاولادها وليس لنفسها او زوجها واعلموا ان الام وكدلك الوالد يتمنى ابنه اسعد شخص على الارض
انا اليوم كنت في لقاء مع دكاترة من جميع ولايات الجزائر في تخصص شريعة اسلامية تكلم الدكتور لاداعي لدكر الاسم لانه معروف ويقدم حصة في التلفاز قال ان البشر اصبح كعلبة زلاميت يعني علبة كبريت لو تشعله سوف ينشعل والله صدق في كلمته
انا اليوم حبيت نوجه كلامي الى الشباب والشابات لاني اليوم سمعت قصة مؤثرة جعلني اكتب هده الكلمات لاخواني و أخواتي
ان البيت وقوة مشاكله ارحم واخف من الهروب الى الشارع الدي لايرحم ولايشفق واقول لكم ان الشارع مثل البركان والامواج التي تأتي فجأة لانعلم متى تنفجر وتظهر
هدا مثال للشارع < الشارع يرحب بك احسن ترحيب لكن ينقلب عليك انقلابا يسحب لك الامل من الحياة
آخر تعديل: