الاستعارة هي : تشبيه بليغ حذف أحد طرفيه . لاحظ الفرق بين : محمد أسد - رأيت أسداً يتكلم - محمد يزأر وهو يفترس الأعداء . أنـواع الاستعـارة : 1. استعارة تصريحية : وهىالتي حُذِفَ فيها المشبه(الركن الأول) وصرح بالمشبه به . مثل : نسي الطين ساعةأنه طين .. شبه الشاعر الإنسان بالطين ثم حذف المشبه (الإنسان)وذكر المشبه به (الطين)على سبيل الاستعارة التصريحية . 2. استعارة مكنية : وهى التي حُذِفَ فيهاالمشبه به(الركن الثاني) وبقيت صفة من صفاته ترمز إليه . مثل : حدثني التاريخ عنأمجاد أمتي فشعرت بالفخر والاعتزاز . المحذوف المشبه به ، فالأصل : التاريخيتحدث كالإنسان ، ولكن الإنسان لم يذكر وإنما ذكر في الكلام ما يدل عليه وهو قوله : حدثني (فالدليل على أنها استعارة : أن التاريخ لا يتكلم). ومثل ماسبق : طارالخبر في المدينة .. استعارة مكنية فلقد صورنا الخبر بطائر يطير ، وحذفنا الطائر سر جمال الاستعارة : (التوضيح أو التشخيص أو التجسيم ) . الكناية : تعبيراستعمل في غير معناه الأصلي(الخيالي) الذي وضع له مع جواز إرادة المعنى الأصلي (الحقيقي) . مثال
أبي نظيف اليد) من الواضح أن المعنى الحقيقي هنا ليس مقصوداًوهو معنى غسل اليد و نظافتها من الأقذار ، وإنما يقصد المعنى الخيالي الملازم لذكرهذه العبارة الذي يتولد ويظهر في ذهننا من: (العفة أو الأمانة، أو النزاهة أوالترفع أو نقاء الضمير..) . مثال آخر: قال تعالى (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُعَلَى يَدَيْهِ)(الفرقان: من الآية27) . أنواع الكناية : 1 – كناية عنصفة:وهى التي يكنى بالتركيب فيها عن صفة لازمة لمعناه (كالكرم – العزة – القوة – الكثرة). مثال : قال تعالى
وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَىعُنُقِكَ(كناية عن صفة البخل) وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ(كناية عن صفةالتبذير) 2 – كناية عن موصوف : وهى التي يكنى بالتركيب فيها عن ذات أو موصوف (العرب – اللغة – السفينة) وهى تفهم من العمل أو الصفة أو اللقب الذي انفرد بهالموصوف . مثال
فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ ) كناية عن سيدنا يونس . قال الشاعر : يا ابنة اليم ما أبوك بخيل كناية عن السفينة . 3– كناية عن نسبة : وهى التي يصرح فيها بالصفة ولكنها تنسب إلى شيء متصلبالموصوف (كنسبته إلى الفصاحة – البلاغة – الخير) حيث نأتي فيها بصفة لا تنسب إلىالموصوف مباشرة بل تنسب إلى شيء متصل به ويعود عليه . مثال : قال الشاعر : أبونواس في مدح والي مصر : :yahoo:
فما جازه جود ولا حل دونه ولكن يسير الجود حيثيسير فقد نسب الجود إلى شيء متصل بالممدوح وهو المكان الذي يوجد فيه ذلك الممدوح مثال : الفصاحة في بيانه والبلاغة في لسانه كناية عن نسبة هذا الشخص إلىالفصاحة ؛ لأنها في بيانه وإلى البلاغة ؛ لأنها في لسانه . سر جمال الكناية : الإتيان بالمعنى مصحوبا بالدليل عليه في إيجاز وتجسيم. س : كيف أفرق بين الكنايةوالاستعارة ؟ جـ : الفرق أن في الاستعارة هناك قرينة تمنع وجود المعنى الحقيقي،فحين أقول: رأيت أسداً يحكي بطولاته ، فـ( أسد ) هنا استعارة، والقرينة (يحكي) وهذهالقرينة مانعة لإرادة المعنى الحقيقي ، فلا يوجد أسد يحكي أو يتكلم ، بينما فيالكناية لا توجد قرينة تمنع وجود المعنى الحقيقي، فحين أقول : (سعيد يده طويلة) فيجوز إرادة المعنى الحقيقي وهو طول اليد ، كما يجوز إرادة المعنى الخيالي الذييختفي خلف المعنى الحقيقي و هو أنه لص . المجاز المرسل : هو اللفظ المستعمل فيغير ما وضع له لعلاقة غير المشابهة ، ويجب أن تكون هناك قرينة تمنع المعنى الأصليللفظ . أو هو كلمة لها معنى أصلي لكنها تستعمل في معنى آخر على أن يوجد علاقةبين المعنيين دون أن تكون علاقة مشابهة ، وتعرف تلك العلاقة من المعنى الجديدالمستخدمة فيه الكلمة . مثال لذلك : " قبضنا على عين من عيون الأعداء" فلفظ "عين " هنا ليس المقصود منها العين الحقيقية وإنما المقصود منها الجاسوس ، و القرينةالتي تمنع المعنى الأصلي للفظ هنا أنه لا يمكن القبض على العين فقط دون بقية جسدالجاسوس ! س : لماذا سمي المجاز بالمجاز المرسل ؟ جـ : سمي المجاز بالمجازالمرسل ؛ لأنه غير مقيد بعلاقة واحدة ، كما هو الحال في الاستعارة المقيدة بعلاقةالمشابهة فقط ، ولأن علاقاته كثيرة . وعلاقات المجاز المرسل كثيرة أهمها:
1 - الجزئية : عندما نعبر بالجزء ونريد الكل . قال تعالى: (فتحرير رقبة مؤمنة) فكلمة (رقبة ) مجاز مرسل علاقته الجزئية ؛ لأنه عبر بالجزء (الرقبة)وأراد الكل (الإنسانالمؤمن) . قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( أصدق كلمةٍ قالها شاعر كلمة لبيد : ألا كُلُّ شيءٍ ما خلا الله باطلُ ) فــ ( كلمة) مجاز مرسل علاقته الجزئية ؛ لأنهعبر بالجزء (كلمة) وأراد الكل (الكلام) .
2 – الكلية : عندما نعبر بالكلونريد الجزء . قال تعالى: (يجعلون أصابعهم في آذانهم) فــ ( أصابعهم) مجاز مرسلعلاقته الكلية ؛ لأنه عبر بالكل (أصابعهم)وأراد الجزء (أناملهم أي أطراف أصابعهم) . شربتُ ماء زمزم . فــ ( ماء زمزم) مجاز مرسل علاقته الكلية ؛ لأنه عبر بالكل (ماء زمزم)وأراد الجزء (زجاجة ماء مثلاً) .
3 – المحلّية : عندما نعبر بلفظالمحل ونريد الموجود فيه قال الشاعر : بلادي وإن جارت عليّ عزيزة وقومي وإن ضنواعليّ كراما فــ ( بلادي) مجاز مرسل علاقته المحلّية ؛ لأنه ذكر البلاد وأرادأهلها فالعلاقة المحلية . قال تعالى: (واسأل القرية) فــ ( القرية) مجاز مرسلعلاقته المحلّية ؛ لأنه ذكر القرية وأراد أهلها الذين محلهم ومكانهم القرية ،فالعلاقة المحلية .
4 – الحاليّة : عندما نعبر بلفظ الحال ونريد المكاننفسه. مثل : (إِنَّ الْأبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ) فقد استعمل (نعيم) وهو دال علىحالهم، وأراد محل ومكان النعيم وهو الجنة. نزلتُ بالقوم فأكرموني .المجاز المرسلفي كلمة القوم ؛ لأن القوم لا يُنزل بهم ، وإنما يُنزل في المكان الذي يسكنه القوم، فذكر الحال وهو (قوم) وأراد المحل وهو المكان .
5 – السببية : وهي تسمية الشيءباسم سببه ، أو عندما نعبر بالسبب عن المسبَّب.
(رعت الماشية الغيث) المجاز فيكلمة : الغيث ، فهي في غير معناها الأصلي ؛ لأن الغيث لا يرعى ، وإنما الذي يرعىالنبات. حيث أن الغيث سبب للنبات فعُبِّر بالسبب عن المسبَّب .
6 – المسبَّبِيّة : وهي تسمية الشيء باسم ما تسبب عنه. قال تعالى : ( هُوَ الَّذِييُرِيكُمْ آيَاتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُم مِّنَ السَّمَاء رِزْقًا ..) المجاز في كلمة : رزقًا ، فهي في غير معناها الأصلي ؛ لأن الذي ينزل من السماء المطر وليس الرزق،وعبر بالرزق عن المطر؛ لأن الأول (الرزق)متسبب عن الثاني(المطر) .
7 - اعتبار ماكان : بأن يستعمل اللفظ الذي وضع للماضي في الحال . قال تعالى : ( وآتوا اليتامىأموالهم ..) المجاز في كلمة : اليتامى ، فهي في غير معناها الأصلي ؛ لأن اليتيم وهو : من فقد والده قبل الرشد لا يأخذ ماله ، وإنما يأخذ المال عندما يتجاوز سن اليُتْمويبلغ سن الرشد ، فاستعملت كلمة يتامى وأريد بها الذين كانوا يتامى ، بالنظر إلىحالتهم السابقة .
8 - اعتبار ما سيكون : بأن يستعمل اللفظ الذي وضع للمستقبل فيالحال . قال تعالى : ( إنَّكَ ميتٌ وإنهم ميتون ) المجاز في كلمة : ميتٌ ، فهيفي غير معناها الأصلي ؛ لأن المخاطب بهذا هو النبي - صلى الله عليه وسلم - وقد خوطببلفظ (ميت) وهو لا يزال حيًا بالنظر إلى ما سيصير إليه أي باعتبار ما سيكون. قالتعالى: (إنّي أراني أعصر خمراً) أي عصيراً سيتحول إلى الخمر، إذ هو حال العصر لايكون خمراً . سر جمال المجاز : الإيجاز و الدقة في اختيار العلاقة مع المبالغةالمقبولة . المحسنات البديعية : هي من الوسائل التي يستعين بها الأديب لإظهارمشاعره وعواطفه ، وللتأثير في النفس ، وهذه المحسنات تكون رائعة إذا كانت قليلة ومؤدية المعنى الذي يقصده الأديب ، أما إذا جاءت كثيرة ومتكلفة فقدت جمالها وتأثيرها و أصبحت دليل ضعف الأسلوب ، وعجز الأديب . تذكر أن : المحسنات تسمىأيضاً : الزينة اللفظية - الزخرف البديعي - اللون البديعي - التحسين اللفظي.
1 - الطباق : هو الجمع بين الكلمة وضدها في الكلام الواحد . وهو نوعان : أ. طباقإيجابي : إذا اجتمع في الكلام المعنى وعكسه ، مثل : (لا فضل لأبيض على أسود إلابالتقوى). ب. طباق سلبي : هو أن يجمع بين فعلين أحدهما مثبت ، والآخر منفي ، أوأحدهما أمر و الأخر نهي . مثل : (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَوَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ) (الزمر: من الآية9) .
2 - المقابلة : هي أن يؤتىبمعنيينأو أكثر أو جملة ، ثم يؤتى بما يقابل ذلك الترتيب . مثل : (وَيُحِلُّلَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِث) (الأعراف: منالآية157). الأثر الفني للتضاد والمقابلة : يعملان على إبراز المعنى وتقويتهوإيضاحه و إثارة الانتباه عن طريق ذكر الشيء وضده .
3 - الجناس :
?اتفاق أوتشابه كلمتين في اللفظ واختلافهما في المعنى ، وهو نوعان : أ - جناس تام (موجب) : و هو ما اتفقت فيه الكلمتان في أربعة أمور : نوع الحروف وعددها وترتيبهاوضبطها مثل
وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِمُونَ مَالَبِثُوا غَيْرَ سَاعَة) (الروم: من الآية55) ب - جناس ناقص (غير تام) : و هو مااختلف فيه اللفظان في واحد من الأمور الأربعة السابقة : نوع الحروف وعددها وترتيبهاوضبطها . مثل : أغترف و أعترف - عالم و المعالم – الصفائح والصحائف – عَبرةوعِبرة . سر جمال الجناس:أنه يحدث نغماً موسيقياً يثير النفس وتطرب إليه الأذن
التقويم النقدي خصائص أدب المنفى :
- الحنين إلى الوطن
- ذكر مآثر الوطني
- الإهتمام بالصورة الشعرية
- البكاء على فراق الأهل والمحبة
- طغيان مسحت (ظاهرة الحزن على القصيدة)
- النزعة الإنسانية
* مظاهر التجديد في القصيدة العربية المعاصرة:
- بناء القصيدة أو النص على وحدة التفعيلة دون تقيد بعدد التفعيلات في السطر
- تجلي الوحدة العضوية (الترابط بين وحدات النص أي أبيات النص ترابطا يستحيل معه التقديم أو التأخير)
- شيوع ظاهرة الرمز
- التعبير بالصورة الشعرية التي حلت محل البيان والبديع التقليدي
- الإهتمام أكثر بالمضمون أو المحتوى
- المزج بين بساطة اللغة والعمق الدلالي للألفاظ (إستخدام الألفاظ الموحية)
- شيوع النزعة التفاؤلية أو التشاؤمية
- النزعة الإنسانية
* خصائص أسلوب البشير الإبراهيمي:
- محافظ متأثر بمدرسة الصنعاء اللفظية التي تعني بإختيار الألفاظ وتزيين العبارة بألوان البيان والبديع دون إهمال المعنى
* أسلوب إبن خلدون:
- أسلوبه في الكتابة هو الأسلوب العلمي التأدب ومن أسسه إختيار الألفاظ والدقة
- الموضوعية
- الإكثار من المصطلحات
- الإجمال
- التفصيل
* مميزات أسلوب البوصيري:
- الرصانة والجزالة وحسن إستعمال البديع
- الإقتباس من القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف
- صدق العاطفة والإحساس
- بساطة الإفكار وتكرارها في بعض الأحيان
- إعتماده على وحدة البيت
- كثرة التضمين والبديع نتيجة عن توليد المعنى
* مميزات أسلوب إبن نباتة المصري:
- التقليد على مستوى الشكل والمضمون
- إعتماده على وحدة البيت (وهي استقلال كل بيت شعري بمعنه عما قبله ومن بعده من الأبيات)
- كثرة التضمين والبديع نتيجة عن توليد المعنى
* مميزات أسلوب القزويني:
- إعتماد أسلوب علمي مباشر
- إعتماد المصطلحات العلمية المناسبة لطبيعة الموضوع
- الإطالة والتفضيل وتكثيف مادة (المعلوت والإستشهادات نتيجة إتباعه طريقة الجمع
- خلو أسلوبه من الجمال الفني وغلبة الطابع السردي عليه
