السلام عليكم إخواني :
يبحث عن عروس في كل الإتجاهات ، كالضائع وسط معركة سيوف ـ يقول أنه بإمكانه أن يجد العروس التي تلائمه حتى في الانترنت ، وتحداه الجميع أن ينجح ، وإلى الآن مستمك برأيه ، هل بامكانه النجاح؟؟
شروطه يقول أنها بسيطة ، و لكنها في رأي الآخرين معقدة : يقول زوجته يجب أن تكون زوجة ، مكملة لإفراده ، جامعة لإفكاره ، زوجته كما يقول ، حتى ولو لم تكن متعلمة ـ فهي عالمة بخبايا الحياة و معضلاتها ، تكون هي هو ، ويكون هو هي ، لا فرق بينهما ، لأنهما واحد ، تؤمن به بأنه جزء منها ومن جسدها ، إن غضب كانت هي من تقلل من غضبه ، وإن فرح رأى تلك الفرحة التي في داخله مرسومة أمامه في طلعتها ، حميلة حسناء ، من عائلة كريمة طيبة ، يقول عنها ـ أنها حبيبته و صديقته ، وخليلته وزوجته و ابنته و أمه الثانية ، لأنه لا يقبل أن تكون له أم غير أمه الحقيقة ، لإيمانه الشديد بحبه لإمه و عائلته وتمجيده للعلاقة المتجذرة بين أفراد العائلة و التي يطلب من زوجته أن تكون جزء منها ، بكل محاسنها و مساوءها ، فهو ردد دوما ـ أن الذي لا يفعل خير في أهله ، لا يرجو منه الناس خيرا . يقول عن زوجته تقبل أن تعيش معه في أي مكان كان ، مع عائلة في الصحاري في القصور ، ولكن حينما يتعلق الأمر بالخصوصية التي تربطهما تكون العلاقة بينهما كأنهما يعيشان في جزيرة مهجورة ، أي أسرارهما تدفن معهما ،وهو لا يخفي عامل التدين فيها ولا يطلب أن تكون شديدة التدين إنما مرحة متدينة ، يقول و قد أطال في الشروط ، أن هذه الزوجة موجود ة حتما و هو للآن لم يجدها ،
في رأيكم هي بإمكانه أن يجدها فعل كما أشعر أنا ، أم أنكم تختلفون معه
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته
يبحث عن عروس في كل الإتجاهات ، كالضائع وسط معركة سيوف ـ يقول أنه بإمكانه أن يجد العروس التي تلائمه حتى في الانترنت ، وتحداه الجميع أن ينجح ، وإلى الآن مستمك برأيه ، هل بامكانه النجاح؟؟
شروطه يقول أنها بسيطة ، و لكنها في رأي الآخرين معقدة : يقول زوجته يجب أن تكون زوجة ، مكملة لإفراده ، جامعة لإفكاره ، زوجته كما يقول ، حتى ولو لم تكن متعلمة ـ فهي عالمة بخبايا الحياة و معضلاتها ، تكون هي هو ، ويكون هو هي ، لا فرق بينهما ، لأنهما واحد ، تؤمن به بأنه جزء منها ومن جسدها ، إن غضب كانت هي من تقلل من غضبه ، وإن فرح رأى تلك الفرحة التي في داخله مرسومة أمامه في طلعتها ، حميلة حسناء ، من عائلة كريمة طيبة ، يقول عنها ـ أنها حبيبته و صديقته ، وخليلته وزوجته و ابنته و أمه الثانية ، لأنه لا يقبل أن تكون له أم غير أمه الحقيقة ، لإيمانه الشديد بحبه لإمه و عائلته وتمجيده للعلاقة المتجذرة بين أفراد العائلة و التي يطلب من زوجته أن تكون جزء منها ، بكل محاسنها و مساوءها ، فهو ردد دوما ـ أن الذي لا يفعل خير في أهله ، لا يرجو منه الناس خيرا . يقول عن زوجته تقبل أن تعيش معه في أي مكان كان ، مع عائلة في الصحاري في القصور ، ولكن حينما يتعلق الأمر بالخصوصية التي تربطهما تكون العلاقة بينهما كأنهما يعيشان في جزيرة مهجورة ، أي أسرارهما تدفن معهما ،وهو لا يخفي عامل التدين فيها ولا يطلب أن تكون شديدة التدين إنما مرحة متدينة ، يقول و قد أطال في الشروط ، أن هذه الزوجة موجود ة حتما و هو للآن لم يجدها ،
في رأيكم هي بإمكانه أن يجدها فعل كما أشعر أنا ، أم أنكم تختلفون معه
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته