- إنضم
- 12 أفريل 2008
- المشاركات
- 1,141
- نقاط التفاعل
- 2
- النقاط
- 37
- العمر
- 40
- محل الإقامة
- https://t.me/pump_upp
- الجنس
- ذكر
تفاجأ السائقون الذين يسلكون الطريق السريع الجنوبي للعاصمة من وجود رواق أزرق لتحديد حركة المرور، لم يفهم الكثيرون معناه، خصوصا أن كل الطرق السريعة الوطنية لم يتم طلاؤها بهذا اللون من قبل.
استحدثت مصلحة الأشغال العمومية لولاية الجزائر، منذ أيام قليلة، رواقا أزرق في الطريق السريع الجنوبي، يتمثل أساسا في خط متقطع وآخر مستمر في الرواق الثالث للطريق. وهو ما تفاجأ له السائقون وجعلهم يتساءلون عن معنى هذا الإجراء، الذي يعد ''سابقة'' في تنظيم حركة المرور.
''الخبر'' اتصلت بوزارة النقل، واتضح بأن ''الأمر لا يخصها''؛ لأن من اتخذ الإجراء هو ولاية الجزائر المسؤولة عن الطريق، كما أكدت لنا المكلفة بالإعلام بالمركز الوطني للوقاية وأمن الطرق، بأن ''التساؤل الخاص بالرواق الأزرق يشغلهم أيضا، ويبحثون عن معناه في مجال حركة المرور''.
أما المستشار الإعلامي بوزارة الأشغال العمومية، فأكد بأن لا علاقة للوزارة بموضوع الرواق الأزرق في الطرق السريعة بالعاصمة. وأشار المسؤول ذاته في اتصال مع ''الخبر'' بأنه ''لا وجود للخط الأزرق في الطرق السريعة تبعا للمخطط التوجيهي''، مضيفا بأن ''المتعارف عليه أن اللون الأزرق يعني التوقف المحدد في الزمن''. وأوضح جرابة جمال، رئيس مصلحة الصيانة بمصلحة الأشغال العمومية لولاية الجزائر، بأن الرواق الأزرق المكون من خط مستمر وآخر متقطع، والمدعم بإشارة توضح بأن ''المركبات التي تقل شخصين أو أكثر تسير في هذا الرواق، والهدف منه هو تحسين وتعديل حركة المرور في الطرق السريعة''، خصوصا ما تعلق بالطريق السريع الجنوبي الرابط ما بين واد مزافرن إلى الوادي الرغاية، والذي تم تعميمه ابتداء من يوم السبت.
وقال المتحدث في رده على سؤال بخصوص تقييم مدى نجاعة هذا الإجراء، ''لم نقيّم بعد فاعليته لكننا سنتأكد من ذلك بعد شهر''. وأضاف رئيس مصلحة الصيانة بأن هذا الإجراء ''معمول به في ألمانيا وكندا''، مؤكدا بأنه ''يعد اجتهادا، ونحن نجتهد لتحديد الطريقة التي تنجح في تسهيل حركة المرور وتنظيمها''. ولم نتمكن أمس، من الاتصال برئيس جمعية طريق السلامة محمد العزوني، للحصول على توضيح منه، لكن مصادر مقربة منه أكدت بأن ''الرواق الأزرق غير معمول به من قبل'' وأن لا معنى له.
وكان عدد من السائقين ربطوا اتخاذ هذا الإجراء مع زيارة رئيس مالطا للجزائر، في حين قال آخرون بأنه رواق مخصص للسيارات الرسمية كالوزراء والرئيس. وتحدث مختصون عن الإجراء بقولهم ''الهدف منه هو تقليص عدد المركبات كما هو معمول به في الدول المتقدمة''، بحيث يتجه سكان نفس الحي أو العائلة لركوب سيارة واحدة بدل أكثر حتى يتمكنوا من السير في الرواق الأزرق، لكن الأمر يختلف لأن الطرق السريعة في الدول المتقدمة مكونة من أكثر من ثلاثة أروقة، عكس طرقنا المكونة من من رواق أصفر للاستعجالات وآخر أبيض وثالث مستحدث وهو الأزرق.
