الوحدات الزمنية لسلم الزمن الجيولوجي
نوعية الصخور
الأحافير المرشدة
الأحداث الجيولوجية
الزمان
الحقب
العصر
العهد
حيوانية
نباتية
زمان الحياة الظاهرة
600 مليون سنة
حقب الحياة الحديثة
65 مليون سنة
العصر الرباعي
الحديث (الهلوسين)
نارية
متحولة
رسوبية
الإنسان في أواخر العصر الرباعي
نباتات زهرية مغطاة البذور
1. الزحف الجليدي وانتشاره بشكل واسع فوق قارات نصف الكرة الأرضية الشمالي.
2. أخذت القارات وضعها الحالي في العصر الرباعي
البليستوسين
زواحف صغيرة
( سحالي، تماسيح، ثعابين)
ثديات كبيرة الحجم (الماموث)
الأسماك العظمية ذات القشور
والأسماك الغضروفية (جراجير)
النوموليت في العصر الثلاثي
العصر الثلاثي
البليوسين
نارية
متحولة
رسوبية
1. تواصل الحركة الألبية وأدت إلى رفع سلاسل الجبال العظمى المعروفة (جبال الألب والهمالايا وجبال أطلس)
2. تباعد القارات عن بعضها البعض نتيجة للحركة الألبية
3. زيادة نشاط البراكين مع تداخلات نارية في الصخور الرسوبية
4. وضوح معالم الصفيحة العربية وذلك بانفصالها عن الصحيفة الأفريقية وتحركها إلى الشمال الشرقي مما أدت إلى تصادمها بالصفيحتين الإيرانية والتركية وأدت إلى ظهور جبال زاجروس وطوروس وانفتاح البحر الأحمر وخليج عدن وتكون نظام صدوع البحر الميت وغور الأردن والبقاع
الميوسين
الاليجوسين
الأيوسين
الباليوسين
حقب الحياة المتوسطة
160 مليون سنة
الطباشيري
نارية
متحولة
رسوبية
طائر الأركبربنركس
نباتات زهرية مغطاة البذور :
- ذات الفلقة الواحدة
- ذات الفلقتين
1. الحركات الأرضية العنيفة اقل مما حدثت في السابق
2. نشاط الحركة الأرضية المعروفة بالحركة الألبية والتي تسببت في ارتفاع جبال الروكي وجبال الأنديز وذلك في نهاية هذا الحقب
3؟ في نهاية هذا الحقب بدأت تتمزق القارات إلى قارات اصغر وبدأت بالابتعاد عن بعضها البعض
الجوارسي
الديناصورات بأنواعها البرية والبحرية والطائرة وآكلة اللحوم والحشائش
الأمونيت ( الرأسقدميات ذات الصدفة الواحدة)
برمائيات صغيرة الحجم (ضفادع)
السترياسي
المرجان السداسي بلمنيت (الأصداف المستديمة)
ثدييات كيسية صغيرة الحجم (الكنغر)
نباتات زهرية معراة البذور مثل الصنوبريات
الحركات الأرضية العنيفة اقل مما حدثت في السابق
نشاط الحركة الأرضية
حقب الحياة القديمة
375 مليون سنة
البرمي
نارية
ومتحولة
وبداية تكون الصخور الرسوبية
البرمائيات الضخمة-
الزواحف الأولية (ديمترون)
بوجه عام اللازهرية العشبية والشجرية (السراخس)
1. الحركة الكاليدونية: سلسلة من الحركات الأرضية بدأت في نهاية العصر السيلوري وأدت إلى انحسار البحر وزيادة رقعة اليابسة وكثر المستنقعات وأيضًا إلى انتقال الحياة من الماء إلى اليابسة في نهاية هذا العصر.
2. الحركة الهرسينية: سلسلة من الحركات الأرضية بدأت في نهاية العصر الكربوني حتى نهاية العصر البرمي صاحبتها تكوين سلاسل جبلية هائلة عرفت بالسلسلة الهرسينية بجبال الأبلاش في أمريكا وامتداداً لأوروبا.
- إعادة تشكيل كبيرة لمواقع القارات
- القارات كانت مجتمعة في قارتين ضخمتين هما
1
. لوراسيا في الشمال
2. الجندوانا في الجنوب بينهما مضيق بحر التينس
- التحمت القارات مكونة قارة واحدة (بانجيا) سببت بناء السلاسل.
- انقراض أكثر من 75% من الكائنات الحية بسبب تلك الحركة الهرسينية.
الكربوني
العناكب-الحشرات-شوكيات الجلد-نباتات اللبيدودندرن
الديفوني
الأسماك المدرعة
السيلوري
العقارب المائية – المرجان الرباعي
الأردوفيشي
الجرايتوليت ( نصف الحبلية)
الكامبري
ترايلوبيت (ثلاثية الفصوص)
زمان الحياة المستترة 2400 مليون سنة
حقب الحياة الابتدائية 1400
صخور نارية ومتحولة وفتات رسوبي
كائنات وحيدة الخلية (طحالب، بكتيريا، فطريات)
كائنات عديدة الخلايا (قناديل بحرية، الديدان البحرية، الإسفنج) بوجه عام عبارةعن طحالب
العديد من الحركات الأرضية صاحبتها تداخلات نارية ضخمة مثل الحركة الهورونية وعند نهاية الحقب عملت على بناء سلاسل جبلية مثل السلسلة الهورونية، كما أدت إلى انحسار البحر عن أماكن كثيرة من اليابسة وانقطاع في الترسيب أو تعرية ما قد ترسّب.
