الى كل مسلم الى كل عربي غيور اشترك ولن تندم

[امين الاغواطي]

سابدابطرح المواضيع ذات الطابع العربي القومي تحليلا لواقع عربي مؤسف واقع اراد اعداؤنا ومنذ القدم ان نعيشه . نعم لقد اراد اعداء العروبة اعداء الاسلام ان يحدث التفرق والانشقاق بين ابناء الوطن العربي الاسلامي الواحد فبعد ان كانا اسياد العالم كنا الامر الناهي نسير العالم بكتاب الله وسنة رسوله .... لم نعد اكثر من شعوب وقبائل ودويلات كانت النتاج الحتمي للتراجع والانحطاط ... نعم بعد التقم والازدهار تبدلت اهتاماتنا وبدل ان نواصل البحث والتطور الذي بداه السابقون تناقص الاهتمام بهم جيلا بعد جيل ليتحول اليوم اهتمامنا منصبا نحو اللهو والتقليد الاعمى للغرب تقليد في اللباس والاعمال التي يندى لها الجبين .... كما تحول تفكير اغلب الشعوب نحو تحصيل لقمة العيش بسبب غلاء المعيشة والفقر المدقع الذي تعيشه اغلب الدول العربية ( اذا استثنينا الخليجية طبعا) هذا الوضع الذي يعمد الشيطان الاكبر امريكا ومن وراءها على فرضه والابقاء عليه ليبقى الشعب العربي والواحد يجري خلف اساسيات الحياة ولا يفكر حتى في الواقع المر الذي ال اليه العرب ............ وبالضافة الى هذا نجد معضم الدول العربية تعيش على وطىء صراعات حدودية تغذيها الصهيونية العالمية زد على ذالك ظاهرة الارهاب الهمجي الذي استفحل في الدول العربية تحت دعم غير معلن الذين يدعون اليون الى محاربته فهم يدعمون هذا وذاك لليقتل هذا ذاك ويكون العالم الاسلامي الخاسر الاكبر ....كل هذا جاء نتيجة لازمة لسبب اساسي هو التخاذر والتواطىء من طرف طبقة واحدة ظلت تدعي انها تحكم وتراعي مصلحة دولها العليا ........ فهل مصلحة دولها في التعاون والتواطىء مع اليهود الذين حرم الله توليتهم ام مصلحتهم في بناء القواعد العسكرية الامريكية وربما في فرضض الحصارت على جيرانهم العرب المسلمين ....... فمن القضية الفلسطينية الى النزاع على الصحراء الغربية الى كارثة العمالة في العراق الى ماسي الاخوان في السودان الذي سمي ذات يوم سلة الغذاء العربي الى الصراع الامراتي الايراني ... المصري اليبي .......................... وغيرها الكثير

فيا ترى هل سياتي يوم نقف فيه اسيادا للعالم كما كنا ذات يوم ام سنبقى تحت الواقع المر نعيش لنعيش وفقط .... الى ذالكم الحين استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه



شكرا واسف على الطالة ............................. شكرا على المرور ..لكن لا تحرمنا من الرد...



__________________
للــه فى الآفـــاق آيـات لعــــل أقـــلها هــو ما إليــه هـــداكا
ولعـــل مافــى النــفـس من آيـاته عجب عجـاب لو تـرى عيناكا
والكـــون مشــــحون بأسـرار إذا حاولت تفســيراً لها أعيـاكـا
قل للمريض نجا وعوفى بعدما عجزت فنون الطب :من عافـاكا ؟
قل للصحيح يموت لا من عـلةٍ : من بالمنــــايا يا صـحيح دهـاكا ؟
وإذا ترى الثعبان ينفث سمه فأسأله : من ذا بالسـموم حشـاكا ؟
وأسـأله كيف تعيـش يا ثعبـان أو تحـــيا وهذا السـم يملأ فاكا ؟
وأسأل بطون النحل كيف تقاطرت شهداً ،وقل للشهد من حلاكا ؟

 

[بنت اليم]

لان العرب لن يتحدو ابدا على كلمة واحدة
​

 

[ميشا دلوعة اللمة]

انا والله صوت على لا اعلم وش تدري بلاك يجي نهار تتبدل فيه الاحوال