ويرمز اللون الأزرق إلى الاستقرار المناسب لحالة مستخدمي الطريق من مشاة أو سائقين، حسب المختصين كما ''يخرج من نطاق التحذير والحظر والحذر والاستعداد إلى إعطاء معلومات وإرشادات ترافقه ضمن كلمات أو رسومات تنساب على جنبات الطريق. وغالبا ما يكثر انتشار الأزرق في الطرق الخارجية للمدن أو الطرق السريعة
الان اخواني الكرام
انا واحد من الذين احتاروا في خرجات قوانين النقل الجزائرية .
ببحثي وجدت ان الخط الازرق يستخدم للتوقف المحدد بمدة زمنية قصيرة ويكون على يمين الطريق بجنب الرصيف فهل خط الولاية يعني ان الطريق السريع اصبح واسعا بما فيه الكفاية باش نديروه parking يحبسو فيه ؟:party::party::party::party::party::party:
اذا كان القصد اركاب اكثر من 3 اشخاص في سيارة حتى يتم تقليص عدد السيارات منين نجيب 3 عباد يركبوا معايا ويخليو شغلهم ؟ بعد ماكان الواقف يدير stop لمول الطونوبيل تولي العكس ؟
هل ان السبب يعود لتوفر الطلاء الازرق بكثرة وندرة الطلاء الابيض وارتفاع سعره في الاسواق العالمية ؟؟؟؟
هل ان الخليفة نسيت طلاء الطريق في حملتها لطلاء شرفات ونوافذ العاصمة بلونها الازرق سنة 2001 وهي تكمل الان عملها وقد يكون هذا هو الحكم الصادر ضدها ؟:evilgrin::evilgrin::evilgrin::evilgrin:
متى نرى الخط الوردي الخاص الخاص بالبنات ويمنع دخول الرجال فيه وهكذا نخفض الحوادث المميتة التي يسببها دلع البنات في الطرقات السريعة ؟|-)|-)|-)|-)
اخوتي الكرام
من يجد الاجابة لا يبخل علينا وشكرا لكم
استحدثت مصلحة الأشغال العمومية لولاية الجزائر، منذ أيام قليلة، رواقا أزرق في الطريق السريع الجنوبي، يتمثل أساسا في خط متقطع وآخر مستمر في الرواق الثالث للطريق. وهو ما تفاجأ له السائقون وجعلهم يتساءلون عن معنى هذا الإجراء، الذي يعد ''سابقة'' في تنظيم حركة المرور.
''الخبر'' اتصلت بوزارة النقل، واتضح بأن ''الأمر لا يخصها''؛ لأن من اتخذ الإجراء هو ولاية الجزائر المسؤولة عن الطريق، كما أكدت لنا المكلفة بالإعلام بالمركز الوطني للوقاية وأمن الطرق، بأن ''التساؤل الخاص بالرواق الأزرق يشغلهم أيضا، ويبحثون عن معناه في مجال حركة المرور''.
أما المستشار الإعلامي بوزارة الأشغال العمومية، فأكد بأن لا علاقة للوزارة بموضوع الرواق الأزرق في الطرق السريعة بالعاصمة. وأشار المسؤول ذاته في اتصال مع ''الخبر'' بأنه ''لا وجود للخط الأزرق في الطرق السريعة تبعا للمخطط التوجيهي''، مضيفا بأن ''المتعارف عليه أن اللون الأزرق يعني التوقف المحدد في الزمن''. وأوضح جرابة جمال، رئيس مصلحة الصيانة بمصلحة الأشغال العمومية لولاية الجزائر، بأن الرواق الأزرق المكون من خط مستمر وآخر متقطع، والمدعم بإشارة توضح بأن ''المركبات التي تقل شخصين أو أكثر تسير في هذا الرواق، والهدف منه هو تحسين وتعديل حركة المرور في الطرق السريعة''، خصوصا ما تعلق بالطريق السريع الجنوبي الرابط ما بين واد مزافرن إلى الوادي الرغاية، والذي تم تعميمه ابتداء من يوم السبت.
