לישראל יש היסטוריה של פשעי

البسكرية1990

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
5 أوت 2009
المشاركات
1,635
نقاط التفاعل
74
النقاط
37
العمر
34
:busted_red:الذي يقرا العنوان يجده بالعبرية لكنه يعبر عن فكر عربي ....مسلم ومعنى العنوان بالعربي هو ..إسرائيل لديها تاريخ من الجرائم.... اسرائيل جرائمها ليست في فلسطين او لبنان او الدول العربية فقط بل تجاوزت ووصلت الى حلفاءها ... ندخل في الموضوع :
Press Pakalert مركز دراسات أميركي يعنى بالملفّات الساخنة التي يعيشها العالم، والقضايا الكبرى على المستويات الأمنيّة والسياسية. أبرز دراساته تتركّز على؛ أفغانستان، القاعدة، الـسي آي إيه، الهند، العراق، الشرق الأوسط، حلف شمال الأطلسي، باكستان، الارهاب، أميركا، الصهيونية.... الموقع نشر في كانون الأول "ديسمبر" الفائت دراسة لم تلفت أحداً من المعنيين في العالمين العربي والإسلامي حتى الآن، بعنوان إسرائيل هي التي نفّذت هجمات 11-9-2001، استناداً الى أدلّة لم تنشر من قبل.
المشاهد السياسي قرأت الدراسة، وهي تثبت أهم وقائعها، من دون أن تتدخّل في هذه الوقائع، وقصدها الاضاءة على حدث تاريخي لا يزال منذ تسع سنوات يبدّل وجه الشرق الأوسط، ويحكم علاقات الولايات المتحدة والغرب بصورة عامّة بالعرب والمسلمين..... ماذا في الدراسة؟
لسنا في حاجة الى مهندسين مدنيين كي يؤكّدوا لنا أن بناءين مؤلّفين من 110 طوابق، وناطحة سحاب ذات هيكلية فولاذية مكوّنة من 47 طابقاً، يمكن أن تنهار بشكل كامل وبسرعة هائلة من دون الاستعانة بالمتفجّرات. كل ما نحتاج إليه هو عينان قادرتان على النظر، ودماغ يفكّر، كي نصل الى هذا الاستنتاج الواضح. ولهذا السبب، نرى أن من الضروري التشديد على مَنْ أكثر بكثير من كيف، لأن معرفة مَنْ نفّذ هجمات 11-9-2001 أهمّ بكثير من معرفة كيف نفّذت هذه الهجمات؟
نبدأ أولاً بـنبوءة مثيرة وغريبة صدرت عن رجل تحوم حوله الشكوك أكثر من سواه. هذه النبوءة، وعلاقتها بالشخص الذي أطلقها، ذات دلالات بالغة الأهميّة وهي تؤشّر الى من نفّذ هجمات 11-9.
إنه إيسر هاريل، كبير المسؤولين الاستخباراتيين الإسرائيليين، مدير جهازي الموساد والشين بيت، بين عامي 1952 و1963. في العام 1979، أي قبل 22 عاماً من أحداث 11 "سبتمبر" 2001، تنبّأ إيسر هاريل بشكل دقيق للغاية بحصول ما حصل أمام مايكل إيفانز، وهو أميركي مؤيّد للمتطرّفين الإسرائيليين.
وفي 23 "سبتمبر" 1979، قام إيفانز بزيارة هاريل في منزله في إسرائيل، حيث تناول طعام العشاء معه ومع الدكتور روفن هشت، كبير مستشاري رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك مناحيم بيغن. وفي افتتاحية بعنوان أميركا هي الهدف، نشرتها صحيفة جيروزاليم بوست في 30 أيلول ¨سبتمبر" 2001، تساءل إيفانز المعروف بعدائه الشديد للعرب، عمّا سمّاه الارهاب العربي، وما إذا كان سيصل الى أميركا. قال هاريل لإيفانز إن إرهابيين عرباً سوف يستهدفون أعلى بناء في مدينة نيويورك، وهذه النبوءة تعني أن هجمات 11 أيلول "سبتمبر" كانت من تخطيط الموساد، بموجب اعتراف إيسر هاريل، وهي موثّقة بما فيه الكفاية، وهي واردة أيضاً في كتاب بقلم مايكل إيفانز نفسه.
الخطوة الأولى على طريق الاعداد لهجمات 11 أيلول "سبتمبر" كانت تأمين السيطرة والاشراف التامّين على مركز التجارة العالمي عبر أياد خاصّة. الأمر كان ضرورياً من أجل إنجاح الهجمات، لأنه لولا ذلك، لما كان في الامكان وضع متفجّرات ناسفة لتدمير المبنيين.
في هذا السياق، يمكن ملاحظة أربع شبكات إجرامية يهودية هي؛
1ـ لاري سيل ر ستين؛ إنه رجل أعمال أميركي ـ يهودي من نيويورك، حصل على عقد إيجار لمدة 99 سنة لكامل مجمّع مركز التجارة العالمي في 24 تموز ¨يوليو" 2001. هذان المبنيان كانا لا يساويان الكثير لأنهما كانا مليئين بمواد الاسبستوس "إترنيت" المسبّبة للسرطان، وكان لا بدّ من إزالة هذه المواد بأكلاف باهظة، توازي تكلفة بدل الايجار تقريباً. ويشرح لاري أسباب إقدامه على استئجار المبنيين قائلاً؛ راودني شعور بضرورة امتلاكهما. فهل هذا تبرير قابل للتصديق يصدر عن رجل أعمال يقال إنه ناجح؟ لاري كان يتناول فطوره في مطعم وندوز أون ذي ورلد "في البرج الشمالي في الطابق 107" كل صباح. لكنه صباح يوم 11-9/2001 بدّل عادته تلك، كما أن نجليه اللذين كانا يعملان في المجمّع، قرّرا أيضاً، هكذا، عدم الحضور الى مراكز عملهما في ذلك الصباح، الأمر إذاً هو إما عبارة عن نبوءة من جانب أسرة سيل ر ستين، وإما أن العائلة كانت تعرف ماذا سيحصل في ذلك اليوم، والنتيجة هي أن لاري حصل على مبلغ فاق الـ4.5 مليارات دولار من شركة التأمين نتيجة تدمير البرجين.
ومعروف أن لاري كان فاعلاً أساسياً في شركة رابرت موردوك الاعلامية ذات التوجّهات اليهودية، وصديقاً شخصياً لرئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون، ورئيس الوزراء الإسرائيلي الحالي بنيامين نتنياهو، الذي يتلقّى اتصالاً هاتفياً منه صباح كل يوم أحد.
2ـ فرانك لوي؛ إنه يهودي مولود في تشيكوسلوفاكيا، وكان صاحب وستفيلد أميركا أحد أكبر مخازن التسوّق في العالم. ولوي كان استأجر المول داخل مركز التجارة العالمي ومساحته حوالى 427 ألف قدم مربّعة. ولوي هذا كان عنصراً في لواء غولاني الإسرائيلي، وشارك في حرب استقلال إسرائيل. وقبل ذلك كان عضواً في عصابة هاغانا الارهابية، وهو يمضي ثلاثة أشهر في السنة في منزله في إسرائيل، وقد وصفته صحيفة سيدني هيرالد بأنه رجل عصامي له اهتمام خاص بشؤون الهولوكوست "المحرقة"، وبالسياسة الإسرائيلية. وهو موّل وأطلق المعهد الإسرائيلي للاستراتيجية الوطنية والسياسية التابع لجامعة تل أبيب في إسرائيل، وهو صديق حميم لكل من إيهود أولمرت وأرييل شارون ونتنياهو وباراك، ومتورّط في قضيّة مصرفية مع أولمرت. وفرانك لوي خرج سالماً من هجوم 11-9.
3ـ لويس إيزنبرغ؛ هو شخصية يهودية إجرامية، كان مديراً لسلطة الموانئ في نيويورك، وهو وافق على تحويل الايجار الى إخوانه اليهود من أمثال لاري ولوي. كما كان من كبار المساهمين في حملة التبرّعات لحملة بوش ـ تشيني للانتخابات الرئاسية.
4ـ رونالد لودر؛ هو صاحب شركة إيستي لودر العملاقة لمواد التجميل، وكان رئيساً لمكتب حاكم ولاية نيويورك جورج باتاكي لشؤون الخصخصة، ولعب دوراً فعّالاً في عملية خصخصة مركز التجارة العالمي. وقد أسّس لودر مدرسة لجهاز الموساد في هرتسيليا اسمها مدرسة لودر لديبلوماسية الحكم والاستراتيجيا.
الاشراف الأمني
أما الجانب الثاني الذي كان يجب أن يتوافر من أجل فرض السيطرة اللازمة، فهو الاشراف الأمني على المجمّع. وقد نجح خبراء المتفجّرات في الموساد، الذين صودف أن كانوا هناك قبيل وأثناء الهجمات، في الوصول بسهولة الى الأماكن الاستراتيجية في المجمّع من أجل الاعداد لتدميره.
شركة كرول وشركاه هي التي حصلت على عقد الأمن والحماية لمجمّع التجارة العالمية، بعد تفجير مركز التجارة في العام 1993. وهذه الشركة يملكها يهوديّان اسمهما جول وجيريمي كرول، أما المدير التنفيذي لهذه الشركة آنذاك فكان جيروم هاور، اليهودي المتعصّب جداً، وهو خبير معروف في شؤون الارهاب البيولوجي. وقع الاختيار على جون أونيل العميل الخاص السابق لدى مكتب التحقيق الفيديرالي "إف بي آي" كي يكون رئيساً لجهاز أمن مركز التجارة العالمي، وهو قُتل في أول يوم عمل له هناك في هجوم 11-9.
ومن المهم أن نشير الى أن أونيل كان استقال من عمله لدى إف بي آي، بعد عرقلة التحقيق الذي أجراه في حادث تفجير المدمّرة الأميركية كول قرب شواطئ اليمن، من قبل السفيرة الأميركية في صنعاء بربارة بودين اليهودية، وذلك لأنه أثبت أن التفجير لم تكن للقاعدة علاقة به، وأن المدمّرة الأميركية أصيبت بصاروخ كروز إسرائيلي !!
الجانب الثالث الذي كان يجب تأمينه لإنجاح المخطّط، كان فرض الاشراف التام على أمن جميع المطارات التي يمكن أن يصل إليها الخاطفون، وكانت عمليات تفتيش المسافرين تتمّ على أيدي العاملين مع المخطّطين، بغية السماح لأشخاص معيّنين بإدخال مواد معيّنة الى الطائرات.
فمن كان مسؤولاً عن أمن المطارات الثلاثة التي انطلق منها الخاطفون المزعومون؟
المسؤولة كانت شركة آي سي تي إس الدولية لصاحبيها عزرا هاريل ومناحيم أتزمون، وكلاهما يهوديّان إسرائيليّان، ومعظم الموظّفين فيها كانوا من العملاء السابقين لجهاز شين بيت الإسرائيلي. أليست هذه الشركة هي التي سمحت لـ19 خاطفاً عربياً في مطاري لوغان في بوسطن ونيووارك في نيوجرسي، بإدخال أدوات حادّة وحتى أسلحة نارية الى الطائرات؟ أو أن شيئاً مريباً قد حصل؟
ومن المعروف أن مناحيم أتزمون أمين الصندوق السابق في حزب الليكود، قد تورّط في فضيحة سياسية مع أولمرت وغيره من القياديين في حزب الليكود، وقد حوكم بتهم الفساد وتزوير الوثائق وغير ذلك.
معرفة مسبقة
أ ـ حادث مقبرة غوميل تشيزر؛ في شهر "أكتوبر" 2000، أي قبل حوالى عشرة أشهر من حصول هجمات 11-9، كان ضابط متقاعد في الجيش الإسرائيلي يزرع نبات اللّبلاب في مقبرة غوميل تشيزد في شارع جبل الزيتون في ولاية نيوجرسي قرب مطار نيووارك، والمقبرة يهودية. هذا الرجل سمع شخصين يتحدّثان العبرية، واسترعى ذلك انتباهه، فقبع وراء جدار وبدأ يستمع الى حوارهما. وبعد وقت قصير، وصلت سيارة الى قربهما، ونزل رجل كان جالساً على المقعد الخلفي في السيارة لإلقاء التحيّة عليهما، وبعد تبادل السلام، قال الرجل الثالث؛ سوف يعرف الأميركيون معنى العيش مع إرهابيين، بعد أن تصطدم الطائرات بالمبنيين في "سبتمبر".
وسارع الرجل الذي استمع الى هذا الحوار الى إبلاغ مكتب إف بي آي بما سمعه مرّات عدّة، لكنه كان يواجه دائماً بالتجاهل والاهمال، ولم يتم القيام بأي عمل ولم يجر أي تحقيق في الأمر.
ب ـ المواطنون الإسرائيليون تلقّوا تحذيرات مسبقة؛ اعترفت شركة أوديغو لنقل الرسائل السريعة، وهي شركة إسرائيلية، بأن اثنين من موظّفيها تلقّيا رسائل فورية تنذرهم من حصول هجوم قبل ساعتين من اصطدام الطائرة الأولى بأحد البرجين، وهذا التحذير لم يمرّر الى السلطات التي كان في وسعها إنقاذ آلاف الناس. ولولا هذا التحذير المسبق، لكان قضى نحو 400 إسرائيلي في الهجمات، في حين أن خمسة فقط من الإسرائيليين قتلوا آنذاك، وهذا أمر مثير للاستغراب والدهشة.
ج ـ تحذيرات مسبقة من شركة غولدمان ساكس؛ في 10 "سبتمبر" 2001، حذّر فرع الشركة في طوكيو موظّفيه الأميركيين بضرورة الابتعاد عن الأبنية المرتفعة في الولايات المتحدة.
د ـ شركة Zim الإسرائيلية للشحن البحري حذّرت مسبقاً؛ قامت شركة Zim الإسرائيلية بإخلاء مكاتبها في البرج الشمالي من مركز التجارة العالمية ومساحته عشرة آلاف قدم مربعة قبل أسبوع من وقوع الهجمات وألغت عقد الايجار، والحكومة الإسرئيلية تمتلك 49% من أسهم هذه الشركة. وكان عقد الايجار سارياً حتى نهاية العام 2001، وخسرت الشركة مبلغ 50 ألف دولار بسبب إلغاء عقد الايجار. وقد تمّ نقل عميل إف بي آي مايكل ديك من مركزه كرئيس للجنة التحقيق في التحرّكات الإسرائيلية المشبوهة. وأفادت مصادر مطّلعة أن الإسرائيليين نقلوا المتفجّرات بعدما تركت Zim المجمّع.
التجسّس الإسرائيلي حول الهدف
قبيل 11-9-2001 تمّ وقف حوالى 140 إسرائيلياً بتهمة التجسّس، وادّعى بعضهم بأنهم طلاب فنون، وكان هؤلاء المتّهمون تسلّلوا الى قواعد عسكرية ومراكز للأمن السرّي، ومراكز الجمارك، ووزارة الداخلية، ومراكز الشرطة، ومكاتب النيابات العامة، والمكاتب الحكومية، وحتى المنازل الخاصة ببعض أعضاء الكونغرس. وبعضهم خدم في أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، ووحدات التنصّت والمراقبة الإلكترونية، ووحدات المتفجّرات. وكان ستّون من المشبوهين الإسرائيليين يعملون لدى شركة أمدوكس الإسرائيلية التي تزوّد الولايات المتحدة بتسجيلات للمكالمات الهاتفية.
بعد الهجمات جرى اعتقال أكثر من ستين إسرائيلياً بتهم خرق قوانين الهجرة، وكان عدد منهم من عناصر الجيش الإسرائيلي. وهناك أيضاً خمسة منهم عرفوا باسم الإسرائيليون الراقصون كانوا ضبطوا وهم يلتقطون صوراً في أماكن مختلفة، ويحتفلون فور وقوع الهجمات. وقال أحدهم ويدعى سيفان كورتزبرغ فور اعتقالهم؛ نحن إسرائيليون، لا مشكلة لديكم معنا، إن مشاكلكم هي مشاكلنا أيضاً، الفلسطينيون هم المشكلة.
ويقول شهود إن هؤلاء شكّلوا فريق عمل للتصوير والتوثيق قبل اصطدام الطائرة الأولى بأحد البرجين.
أنظمة برامج بيتش الحاسوبية
