فاز ليونيل ميسي بجائزتي الكرة الذهبية كأحسن لاعب في أوروبا وأفضل لاعب في العالم من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، كما حصد كل البطولات التي كان يمكنه تحقيقها مع برشلونة، حيث صارت جماهير الفريق ترى في النجم الأرجنتيني معشوقها الأول.
بيد أنه رغم كل ذلك، لا يزال ميسي يطمح للمزيد، وبالتحديد أن يكون هداف أوروبا الأول.
يبدو وكأن جذوة روح الانتصار لدى الفتى ميسي الذي لا يزال في الثانية والعشرين، لا تخمد، فكما يحدث مع الرياضيين الكبار، يكتشف هو لنفسه كل عام تحديا جديدا، ويبدو هذا الموسم وقد عقد العزم على المنافسة على جائزة "الكرة الذهبية"، التي تمنح لهداف أوروبا الأول.
هداف الليغا بـ 22 هدف
أحرز ميسي 22 هدفا في الدوري الإسباني، وهو يمر بلحظة رائعة أكدها بإحراز ثلاثة أهداف "هاتريك" فاز بها برشلونة الأحد على ضيفه فالنسيا 3- صفر.
وقد عاد لينقذ فريقه الذي كان يمر بصعوبات، حيث جاءت أهدافه الثلاثة في الشوط الثاني، وكلها رائعة، لذا لم يكن غريبا أن يتصدر النجم الأرجنتيني عناوين الصحف الصادرة في برشلونة اليوم التالي.
أبرزت صحيفة "سبورت" في عددها إن ميسي "كنز لا ينفد.. لاعب صنع في المنزل، ويمثل أداؤه مرادفا للعروض الجميلة، وهو شخص بسيط لم تصبه الشهرة والأموال بالغرور، أصبح رقم واحد في العالم والآن يريد الحذاء الذهبي".
جاء الثناء على ميسي أيضا من أفواه المنافسين، حيث قال أوناي إيمري المدير الفني لفالنسيا "إنه اللاعب الأفضل في العالم ضمن صفوف فريق رائع مثل برشلونة".
بيد أنه رغم كل ذلك، لا يزال ميسي يطمح للمزيد، وبالتحديد أن يكون هداف أوروبا الأول.
يبدو وكأن جذوة روح الانتصار لدى الفتى ميسي الذي لا يزال في الثانية والعشرين، لا تخمد، فكما يحدث مع الرياضيين الكبار، يكتشف هو لنفسه كل عام تحديا جديدا، ويبدو هذا الموسم وقد عقد العزم على المنافسة على جائزة "الكرة الذهبية"، التي تمنح لهداف أوروبا الأول.
هداف الليغا بـ 22 هدف
أحرز ميسي 22 هدفا في الدوري الإسباني، وهو يمر بلحظة رائعة أكدها بإحراز ثلاثة أهداف "هاتريك" فاز بها برشلونة الأحد على ضيفه فالنسيا 3- صفر.
وقد عاد لينقذ فريقه الذي كان يمر بصعوبات، حيث جاءت أهدافه الثلاثة في الشوط الثاني، وكلها رائعة، لذا لم يكن غريبا أن يتصدر النجم الأرجنتيني عناوين الصحف الصادرة في برشلونة اليوم التالي.
أبرزت صحيفة "سبورت" في عددها إن ميسي "كنز لا ينفد.. لاعب صنع في المنزل، ويمثل أداؤه مرادفا للعروض الجميلة، وهو شخص بسيط لم تصبه الشهرة والأموال بالغرور، أصبح رقم واحد في العالم والآن يريد الحذاء الذهبي".
جاء الثناء على ميسي أيضا من أفواه المنافسين، حيث قال أوناي إيمري المدير الفني لفالنسيا "إنه اللاعب الأفضل في العالم ضمن صفوف فريق رائع مثل برشلونة".