* مميزات أسلوب عبد الرحمن بن خلدون:
- إعتماد الطريقة العلمية في طرح الألإكار ومناقتها
- وضوح المعاني وترابطها
- سلامة التركيب وخلوه من الركاكة التي شاعت في عصره
-الإستعنة بألوان البيان والبديع بالقسم الذي يخدم الفكرة
* مميزات أسلوب محمد سامي البارودي:
- المزج ين التجربة الشعورية الصادقة وخاصية المعاكاة والتقليد وذلك لكونه متأثرا بفعول الشعراء
- وضوح الألفاظ وخلوها من العامية التي شاع ذكرها عند الشعراء السابقين خلال مرحلة الضعف كما أنها إمتداد للقاموس اللغوي القديم
- عباراته جزلة محكمة النسيج ليس فيها غموض أو إلتواء
- توظيف الصور بالقدر الذي يخدم المعنى
* مميزات أسلوب أحمد شوقي:
- محاكاة الشعراء القدامى في الشكل والمضمون
- إعتماد اللغة الراقية
- التجديد في الوزن والقافية
- سهولة اللغة والتراكيب
- إعتماد الوحدة الموضوعية (أي عدم المزوج من الموضوع الواحد)
- جودة المعاني
- تبنيه كمبادئ المدرسة الكلاسيكية
* مميزات أسلوب إيليا أبو ماضي:
- تبنيه لمبادئ الإتحاد الرومنسي الذي يدعوا إلى التجديد شكلا ومضمونا
- سهولة اللغة والبعد عن الغموض والتعقيد
- بروز النزعة الفاؤلية عنده
- بروز النزعة الإنسانية عنده
- توظيف عناصر الطبيعة لخدمة تجربة الشعورية
- ترابط أجزاء القصيدة من خلال الوحدة العضوية والموضوعية
- النظرة الفلسفية للإنسان والكون
* مميزات أسلوب صلاح عبد الصبور:
- التجديد في الشكل والمضمون
- إعتماد الرموز وحسن إنتقائها وإعطائها بعدا تراثيا
- توظيف الأسطورة
- إعتماد التكرار الذي يسهم في ترابط المعاني وجعلها نسيجا واحدا
* مميزات أسلوب أمل دنقل:
- السمو بالكلمات المألوف إلى متوى الكلمات المؤثرة
- إعتماد الرموز وذلك بتوظيف التاريخ الأدبي والسياسي إعطائها أبعادا جديدة
- الميل إلى التجديد العروض كتوظيف أكثر من بحر في قصيدة واحدة
- توفير الحياة العضوية والموضوعية في قصائده
* مميزات أسلةوب رشيد سليم الخوري:
- تبنيه لمبادئ الرابطة القلمية
- إستمد موضوعاته من الواقع السياسي والإجتماعي
- بروز النزعة القومية
- إعتماد الرمز كأداة التعبير
- صدق الشعور
- توهج العاطفة وبراعة التصوير
- التكرار سواء كان ذلك على مستوى الشك
- التكرار سواء كان ذلك على مستوى الشكل أو المضمون - إعتماد الصور والمحسنات في غير التكلف (وسائل لا غايات)
* مميزات محموددرويش:
- بساطة العبارة وعمق الفكرة - توظيف الرموز الأدبية والتارخية - إعتماد الصور البيانية التي توحي بالمعنى وتزيده جمال - إحياء العبارة وغلبةمسجه الحزن عليها * مميزت أسلوب محمد الصالح الباوية:
- تخطي الحدود الضيقةللغة وتحويلها من كونها مجرد آداب للتواصل إلى جمال فني مفعم بالتحدي - توظيفالرموز اللغوية - الإستعانة بألوان البيان التي يساهم في بناء المعاني - شيوعظاهرة التكرار لديه وهي ظاهرة مرتبطة بالحالة النفسية لديه * مميزات أسلوب نزارقباني:
