اشتعلي نارا .. وانطفئي ..
ثم بعدها بلهيب الجرح احترقي ..
فطالما رددتِ أغنيةَ الوفاءِ ..
ولغدر الذئابِ ..
أبيتِ أن تُصَدِّقي ..
احترقي الآن .. ثم احترقي ..
واكتمي الآه .. وبالجرحِ اياكِ أن تبوحي
اياكِ أن تنطقي ..
فقد لبستِ ثوبا غير ثوبِكِ ..
ومَضيتِ في طريقٍ منزلقِ ..
احترقي الآن .. ثم احترقي ..
و بعدها فكري بنوْحك الأخير ..
وبجرحك الأكبر ِ من كبير ..
فكري ..
بأولئك الذين كتبت لهم
بالضوءِ .. بالزهرِ ..
بالنسيمِ .. وبالعبير ..
وما كان منهمُ إلا ..
أنْ فتحوا عليك أبواب السعير ..
وتركوا الدمع على مقلتيكِ ..
بلا تاريخ .. بلا مصير ..
ولخصوا كل أساطيركِ ..
ما بين شهيق .. وزفير ..
احترقي يا امرأةًَ .. يا أسطورةً
شَق صدرها ..
سيفُ جُرحٍ ليس له نظير ..
احترقي ..
فلن يبلغ أحدٌ مَبلغ جرحكِ
لأنه ليس هناك أكبر ..
من جرح الحمير ..
ثم بعدها بلهيب الجرح احترقي ..
فطالما رددتِ أغنيةَ الوفاءِ ..
ولغدر الذئابِ ..
أبيتِ أن تُصَدِّقي ..
احترقي الآن .. ثم احترقي ..
واكتمي الآه .. وبالجرحِ اياكِ أن تبوحي
اياكِ أن تنطقي ..
فقد لبستِ ثوبا غير ثوبِكِ ..
ومَضيتِ في طريقٍ منزلقِ ..
احترقي الآن .. ثم احترقي ..
و بعدها فكري بنوْحك الأخير ..
وبجرحك الأكبر ِ من كبير ..
فكري ..
بأولئك الذين كتبت لهم
بالضوءِ .. بالزهرِ ..
بالنسيمِ .. وبالعبير ..
وما كان منهمُ إلا ..
أنْ فتحوا عليك أبواب السعير ..
وتركوا الدمع على مقلتيكِ ..
بلا تاريخ .. بلا مصير ..
ولخصوا كل أساطيركِ ..
ما بين شهيق .. وزفير ..
احترقي يا امرأةًَ .. يا أسطورةً
شَق صدرها ..
سيفُ جُرحٍ ليس له نظير ..
احترقي ..
فلن يبلغ أحدٌ مَبلغ جرحكِ
لأنه ليس هناك أكبر ..
من جرح الحمير ..