فارس الجلفة وأحد مؤسسي جمعية العلماء المسلمين بالمنطقة "محمد بن شونان" يكرم في يوم العلم:
إحياء لذكرى يوم العلم السادس عشر من أفريل أقامت إكمالية السبخاوي ببلدية عين الإبل بالجلفة وتحت الرعاية السامية للسيد والي الولاية ومدير التربية بالولاية حفلا بهيجا تخللته أناشيد وطنية وتربوية وعروض ثقافية ومعارض ساهمت فيها بعض المؤسسات بالولاية...
إحياء لذكرى يوم العلم السادس عشر من أفريل أقامت إكمالية السبخاوي ببلدية عين الإبل بالجلفة وتحت الرعاية السامية للسيد والي الولاية ومدير التربية بالولاية حفلا بهيجا تخللته أناشيد وطنية وتربوية وعروض ثقافية ومعارض ساهمت فيها بعض المؤسسات بالولاية...
وفي كلمة مدير التربية السيد " دومة بلعالية " عن اختيار مدينة عين الإبل هذه السنة ذكر بأنه يعود بالدرجة الأولى إلى أن هذه المؤسسة حققت نتائج مشرفة خلال السنوات الأخيرة، من جهة ومن جهة أخرى فإنه في كل سنة يقع الاختيار على إحدى البلديات لتحتضن مؤسسة ما فعاليات يوم العلم ولكي لا يكون الاحتكار مقتصرا على عاصمة الولاية فقط...
كما أشاد بخصال العلامة الشيخ عبد الحميد بن باديس هذا الرجل الذي أفنى حياته خدمة من أجل العلم والوطن وأحد كبار الشخصيات الوطنية التي تفتخر الجزائر بمآثرها وإنجازاتها لغاية اليوم ، ومن خلال مسيرة هذا الرجل برزت شخصيات وعلماء ناضلوا بالنفس والنفيس وسخروا حياتهم أداة لخدمة الجزائر والجزائر فقط... ومن هؤلاء فارس الجلفة الذي تجاهله الكل وتناسى أعماله و مجهوداته ومشواره الزاخر ليبرز من جديد في عهد السلطات الولائية الحالية وعلى رأسهم والى الولاية السيد حمو أحمد التهامي و رئيس المجلس الشعبي الولائي السيد حميدة المختار ومدير التربية بالولاية السيد دومة بلعالية، هذا الفارس هو أحد مؤسسي مدرسة الإخلاص بالجلفة و التي مازالت تقوم بواجباتها التنويرية و التعليمية و التثقيفية إلى الآن وعضو جمعية العلماء المسلمين الجزائريين وأحد مشائخها ...
إنه الشيخ المجاهد " محمد بن شونان " (1900 – 17 جويلية 1993) الذي كرم بوسام الاستحقاق وبشهادات تقديرية من طرفهم عرفانا بما منحه هذا الرجل للجزائر بالدرجة الأولى وخدمة لنشر العلم والتعليم بالدرجة الثانية وهذا إن دل على شىء فإنما يدل على أن هؤلاء يعرفون قيمة الرجل وقيمة العلم ومكانة العلماء...
هذا التكريم الذي أثلج صدور عائلته وبالأخص نجله " عباس فرحات " ...لم يقتصر على فارس الجلفة فقط ليشمل أيضا بعض ممن أفنوا حياتهم خدمة للتعليم ومن بينهم مفتش التعليم الأساسي " قراشة " و كذا تكريم التلاميذ المتفوقين على مستوى بلديات الجلفة .
وتحت الخيمة النائلية أختتم هذا الحفل البهيج بصور رائعة تجسد قيمة ووزن هذا الحدث في نفوس من حضروا وعايشوا هذا الاحتفال.......
كما أشاد بخصال العلامة الشيخ عبد الحميد بن باديس هذا الرجل الذي أفنى حياته خدمة من أجل العلم والوطن وأحد كبار الشخصيات الوطنية التي تفتخر الجزائر بمآثرها وإنجازاتها لغاية اليوم ، ومن خلال مسيرة هذا الرجل برزت شخصيات وعلماء ناضلوا بالنفس والنفيس وسخروا حياتهم أداة لخدمة الجزائر والجزائر فقط... ومن هؤلاء فارس الجلفة الذي تجاهله الكل وتناسى أعماله و مجهوداته ومشواره الزاخر ليبرز من جديد في عهد السلطات الولائية الحالية وعلى رأسهم والى الولاية السيد حمو أحمد التهامي و رئيس المجلس الشعبي الولائي السيد حميدة المختار ومدير التربية بالولاية السيد دومة بلعالية، هذا الفارس هو أحد مؤسسي مدرسة الإخلاص بالجلفة و التي مازالت تقوم بواجباتها التنويرية و التعليمية و التثقيفية إلى الآن وعضو جمعية العلماء المسلمين الجزائريين وأحد مشائخها ...
إنه الشيخ المجاهد " محمد بن شونان " (1900 – 17 جويلية 1993) الذي كرم بوسام الاستحقاق وبشهادات تقديرية من طرفهم عرفانا بما منحه هذا الرجل للجزائر بالدرجة الأولى وخدمة لنشر العلم والتعليم بالدرجة الثانية وهذا إن دل على شىء فإنما يدل على أن هؤلاء يعرفون قيمة الرجل وقيمة العلم ومكانة العلماء...
هذا التكريم الذي أثلج صدور عائلته وبالأخص نجله " عباس فرحات " ...لم يقتصر على فارس الجلفة فقط ليشمل أيضا بعض ممن أفنوا حياتهم خدمة للتعليم ومن بينهم مفتش التعليم الأساسي " قراشة " و كذا تكريم التلاميذ المتفوقين على مستوى بلديات الجلفة .
وتحت الخيمة النائلية أختتم هذا الحفل البهيج بصور رائعة تجسد قيمة ووزن هذا الحدث في نفوس من حضروا وعايشوا هذا الاحتفال.......