واشنطن : توصل فريق علماء فرنسي أمريكي مشترك إلى أن أصوات الضباع الشبيهة بقهقهة الأطفال البريئة، لها معاني كثيرة ومختلفة...
ونقلت صحيفة "التايمز" اللندنية عن العالم فريدريك ثيونسين من جامعة كاليفورنيا، قوله "إن قهقهات الضبع تعطي للمتلقي في القطيع فكرة عن مركزه الاجتماعي، وعن حقه في المشاركة في تقاسم الفرائس التي يصطادها الفريق.
وأوضح ثيونسين أن ارتفاع القهقهة قد يكون مؤشراً أيضاً على عمر الضبع، ويدل على المركز أو الموقع الذي يحتله في القطيع، وما إذا كان من المجموعة المهيمنة أو الخاضعة فيه.
وأفادت نتائج دراسة أجريت على نداءات 26 ضبعاً فى أحد محميات ولاية كاليفورنيا، أن الأصوات التي تطلقها الضباع، وتبدو للبعض على أنها "ضحك أو قهقهة" تعد وسيلة للتواصل فيما بينها، وأن الضباع تستخدم اللغة الضاحكة، عندما تكون على وشك الانقضاض على فريسة من أجل التهامها وتقاسمها.
وخلص العلماء إلى أن الضباع حيوانات ذكية وبإمكانها التواصل فيما بينها بشكل جيد وحتى التعبير عن الاحباطل عندما لا تظفر بفريسة لسدّ جوعها.
ونقلت صحيفة "التايمز" اللندنية عن العالم فريدريك ثيونسين من جامعة كاليفورنيا، قوله "إن قهقهات الضبع تعطي للمتلقي في القطيع فكرة عن مركزه الاجتماعي، وعن حقه في المشاركة في تقاسم الفرائس التي يصطادها الفريق.
وأوضح ثيونسين أن ارتفاع القهقهة قد يكون مؤشراً أيضاً على عمر الضبع، ويدل على المركز أو الموقع الذي يحتله في القطيع، وما إذا كان من المجموعة المهيمنة أو الخاضعة فيه.
وأفادت نتائج دراسة أجريت على نداءات 26 ضبعاً فى أحد محميات ولاية كاليفورنيا، أن الأصوات التي تطلقها الضباع، وتبدو للبعض على أنها "ضحك أو قهقهة" تعد وسيلة للتواصل فيما بينها، وأن الضباع تستخدم اللغة الضاحكة، عندما تكون على وشك الانقضاض على فريسة من أجل التهامها وتقاسمها.
وخلص العلماء إلى أن الضباع حيوانات ذكية وبإمكانها التواصل فيما بينها بشكل جيد وحتى التعبير عن الاحباطل عندما لا تظفر بفريسة لسدّ جوعها.