- إنضم
- 29 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 2,489
- نقاط التفاعل
- 71
- النقاط
- 77
هذه القصة واقعية حدثت في إحدى دول الخليج وهي
............... ...ذكرها أحد خطباء
المساجد .... وسأسردها لكم أنا الآن يا أخوتي الأعزاء...نقلا من أحد المنتديات
فأرجو أن تتخذوا الموعظة والحكمة منها...بأذنه تعالى.....
طالبة جامعية في عمر الزهور في العشرين من العمر.... جملية وعاطفية ومن عائلة متواضعة ذات أخلاق كريمة... تربت على الفضائل...
وحلمت كغيرها من البنات....إجتاحتها عواطف الرومانسية وغرتها ملذات
الحياة كباقي أقرانها...
ذات يوم تعرض لها إحدى صعاليك هذا الزمان ...بعد أن كان يراقبها منذ
فترة ...فتعرفت إليه... وأخذ هذا الذئب الأحوش يتلاطف معها.. فأصبح يحكي لها أجمل ما قاله شعراء الكون.. وأخذ يداعبها بكلامه المعسول المحفوف بالسموم ...
ويتغزل فيها من أطرافها حتى أخمص قدميها...حتى أخذت هذه الطفلة البريئة تذوب بين ساعديه وترتمي في أحضانه وتتعطر بالمسك لملاقاته... وتعد الثواني لمجاراته ...
الى أن ختم الوضع بينهما بيوم مشؤم لها فقط... فقد أخذ يترقب لها ويترقب من ملامستها.. أكثر فأكثر داعب وجهها أذاقهاقبلته الأولى ..فاستطعمتها .. فأرادت المزيد فمنحها هو ...إلا أن فتحت لهما أبواب الجحيم... وأصبحوا زانيين ...
ففقدت البنت بعد ذلك مفتاح شرفها وعفتهاالمصونة .... والأهل في خبر كان لم يعلموا بما كان.... مرت الأيام وأنقطع هذا الوحشالجاثم عن
ملاقاة كبشه ... فلقد نال ما يشبعه وراح يتصيد فرائس أخرى ...
أصبحت البنت مثل الخرقة البالية ..لا طعام ولا شراب ...أهملت حياتهاومستقبلها وماعاد يهمها هو كيفية أسترجاع ما سلب منها.....أو على الأقل أن يتقدمهذا الذئب لطلب يدها ....مرت أشهر على الحادثة..
فبدأت تظهر عوارض الحمل لديها ... خافت وأنقلبت بها الأرض راسا على عقب عندما علمت بذلك ... فالأهل سوف يلحظون ذلك مؤكد
خلال الشهر الرابع أو الخامس ...
فأخذت تلاحق الذئبالشادر من زاوية لزاوية ومن طريق الى منفذ لكي تخبره بأنها تحمل "جروه" في بطنها...
أخذ هذا الشاب والذي يدعى بأسم "خالد" يتهرب منها ويقول لها يمكن أن لا يكون هذا الطفل طفلي ... قد يكون طفل رجل آخر .... أنظروا لأي درجة وقاحة قد وطىء هذاال؟؟؟ الأعور...
وأخذت هي المسكينة تحن وتزن عليه ولا تتركه لا ليل ولانهار تريد منه أن يتزوجها قبل أن يفضح أمرها... ومن كثر ما حنت وزنت هذه المسكينة على رأسه حتى جلبت له الصداع ....
فأخذ يفكر هو بمنحى آخر وهو كيف يتخلص من زناتها المتواصلة على رأسه.... خطرت على باله فكرة جهنمية تجعله ينقلب بمجرد التفكير بها ... رأسا على عقب في نار جهنم...
أرسل في طلب أصدقاء له من نفسعجينته التي ولد عليها... ذئاب نفسه ... وأخبرهم بأنه يريد منهم التواجد في شاليههالساعة الرابعة غدا وبأنه ستحظر بنت هذا الشاليه فيريدهم أن يعتدوا عليها ولا يدعوامنها شيء يقول الله أكبر...فقالوا له سمعا وطاعة وأنه لطلب لسهل تنفيذه ومتعةالتحضير له...
فأتصل على البنت المغدورة وقال لها أريد تواجدك في الشاليهالساعة
الرابعة فأمي تريد التعرف عليك قبل التقدم لخطبتك .... ففرحت أشد الفرحوقالت حمد وشكرا لله أن الله هاداه عليها , وسيستر عرضهاأخيرأ بعد أن هتكه...
وجاء اليوم الموعود..... وفي تمام الساعة الرابعة أخ البنت المغدورة شعر بالمرض وبألم في بطنه وأستلزم أخذه للمستشفى والا سوف تسوء حالته ... فوقعت هي بين نارين ... بين الموعد مع أم الحبيب ... وبين أخيها الذي أخذ يتلوى من شدة ألامه...
فخطر في بالها الآتي ... أتصلت على أخت حبيبها وهي طبعا هذه الأخيرة لاتعلم شيئا من السالفة كلها.... وقالت لها أن أخوك وأمك ينتظران مجيئي الى الشاليه فهلا ذهبت بدلا عني وأخبرتهم بأني لا أستطيع الحضور لأسباب قوية منعتني .... فقالتلها طيب ...( لقد كانت أخت الغادر تعرف المغدورة من الجامعة فهما من نفس العمرتقريبا)
فذهبت هذه الأخت على عمى ابصارها .. تحسب بوجود امها وأخيها في الشاليه ... وما أن دخلت ذلك الشاليه ... حتى أنقضى عليها الوحوش وأخذوا يقطعون أشلائهاويهشمون براءتها وعفتها ... ويرمون بها الأرض ويرفعونها السماء تارة ......
بعد ساعات جاء الذئب الأكبر بعد أن أنتظر ما سيفعله أصحابه... فدخل لهم وقال : ( هااااا أش سويتوا ....) فقالوا له: ( بيضنا وجهك ...)
فقال لهم : (يعطيكم ألف عافية ....) وضحكات صوتهم أخذت تهزّ جدران
الشاليه وتتعالى رويدارويدا ... وأخذ هو يتقدم بخطواته الى الغرف التي نفذوا فيها الجريمة البشعة ظنا منه بأنه سيلاقي البنت التي أهدر شرفها ليخبرها بأنه مادام أعتدى عليها أكثر من شاب غيره هو فهو أذن لن يستطيع بعد الآن بالتقدم لطلب يدها ....
وأبتسامته تعلووجه ... مسك مقبض الباب فتحه ... فإذا هي أخته ملقية في حال لا يرثى لها .... ويبكى لها الأعمى والبصير من نواحها الذي صار يشبه صوت المزامير......
بعد أن رأها لم يتكلم ولم يعد ينطق ....من هول الصدمة ... سكت وعمّ هدوءه الشاليه ... فتقدم بخطوات نحو سيارته ... وسحب منها كلاشنكوف
ورمى نفسه قتلا بالرصاص حتى أصبح أشلاءا ... وألقى بنفسه الى جهنم وبئس المصير
............... ...ذكرها أحد خطباء
المساجد .... وسأسردها لكم أنا الآن يا أخوتي الأعزاء...نقلا من أحد المنتديات
فأرجو أن تتخذوا الموعظة والحكمة منها...بأذنه تعالى.....
طالبة جامعية في عمر الزهور في العشرين من العمر.... جملية وعاطفية ومن عائلة متواضعة ذات أخلاق كريمة... تربت على الفضائل...
وحلمت كغيرها من البنات....إجتاحتها عواطف الرومانسية وغرتها ملذات
الحياة كباقي أقرانها...
ذات يوم تعرض لها إحدى صعاليك هذا الزمان ...بعد أن كان يراقبها منذ
فترة ...فتعرفت إليه... وأخذ هذا الذئب الأحوش يتلاطف معها.. فأصبح يحكي لها أجمل ما قاله شعراء الكون.. وأخذ يداعبها بكلامه المعسول المحفوف بالسموم ...
ويتغزل فيها من أطرافها حتى أخمص قدميها...حتى أخذت هذه الطفلة البريئة تذوب بين ساعديه وترتمي في أحضانه وتتعطر بالمسك لملاقاته... وتعد الثواني لمجاراته ...
الى أن ختم الوضع بينهما بيوم مشؤم لها فقط... فقد أخذ يترقب لها ويترقب من ملامستها.. أكثر فأكثر داعب وجهها أذاقهاقبلته الأولى ..فاستطعمتها .. فأرادت المزيد فمنحها هو ...إلا أن فتحت لهما أبواب الجحيم... وأصبحوا زانيين ...
ففقدت البنت بعد ذلك مفتاح شرفها وعفتهاالمصونة .... والأهل في خبر كان لم يعلموا بما كان.... مرت الأيام وأنقطع هذا الوحشالجاثم عن
ملاقاة كبشه ... فلقد نال ما يشبعه وراح يتصيد فرائس أخرى ...
أصبحت البنت مثل الخرقة البالية ..لا طعام ولا شراب ...أهملت حياتهاومستقبلها وماعاد يهمها هو كيفية أسترجاع ما سلب منها.....أو على الأقل أن يتقدمهذا الذئب لطلب يدها ....مرت أشهر على الحادثة..
فبدأت تظهر عوارض الحمل لديها ... خافت وأنقلبت بها الأرض راسا على عقب عندما علمت بذلك ... فالأهل سوف يلحظون ذلك مؤكد
خلال الشهر الرابع أو الخامس ...
فأخذت تلاحق الذئبالشادر من زاوية لزاوية ومن طريق الى منفذ لكي تخبره بأنها تحمل "جروه" في بطنها...
أخذ هذا الشاب والذي يدعى بأسم "خالد" يتهرب منها ويقول لها يمكن أن لا يكون هذا الطفل طفلي ... قد يكون طفل رجل آخر .... أنظروا لأي درجة وقاحة قد وطىء هذاال؟؟؟ الأعور...
وأخذت هي المسكينة تحن وتزن عليه ولا تتركه لا ليل ولانهار تريد منه أن يتزوجها قبل أن يفضح أمرها... ومن كثر ما حنت وزنت هذه المسكينة على رأسه حتى جلبت له الصداع ....
فأخذ يفكر هو بمنحى آخر وهو كيف يتخلص من زناتها المتواصلة على رأسه.... خطرت على باله فكرة جهنمية تجعله ينقلب بمجرد التفكير بها ... رأسا على عقب في نار جهنم...
أرسل في طلب أصدقاء له من نفسعجينته التي ولد عليها... ذئاب نفسه ... وأخبرهم بأنه يريد منهم التواجد في شاليههالساعة الرابعة غدا وبأنه ستحظر بنت هذا الشاليه فيريدهم أن يعتدوا عليها ولا يدعوامنها شيء يقول الله أكبر...فقالوا له سمعا وطاعة وأنه لطلب لسهل تنفيذه ومتعةالتحضير له...
فأتصل على البنت المغدورة وقال لها أريد تواجدك في الشاليهالساعة
الرابعة فأمي تريد التعرف عليك قبل التقدم لخطبتك .... ففرحت أشد الفرحوقالت حمد وشكرا لله أن الله هاداه عليها , وسيستر عرضهاأخيرأ بعد أن هتكه...
وجاء اليوم الموعود..... وفي تمام الساعة الرابعة أخ البنت المغدورة شعر بالمرض وبألم في بطنه وأستلزم أخذه للمستشفى والا سوف تسوء حالته ... فوقعت هي بين نارين ... بين الموعد مع أم الحبيب ... وبين أخيها الذي أخذ يتلوى من شدة ألامه...
فخطر في بالها الآتي ... أتصلت على أخت حبيبها وهي طبعا هذه الأخيرة لاتعلم شيئا من السالفة كلها.... وقالت لها أن أخوك وأمك ينتظران مجيئي الى الشاليه فهلا ذهبت بدلا عني وأخبرتهم بأني لا أستطيع الحضور لأسباب قوية منعتني .... فقالتلها طيب ...( لقد كانت أخت الغادر تعرف المغدورة من الجامعة فهما من نفس العمرتقريبا)
فذهبت هذه الأخت على عمى ابصارها .. تحسب بوجود امها وأخيها في الشاليه ... وما أن دخلت ذلك الشاليه ... حتى أنقضى عليها الوحوش وأخذوا يقطعون أشلائهاويهشمون براءتها وعفتها ... ويرمون بها الأرض ويرفعونها السماء تارة ......
بعد ساعات جاء الذئب الأكبر بعد أن أنتظر ما سيفعله أصحابه... فدخل لهم وقال : ( هااااا أش سويتوا ....) فقالوا له: ( بيضنا وجهك ...)
فقال لهم : (يعطيكم ألف عافية ....) وضحكات صوتهم أخذت تهزّ جدران
الشاليه وتتعالى رويدارويدا ... وأخذ هو يتقدم بخطواته الى الغرف التي نفذوا فيها الجريمة البشعة ظنا منه بأنه سيلاقي البنت التي أهدر شرفها ليخبرها بأنه مادام أعتدى عليها أكثر من شاب غيره هو فهو أذن لن يستطيع بعد الآن بالتقدم لطلب يدها ....
وأبتسامته تعلووجه ... مسك مقبض الباب فتحه ... فإذا هي أخته ملقية في حال لا يرثى لها .... ويبكى لها الأعمى والبصير من نواحها الذي صار يشبه صوت المزامير......
بعد أن رأها لم يتكلم ولم يعد ينطق ....من هول الصدمة ... سكت وعمّ هدوءه الشاليه ... فتقدم بخطوات نحو سيارته ... وسحب منها كلاشنكوف
ورمى نفسه قتلا بالرصاص حتى أصبح أشلاءا ... وألقى بنفسه الى جهنم وبئس المصير