معظم أنظمة البرامج الحاسوبية "الكمبيوترية" الوطنية التي كان يجب أن تلحظ أحداثاً، مثل عمليات اختطاف الطائرات، كانت من نوع بيتش، وكان اليهودي مايكل غوف مديراً للتسويق لدى بيتش، وقد عمل سابقاً لدى شركة غارديوم الإسرائيلية للمعلومات. هذه الشركة كانت مموّلة من قبل شركة سيدار وشركة فيريتاس وغيرهما من المؤسّسات المموّلة من قبل الموساد. وهذا يعني أن مايكل غوف الذي كان يتلقّى معلومات من عملاء الموساد، كان في الوقت عينه يعمل مع شركاء لبنانيين مسلمين في شركة بيتش.
والسؤال هو؛ لماذا ترك غوف المحامي الناجح، عمله في شركة مشهورة للمحاماة، لينتقل الى شركة بيتش العادية للبرامج الكمبيوترية التي يملكها لبناني وسعودي؟ أما الجواب فهو أن الموساد هو الذي طلب منه ذلك، من أجل مصلحة الشعب اليهودي وخيره. وبرامج بيتش المبيعة للدوائر الأمنيّة والحكومية في الولايات المتحدة كانت مليئة بالأخطاء التي أدّت الى الفشل الذريع في 11 أيلول "سبتمبر" 2001. ومعلوم أن والد غوف وجدّه، كانا من كبار المسؤولين في المحافل الماسونيّة.
التحقيق في هجمات
11-9في أيد إسرائيلية
ما زاد في الطين بلّة، أن الشبكة الاجرامية اليهودية سارعت فور حصول هجمات 11 أيلول "سبتمبر" الى العمل بنشاط، من وراء الكواليس، لعرقلة أي تحقيق قانوني وسليم لمعرفة حقيقة ما حصل في ذلك اليوم المشؤوم وبالتالي الحؤول دونه ومنعه. كان همّ المسؤولين في تلك الشبكة، الاشراف الشامل والتام على عملية التحقيق كي يكونوا قادرين، في كل لحظة، على تغطية جميع الأدلّة التي يمكن أن تكشف عن علاقة اليهود بالجريمة، ونجحوا في إقناع الادارة الأميركية في تكليف قضاة ومحقّقين يهود فقط في إجراء التحقيقات، وهم؛ ألان هيلرستين، مايكل موكاسي، مايكل تشيرتوف، كينيث فينبرغ، شايلا بيرنباوم، بنجامين تشيرتوف ¨"إبن عم مايكل تشرتوف"، وستيفان كوفمان، وجميعهم من اليهود المتشدّدين.
كذلك تمّ وضع مسؤولين إداريين وسياسيين في مواقع حسّاسة، كانت لهم اليد الطولى في توجيه التحقيقات بعد الهجمات ومنهم؛ الحاخام دوف زاخايم، ريتشارد بيرل، بول وولفوتز، دوغلاس فيث، إليوت أبرامز، مارك غروسمان وآري فليشر.
والجدير ذكره هو أن الخاطف محمد عطا يقودنا مباشرة الى هذه الشبكة الاجرامية قبل أسبوع واحد من حصول الهجمات، عندما زار مع عدد من زملائه الخاطفين سفينة سياحية في فلوريدا، ولا يعرف أحد لماذا، ولم يتمّ إجراء أي تحقيق في الأمر. والسؤال هو من يملك هذه السفينة؟ إنه جيك أبراموف اليهودي المتطرّف، وهو مسؤول سابق في إدارة بوش، ومتورّط في العديد من فضائح الفساد والاحتيال والتهرّب من دفع الضرائب. وفي وقت لاحق، تبيّـن أن آدم يحيى غادان، المعروف باسم عزام الأميركي، والناطق باسم تنظيم القاعدة، والذي أطلق عدداً من شرائط الفيديو يهدّد فيها العالم والأميركيين، والوارد اسمه على لائحة إف بي آي للمطلوبين، هو يهودي واسمه الحقيقي آدم بيرلمان من كاليفورنيا.
كذلك، اكتشفت أجهزة الأمن اللبنانية مؤخّراً، أن علي الجرّاح ابن عم الخاطف زياد الجرّاح عميل لدى الموساد الإسرائيلي منذ 25 سنة.
نتنياهو هو المهندس
يعتبر بنيامين نتنياهو مهندس هجمات 11-9، من خلال إدارته عمليات الموساد ـ الـشين بيت المشتركة، فهو كان رئيساً لحكومة إسرائيل في ذلك الوقت، وهو صاحب تاريخ طويل في التورّط في عمليات إجرامية. وحزب الليكود الذي ينتمي إليه هو خليفة منظّمة أرغون الارهابية، وهو نشر كتاباً في الثمانينيات من القرن الماضي بعنوان؛ الارهاب؛ كيف يستطيع الغرب الفوز؟.
«الموساد» هو الفاعل
الرئيس الإيطالي الأسبق فرانشيسكو كوسيغا الذي كشف عن وجود عملية غلاديو، أعلن في حوار مع صحيفة كوريري دي لا سييرا أن هجمات أيلول "سبتمبر" تمّت بإدارة من الموساد، وأن هذا الأمر أصبح معروفاً من قبل وكالات الاستخبارات في العالم. وأضاف كوسيغا "جميع وكالات الاستخبارات في أميركا وأوروبا تعرف جيداً أن الهجمات الارهابية الكارثية، كانت من تدبير جهاز الموساد وتخطيطه، بالتعاون مع أصدقاء إسرائيل في أميركا، بغية توجيه الاتهام الى الدول العربية، ومن أجل حثّ القوى الغربية على المشاركة في الحرب في العراق وأفغانستان" .وبهذا نجد ان اليهود مثل الحشرات المضرة يجب ابادتهم جميعا كما فعل هتلر .....بالعبري

חרקים מזיקים ליהודים צריך להיות מחוסל, כמו היטלר
 
شكرا اخي الأمير على اضافتك...
نعم يجب ان يبكوا على الفلسطنيين وليس على ما حدث لهم .........ويبكو ايضا عن الضحايا الذين قتلو في احداث 11-9 -2001 بسبب اليهود الحشرات
ويكفيهم لعب دور الضحايا والمساكين
 

السلام عليكم
حتى الادارة الامريكية تعلم ذلك
ولكن لا عجب لان الادارة الامريكية تحت سيطرة الصهاينة وجماعات الظغط الصهيوامريكية
الموساد تعمل وتعمل وتجرم
ولكن من سيحاسبها على ذلك
لذا القوي هو من يدير الصراع وهو من يتحكم في زمام الامور
كما يوجد العديد من الادلة تتثبت دلك وهي بكثرة
ولكن يبقى السؤال مطروح

شكرا اختي البسكرية
وفقك لله
 
السلام عليكم
حتى الادارة الامريكية تعلم ذلك
ولكن لا عجب لان الادارة الامريكية تحت سيطرة الصهاينة وجماعات الظغط الصهيوامريكية
الموساد تعمل وتعمل وتجرم
ولكن من سيحاسبها على ذلك
لذا القوي هو من يدير الصراع وهو من يتحكم في زمام الامور
كما يوجد العديد من الادلة تتثبت دلك وهي بكثرة
ولكن يبقى السؤال مطروح

شكرا اختي البسكرية

وفقك لله

نعم هم داء دون دواء فقد تغلغلو في كل اجهزة العالم ....وهاهم اليوم يتوجون اسيادا للعالم رغم حقارتهم ودناءتهم يتصرفون كما يريدون ولا أحد يجرأعلى محاسبتهم ..ما عدا الله عز وجل..........شكرا فؤاد على المرور
 
