فلسطينى واْفتخر
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 30 مارس 2010
- المشاركات
- 273
- نقاط التفاعل
- 1
- النقاط
- 7
- العمر
- 42
القدس المحتلة / سما / ذكرت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن فتى فلسطينيا يدعى محمد فرماوي، عاد إلى أسرته مرة أخرى بعد أن اعتبروه من الشهداء عندما ساد اعتقاد أنه قتل على أيدي القوات الإسرائيلية الأسبوع الماضي في قطاع غزة.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية "إن الطفل الفلسطيني كان محتجزا في إحدى السجون المصرية بعد اعتقاله على الحدود لدخوله الأراضي المصرية عبر إحدى الأنفاق".
وقال فرماوي (15 عاما) إنه كان يجمع الحجارة مع فتيان فلسطينيين بالقرب من مطار غزة الدولي عندما سمع صوت إطلاق نار، مما دفعه وعدد من زملائه إلى الهروب باتجاه الحدود المصرية والاختباء بإحدى الأنفاق الصغيرة التى قادته إلى داخل الحدود المصرية.
وأضاف فرماوي، الذى قضى 3 أيام في إحدى السجون المصرية على حد قول الصحيفة، أنه بمجرد خروجه وزملائه من النفق وجدوا أنفسهم محاصرين من قبل قوات الأمن المصرية التى قيدتهم وغطت أعينهم واقتادتهم إلى إحدى السجون.
وقال الفتي الفلسطيني "إن أفرادا من الأمن المصري ضربتهم بالمضارب والأسلاك الكهربائية ثم أجبرتهم على النوم على الأرضيات بدون أغطية أو وسادات".
وأنهى فرماوي حديثه قائلا "بعد ما حدث لي في مصر لن أعود إلى هناك حتى لو دفعوا لي مليون دولار".
كانت السلطات المصرية قد أفرجت عن 12 فتى فلسطينيا و5 صيادين فلسطينيين وإعادتهم إلى قطاع غزة بعد أن دخلوا حدودها بطريقة غير شرعية.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية "إن الطفل الفلسطيني كان محتجزا في إحدى السجون المصرية بعد اعتقاله على الحدود لدخوله الأراضي المصرية عبر إحدى الأنفاق".
وقال فرماوي (15 عاما) إنه كان يجمع الحجارة مع فتيان فلسطينيين بالقرب من مطار غزة الدولي عندما سمع صوت إطلاق نار، مما دفعه وعدد من زملائه إلى الهروب باتجاه الحدود المصرية والاختباء بإحدى الأنفاق الصغيرة التى قادته إلى داخل الحدود المصرية.
وأضاف فرماوي، الذى قضى 3 أيام في إحدى السجون المصرية على حد قول الصحيفة، أنه بمجرد خروجه وزملائه من النفق وجدوا أنفسهم محاصرين من قبل قوات الأمن المصرية التى قيدتهم وغطت أعينهم واقتادتهم إلى إحدى السجون.
وقال الفتي الفلسطيني "إن أفرادا من الأمن المصري ضربتهم بالمضارب والأسلاك الكهربائية ثم أجبرتهم على النوم على الأرضيات بدون أغطية أو وسادات".
وأنهى فرماوي حديثه قائلا "بعد ما حدث لي في مصر لن أعود إلى هناك حتى لو دفعوا لي مليون دولار".
كانت السلطات المصرية قد أفرجت عن 12 فتى فلسطينيا و5 صيادين فلسطينيين وإعادتهم إلى قطاع غزة بعد أن دخلوا حدودها بطريقة غير شرعية.