وقال المتحدث في رده على سؤال بخصوص تقييم مدى نجاعة هذا الإجراء، ''لم نقيّم بعد فاعليته لكننا سنتأكد من ذلك بعد شهر''. وأضاف رئيس مصلحة الصيانة بأن هذا الإجراء ''معمول به في ألمانيا وكندا''، مؤكدا بأنه ''يعد اجتهادا، ونحن نجتهد لتحديد الطريقة التي تنجح في تسهيل حركة المرور وتنظيمها''. ولم نتمكن أمس، من الاتصال برئيس جمعية طريق السلامة محمد العزوني، للحصول على توضيح منه، لكن مصادر مقربة منه أكدت بأن ''الرواق الأزرق غير معمول به من قبل'' وأن لا معنى له.
وكان عدد من السائقين ربطوا اتخاذ هذا الإجراء مع زيارة رئيس مالطا للجزائر، في حين قال آخرون بأنه رواق مخصص للسيارات الرسمية كالوزراء والرئيس. وتحدث مختصون عن الإجراء بقولهم ''الهدف منه هو تقليص عدد المركبات كما هو معمول به في الدول المتقدمة''، بحيث يتجه سكان نفس الحي أو العائلة لركوب سيارة واحدة بدل أكثر حتى يتمكنوا من السير في الرواق الأزرق، لكن الأمر يختلف لأن الطرق السريعة في الدول المتقدمة مكونة من أكثر من ثلاثة أروقة، عكس طرقنا المكونة من من رواق أصفر للاستعجالات وآخر أبيض وثالث مستحدث وهو الأزرق.
ويرمز اللون الأزرق إلى الاستقرار المناسب لحالة مستخدمي الطريق من مشاة أو سائقين، حسب المختصين كما ''يخرج من نطاق التحذير والحظر والحذر والاستعداد إلى إعطاء معلومات وإرشادات ترافقه ضمن كلمات أو رسومات تنساب على جنبات الطريق. وغالبا ما يكثر انتشار الأزرق في الطرق الخارجية للمدن أو الطرق السريعة
الان اخواني الكرام
انا واحد من الذين احتاروا في خرجات قوانين النقل الجزائرية .
ببحثي وجدت ان الخط الازرق يستخدم للتوقف المحدد بمدة زمنية قصيرة ويكون على يمين الطريق بجنب الرصيف فهل خط الولاية يعني ان الطريق السريع اصبح واسعا بما فيه الكفاية باش نديروه parking يحبسو فيه ؟:party::party::party::party::party::party:
اذا كان القصد اركاب اكثر من 3 اشخاص في سيارة حتى يتم تقليص عدد السيارات منين نجيب 3 عباد يركبوا معايا ويخليو شغلهم ؟ بعد ماكان الواقف يدير stop لمول الطونوبيل تولي العكس ؟
هل ان السبب يعود لتوفر الطلاء الازرق بكثرة وندرة الطلاء الابيض وارتفاع سعره في الاسواق العالمية ؟؟؟؟
هل ان الخليفة نسيت طلاء الطريق في حملتها لطلاء شرفات ونوافذ العاصمة بلونها الازرق سنة 2001 وهي تكمل الان عملها وقد يكون هذا هو الحكم الصادر ضدها ؟:evilgrin::evilgrin::evilgrin::evilgrin:
متى نرى الخط الوردي الخاص الخاص بالبنات ويمنع دخول الرجال فيه وهكذا نخفض الحوادث المميتة التي يسببها دلع البنات في الطرقات السريعة ؟|-)|-)|-)|-)
اخوتي الكرام
من يجد الاجابة لا يبخل علينا وشكرا لكم