• [ مسابقة الماهر بالقرآن ]: هنيئا لأختنا فاطمة عليليش "Tama Aliche" الفوز بالمركز الأول في مسابقة الماهر بالقرآن التي نظمت من قبل إذاعة جيجل الجهوية وتحت إشراف مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية جيجل. ونيابة عن كافة أعضاء وطاقم عمل منتدى اللمة الجزائرية نهنئك بهذا الفوز فألف ألف ألف مليوون مبروك هذا النجاح كما نتمنى لك المزيد من النجاحات والتوفيق وأن يكون هذا الإنجاز إلا بداية لإنجازات أكبر في المستقبل القريب بإذن الله. موضوع التهنئة

من هو الاخطر برأيك ؟؟

بلادي اهواك

:: عضو منتسِب ::
إنضم
2 فيفري 2010
المشاركات
42
نقاط التفاعل
0
نقاط الجوائز
1
كُلنا نعلم أن أمة الإسلام مُستهدفه من قِبَل أعداء الإسلام .. وبدأ الإسلام من الشرق فأراد أعداء الإسلام أن يطعنوا معقل الإسلام فأستخدموا العنف والإجرام فوجدوا ان العنف والإجرام لم يفلح فى كثير من الأحيان..وقد رأينا مذابح كثيره فى بلاد المسلمين ولم تفلح فى القضاء على الإسلام .. بل زاد حبهم أكثر للإسلام وأيقنوا تماماً ان العنف والإجرام لم يأتى بفائده وظل الإسلام باق صامد على مر العصور بل وينتشر أكثر وأكثر حتى وفى بلاد أعداء الإسلام أنفسهم ... وظل أتباع الشيطان يدبرون ويفكرون في القضاء على الإسلام فقرروا ان يقتلوا الإسلام فى قلوب المسلمين وبذلك يحققوا مرداهم.
وليتحقق ذلك الأمر لابد وان يكون الهجوم على الإسلام من الداخل وليس من الخارج ,وهذا ما فعلوه فبدأوا في نشر سياسة " فرق تسد" فظهر ما يسمى بحرب الطوائف ,
هذا شيعي وهذا سني وهذا سلفي وهذا وهابي وووو هذا فتح وهذا حماس والاخر حزب الله وذاك الاخوان المسلمين وووو هذا دعوة وتبليغ وهذا دعوة وتغيير ,اسماء ومصطلحات عديدة حتى جعلونا وللاسف نتصارع فيما بيننا متناسين انهم هم العدو الحقيقي ....نعم وصلوا الى مبتغاهم في نشر الفرقة بيننا واشغالنا عنهم بانفسنا حتى اصبح الواحد منا يشك في انتمائه من كثرة الاسماء والتيارات .
وهم في كل مرة يعملون على جس نبض العالم الاسلامي وعلى حسب الاحداث والزمن يوجهون افكارنا للاسف ونحن نرضخ لخططهم دون وعي منا .
بعد هاته المقدمة اجد نفسي اطرح تساؤل :
من هو العدو رقم واحد ؟
- الصهاينة ,هذا الكيان الذي غرس في قلب فلسطين ومارس اعمال وحشية في حق الشعب الفلسطيني ولا زال بل وامتد خبثه للدول العربية والاسلامية .
- الجماعة السلفية للدعوة والقتال " القاعدة " التي تقتل كل من تصادفه في طريقها سواء كان مسلم او يهودي .
- الشيعة التي فعلت ماعجز عنه حكامنا للاسف غير ان انتشارها يسبب خطر علينا .
- امريكا والتي تحاول دائما وابدا ايهامنا بان العدو هو ايران حتى اقتنع بالفكرة الكثير والكثير وامن بها وللاسف هو الان يدافع عنها ايضا .امريكا التي اطلقت مصطلح ارهاب على كل ماهو اسلامي .
 
شكرا اختي على موضوعك ..
انا شخصيا أرى ان الخطر علينا كمسلمين نابع من الصهاينة ...لا اقصد الصهاينة اليهود رغم خطرهم و خطر الامريكان و لكنني اتكلم عن عرب و غيرهم من المسلمين المتصهينين الذين فاقت صهوينيتهم صهيونية اليهود ..
مسلمين يعملون جاهدين لحماية مصالح اليهود و الامريكان فوق اراضينا منهم حكام و ملوك خونة يعملون سرا و اصبحوا اليوم جهرا للحفاظ على مكانة اسرائيل .و كذلك توجد جماعات متطرفة ارهابية انتسبت زورا للاسلام و تعمل دائما لاعطاء الدريعة للكفار ليحتلوا اراضينا بدعوى محاربة الارهاب و الحقيقة تقول ان امريكا و الارهابيين حليفين منذ القدم و هؤلاء الارهابيون مجرد دمية تحركها الايادي الصهيونية اليهودية و امريكا و غيرهم من الدول الغربية.
اختي بعد هذا ارى بان الخطر الاول علينا كأمة اسلامية هو خطر نابع من انفسنا و ذاتنا و تفكيرنا...
 
شكرا اختي على موضوعك ..
انا شخصيا أرى ان الخطر علينا كمسلمين نابع من الصهاينة ...لا اقصد الصهاينة اليهود رغم خطرهم و خطر الامريكان و لكنني اتكلم عن عرب و غيرهم من المسلمين المتصهينين الذين فاقت صهوينيتهم صهيونية اليهود ..
مسلمين يعملون جاهدين لحماية مصالح اليهود و الامريكان فوق اراضينا منهم حكام و ملوك خونة يعملون سرا و اصبحوا اليوم جهرا للحفاظ على مكانة اسرائيل .و كذلك توجد جماعات متطرفة ارهابية انتسبت زورا للاسلام و تعمل دائما لاعطاء الدريعة للكفار ليحتلوا اراضينا بدعوى محاربة الارهاب و الحقيقة تقول ان امريكا و الارهابيين حليفين منذ القدم و هؤلاء الارهابيون مجرد دمية تحركها الايادي الصهيونية اليهودية و امريكا و غيرهم من الدول الغربية.
اختي بعد هذا ارى بان الخطر الاول علينا كأمة اسلامية هو خطر نابع من انفسنا و ذاتنا و تفكيرنا...

اوافقك الرأي في كون انظمتنا الحاكمة الان هي سبب كل ما يحصل لنا من تفرقة وذل وهانة
لانها انظمة جعلت عملتها المتبادلة هي الفساد ,الامر الذي جعل الشعوب هي الاخرى تنتهج نفس النهج لتحقق مطالبها وتتخذ من "ما لم يأتي باللين ياتي بالقوة " شعارا لها فضاع شبابنا وغرقت مجتمعاتنا في اللاخلاقية والفساد والمخدرات والسرقة والحرقة للبحث عن لقمة العيش ,اصبح الحرام حلال , اما اصحاب الفتاوي فاختفت فتاويهم وانشغلوا بامور السلطة وما يوافق اهوائها ...والبعض الاخر انشغل بالشيعة وايران وحزب الله .......وامريككا ترقص طربا وفرحا فهي الان وجدت من يواصل خطتها وينشر الفتنة مابين المسلمين حتى اصبحنا فعلا اعداء لبعض اما هي الان في طريقها نحو خطة جديدة الله اعلم ماهي .........
لكن لي سؤال بسيط عن مصطلح الارهاب الذي ذكرته في ردك فلقد قلت بان امريكا والارهاب حليفين ؟
حبذا لو توضح الامر اكثر بما تعنيه بالارهاب هل هناك جهة محددة في ذاكرتك ؟ وشكرا لك كثيرا على ردك
 
اوافقك الرأي في كون انظمتنا الحاكمة الان هي سبب كل ما يحصل لنا من تفرقة وذل وهانة
لانها انظمة جعلت عملتها المتبادلة هي الفساد ,الامر الذي جعل الشعوب هي الاخرى تنتهج نفس النهج لتحقق مطالبها وتتخذ من "ما لم يأتي باللين ياتي بالقوة " شعارا لها فضاع شبابنا وغرقت مجتمعاتنا في اللاخلاقية والفساد والمخدرات والسرقة والحرقة للبحث عن لقمة العيش ,اصبح الحرام حلال , اما اصحاب الفتاوي فاختفت فتاويهم وانشغلوا بامور السلطة وما يوافق اهوائها ...والبعض الاخر انشغل بالشيعة وايران وحزب الله .......وامريككا ترقص طربا وفرحا فهي الان وجدت من يواصل خطتها وينشر الفتنة مابين المسلمين حتى اصبحنا فعلا اعداء لبعض اما هي الان في طريقها نحو خطة جديدة الله اعلم ماهي .........
لكن لي سؤال بسيط عن مصطلح الارهاب الذي ذكرته في ردك فلقد قلت بان امريكا والارهاب حليفين ؟
حبذا لو توضح الامر اكثر بما تعنيه بالارهاب هل هناك جهة محددة في ذاكرتك ؟ وشكرا لك كثيرا على ردك
لا لوم على امريكا . امريكا دولة غير مسلمة تبحث على المحافظة على قوتها و توسعها و سيطرتها على العالم.عالم يحكمه قانون الغابة القوي يأكل الضعيف و نحن ضعاف فمن الطبيعي ان تسيطر علينا خدمة لمصالحها غير الاخلاقية..
اما تساؤلك اختي عن مصطلح الارهاب و قولي بان الارهاب و امريكا حليفين فالتاريخ يشهد على هذا و كلا الطرفين امريكا و الجماعات الارهابية يسلكون طريق الترهيب ضد غيرهم بابشع الطرق امريكا تطبق ارهاب دولة و الاخرون ينفذون ارهاب جماعات ...
الارهاب الحالي كالقاعدة مثلا صناعة امريكية بامتياز و بتمويل دول عربية معروفة خدمة لامريكا و ما بن لادن الا مثال بسيط.لو نرجع للتاريخ لرأينا بان كل تدخل امريكي فوق اراضي المسلمين كان دريعته محاربة الارهاب و من يعطي هذا المبرر هم جماعات تستعملها الولايات. م. أ كطعم لها تتبعه اينما ارادت ان تحل قواتها..
مالفرق بين ان يفجر شخص نفسه في وسط اخوانه المسلمين و يقتل العشرات و بين ان تسقط قنبلة او صاروخ امريكي فوق رؤوسنا و يستشهد العشرات منا ؟؟لا فرق فالقتل هو القتل..

زيادة على هذا الدول التي تنتج الفكر الارهابي و تشجعه هي حليفة و صديقة حميمة للامريكان و تستقبل فوق اراضيها قوات امريكية وغربية...
اختي من مصلحة امريكا بقاء الارهاب في اراضينا و من مصلحة الارهاب بقاء امريكا حتى يعطي لفكره انتشارا اوسع..
 
آخر تعديل:
شكرا اختي على موضوعك
والله في القيمة
يشرفني ان امر عبر صفحتك

 
لا لوم على امريكا . امريكا دولة غير مسلمة تبحث على المحافظة على قوتها و توسعها و سيطرتها على العالم.عالم يحكمه قانون الغابة القوي يأكل الضعيف و نحن ضعاف فمن الطبيعي ان تسيطر علينا خدمة لمصالحها غير الاخلاقية..
اما تساؤلك اختي عن مصطلح الارهاب و قولي بان الارهاب و امريكا حليفين فالتاريخ يشهد على هذا و كلا الطرفين امريكا و الجماعات الارهابية يسلكون طريق الترهيب ضد غيرهم بابشع الطرق امريكا تطبق ارهاب دولة و الاخرون ينفذون ارهاب جماعات ...
الارهاب الحالي كالقاعدة مثلا صناعة امريكية بامتياز و بتمويل دول عربية معروفة خدمة لامريكا و ما بن لادن الا مثال بسيط.لو نرجع للتاريخ لرأينا بان كل تدخل امريكي فوق اراضي المسلمين كان دريعته محاربة الارهاب و من يعطي هذا المبرر هم جماعات تستعملها الولايات. م. أ كطعم لها تتبعه اينما ارادت ان تحل قواتها..
مالفرق بين ان يفجر شخص نفسه في وسط اخوانه المسلمين و يقتل العشرات و بين ان تسقط قنبلة او صاروخ امريكي فوق رؤوسنا و يستشهد العشرات منا ؟؟لا فرق فالقتل هو القتل..

زيادة على هذا الدول التي تنتج الفكر الارهابي و تشجعه هي حليفة و صديقة حميمة للامريكان و تستقبل فوق اراضيها قوات امريكية وغربية...
اختي من مصلحة امريكا بقاء الارهاب في اراضينا و من مصلحة الارهاب بقاء امريكا حتى يعطي لفكره انتشارا اوسع..

اتعرف تذكرت الان خطابا في قناة لا اذكر بالضبط القناه المهم مفاده بان القاعدة تتبرأ من علاقتها بالشيعة وتنفي ذلك بل كان الشخص الذي يتحدث يردد عبارة ايران هي العدو الاول ,مما يعني انه كان يحاول لفت انتباه الشعوب العربية عن امريكا مما وربما يؤكد تواطؤ هاته الاخيرة مع القاعدة هذا من جهة , ومن جهة اخرى ايضا كلنا لاحظ اكذوبة 11 سبتمبر والتي اكتشف في الاخير الى انها لعبة امريكية وان بن لادن عميل امريكي والا فكيف نفسر فشل اكتشاف مكان هذا الاخير رغم القوة العسكرية الامريكية , غير اني اجد نفسي اتساءل كيف لامريكا ان تضحي بشعبها واقتصادها اذا كانت بالفعل لعبة واكذوبة وذريعة لاحتلال دول العالم الاسلامي ؟؟؟؟
اما الجانب الاخر فهو ايران فهناك من يتهمها بالتواطؤ مع امريكا اعتمادا على مقالات وفيديوهات وصور من النت الا انها حجج ضعيفة غير موثوق بها , كما اتهمت هي الاخرى بالارهاب : يعني بين هذا وذاك هي خطط امريكية فهي من اختار تعريف لمصطلح الارهاب بما يوافق هواها ومشاريعها المستقبلية ........
 
شكرا اختي على موضوعك
والله في القيمة
يشرفني ان امر عبر صفحتك



بارك الله فيك اخي وشكرا على المرور لكن حبذا لو اعطيتنا رأيك بكل بساطة ولو بكلمة في من هو العدو رقم واحد في رأيك؟ وشكرا ثانية
 
cleardot.gif

Je me trouve à une perte de répondre à cette question parce que tout le monde a tort dans son comportement avec l'Islam
Si vous recherchez plus, vous trouverez le plus proche de vous est votre ennemi
 
آخر تعديل:
cleardot.gif

je me trouve à une perte de répondre à cette question parce que tout le monde a tort dans son comportement avec l'islam
si vous recherchez plus, vous trouverez le plus proche de vous est votre ennemi


شكرا لك اختي على وجهة نظرك
اعداؤنا للاسف موجودون بيننا ويدعون الاسلام
لولاهم لما وصلنا الى ما وصلنا اليه الان من تشتت وتفرقة
حتى اصبحنا فرقا وطوائف كلها تدعي الفهم السليم للاسلام
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكر على طرح الموضوع وبعد
لا اعتقد ان المسلمين عندهم عدوء رقم واحد وهكذا وانما عدوهم كل من عاد المسلمين فمن سالمهم فه دينة ولنا ديننا هذه القاعدة
المسلمون لم يتفرقوا لانهم ابعد الناس عن الفرقه وسوف انقل لك هذا المفهوم لعلي اوفق فان لم اوفق اعدت المحاوله والله هو الموفق للخير
انت تصفين كثير من الطوائف انهم مسلمون والحقيقة ان المسلمون هم من على نهج رسول الله لم يبدلوا ولم يغيروا والله عز وجل فال في محكم تنزيله {وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [ آل عمران: 105].وقال ايضا {مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ } [ الروم:31-32 ] فلا يصح ان يختلف المسلمون وهم يتلون هذه الايات وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم توضح حدود المسلمين ومنها قال عليه الصلاة والسلام: { لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه } [متفق عليه]. قال عليه الصلاة والسلام: { حق المسلم على المسلم ست: إذا لقيته فسلم عليه، وإذا دعاك فأجبه، وإذا استنصحك فانصح له، وإذا عطس فشمّته، وإذا مرض فعُده، وإذا مات فاتبعه } [رواه مسلم]. من حقوق المسلم على المسلم: لين الجانب، وصفاء السريرة، وطلاقة الوجه، والتبسط في الحديث، قال عليه الصلاة والسلام: { لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق } [رواه مسلم]. واحرص على نبذ الفرقة والاختلاف. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: ( ولو كان كل ما اختلف مسلمان في شيء تهاجرا، لم يبق بين المسلمين عصمة ولا أخوة ).
اذن فالمسلمون لا يتفرقون وننتبه على قول رسول الله صلى الله علية سلم يقول: سنفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة وقبله: افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي وفي رواية: قيل فمن الناجية؟ قال: ما أنا عليه وأصحابي رواه جماعة من الأئمة
وهذا الحديث رواه الترمذي في سننه، ورواه ابن ماجه، ورواه الإمام أحمد في المسند، والحاكم في المستدرك، وهو حديث مشهور وله طرق متعددة.
وصدق الامام الشافعي :
ولما رأيت الناس قد ذهـبت بهـم مـذاهبهم في أبحر الـغيَّ والـجهل
ركبتُ على اسم الله في سفن النجا وهم آل بيت المصطفى خاتم الرسل
وأمسـكت حبل الله وهو ولاؤهم كـما قد أمرنا بالـتمسـك بالـحبل
اذا افترقت في الدين سبعون فرقةً ونـيفاً كما قد صحَّ في محـكم النقل
ولم يـك نـاجِ منهم غـير فرقةِ فقل لي بها يا ذا الرجاحة والعقـل
أفـي فـرق الـهلاك آل مـحمد أم الفرقة اللاتي نجـت منهم قل لي
فإن قلتَ في الناجين فالقول واحد وإن قلت في الهّلاك حدث عن العدل
اذا كان مولى الـقوم منهم فانني رضـيت بهم ما زال في ظلهم ظلي
فخلَّ علـيا لي إمامـا ونسـله وانت من الباقين في سـائر الحـلّ
هذا الحدث يبين ووضح حدود المسلمين ومن يشملهم قولك مسلمون فمن شاد او خرج عن هذا الاصل الاصيل فهو ليس من المسلمين اذن يتضح لنا الصورة على ان كل الفرق هالكه الا واحده والله بها عليم هي التي تمسكت بما تمسك بها الناجون من عذاب رب العالمين هم المرسلون والصالحون وحسن اؤلئك رفيقا
اللهم اهدنا لما اختلفوا فيه وهدنا الصراط المستقيم وانعم علينا بنعمة الاسلام ونعمة الهداية
السلام عليكم
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكر على طرح الموضوع وبعد
لا اعتقد ان المسلمين عندهم عدوء رقم واحد وهكذا وانما عدوهم كل من عاد المسلمين فمن سالمهم فه دينة ولنا ديننا هذه القاعدة
المسلمون لم يتفرقوا لانهم ابعد الناس عن الفرقه وسوف انقل لك هذا المفهوم لعلي اوفق فان لم اوفق اعدت المحاوله والله هو الموفق للخير
انت تصفين كثير من الطوائف انهم مسلمون والحقيقة ان المسلمون هم من على نهج رسول الله لم يبدلوا ولم يغيروا والله عز وجل فال في محكم تنزيله {وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [ آل عمران: 105].وقال ايضا {مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ } [ الروم:31-32 ] فلا يصح ان يختلف المسلمون وهم يتلون هذه الايات وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم توضح حدود المسلمين ومنها قال عليه الصلاة والسلام: { لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه } [متفق عليه]. قال عليه الصلاة والسلام: { حق المسلم على المسلم ست: إذا لقيته فسلم عليه، وإذا دعاك فأجبه، وإذا استنصحك فانصح له، وإذا عطس فشمّته، وإذا مرض فعُده، وإذا مات فاتبعه } [رواه مسلم]. من حقوق المسلم على المسلم: لين الجانب، وصفاء السريرة، وطلاقة الوجه، والتبسط في الحديث، قال عليه الصلاة والسلام: { لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق } [رواه مسلم]. واحرص على نبذ الفرقة والاختلاف. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: ( ولو كان كل ما اختلف مسلمان في شيء تهاجرا، لم يبق بين المسلمين عصمة ولا أخوة ).
اذن فالمسلمون لا يتفرقون وننتبه على قول رسول الله صلى الله علية سلم يقول: سنفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة وقبله: افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي وفي رواية: قيل فمن الناجية؟ قال: ما أنا عليه وأصحابي رواه جماعة من الأئمة
وهذا الحديث رواه الترمذي في سننه، ورواه ابن ماجه، ورواه الإمام أحمد في المسند، والحاكم في المستدرك، وهو حديث مشهور وله طرق متعددة.
وصدق الامام الشافعي :
ولما رأيت الناس قد ذهـبت بهـم مـذاهبهم في أبحر الـغيَّ والـجهل
ركبتُ على اسم الله في سفن النجا وهم آل بيت المصطفى خاتم الرسل
وأمسـكت حبل الله وهو ولاؤهم كـما قد أمرنا بالـتمسـك بالـحبل
اذا افترقت في الدين سبعون فرقةً ونـيفاً كما قد صحَّ في محـكم النقل
ولم يـك نـاجِ منهم غـير فرقةِ فقل لي بها يا ذا الرجاحة والعقـل
أفـي فـرق الـهلاك آل مـحمد أم الفرقة اللاتي نجـت منهم قل لي
فإن قلتَ في الناجين فالقول واحد وإن قلت في الهّلاك حدث عن العدل
اذا كان مولى الـقوم منهم فانني رضـيت بهم ما زال في ظلهم ظلي
فخلَّ علـيا لي إمامـا ونسـله وانت من الباقين في سـائر الحـلّ
هذا الحدث يبين ووضح حدود المسلمين ومن يشملهم قولك مسلمون فمن شاد او خرج عن هذا الاصل الاصيل فهو ليس من المسلمين اذن يتضح لنا الصورة على ان كل الفرق هالكه الا واحده والله بها عليم هي التي تمسكت بما تمسك بها الناجون من عذاب رب العالمين هم المرسلون والصالحون وحسن اؤلئك رفيقا
اللهم اهدنا لما اختلفوا فيه وهدنا الصراط المستقيم وانعم علينا بنعمة الاسلام ونعمة الهداية
السلام عليكم

