هذه القصة حقيقية للعبرة
شخص فقير جدا يعمل في العاصمة و يملك الأرض اورثها عن أبيه في موطنه ببجاية تركها للمستقبل و أستمر هكذا الحال
وصله الخبر من أقاربه في بجاية ان الأرض التي يمكلها قد أستولوا عليها فتوجه بسرعة إلى مدينته باميزور ليستفسر عن الامر
و حقا قد وجد شخص قد أستولى على الأرض و لم يعرف كيف حصل على عقد الأرض بطريقة محرمة و هذا شخص الذي يعتبر واحد من جيرانه في بجاية و يقيم أيضا في العاصمة
و عندما نبهه و تشاجر معه و جلب أقاربه و معارفه من أجل اعاده حقه المشروع تعرض للتهديد و وعيد و طلب منه ان يفعل ما يريد فالأرض لم ترجع له للأبد
و اندهش متعاطفين معه كيف حصل على عقد مزيف و أصبح معترف به في المجالس القضاء و سيخسر المظلوم أرضه التي اورثها من أبيه رغم عنه
فأشتكى مظلوم امره إلى الله و هو صابر على ما تعرض له و هو فقير جدا أمام الظالم الذي هو من أثرياء
فذهب المظلوم إلى شقيق الظالم وحيد الذي سمع به انه شخص متخلق و يقف مع الحق ليشتكي له عن اخيه
فقال له = اخي انسان شرير و أنا لا اتكلم معه بسبب أفعاله شريرة و تبلعيط و الطمع و ................الخ
و انا اعرف ان الأرض أرضك و هو حقك مشروع قانونيا و شرعيا و سمويا
و أستمر حال هكذا
فالظالم يقوم ببناء فيلا فخمة على أرض مسروقة
و المظلوم صابر محتسب مشتكي إلى الله وحده لانه يعلم انه سيخسر القضية في المحاكم و ليس له مال يسلمه إلى المحامي
و انتهى الظالم من بناء فيلا فخمة جدا و املئها بالأثاث الفاخر من تلفزيون و الثلاجات و الأسرى و الخزائن التحفة ووووووووووووو...........................الخ
و المظلوم يتبع هذه الاخبار و هو مشتكي إلى الله وحده فقد خسر شيء وحيد فقط كان في موطنه الأصلي اورثه عن أبيه و لم يبقى له شيء لأبنائه و ازداد فقر
و عاد الظالم إلى العاصمة ليحمل زوجته و أبنائه ثلاثة و سيارته الفخمة للتوجه للفيلاة الفخمة التي بناها في أرض مسروقة
و بالفعل حمل زوجته و أبنائه في السيارة و انطلق من العاصمة في اتجاه بجاية و قدر الله سبحانه و تعالى ان تعرض إلى حادث مرور أليم جدا جدا توفوا جميع في الحادث مميت في طريق بن عمر ولاية بويرة
فقد توفي الظالم و زوجته و أبنائه ثلاث جميع ندعو الله لهم مغفرة و رحمة
و المظلوم لم يسمع بهذه الاخبار
و بعد مدة من زمن جاء شقيق الظالم متوفي إلى المظلوم و قال له : إن الله سبحانه و تعالى أراد أن يهب لك فيلا في أرضك
و سلمه المفاتيح الفيلا الفخمة بالأثاث و قال له هي لك فهي ملكك مشروع
هذا هو جزاء الصابر المشتكي لله وحده فقد حصل على الفيلا فخمة في أرضه برغم من فقره مدقع فقد وهبه الله له
أما الظالم فهو عند الله إن شاء عذبه و إن شاء غفر له
هذه قصة سمعت بها من أحد قريب للمظلوم
فإذا كانت لديكم قصص من مثل هذه القصص لنعتبر و نتحاشى الظلم و نصبر على من ظلمنا و نتوكل على الله وحده فلا تبخلون لنا بها
