خواطر من الحياة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

محمــ الصالـح ــد

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
24 أوت 2007
المشاركات
2,746
نقاط التفاعل
3
النقاط
157
خــــــــــــــوطر من الحـــــــــــياة

قطرة المطر تكسر الصخر ليس بالعِناد وإنما بالتكِرار ....... هَكذا علمتني الحياة .

.
.

من أعتز بغير الله ذل لأن ضِيّقُ الأُفق من ضِيّقُ الحُدُق ..... وهكذا عملتني الحياة أيظا ً .

.
.

" قلــمٌ إن أردتـُه هديـة نبتَ من شقـهِ الزهـر ، وقــُطـِّر منه العطـر ، وإن أردتـُه رزيـة حطمـتُ به الصخـر ، وأحرقـتُ به الحجـر ، قلمٌ كان عذباً عند قوم ، وعذاباً لقـوم آخرين ....... إنه قلم الحقيقة ولا غير ...!!

.
.

أكبر قهر لا نمت وصحيت على حلم عيّـشك فيّه أقرب الناس لك

.
.

من رسائلي المستعجله : ليتك تركت أطلال حُبي القديمه ........ وش فايدة بنيان حبّك بلا ساس

.
.


" كُنتُ صَغيراً وكانَ يُطلبُ مني " بَعض " أشياء . وَكُنتُ وَقتها لا أفهَمُها كَمَا يَجب أن نَفهَم . كُنّتُ أنَفذ هذه الأعمَال التي تُطَلب مني بِبَراءةٍ وحُسّنَ نيه . ثَم كَبرت . وَكَبُرَ عَقلي مَعي . فأستعرضت شريط حَياتي . ووقفتُ عند " بَعض " تلك الأمور التي كَانَت تُطلب مَني . وقفت عندَها طَويلاً .. وَفَكرتُ طَويلاً . كُنّت أنظر إلى " بَعض " الناس نَظرةً مُستَمَدّهٌ مِن عقلي الصغير ومدارِكُه المَحدوده . ثُم تَكشفت لي أمورٌ مَا كَانَت تَخّطُر على بَال "

.
.

عِشنا تحت ضو القَمر
بَهَمّس .. ومَحبّه .. وإنّسَجام
وَفَجّأه !!
لَحَظه لَحَظَه
لحظه ..!!
مَالَك في طَويّل الهَرّج وَكَتّر الكَلام
هَاتّي يَدّك
لِنُشّعِلَ شَمعةً خَيّرٌ من أن نَلّعَن الظَلَام

.
.


غالبا ما كنت أنسى الأخطاء التي أقع فيها ، لكني لم أكن أنسى الأسباب المؤدية إلى تلك الأخطاء

.
.


" ليس من المهم أن تعرف سر دموع الآخرين المهم أن تعرف كيف تمسحها "

.
.

اذا أحببت شيئاً فـ دعه حراً ؛؛ إن عاد فهو لك ؛؛ وإن لم يعد تمنى له السعادة .

.
.

" كَثيراً مَا أرَدِد هَذه الحِكّمة البَليّغه "


ليست مشكلتنا في [ صعب نتمناه ] ,, بل في [ مُمّكِنٌ وأضعناه ]

.
.

أحلى مافي الوجود ..!!
................. طاعــة المعبـــود

.
.

إذا وصلت للقمّه ..... ضَع بَصّمَتَك ..... وغادر

.
.

حتى تَحّكُمَ عَلى الأشيَاء .. يَجِبُ عَليكَ مُعَايَشَتُهَا

.
.

قد يُجبر الأنسان على الأرتباط بشيءٍ ما , ومع مرور الأيام يجد نفسه عاجزاً عن التخلص منه , على الرغم من رفضه له وكراهيته إياه , ولكن تأتي اللحظة الفاصلة التي يُمنَح فيها الفرصة للتخلص من هذا الإرتباط المتعسف وإلى الأبد , دون أن يتبع ذلك أي نتائج أو آثار جانبية معنويةً كانت أو نفسيه .

.
.

من السهل أن يحترمك الناس .. ولكن من الصعب أن تحترم نفسك

.
.

مساكين أولئك اللذين يعيشون في أبراجهم العاجيه , ولأنفسهم فقط , ويتصورون أن مكانتهم في النفوس حاظراً كمكانتِهِم في النفوس سابقاً ... وهم في هذا لا يُفكرون في أنفسِهِم ... أنهم لو فعلوا ذلك لوجدوا أن مشاعرهم تغيرت ... فتغيرت مشاعر الناس نحوهم ...والله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ... اللهم أجعلنا ممن يعرف نفسه ويعرف مكانتها وينصف الناس منها سراً وجهراً .

.
.

لابُد لمن يُريد أن يحافظ على مستواه أن يتعب للمحافظة على المكاسب أكثر مما تعب للحصول عليها .... واللذي تشغله لذة التمتع بهذه المكاسب عن المحافظة عليها قد يفقدها سريعاً فإذا فقدها فإنه من العسير جداً أن يحصل عليها مرةً ثانيه .. لاسيما إذا كانت هذه المكاسب التي فقدها من المكاسب المعنويه .

.
.

يخطئ من يضن أن الزمن كفيلاً بعلاج مشاكله ... فالزمن ليس كفيلاً بعلاج مايسببه بني البشر من مشاكل أو جراحاتٍ فيما بينهم ... والعلاج الناجع هو أن تجد لك من ينكأ جراحك ليضمدها لك مرةً أخرى .. حتى تعود لسالف عهدك وماضيك إن لم تكن أحسن حالاً من ذي قبل .. ولاتركن إلى أؤلئك اللذين يدّعون الطب وتضميد الجِراح قبل علاجها بل وقبل معاينتها .

.
.

يقول علماء الفيزياء : [ كثرة الضَغط تولد الإنفجار ] .. حاولت أن أطبّق هذه النظرية وهل هي صحيحةً أم لا .... فَوقعتُ في مُشكلة أنه لايُوجد شيء في [ هذه الحياة ] يستحق أن يرفع ضغطك حد الإنفجار ... فأنفجرت ضاحكاً مُتعجباً .. وربما ساخراً ...

.
.

الكادحون يضيقون بالحياة ويغبطون من يأتيهم رزقهم إلى عتبة بابهم واللذين يأتيهم الرزق من حيث لايحتسبون يضيقون بالحياة ويغبطون من تظهر على وجوههم آثار السعادة والصفاء وأهل القُرى يغبطون أهل المُدن وأهل المُدن يغبطون أهل القُرى والموظفون يغبطون ذوي الأعمال الحره وذوو الأعمال الحرة يغبطون الموظفين والمريض يغبط الصحيح والصحيح لايعرف قيمة العافية حتى يُصاب ببعض الأمراض ..... وَهَكَذَانَرى أن كُل َ إنسانٍ يسأم من حالته التي هو فيها ويتوق إلى حالات الآخرين ولو صار إليها لـمَلّـها ... وتطلع لسواها ... وليس في الدُنيا مُستريح .

.
.
أقرب مسافة بين نقطتين هي الخط المستقيم ... ومع ذلك نجد وللأسف ناس لايعشقون إلا الدوائر
...

بقلم خالد العتيبي
 
شكرا اخي علي انقل الجميل وبارك الله فيك موضوع حلوه اخي
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top