نعم هم داء دون دواء فقد تغلغلو في كل اجهزة العالم ....وهاهم اليوم يتوجون اسيادا للعالم رغم حقارتهم ودناءتهم يتصرفون كما يريدون ولا أحد يجرأعلى محاسبتهم ..ما عدا الله عز وجل..........شكرا فؤاد على المرور
السلام عليكم
وهذا شي مؤسف جدا
ولكن حان الان ان يحدث التغيير
حان الان زوال هؤلاء
نعم اتي يومهم لا محالة
ومادام هناك اشراف في هذه الامة فلنن نخاف
ومهماا كان هؤلاء الاشراف
سواء الدولة التركية او الجمهورية الايرانية
وبعض الشي سورية
وبعض الحركات الاسلامية مثل حماس وحزب الله


فهم شوكة تعيق الكيان الصهيوني على التقدم واحراز الكثير من الامور
شكرا​
 
تاريخ اسرائيل كله نجس ووسخ من يوم ولادة الكيان العبري في فلسطين
الى يومنا هذا والملاحظ والمتتبع لهذا الكيان يجده يقوى ويتطور بجرائمه
المدعومة من امريكا والعرب للاسف
وعندما اقول العرب اقصد جواسيس الموساد
لان اسرائيل ترتكز في كل جرائمها على هذا الجهاز المخابراتي
الذي لولا عملاء العرب لما وصل الى ماوصل اليه الان
وتبقى احداث 11 سبتمبر من بين خططها والتي افرزت المزيد والمزيد من التوسع الصهيوني
والانتشار الفضيع للقواعد العسكرية الامريكية في دول العالم العربي والاسلامي
احتلال بشكل اخر
اما العرب فاكتفوا بهذا ايراني وهذا من ال سعود...............
 
من الممكن جدا ان يكون اليهود متورطون بشكل مباشر في تدمير برجي التجارة العالمي في نيويورك و لكنهم رغم هذا لا يتفاخرون بفعلتهم امام العالم و يبعدون التهمة عنهم لانهم يعرفون عواقب ان يشوهوا دينهم المزيف اصلا و لكن المصيبة فينا نحن العرب و المسلمين الذين فرح اغلبنا و هلل لذلك العمل الذي قتل فيه ابرياء كثر و اطفال كثر و خرج المسلمين للشوارع رافعين علامات النصر كأن القدس حررت من الصهاينة و نقلت فضائيات الغرب صور لمسلمين و عرب يتفاخرون بالهجوم على نيويورك و يفرحون لموت نساء و اطفال بداخل البرجين..
و بخرج علينا بن لادن و قاعدته يعلنون مسؤوليتهم عن العمل و يتباهون به و ينسبون الفعل لأنفسهم و زاد فرح الاغلبية منا بهذا و لم نكن ندرك عواقب ذلك و خرج علينا بعض ممن يسمون مشايخ لدى البعض و يعطون للعملية بعدا اسلاميا و دينيا و يستشهدون بآيات القرآن الكريم و يبحثون و يبحثون الى ان يجدون هذا في اية من سورة التوبة..
(أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)- [التوبة:109].
و يفسرون الاية على هواهم و يقولون رقم الشارع الذي يتواجد فيه البرجين هو 109 و هو موافق لرقم الاية في سورة التوبة و يزيدون في عبقريتهم العجيبة و يربطون بين الجزء الحادي عشر الذي تتواجد فيه الآية و الحادي عشر سبتمبر .ثم يكملون ذلك بقولهم ان مكان البرجين كان يسمى قديما جرف هار و به زاد تأكيدهم بان المقصود بجحرف هار التي ذكرت في كتاب الله كان برجي التجارة العالمي في نيويورك...و زاد اعتزازنا بهذا العمل الذي قتل ابرياء كثر و لم يكن لدينا بعد النظر ..
هنا الفرق بيننا و بينهم نحن عاطفيون و غير عمليين بينما هم عمليين و يحفرون لنا الحفر لنسقط بها و نحن نتبنى كل ما يضرنا .شوهنا صورتنا و صورة المسلمين لدى غيرنا و تبنينا عمل اجرامي قام به عدونا الاول الذي نفض يديه من جريمته..
أنظروا ماذا جنينا من كل هذا كل العالم يخاف من الاسلام بسبب افعال لا تمت للاسلام بصلة اصبح الفلسطينيون في نظر العالم ارهابيين يريدون ابادة اليهود بينما اصبح اليهود الصهاينة ضحايا يريدون العيش بسلام و هم مهددون من قبل المسلمين و يجب الوقوف معهم و هذا رغم كل جرائمهم على مر العصور لكنهم لا يتفاخرون بها و يشهرون لها...
 