حقب الحياة السحيقة 1000
أدلة غير مباشرة على وجود الحياة تتمثل في:
راقات الجرافيت
العقد الجيرية
تعرضت لحركات أرضية عنيفة بانية للجبال والقارات تبعتها عهد طويل من التعرية.
زمان اللاحياة 2000 مليون سنة
صخور نارية وصخور متحولة
لا توجد أحافير
تكوّن أساس القارات
تكون الغلافين الجوي والمائي للأرض
تكون الجبال الأولى على سطح الأرض
المعلومات المقدمة نسبية وهي نتاجأبحاث كثيرة للعلماء وما توصلوا إليه من دراسة للحفريات والصخور.
تعرض المجال الحيويالأرضي منذ 540مليون سنة لخمس أزمات كبرى تمثلت في الانقراض الجماعي للكائنات الحيةأهمها أزمة نهاية الطباشيري التي أدت إلى انقراض كل من الديناصورات الرأسقدمياتوالمخربات.......فما هي أسباب هذا الانقراض؟
قبل ذكر الأسباب علينا بذكرالشواهد التالية:
ـ تحتوي الطبقة الغضارية التي تفصل بين الطباشيري والسينوزوي على نسبة غير عادية من عنصر الاريديوم المشع ومعدن المغنتيت النيكيليني خلافا لما هو معروف فوق الارض.
ـ حدد العلماء منطقة مشوهة تقع في المكسيك تظهر فيها فوهة بركان بدون حمم عمرها 65 مليون سنة.
ـ وجود آثار لطفوح بركانية غنية بالكبريت في جنوب الهند
وعدة مناطق من العالم عمرها 65مليون سنة انطلاقا من هذه الشواهد حدد العلماء أسباب انقراض الكائنات الحية والمتمثلة في:
-الأسبابالكونية:-
اصطدمت الارض بحجر نيزكي وجدت آثاره بالمكسيك قطره يساوي 10كم حيث قدرت سرعته ب30كم/ثا ولد طاقة تعادل 100قنبلة هيروشيما وخلف آثارا في عدة بقع من العالم.
أدى هذا الاصطدام إلى ظهور انحباس حراري بسبب انتشار غيوم من الغبار عطلت عملية التركيب الضوئي وأدت إلى انقطاع السلاسل الغذائية وظهرت أمطار حمضية أدت إلى إتلاف الغطاء النباتي وتلوث المياه السطحية بالمعادن الثقيلة واشتعلت النيران.
كما أدى هذا الاصطدام إلى تشوه بلورات الكوارتز والفلسبار.
الأسبابالأرضية:-
1- الأدلةالبركانية:
تمثلت في ظهور طفوح بركانية في جنوب الهند وسيبيريا غنية باكسيد الكبريت عمرها 65 م س تمتد على 2 مليون كم2
انتشر من خلالها دخان خانق تسبب في ظلام وبرودة عامة على الكرة الأرضية وسقوط أمطار حمضية.
2 ـ الأدلة الطبيعية :
يتميز نظام الطباشيريببداية المرحلة التصادمية للاوروجينيز الالبية التي سببت انحسارات وظهور مجلدات على المناطق القطبية مما أدى انخفاض في مستوى البحر وتناقص في الترسبات الكلسية وتغير المناخ حيث عم على الارض مناخ بارد وجاف لم تستطع الكائنات التكيف معه.
فرضية أنالبراكين مسئولة عن انقراض الديناصورات
كشفت نتائج دراسة جديدة أن الغازات المنبعثة من البراكين ربما تكون مسئولة عن سلسلة انقراضات جماعية لكائنات حية على مدى 545 مليون سنة مضت بما في ذلك انقراض الديناصورات.
وأوضح العلماء أن سلسلة الانفجارات البركانية التي شكلت منطقة ديكان ترابس البركانية فيما أصبح الآن الهند، أطلقت كميات هائلة من الكبريت في الغلاف الجوي للأرض قبل 65 مليون سنة، ومن المرجح ان ذلك كان له عواقب مدمرة على مناخ الأرض.
وتقدم الانفجارات الضخمة- التي شكلت ما يسمى بحقول البازلت- أحد تفسيرين بارزين لسلسلة الانقراضات الجماعية التي قتلت فيها كائنات حية بشكل جماعي على مدار التاريخ.
وتشمل النظرية الأخرى تأثيرات المذنبات التي تعتبر على وجه العموم المشتبه به الأول في مسألة انقراض الديناصورات قبل 65 مليون سنة.
وهناك شكوك بشأن القوة القاتلة للبراكين؛ لان الباحثين يكافحون حتى الآن لقياس كمية الغاز السام الذي قذفته، إلا انه وبعد اكتشاف آثار نادرة للزجاج في صخور منطقة ديكان، وجد فريق- مقره بريطانيا- معلومات حيوية محفوظة عن محتواها الغازي الأصلي.
وانتهى الباحثون في تقرير كتبوه بدورية "ساينس" العلمية إلى أن ضخامة كميات كل من غازي الكبريت والكلور المقذوفة ربما كان لها أثر خطير على البيئة.