- بروز النزعة القومية لديه - المزج بين الأدب والسياسة والتاريخ مذمةالموضوع - الميل إلى التكرار في المعاني والألفاظ - استعمال الألفاظالموحية - إعتماد الرموز وتنويعه بين التاريخي والديني - توظيف الألوانالبيانية بصورة عفوية لتخدم المعنى * مميزات أسلوب نازك الملائكة:
- التعبيرعن المواقف من خلال بناء شعري تصويري سردي - المزج بين اللغة البسيطة والعميقةذات الولالات الموحية - البناء الموسيقي الخادم للموقف والمتفاعل معه - ترابطأجزاء القصيدة من خلال إعتماد الوحدتين بين العضوية والموضوعية - إعتماد الرادفوالتضاد لتوضيح المعنى وتأكيده * مميزات أسلوب ميخائيل نعيمة:
- البساطةوالوضوح - الإعتماد على المقارنة والتعليل والمناقشة الخالية من التكلف - الإطناب في المعاني والألفاظ - توظيف الخيال لخدمة المعنى - إصدارالأحكام * مميزات أسلوب توفيق الحكيم:
- القدرة على توظيف اللغة العربيةتوظيفا ذرابيا - البراعة في إدارة الحوار الذي يعطي من خلاله إنسجاما وتماسكاعضويا - تحكمه في شخصياته وعدم ترك حرية التصرف لها - براعته في توظيف اللغةالمناسبة لكل شخصية * مميزات أسلوب شفيق الكمالي:
- بروز النزعة الإنسانيةالتفاؤلية لديه - إعتماد الرمز - التذكير بالبطولات والوقائع التاريخية معاسقاط الشخصيات التاريخية القديمة على الحديثة - إستخدام الألفاظ الموحية - إعتماد التكرار الذي يسهم في اتساق النص وترابطه - البراعة في تصويرالمواقف * مميزات أسلوب البشير الإبراهيمي:
- التأنق في الأسلوب بلاغةومعجما - إعتماد الإقتباس والتضمين كثرة وذلك بسب تشبعه بالثقافة العربيةوالإسلامية - توظيف الصور البيانية والمحسنات البديعية بكثرة ولكن ليس من بابالتكلف وإنما بإعتبار أن أسلوبه إمتداد لمدرسة الصنعة اللفظية - إنتقاء الألفاظمن القاموس اللغوي القديم - الوحدة الموضوعية * مميزات أسلوب طه حسين:
- أسلوبه من السهل الممتنع - ميله إلى الإطناب والتكرار الفني الذي يهدف من خلالهإلى الإلحاح على المعنى - كثرة إستعمال الروابط اللفظية المختلفة - دقةالتصوير الفني - التأثر بأسلوب القرآن الكريم (الإقتباس)
* مظاهر التجديد فيالشعر العربي الحديث:
- اتخذت الحركات التجديدية مظهران:
1/ مظهر فرديكمحاولة أحمد شوقي في الفن المسرحي 2/ مظهر جماعي كمدرسة الديوان جماعة أبولوومدرسة الشعر الحر وقد تجلت أبرز دعواتهم للتجديد في: *توسيع دائرة الموضوعاتالشعرية وعدو الوقوف عند الأغراض التقليدية التي طرحها الشعراء القدماء إذ إن كلشيئ لديهم يصلح أن يكون موضوعا شعريا مهما كان بسيطا * ضرورة توفير الوحدةالعضوية في بناء القصيدة حتى تكون أجزائها متلاحمة * توزيع في الاوزان والقوافيحتى تتلائم والحالات الشعورية الذي يعبر عنها الشعر وعدم التقيد بالإظافة لأنها فينظرهم قد تدفع الشاعر إلى إستخدام الكلمات الغير مناسبة مضطرا إليها تحت قيودالقافية * خصائص أدب المهجر:
- التجديد في الموضوعات - الصدق فيالتعبير - الميل إلى إستخدام الرمز أحيانا - الإهتمام بالمعاني - التنويعفي الاوزان والقوافي التساهل في اللغة والتصرف قواعدها