&&&&تعالو نخلق السعادة و نبحث عنها &&&&

لمسة من الماضي

:: عضو مُشارك ::
إنضم
20 ماي 2007
المشاركات
304
نقاط التفاعل
16
نقاط الجوائز
7
آخر نشاط

موضوعي هذا فكرة منتقاة حاولت صياغتها لتكون محطة لاقلامكم لبصماتكم لتكون هنا صفحة لنا جميعا ليكون التفاعل هنا لنخربش و نخطط ما نشعر به
بطبيعة الحال اخترت انا هذا الركن لتكون اقلامنا حرة و احاسيسنا غير مقيدة
الموضوع محتواه الاساسي السعادة التى يصنعها كل واحد منا السعادة لا نكتسبها و ليست فطرية و انما نحن من نخلقها بايدينا هي من حولنا في كل الاشياء
يا ترى كيف سنجعل فكرة السعادة محتوى موضوعنا هذا ؟؟؟
سنعرف لا تقلقو
.
.
.
.
.

السعاده هي حلم الجميع
تختلف من انسان لاخر
و لكل منا منظور للسعاده

هنا سوف نعبر عن السعاده من خلال وضع صورة معبرة عن السعادة او مثل او حكمة تنص على ذلك او أو أبيات شعريه من تاليفك او بصمات مختصرة نثرية تعبر عن السعادة من تاليفك او شيء منقول بصياغة منك أو
-----

الخ




أين السعادة ؟


forom-mouminate.net..alahiba.jpg





ليست السعادة قصور **رى وقيصر ولا جيوش هارون الرشيد ولا كنوز قارون ولا ملك سليمان عليه السلام ولا فى كتاب الشفاء لابن سينا ولا فى حدائق قرطبة ،


إنما السعادة انشراح صدر لمبدأ يعيشه وراحة بال وقلب لخير يكتنفه .



picture.php


هل تعلمون ما السعاده ؟؟؟
===============

هل السعادة في مائدة مليئة بأشهى صنوف الطعام ومعدة مريضة لا تستطيع هضمها؟
أم أنها في طعام بسيط ومعدة سليمة لا تتألم ؟

هل السعادة في فراش وثير تشتريه بألاف الجنيهات وأرق يحرمك النوم ؟
أم في سرير بسيط ونفس هادئة تجعلك تنام قرير العين ؟

هل السعادة أن تعمل ليلاً ونهاراً فلا تري زوجتك وأولادك ؟
أم هي في الإعتدال في العمل والإستمتاع بالجو الأُسري ؟

هل السعادة في شاليه فاخر على شاطئ البحر وذهن مشغول وقلب مشحون ووجه عابس ؟
أم أنها في جلسة بسيطة مع من تحب وأنت صافي الذهن راضياً مبتسما ؟

هل السعادة في جمع الملايين بالحرام عاصياً ربك فاقداً إحترامك لنفسك وإحترام الآخرين لك ؟
أم أنها في رزق حلال يبارك لك الله فيه فتنام هادئ السريرة ؟

هل السعادة في الصراغ المحموم مع الآخرين والنظر إلى ما في أيديهم فتعيش العمر شقياً ؟
أم أنها في أن تنظر إلى ما في أيديك فتقنع به وتسعي لزيادته دون حقدٍ أو حسد ؟

هل السعادة أن تكون غنياً ؟
أم السعادة أن تكون غنياً عن الشئ لا به ؟

وقد يسأل سائل :
ولماذا لا أكون غنيا وسعيدا وأن آكل صنوف الطعام ومعدتي سليمة وأنام قرير العين على فراش وثير ؟

الإجابة : ولم لا ..
والإجابة أيضاً : أُنظر إلى من تعرفهم من أقاربك وأصدقائك وزملائك وجيرانك ثم حاول أن تعمل إحصائية بسيطة عن من هو السعيد: هادئ النفس في أسرة مستقرة أم الذي يجري جري الوحوش لاهثا وراء الملايين والشهرة والنفوذ ثم قل لي أي الفريقين أسعد ..
ثم الإجابة ثالثا : هل تستطيع أن تفسر لي إرتفاع معدلات الإنتحار في الدول الصناعية الغنية عنها في الدول النامية وإرتفاع معدلات الطلاق في الأسر فاحشة الثراء في بلادنا عنها في الأسر المتوسطة ؟ هل السعداء ينتحرون ويطلقون ؟!

هناك دائما خيط رفيع بين الأشياء ..
بين القناعة والطمع
بين الشجاعة والتهور
بين الحرص والبخل
بين الحب والرغبة في التملك
teeth.gif
teeth.gif
teeth.gif

ماذا نستنتج اذن ؟؟؟
السعادة في الإعتدال .


اتمنى ان اكون قد وضحت الصورة المطلوبة
شاركونا اذن بتفاعلكم هنا

لعلى من خلال هذا الموضوع نخلق لانفسنا جو من السعادة الحقيقية الذي نحتاجه
ربما بصامتنا تكون نقطة بداية لخلق السعادة في بيوتنا في اماكن عملنا بين الاصدقاء في الشارع في كل شيء من حولنا

انتظر تدخلاتكم

و للتوضيح اكثر

ساحاول ان ابدا


و كملاحظة : اتمنى تثبيت الموضوع
picture.php
 

مثال 1
صورة تعبر عن السعادة

vnO26682.jpg


مثال اخر

صورة تعبر عن السعادة

السعادة :هدف يسعي الجميع خلفه ، جنة ينشدها البشر من الكبير إلي الصغير ، من الحاكم ، إلي البسيط.
هدف يحاول البشر الوصول إليه من عدة وسائل.
ولكن يعتقد البعض بأن أقصر الطرق التي تؤدي
إلى السعادة هي المال ، ولا شيء سوي ذلك .
يعتقدون بأن توفير المال يؤمن لهم الحياة الجميلة والسهلة
المليئة بالرفاهية ، والخالية من أي مشاكل تعيق الوصول للسعادة
ولكن هل السعادة حقاّ هي أن يبحر المرء في أعماق الأموال؟
إذا كان الجواب هو نعم ،فبالتالي الحياة بالنسبة للمواطن الفقير هي الحياة السوداء التي أنقلعت فيها السعادة من قلوبهم وأفكارهم وبالتأكيد إذا وضعنا ذلك في الحسبان ، سنجد نسبة كبيرة من البشر في مكان أخر بعيداّ عن دائرة الحياة السعيدة ولكن دائماّ ما نري الكثير من الفقراء ينعمون في حياة سعيدة وسلسة ، يغمرها سيول الفرح والأمل في غد أفضل لذلك الرخاء المادي ليس هو الحياة المشرقة بالنسبة للفرد بل السعادة هي راحة البال ، وإطمئنان النفس ، لأنه شيء لا يُشتريَ بالمال ولا هو شيء يري بالعين ، بل هو شيء داخل القلوب يشعر به المرء منّا داخل صدره ، ويجعل قلبه ينبض صافياّ يستنشق نسيم السعادة من الحياة

 
موضوع وفكرة جميلة ؟؟؟ ولي عودة ان كان في العمر بقية ؟؟؟
 




اضغط على الصورة لمشاهدتها بأبعادها الحقيقية


كل إنسان في هذه الحياة الدنيا ينشد السعادة و يبحث عنها، ولكن لابد من السؤال

أولاً: ما هي السعادة؟ أهي الغنى بعد شدة الفقر، أم الصحة بعد المرض و القوة بعد الاستضعاف، أم هي التخلق بالحكمة و العفة؟

هل هي تناول الشهوات، وأن يعيش الإنسان حراً طليقاً دون قيود يفعل ما يحلو له، ولو كان معارضاً للخلق والدين؟

كل هذه الأمور يمكن أن تخطر ببال الإنسان؛ فالسعادة شيء حقيقي وليست وهماً، فالعالِم يسعد بعلمه، والكريم يسعد بكرمه، و المجتهد يسعد باجتهاده، ولذة هؤلاء أعظم ممن يسعد بأكله وشربه و كسبه، ولكن هل هذا هو منتهى حلم الإنسان و تطلعاته؟


فالإنسان بفطرته يتوق دائماً إلى أشياء أخرى.

يتوق إلى الأفضل أو الأجمل، ويريد الازدياد؛ فالغني يريد شيئا آخر، والذي حقق فكرته يبحث عما هو أعظم، وليس هناك نهاية إلاّ أن يصل الإنسان إلى الله، و يطمئن إليه ويأنس بعبوديته له، وأنه معه يحفظه ويرشده، وعندما وصل عمر بن عبد العزيز إلى الخلافة ، تاقت نفسه إلى شيء أسمى وأعلى، قال: "ولم يبق إلاّ الجنة".


مهما عمل الإنسان ومهما سعُد، فإن الدنيا فيها آلام وهموم يعجز عن تحملها، فإذا عمل للآخرة فعندئذ يرتاح من هذه الهموم، وليس هنالك طريق آخر.



السعادة هي أن يكون للإنسان هدف سامٍ يسعى إليه، وغاية كبيرة و رسالة يحملها، ومهما أصابه في سبيلها فهو راضٍ، الثقة بالله هي التي تعطي الإنسان صفاءً في النفس وهدوءاً في البال، وشجاعة في القلب؛ فلا يفرح كثيراً بما أصاب ولا يحزن لما فقد، إننا لو نظرنا إلى وجوه الناس فسوف نلاحظ كيف تعبر عما بداخلها من الهموم، مع أن مظهرهم في لباسهم وابتسامتهم لا يدل على هذا، ولكن التنافس في اقتناء الأشياء قد أخذ جزءاً كبيراً من اهتماماتهم، وسدّ عليهم منافذ السعادة الحقيقية، وإن من معجزات القرآن أن يصف هذه الظاهرة الأبرز ما تكون في عصرنا، قال تعالى: (ألهاكم التكاثر،حتى زرتم المقابر)هكذا تذهب سريعاً عند هؤلاء، فقد أخذ جلّ وقتهم التكاثر حتى فاجأهم الموت.

ليست السعادة في الراحة التي يتوهمها كثير من الناس، بل السعادة في التغلب على الصعاب، ومعالجة المشاكل بنفس راضية، و التغلب على الضعف؛ فالخامل هو الذي لا يجد لذة العزيمة و ركوب الأخطار، هذا الخامل الذي يعيش كَلاًّ على غيره كالجنازة تُحمل على الأعناق، والسعادة في الألم الذي يعقبه انتصار، وفي الحزن الذي يأتي بعده الفرح وانشراح الصدر، وفي تسخير ما في الكون لمصلحة الإنسان، ولتحقيق إنسانية الإنسان.
 
السلام عليكم اختي الفاضلة
سعداة محتاجينها
شكرا لك بارك الله فيك

 
بدون تعليق موضوع في القمة شكرا جزيلا
ربي يعطيكو يعطينا السعادة ان شاء الله

السعادة
 
بدون تعليق موضوع في القمة شكرا جزيلا

ربي يعطيكو يعطينا السعادة ان شاء الله​

السعادة​


نورت صفحتنا

و هذا يكفينا اننا سعداء بتواجدك معنا
 
موضوع رائع ومميز وفكرة جميلة تستحق التقييم
شكرا لك مجهودك الرائع
والسعادة نصيبنا من الحياة وليس المال والجاه
 
موضوع رائع أختي الكريمة
الله يرزقك السعادة في الدنيا والآخرة

قيل للسعادة أين تسكنين؟ قالت : (في قلوب الراضين) قيل فبم تتغذين؟ قالت : (من قوة إيمانهم) قيل فبم تدومين؟ قالت : (بحسن تدبيرهم) قيل فبم تؤمنين؟ قالت : ("أن تعلم النفس أن لن يصيبها إلا ماكتب الله لها")
 
يا رب يجعلنا من السعداء في الدنيا و الآخرة
شكراااااااااااااااااااااااااا
 
العودة
Top