هم ليس لهم عهد و لا ميثاق

يفعلون اي شيء حتى و لو تعارض مع مصالح حلفائهم

شكرا على الموضوع
 
شكرا الاخت البسكرية
على الموضوع
منذ مدة ونحن نحاول جاهدين في هذا المنتدى
ابراز هذه الحقيقة
وهي
ان الصهاينة اخبث اهل الارض
وان هتلر كان على صواب عندما احرقهم
وان كل الشر مصدره بني صهيون


لكن مع الاسف طلع علينا بعض السذج
قالوا ان ايران اكثر خطر من الصهاينة
و وجدنا انفسا امام جيل يعشق امريكا
كما يعشقها الحكام
جيل يدافع عن الصهاينة باسم الاسلام
كما يفعل الخونة ايام صلاح الدين
هذا حالنا
تمنيت من ادراة المنتدى ان تثبت المواضع
الخاصة بجرائم الصهيونية
حتى يتعلم الاطفال الكبار والصغار ذلك
طيب الله اوقاتكم
 
شكرا الاخت البسكرية
على الموضوع
منذ مدة ونحن نحاول جاهدين في هذا المنتدى
ابراز هذه الحقيقة
وهي
ان الصهاينة اخبث اهل الارض
وان هتلر كان على صواب عندما احرقهم
وان كل الشر مصدره بني صهيون

لكن مع الاسف طلع علينا بعض السذج
قالوا ان ايران اكثر خطر من الصهاينة
و وجدنا انفسا امام جيل يعشق امريكا
كما يعشقها الحكام
جيل يدافع عن الصهاينة باسم الاسلام
كما يفعل الخونة ايام صلاح الدين
هذا حالنا
تمنيت من ادراة المنتدى ان تثبت المواضع
الخاصة بجرائم الصهيونية
حتى يتعلم الاطفال الكبار والصغار ذلك
طيب الله اوقاتكم
السلام عليكم
ونعم الرأي
فقد اصبح الكثيرون يرجون افكار الصهاينة وما تقوم به من تشويه لصورة المقاومة وحزب الله بحجة انهم شيعة ويسبون الصحابة حيث افترء الكثير ب الاقوال
ونسال الله الهداية لهؤلاء المسلمون الذين يرجون لافكار الصهاينة
وربما ستتغير الامور ويصبح الكيان الصهيوني الصديق الحميم لنا وتصبح الجمهورية الايرانية العدو الاكبر والاخطر
يا الله
اللهم انصر الاسلام والمسلمين
اللهم عليك باهل الفتن بين المسلمين

شكرا اخي
 
تاريخ اسرائيل كله نجس ووسخ من يوم ولادة الكيان العبري في فلسطين
الى يومنا هذا والملاحظ والمتتبع لهذا الكيان يجده يقوى ويتطور بجرائمه
المدعومة من امريكا والعرب للاسف
وعندما اقول العرب اقصد جواسيس الموساد
لان اسرائيل ترتكز في كل جرائمها على هذا الجهاز المخابراتي
الذي لولا عملاء العرب لما وصل الى ماوصل اليه الان
وتبقى احداث 11 سبتمبر من بين خططها والتي افرزت المزيد والمزيد من التوسع الصهيوني
والانتشار الفضيع للقواعد العسكرية الامريكية في دول العالم العربي والاسلامي
احتلال بشكل اخر
اما العرب فاكتفوا بهذا ايراني وهذا من ال سعود...............
نعم العرب متورطون في كل جرائم اسرائيل ويعدون الممهدون لطريق اليهود لأداء اي جريمة وهذا.... طبعا لغباءهم...شكرا على مرورك المميز
 
من الممكن جدا ان يكون اليهود متورطون بشكل مباشر في تدمير برجي التجارة العالمي في نيويورك و لكنهم رغم هذا لا يتفاخرون بفعلتهم امام العالم و يبعدون التهمة عنهم لانهم يعرفون عواقب ان يشوهوا دينهم المزيف اصلا و لكن المصيبة فينا نحن العرب و المسلمين الذين فرح اغلبنا و هلل لذلك العمل الذي قتل فيه ابرياء كثر و اطفال كثر و خرج المسلمين للشوارع رافعين علامات النصر كأن القدس حررت من الصهاينة و نقلت فضائيات الغرب صور لمسلمين و عرب يتفاخرون بالهجوم على نيويورك و يفرحون لموت نساء و اطفال بداخل البرجين..
و بخرج علينا بن لادن و قاعدته يعلنون مسؤوليتهم عن العمل و يتباهون به و ينسبون الفعل لأنفسهم و زاد فرح الاغلبية منا بهذا و لم نكن ندرك عواقب ذلك و خرج علينا بعض ممن يسمون مشايخ لدى البعض و يعطون للعملية بعدا اسلاميا و دينيا و يستشهدون بآيات القرآن الكريم و يبحثون و يبحثون الى ان يجدون هذا في اية من سورة التوبة..
(أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)- [التوبة:109].
و يفسرون الاية على هواهم و يقولون رقم الشارع الذي يتواجد فيه البرجين هو 109 و هو موافق لرقم الاية في سورة التوبة و يزيدون في عبقريتهم العجيبة و يربطون بين الجزء الحادي عشر الذي تتواجد فيه الآية و الحادي عشر سبتمبر .ثم يكملون ذلك بقولهم ان مكان البرجين كان يسمى قديما جرف هار و به زاد تأكيدهم بان المقصود بجحرف هار التي ذكرت في كتاب الله كان برجي التجارة العالمي في نيويورك...و زاد اعتزازنا بهذا العمل الذي قتل ابرياء كثر و لم يكن لدينا بعد النظر ..
هنا الفرق بيننا و بينهم نحن عاطفيون و غير عمليين بينما هم عمليين و يحفرون لنا الحفر لنسقط بها و نحن نتبنى كل ما يضرنا .شوهنا صورتنا و صورة المسلمين لدى غيرنا و تبنينا عمل اجرامي قام به عدونا الاول الذي نفض يديه من جريمته..
أنظروا ماذا جنينا من كل هذا كل العالم يخاف من الاسلام بسبب افعال لا تمت للاسلام بصلة اصبح الفلسطينيون في نظر العالم ارهابيين يريدون ابادة اليهود بينما اصبح اليهود الصهاينة ضحايا يريدون العيش بسلام و هم مهددون من قبل المسلمين و يجب الوقوف معهم و هذا رغم كل جرائمهم على مر العصور لكنهم لا يتفاخرون بها و يشهرون لها...
تدخل مميز ....كعادة ...اخي تشي
نعم الجهل السياسي... والغباء... والعاطفة ...هم من أوصلونا الى ما نحن فيه فنحن نتفاخر بمن قتلهم اعداءنا....صحيح قد يقول البعض كلهم مثل بعضهم فهم أيضا ضد الاسلام....لكن اين هي معاني الانسانية...
 