تقبلوا تيحاتي
شخص فقير جدا يعمل في العاصمة و يملك الأرض اورثها عن أبيه في موطنه ببجاية تركها للمستقبل و أستمر هكذا الحال
وصله الخبر من أقاربه في بجاية ان الأرض التي يمكلها قد أستولوا عليها فتوجه بسرعة إلى مدينته باميزور ليستفسر عن الامر
و حقا قد وجد شخص قد أستولى على الأرض و لم يعرف كيف حصل على عقد الأرض بطريقة محرمة و هذا شخص الذي يعتبر واحد من جيرانه في بجاية و يقيم أيضا في العاصمة
و عندما نبهه و تشاجر معه و جلب أقاربه و معارفه من أجل اعاده حقه المشروع تعرض للتهديد و وعيد و طلب منه ان يفعل ما يريد فالأرض لم ترجع له للأبد
و اندهش متعاطفين معه كيف حصل على عقد مزيف و أصبح معترف به في المجالس القضاء و سيخسر المظلوم أرضه التي اورثها من أبيه رغم عنه
فأشتكى مظلوم امره إلى الله و هو صابر على ما تعرض له و هو فقير جدا أمام الظالم الذي هو من أثرياء
فذهب المظلوم إلى شقيق الظالم وحيد الذي سمع به انه شخص متخلق و يقف مع الحق ليشتكي له عن اخيه
فقال له = اخي انسان شرير و أنا لا اتكلم معه بسبب أفعاله شريرة و تبلعيط و الطمع و ................الخ
و انا اعرف ان الأرض أرضك و هو حقك مشروع قانونيا و شرعيا و سمويا
و أستمر حال هكذا
فالظالم يقوم ببناء فيلا فخمة على أرض مسروقة
و المظلوم صابر محتسب مشتكي إلى الله وحده لانه يعلم انه سيخسر القضية في المحاكم و ليس له مال يسلمه إلى المحامي
و انتهى الظالم من بناء فيلا فخمة جدا و املئها بالأثاث الفاخر من تلفزيون و الثلاجات و الأسرى و الخزائن التحفة ووووووووووووو...........................الخ
و المظلوم يتبع هذه الاخبار و هو مشتكي إلى الله وحده فقد خسر شيء وحيد فقط كان في موطنه الأصلي اورثه عن أبيه و لم يبقى له شيء لأبنائه و ازداد فقر
و عاد الظالم إلى العاصمة ليحمل زوجته و أبنائه ثلاثة و سيارته الفخمة للتوجه للفيلاة الفخمة التي بناها في أرض مسروقة
و بالفعل حمل زوجته و أبنائه في السيارة و انطلق من العاصمة في اتجاه بجاية و قدر الله سبحانه و تعالى ان تعرض إلى حادث مرور أليم جدا جدا توفوا جميع في الحادث مميت في طريق بن عمر ولاية بويرة
فقد توفي الظالم و زوجته و أبنائه ثلاث جميع ندعو الله لهم مغفرة و رحمة
و المظلوم لم يسمع بهذه الاخبار
و بعد مدة من زمن جاء شقيق الظالم متوفي إلى المظلوم و قال له : إن الله سبحانه و تعالى أراد أن يهب لك فيلا في أرضك
و سلمه المفاتيح الفيلا الفخمة بالأثاث و قال له هي لك فهي ملكك مشروع
هذا هو جزاء الصابر المشتكي لله وحده فقد حصل على الفيلا فخمة في أرضه برغم من فقره مدقع فقد وهبه الله له
أما الظالم فهو عند الله إن شاء عذبه و إن شاء غفر له
هذه قصة سمعت بها من أحد قريب للمظلوم
فإذا كانت لديكم قصص من مثل هذه القصص لنعتبر و نتحاشى الظلم و نصبر على من ظلمنا و نتوكل على الله وحده فلا تبخلون لنا بها
تقبلوا تيحاتي