عدونا كل من عاد المسلمين ,يعني برأيك لا وجود للتصنيفات ؟؟
كلهم في كفة واحدة ؟؟؟
لكن اسألك سؤال بسيط لو قامت حرب بين ايران وامريكا ؟فهل ستقف مع دولة مسلمة رغم اختلافنا الطائفي ام مع دولة قال عنها الله عزوجل : لتجدن اشد الناس عداوة للذين امنوا اليهود "
انا طرحت الموضوع في منتدى سياسي ,يعني كان بمقدوري طرحه في منتدى الشريعة الاسلامية لاحدد مجال النقاش فيما يخص الطائفية ,لكن انا طرحته هنا لنناقش الامر سياسيا بالموازنة مع النقاش الديني طبعا فهو يدور حول الاسلام
 
salam alaikom

na7no 9aw a3azana

alah bil islam

fa in iradna al3iza fi

ghayrihi adhalana alah

alahouma a3iza al islam

wa almosslimin amin ya rab


]
 
آخر تعديل:
بارك الله فيك اختى على الموضوع
 
السلام عليكم
من رايي انه قبل ان نلوم امريكا التي هي مجرد عمل جار اي اننا لا نرى فيها سكان اصليين ولا تاريخ عميق و.الا انها المسيطرة على كل شيء وفي الاخير شعارها الغاية تبرر الوسيلة .يجب علينا نحن العرب ان نبدا بانفسنا ذلك في ان نحارب كل خائن كل مفسد كل متواطئ ان نجعل مدارسنا تامن بحق الجهاد وان ننمي هذا في الاطفال من صغرهم يجب علينا ان نجعل نظام محكم في ذلك الوقت نلوم امريكا وغيرها لاننا لا نستطيع ان نحارب الاخر ونحن من قومنا من يسانده "فاقد الشيء لا يعطيه"
مشكورة اختاه على الموضوع القيم
 
امريكا واسرائيل لذيهما تفكير نمطي تخطوان به إستغلوا هذه الانقسامات والحروب الاهلية والطائفية
لتدخل في الشؤون العربية الداخلية لتتوسع وتستحود على الاراضي تدريجياً

وماللانظمة العربية ا لفاسدة والمستبدة الا ان تفتح لها الابواب بدعوة محاربة الارهاب
وهم الارهاب بحد ذاته لانهم يشكلون احتلال داخلي قبل ان ياتوا بالخارجي
ليصبح الشعب المسلم تائه تدكه الوساوس من كل جهة لايفرق بين مسلم وكافر وبين شعي وسني وماالى ذلك الى ان لا يجد عدو ارتكازي
مثل تساؤلاتك اختي في الموضوع








 
إسرائيل و وجهها ألآخر أمريكا
 
عدونا كل من عاد المسلمين ,يعني برأيك لا وجود للتصنيفات ؟؟ كلهم في كفة واحدة ؟؟؟
لكن اسألك سؤال بسيط لو قامت حرب بين ايران وامريكا ؟فهل ستقف مع دولة مسلمة رغم اختلافنا الطائفي ام مع دولة قال عنها الله عزوجل: لتجدن اشد الناس عداوة للذين امنوا اليهود "
انا طرحت الموضوع في منتدى سياسي ,يعني كان بمقدوري طرحه في منتدى الشريعة الاسلامية لاحدد مجال النقاش فيما يخص الطائفية ,لكن انا طرحته هنا لنناقش الامر سياسيا بالموازنة مع النقاش الديني طبعا فهو يدور حول الاسلام


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا اختي الفاضله لست نحن من يحدد عدونا لاننا ببساطه مسلمون تحكمنا شريعة رب العالمين التي وكل يعلم فصلت في من هو العدوء وكيف تكون المناصرة والموالات ولمن تكون النصرة والتحالف نحن لم نترك همجا نقيم ونحكم على حسب المصالح والسياسات
يا اختى الفاضله نحن لم نخلق كي نخلد ولا للنقاتل بل خلقنا لعبادة رب العباد كما يحب ويرضى ثم امرنا ان نعمر الارض عدلا وامان ولا يكون هذا الا بشريعة الرحمان عنا مربط الفرس
دعيني اسالك سؤالا مثلا سؤالك هل يشترط علينا ان نكون في احد الجهتين لو تصادما دوليتين ليسال منا وانما هما على غير ما نحن عليه
انا لا ادافع عن حكماتنا ولا احكم على ايران وانما لديا ميزان ازن به الامور فما وافقها اخذت به وما حاد عنها حدتن عته ميزاني كتاب رب وسنة نبية على فهم صحبه الكرام والعلماء الاجلاء
لا تنظري لقوة عدونا ولا كثرته ولا لسطوته ولا لقدرته لاننا ببساطه لا نقاتل بعتاد ولا بقوة ولا بكثرة وانما نقاتل هذا الدين وايماننا ان النصر بيد الله
يا اختي السياسية هي اراء واهواء تحكمها مصالحة وغايات فانه لا يهم فيها ادب ولا خلق ولا دين الهدف اسمى من كل القيم فكيف ناخذ بها وهي اقل لكثير من شريعة الرحمان التي بها ساد العرب الرعات امم وقارات
اتمنى ان يصل اليك ما قصدت وما اردت ان اظهره لك فان وفقت فذاك فضل ربي ليبلوني اشكر ام اكفر ومن شكر فالله يزيد الشاكرين وان اخطاءت فالله غفور رحيم
والسلام ختام
 
لو نتحدث بعيدا عن العواطف وبعيدا عن الخلفيات وبعيدا عن النظرة الفردية ونظرة أنا الصح وغيري خطأ
نجد أن المشكل فينا وليس في أحد ... نحن المسلمين سبب تأخرنا ونشكل خطرا على أنفسنا أكثر مما يشكله الآخرون علينا .
إننا لم نفهم الليونة والسماحة التي يتميز بها الإسلام فبدل أن نستغلها في لم جميع من يقول لا إلاه إلا الله تحت راية واحدة ونتفهم إختلافهم ... نستعمل هذه السماحة والليونة في شق صف المسلمين وطرد كل من يخالفنا الرأي
..............................
مجموعة من الأمثلة من الواقع : الصومال : مسلمون سنة يقاتلون مسلمين سنة ..... هل هناك شيعي أو يهودي أو أمريكي أو .... طبعا لا .
في الجزائر : جماعة حماة الدعوة السلفية تقاتل الجماعات الأخرى السنية .
جماعة السلفية العلمية ترى أن الجماعات الأخرى كلها مابين رافضي وإخواني وخارجي إلا هي طبعا .
في كل مكان توجد فيه جماعات إسلامية تفهم الدين على هواها وتؤوله حسب تأويلها يقوم الجهاد ضد الإخوة .
مثال آخر : ماذا لو تمن شعب من الشعوب العربية من إسقاط نظام الرئيس كما فعل البولنديون أو القرغيز ... وننادي إلى تحكيم شرع الله .
هل تدرى ماذا سيحدث ؟؟؟ ستظهر 1000 فكرة وألف جماعة كل واحدة تفهم الإسلام بمفهومها .... وكلها تقول أنا الصح وأنا على الكتاب والسنة ....
كما تقول طالبان والجماعات الصومالية والجهاديون في الجزائر وجند الله في غزة .. وأنصار الإسلام في مخيم نهر البارد ...
لكل إسلامه ولكل علماؤه ولكل تكفيراته وأعداؤه ....
ويضيع كل شيئ
لماذا الإسلام لم يطبق منذ عهد الخلفاء الراشدين أو بعض بعدهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل نعرف السبب ؟؟؟؟ لقد حاولوا كثيرا ولكن كل مرة يفشلون .
..................
لا أستغرب أن يقول الأخ السوفي (مع إحترامي لرأيه) أن يقول أن :انت تصفين كثير من الطوائف انهم مسلمون والحقيقة ان المسلمون هم من على نهج رسول الله لم يبدلوا ولم يغيروا.... ويذكر كثيرا من الآيات الكريمات والأحاديث الشريفة وخاصة حديث الفرقة الناجية 73 شعبة
لكن الأخ السوفي أكيد يعرف أن كل الطوائف تستشهد بهذه الآيات وهذه الأحاديث وكلها تعتبر نفسها الفرقة الناجية والأخريات ضالة ....
قد تقول لي بيننا وبينهم كتاب الله وهم يقولون كذلك ولديهم أدلتهم ومصادرهم ومراجعهم وعلماؤهم كما لك مراجعك وعلماءك ومصادرك ....
هذا النقاش لم يكن وليد اليوم بل عمره 14 قرنا كل فرقة تكفر أخرى وترفع السيف باسم الله لقتالها وترد الأخرى باسم الله وباسم الجهاد والأعداء يتقدومن ونحن نعود للوراء
.....................
لو نبقى ملايين السنين بهذه العقلية الإقصائية لن نصل لحل أبدا ...بل مزيدا من الهزائم .... أنظر ماذا يحدث في العراق .... كانوا يتمنون سقوط الطاغية فلما سقط كل كشر عن انيابه واستل سيفه وترك الأعداء وأجهز على إخوانه في الدين أو في الوطن. حتى عاد الجميع يقول ألا ليت صدام يعود يوما .
قد يكون بعض الإخوة تحت سيطرة أفكار بعض العلماء الذين يبجلونهم ويحترمونهم ويقرأون لهم وهذا من حقهم ولكن .... لنا عقل ... والعلماء بشر ... ولا نبي بعد محمد عليه الصلاة والسلام وكل الكلام يؤخذ ويرد إلا كلامه (ص)
وأحيانا نلوم الصوفية على ارتباطهم بمشايخ... ولكن لكل فرقة مشايخها ومرجعياتها ولا أضن أن أحدا يرى نفسه على خطأ ويتمادى في خطأه ... فلو رأى الشيعة أنهم على خطأ أكيد سيعودون جماعات أو فرادى .
ولو كان ابن لادن يرى نفسه خطأ ما استمر في طريقه .وكذلك الزرقاوي والبغدادي ودرودكال وغيرهم .
الخلاصة : الجنة واسعة وديننا دين عالمي يسع الجميع ليس إقصائي ولا يمكن أن يكون الله خلق عباده ليدخلهم النار لأن رحمته واسعة ومغفرته سبقت عذابه . نحن نحكم على من يقول لا إلاه إلا الله محمد رسول الله أنه مسلم والله يتولى السرائر والتفاصيل وليس من حقنا محاسبة أحد ولن نستطيع ولو حاولنا ومثلما نحسن الكلام يحسنونه ومثلما نحسن القتال يحسنونه .
والله أعلم .
 
آخر تعديل:


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا اختي الفاضله لست نحن من يحدد عدونا لاننا ببساطه مسلمون تحكمنا شريعة رب العالمين التي وكل يعلم فصلت في من هو العدوء وكيف تكون المناصرة والموالات ولمن تكون النصرة والتحالف نحن لم نترك همجا نقيم ونحكم على حسب المصالح والسياسات
يا اختى الفاضله نحن لم نخلق كي نخلد ولا للنقاتل بل خلقنا لعبادة رب العباد كما يحب ويرضى ثم امرنا ان نعمر الارض عدلا وامان ولا يكون هذا الا بشريعة الرحمان عنا مربط الفرس

اعلم اننا خلقنا للعبادة ولكن مفهوم العبادة يشمل جوانب عدة من حياتنا ,العبادة هي الجهاد ,هي الدفاع عن الحق ,هي الدفاع عن السيادة ,هي نصرة المظلوم .......العبادة ليست صلاة وصيام ودعاء فقط ,العبادة عمل وسعي لنصرة الحق ولو على حساب انفسنا ...وبالتالي وجب علينا معرفة عدونا ومحاربته بل ومعرفة جغرافيا بلده , ماذا يأكل ماذا يشرب كيف يعيش ,

دعيني اسالك سؤالا مثلا سؤالك هل يشترط علينا ان نكون في احد الجهتين لو تصادما دوليتين ليسال منا وانما هما على غير ما نحن عليه
انا لا ادافع عن حكماتنا ولا احكم على ايران وانما لديا ميزان ازن به الامور فما وافقها اخذت به وما حاد عنها حدتن عته ميزاني كتاب رب وسنة نبية على فهم صحبه الكرام والعلماء الاجلاء
لا تنظري لقوة عدونا ولا كثرته ولا لسطوته ولا لقدرته لاننا ببساطه لا نقاتل بعتاد ولا بقوة ولا بكثرة وانما نقاتل هذا الدين وايماننا ان النصر بيد الله

بلا لابد لنا من معرفة قوة عدونا ومواجهتها وتطوير سلاحنا بما يتوافق والتكنولوجيا طبعا الايمان امر مطلوب ولابد منه غير ان الله عزوجل علمنا التوكل والاخذ بالاسباب بما يتوافق وعصرنا فمن غير المعقول ان نقاتل عدونا بالسيوف هذا من جهة , من جهة اخرى ايران برأيك لما هي الان قوة في وجه امريكا أليس بقوتها العسكرية فاستطاعت ان تكون دولة وازنة في المنطقة على المستوى السياسي والديبلوماسي والعسكري , مشكلتنا اننا لم نجد دولة مسلمة تتبنى المشروع السني وتجعله هدفا مثلما فعلت ايران ...........اما ايران فالدفاع عنها اولى فهي ورغم اختلاف الطائفي تبقى دولة مسلمة .

يا اختي السياسية هي اراء واهواء تحكمها مصالحة وغايات فانه لا يهم فيها ادب ولا خلق ولا دين الهدف اسمى من كل القيم فكيف ناخذ بها وهي اقل لكثير من شريعة الرحمان التي بها ساد العرب الرعات امم وقارات

السياسة نعم مصالح لان من يحكم علمانيين لا يعترفون بالدين في دساتيرهم , لكن لاغنى عن السياسة فهما يرتبطان ببعضهما البعض ,الدين الاسلامي كله سياسة سواء في أحكامه المتعلقة بالحكم أو المتعلقة بالاجتماع أو الاقتصاد أو الأحوال الشخصية أو غيرها؛ فشريعة الإسلام جاءت لتسوس الناس في كل ما يتعلق بدنياهم وآخرتهم ولك في الاحاديث النبوية والايات القرانية الادلة الكثيرة ,الامر الذي يفرض علينا عدم فصل الدين عن السياسة .

اتمنى ان يصل اليك ما قصدت وما اردت ان اظهره لك فان وفقت فذاك فضل ربي ليبلوني اشكر ام اكفر ومن شكر فالله يزيد الشاكرين وان اخطاءت فالله غفور رحيم
والسلام ختام

اخيرا اقول ارجو ان اكون قد فهمت قصدك
وبارك الله فيك
 
الاخ الامير الجزائري وصلت الى ما كنت اصبوا اليه
من طرحي للموضوع
لاني رأيت في مختلف المواضيع وفي معظم المنتديات يكثر اللغط والجدال حول الشيعة ووالله حتى نسي الناس من هو العدو الحقيقي ,فاصبح الكلام حول شيعة والروافض وهناك من كفرهم واجاز الجهاد فيهم ومحاربتهم انا لا اخوض في هذا غير اني اود ان انوه الى ان اليهود هم سبب ما يحصل بيننا من تفرقة هم من يغرس بيننا فكرة الطوائف لننشغل عن مخططاتهم ....
غير اني اجد نفسي بعض الاحيان احتار في عدم وجود جدال او نقاش في أمر الجماعة السلفية للدعوة والقتال مثلما هو عليه الحال لما تذكر الشيعة ,اليسوا هؤلاء ايضا يكفرون الناس ويقتلون كل من يعترض طريقهم ولا يهمهم عدد الضحايا والابرياء , الا يشكل هؤلاء خطرا على الاسلام مثلما تشكله الشيعة ؟؟؟؟

غير انه في الاخير نحن لانكفر احدا سواء كان هؤلاء ام اولئك
رسول الله قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لاإله إلا الله فمن قالها عصم نفسه ودمه
وهو المعصوم . وترك مافى قلوب هؤلاء " الشيعة " لله هو أعلم بالغيب وهو القادر وحده على محاسبتهم
بما أسروا بأنفسهم وصدورهم . هل سنأتى نحن ونكفر مره شيعه ومره وهابيه ومره سنه
هذا لايرضى الله ورسوله .
 
العودة
Top