هم ليس لهم عهد و لا ميثاق


يفعلون اي شيء حتى و لو تعارض مع مصالح حلفائهم


شكرا على الموضوع

هم ليس لهم حلفاء ....قوم غدارين=אין להם ברית .... אנשים
شكرا فؤاد على المرور
 
شكرا الاخت البسكرية
على الموضوع
منذ مدة ونحن نحاول جاهدين في هذا المنتدى
ابراز هذه الحقيقة
وهي
ان الصهاينة اخبث اهل الارض
وان هتلر كان على صواب عندما احرقهم
وان كل الشر مصدره بني صهيون

لكن مع الاسف طلع علينا بعض السذج
قالوا ان ايران اكثر خطر من الصهاينة
و وجدنا انفسا امام جيل يعشق امريكا
كما يعشقها الحكام
جيل يدافع عن الصهاينة باسم الاسلام
كما يفعل الخونة ايام صلاح الدين
هذا حالنا
تمنيت من ادراة المنتدى ان تثبت المواضع
الخاصة بجرائم الصهيونية
حتى يتعلم الاطفال الكبار والصغار ذلك
طيب الله اوقاتكم

شكرا شيخ اوسامة على مرورك المميز ....
اسرائيل هي خطر على العالم هذا دون ادنى شك
اما ايران فهي قوة قادمة من بعيد لتغيير موازين القوى في العالم ولا يمكن ابدا مقارنة اسرائيل القذرة(ישראל מלוכלך) بايران حتى وان كانت افعال الشيعة الدينية منبوذة لدينا نحن كالسنة ..
 
ان الصهاينة اخبث اهل الارض
وان هتلر كان على صواب عندما احرقهم
وان كل الشر مصدره بني صهيون
=======================
كما قال الاخ اسامة-----
اشكرك اختى البسكرية على هذا الموضوع الهام
واتمنى لكى المزيد-----
وشكرا----
 
بارك الله فيكي اختي البسكرية علي طرح هادا الموضوع

المشكلة ليست في اليهود او امريكا او الغرب المشكلة فينا نحن أمة محمد
صلي الله عليه وسلم

إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
ونبدأ بمحاسبة أنفسنا

هل نحن أهل للنصر الآن ؟ هل الدين هو أساس اهتمام الناس و الشباب بالذات ؟هل نحافظ على الصلوات في أوقاتها ؟

- هل لباس النساء و البنات من حولي شرعيا يرضي الله ؟

- هل نتعامل بالصدق و الأمانة و نتعاون مع بعضنا البعض ؟

- هل نتلو كتاب الله تلاوة صحيحة ؟ هل نتدبره ؟ هل نعمل بما فيه ؟

أسئلة كثيرة لابد من الإجابة عليها ، و لابد من وقفة مع النفس لنبدأ الإصلاح حتى لو أخذ وقتا ، لا يهم ، المهم أن

نبدأ بحماس و أبدأ بنفسي ، هل أنا أهل لنصر الله ، و أسأل نفسي و أحاسبها و أصلح أي تقصير !!

اللهم وحد كلمة المسلمين و ردهم إلى الدين ردا جميلا ، اللهم لا تجعلنا كغثاء السيل ، اللهم أنزل الرعب في قلوب

أعدائنا ومد المسلمين بمدد من عندك و ثبتهم و انصرهم على أعدائهم
 
راأيي هو أن إسرائيل باقية الي مدة زمنية طويلة في ظل السكون الرهيب للأمة العربية
 
اسرائيل تزوجت بالعرب يا الخاوة
تحبوا ولا تكرهوا راكم مكلاسيين قاع مع لمادامات دركا

 
شكرا لك على الموضووووع
 
العودة
Top