نبيل ونزة12
:: عضو مُتميز ::
- إنضم
- 4 أفريل 2010
- المشاركات
- 893
- نقاط التفاعل
- 1
- النقاط
- 17
- العمر
- 34
في عيني دمع و في القلب جرح عميق
ماظننتها بيدكي قد تأأتي كطعنة السيف الدقيق
ظننت أن الحب العظيم قادر على قهر الزمن اللئيم
فإذا به لم يكن إلا اشلاء وهم قديم
أنين قلبي تردده الروح و تسيله الدموع
فاليوم تطفئ دموعي آخر الشموع
أسقيتني من الحب كأسا من علقم حلو مذاقه
كما الورد الناعم الملمس شوكه
يئن قلبي و روحي ترسم الدنيا بملامح الموت السقيم
ينفيني إلى كوكب مظلم عقيم
تسقيني سم حب خلته تلك االعاشقة الأزلي العظيم
آ بذنب الحب أعاقب كلمجرم
و ببحر النسيان تراني الغارق
يا من كنتي يوما حبيبتي
يا من أحببتكي بكل ما بالدنيا من الهوى
فرميتي بحبي حتى بنار العشق قلبي احترق و انكوا
و أنتي أيتها النجم الذي قلت عنكي نجمتي
يا أيتها النجمة الأكبر و الأكثر لمعانا في سمائي
كتبت لكي في أشعاري و لطالما رويت لكي أسراري
قلت لكي أني سأحبها لأخر الزمن مهما طال انتظاري
و أنني على حبها سأبقى كما الطير لعشه بين الأشجار
و أن عيني لن ترى غيرها مهما تغيرت عنا الأقدار
لم ادرك أن القدر كان اختيار
و ما كنت أنا إلا إحدى محطات الانتظار
حيث ترميني الحياة يوما ما في اضطرار
حلمت أن أكون معها و لم أحلم إلا بساعة الفرار
كنت أتمنى رضاها و ما طلبت إلا وحدتها في المشوار
أحببتها فما أحبت لي الانهيار
تقول أن الحب الأول مستحيل المنال
و أنا أقول انه حب الدهر لا محال
فقلبي ليس صندوقا للمشاعر ولا المحبة ليجزى بالإحسان
فؤادي ليس عند اي إنسان
أسقي فؤادي بالوئام و الحنان
ليكون لها على مر الأزمان
أعيش لها و ينبض أسمها ولا أعرف حبيبتاا غيرها
هي الحب الأول و الأخير الذي لا ترى عيني مثلها
لا يحس قلبي ولا روحي بدونها
فمهما كان و مهما يكون لن يحب قلبي غيرها
ودموعي كللتها قيود من حديد...
وقلبي ما زال ينتظر بيوم الوعيد...
قضيت أيامي برفقتك وانتظرت يوما سعيد...
لكن ذاك اليوم كان كطيف يلاحقني من بعيد...
هل سأبقى هكذا ألتهم العذاب المديد؟!...
أم سيحصل شيء ينقذني من هذا القدر العنيد؟!...
سأنتظرك حبيبتي حتى لو عذبتيني من جديد...
وسيبقى حبنا رغم قسوة الأيام هو المديد...
حتى وإن شربت العلقم في حبك سأقول هل من مزيد!...
حبيبتي... أتسمعيني؟! اقتربي فأنا لا أطيق هذا الجفاء وهذا الشوق البعيد...
امسكي بيدي ولنعش سويا حبنا ... فالله يفعل ما يريد
ماظننتها بيدكي قد تأأتي كطعنة السيف الدقيق
ظننت أن الحب العظيم قادر على قهر الزمن اللئيم
فإذا به لم يكن إلا اشلاء وهم قديم
أنين قلبي تردده الروح و تسيله الدموع
فاليوم تطفئ دموعي آخر الشموع
أسقيتني من الحب كأسا من علقم حلو مذاقه
كما الورد الناعم الملمس شوكه
يئن قلبي و روحي ترسم الدنيا بملامح الموت السقيم
ينفيني إلى كوكب مظلم عقيم
تسقيني سم حب خلته تلك االعاشقة الأزلي العظيم
آ بذنب الحب أعاقب كلمجرم
و ببحر النسيان تراني الغارق
يا من كنتي يوما حبيبتي
يا من أحببتكي بكل ما بالدنيا من الهوى
فرميتي بحبي حتى بنار العشق قلبي احترق و انكوا
و أنتي أيتها النجم الذي قلت عنكي نجمتي
يا أيتها النجمة الأكبر و الأكثر لمعانا في سمائي
كتبت لكي في أشعاري و لطالما رويت لكي أسراري
قلت لكي أني سأحبها لأخر الزمن مهما طال انتظاري
و أنني على حبها سأبقى كما الطير لعشه بين الأشجار
و أن عيني لن ترى غيرها مهما تغيرت عنا الأقدار
لم ادرك أن القدر كان اختيار
و ما كنت أنا إلا إحدى محطات الانتظار
حيث ترميني الحياة يوما ما في اضطرار
حلمت أن أكون معها و لم أحلم إلا بساعة الفرار
كنت أتمنى رضاها و ما طلبت إلا وحدتها في المشوار
أحببتها فما أحبت لي الانهيار
تقول أن الحب الأول مستحيل المنال
و أنا أقول انه حب الدهر لا محال
فقلبي ليس صندوقا للمشاعر ولا المحبة ليجزى بالإحسان
فؤادي ليس عند اي إنسان
أسقي فؤادي بالوئام و الحنان
ليكون لها على مر الأزمان
أعيش لها و ينبض أسمها ولا أعرف حبيبتاا غيرها
هي الحب الأول و الأخير الذي لا ترى عيني مثلها
لا يحس قلبي ولا روحي بدونها
فمهما كان و مهما يكون لن يحب قلبي غيرها
ودموعي كللتها قيود من حديد...
وقلبي ما زال ينتظر بيوم الوعيد...
قضيت أيامي برفقتك وانتظرت يوما سعيد...
لكن ذاك اليوم كان كطيف يلاحقني من بعيد...
هل سأبقى هكذا ألتهم العذاب المديد؟!...
أم سيحصل شيء ينقذني من هذا القدر العنيد؟!...
سأنتظرك حبيبتي حتى لو عذبتيني من جديد...
وسيبقى حبنا رغم قسوة الأيام هو المديد...
حتى وإن شربت العلقم في حبك سأقول هل من مزيد!...
حبيبتي... أتسمعيني؟! اقتربي فأنا لا أطيق هذا الجفاء وهذا الشوق البعيد...
امسكي بيدي ولنعش سويا حبنا ... فالله يفعل ما يريد
آخر تعديل: