الحلقة السادسة بقي 23 يوم عن المنديال

سناقرية سنيقرة

:: عضو مُتميز ::
إنضم
4 ماي 2008
المشاركات
671
نقاط التفاعل
1
النقاط
17
العمر
39
بسم الله الرحمن الرحيـــم أسعد الله أوقات الجميع و تحية لكل أعضاءنا الكرام نعود بكم الى تغطيات حصرية سترافقكم طيلـــة تربص المنتخب الوطني و استعداداته للمونديال االقادم في جنوب افريقيا و اليوم مع تغطيـــ ــة للخضر و أجواء التربص في سويسرا مع تصريحات كانت على الهواء مباشرة من مقر الاقامة في نشرة الثامنة و بالاضافة لذلك تقرير الجزيرة الرياضيةالأول اليوم عن النخبة
ena18052010startimes119.jpg
+
enaensuisse1805jscstart.jpg
زياني على المباشر ـــــ هنـا +تقرير الجزيرة الرياضية ـــــ هنا http://www.youtube.com/watch?v=aQX4R49FxcE بالتوفيق للخضر في تحضيراتهم للمونديال .. ....
 
thumbnail.php

عاد مدلل الخضر
كريم زياني، إلى أجواء التدريبات رفقة زملاءه بمعسكر كرانس مونتانا، حيث التحق ظهيرة أمس قادما من فرنسا رفقة زميله نذير بلحاج، ليفند بذلك كل الشكوك التي حامت حول قضيته وليتأكد أنه غادر التربص لظروف عائلية جد طارئة، ولم ينتظر زياني كثيرا ليعود إلى التدريبات باعتبار أنه شارك في حصة أمس التي جرت فعالياتها بملعب "موبراي"، سيما وأنه يعاني من نقص المنافسة ومطالب ببذل مجهودات مضاعفة ليتدارك النقائص قبل أن يخوض غمار المنافسة الرسمية مع المنتخب الوطني، بالمقابل وبالتحاق بلحاج يوشك تعداد الخضر على الإكتمال، حيث سجلنا حضور 23 لاعبا إلى حد الآن من جملة الـ25 لاعبا المعنيين بالتربص، بغض النظر عن لحسن وغزال اللذان يكونان قد التحقا ليلة أمس، ولأول مرة منذ بداية التربص عرفت الحصة التدريبية مشاركة 14 لاعبا بغض النظر عن اللاعبين الذين يعانون من إصابات متفاوتة أو الذين أعفاهم الناخب الوطني.
بلحاج أظهر عزيمة كبيرة
وبالرغم من أن الجناح الطائر في صفوف المنتخب الوطني نذير بلحاج، التحق ظهيرة أمس، إلا أنه لم يشأ تفويت فرصة المشاركة في أول حصة تدريبية مع الخضر، بالرغم من أن المدرب سعدان خيره بين أخذ قسط من الراحة لاسترجاع الأنفاس أو التدرب، وخرجة بلحاج الذي أصر على التدرب تؤكد عزمه الكبير على العمل بجدية وتحدي الصعاب والظهور بوجه مشرف مع الخضر بعد أن خسر كل شيء مع فريقه بورتسموث الذي سقط إلى الدرجة الثانية وضيع النهائي، وبالتالي لا بديل أمام السهم الطائر بلحاج سوى التألق مع الخضر لتعويض الإخفاقات.
المصابون ينتظرون الضوء الأخضر من الطاقم الطبي
أما بالنسبة للاعبين المصابين على غرار مغني، حليش، بوڤرة ويبده، فليس بوسع المدرب سعدان إشراكهم في التدريبات إلا بعد حصوله على الضوء الأخضر من الطاقم الطبي الذي يتابعهم بإحكام ويورد بخصوص سيرورة علاجهم تقارير يومية للناخب الوطني رابح سعدان للإطلاع على حالاتهم، وعموما ومن خلال التصريحات المقتضبة التي حصلنا عليها من الطبيب بوقلالي ومن المدرب سعدان، فإن حالة المصابين لا تدعوا للقلق وأنهم سيندمجون مع المجموعة في القريب العاجل.
سعدان يتعامل مع لاعبيه كل حسب وضعيته
وعمد الناخب الوطني إلى إعفاء بعض اللاعبين من المشاركة في الحصة التدريبية لمساء أمس، على غرار جبور الذي لم يسترجع أنفاسه، وكذا الثنائي بودبوز وكارل مجاني باعتبار أنهما لا يعانيان من نقص المنافسة وشاركا تقريبا في كل المباريات مع أنديتهم، وكان سعدان قد أكد في عدة مناسبات أنه لن يتردد في منح راحة للاعبيه في حال ما إذا قدر أنهم تعبوا، وهذا حتى يضعهم في ظروف جيدة وحتى يتسنى لهم الظهور بكامل إمكانياتهم.
المعنويات مرتفعة والأجواء تبعث على الإرتياح
ومن خلال تواجدنا مع الخضر في تربص كرانس مونتانا، يمكن القول أن كل شيء على أحسن ما يرام بداية من التفاؤول الكبير الذي أظهره الناخب الوطني بخصوص مشاركة مشرفة في المونديال والمرور إلى الدور الثاني، وصولا إلى العمل الإحترافي الكبير الذي يقوم به الطاقم الطبي مع المصابين، ناهيك أن الجدد تأقلموا بسرعة، دون نسيان الإشارة إلى أن أنصار الخضر من كل نواحي أوروبا الذين تنقلوا إلى كرانس مونتانا خصيصا من أجل مناصرة رفقاء القائد منصوري والوقوف إلى جانبهم أضفوا أجواء رائعة ومنقطعة النظير على معسكر الخضر بسويسرا.
 
يا رب كن معاهم ومعانا ثاني
أصعب اللحظات لحظات الانتظار لكن يا الخضرا رانا كلنا ثقة فيك
viva lalgeie123
 
شكرا لك يا اخي الكريم على المبادرة الرائعة والفكرة الجميلة في اعطائنا اخر الاخبار عن المنتخب الجزائري
 
السلام عليكم
icon.aspx

page12-1046-full.jpg

page12-1045-full.jpg

page12-1044-full.jpg

page12-1043-full.jpg

مراد مغني يداعب الكرة
page12-1042-full.jpg

page12-1041-full.jpg

الثلاثي المحلي ... زماموش بعقلك نتا تgرض روحك
page12-1040-full.jpg

الله يبارك...
page12-1039-full.jpg

الجدد يتحدثون ...
page12-1037-full.jpg

سعدان المافيا
page12-1036-full.jpg

page12-1035-full.jpg
 
الفريق الأميركي مرشح للعب دور الحصان الأسود في البطولة بعد الأداء القوي في التصفيات وعرض مبهر في كأس القارات.



تسعى الولايات المتحدة إلى لعب دور الحصان الأسود في نهائيات كأس العالم لكرة القدم المقبلة في جنوب أفريقيا بعد دخولها بقوة إلى الساحة العالمية في العقدين الأخيرين وتتويجها مسيرتها بحلولها وصيفة في مسابقة كأس القارات الأخيرة.
لطالما اعتبرت كرة القدم رياضة رديفة في بلاد العم سام حيث ازدهرت كرة السلة والبايسبول وكرة القدم الأميركية، لدرجة أن كرة القدم تعرف تحت اسم "سوكر" في البلاد كي يتم تفريقها عن "الفوتبول الأميركي".
ورغم سعي المسؤولين عن اللعبة بتحويلها إلى لعبة شعبية باستقدام بعض أساطير اللعبة كالبرازيلي بيليه والألماني فرانتز بكنباور والهولندي يوهان كرويف، إلا أن المحاولات باءت بالفشل، كما أن استقدام الانكليزي ديفيد بيكهام إلى نادي لوس أنجلوس غالاكسي لم يعط نتائجه الفنية، ما حتم على الجناح المميز أن يعود مرتين إلى ميلان الإيطالي معارا قبل تعرضه للإصابة التي ستبعده عن المونديال.
في بدايات كأس العالم، ضربت الولايات المتحدة بقوة فبلغت نصف نهائي النسخة الأولى عام 1930، ودور ثمن النهائي في 1934، لكنها شاركت عام 1950 في البرازيل للمرة الثالثة قبل أن تغيب لمدة 40 عاما عن النهائيات العالمية!
عادت الولايات المتحدة عام 1990 من البوابة الإيطالية، قبل استضافتها الحدث العالمي على أرضها عام 1994 وبلوغها الدور الثاني عندما خسرت أمام البرازيل صفر-1 في الدور الثاني بهدف متأخر من المهاجم بيبيتو الذي قاد بلاده إلى اللقب.
وبعد مشاركة عادية في مونديال 1998 خسرت خلالها أمام غريمتها السياسية إيران 1-2، ثم قدمت أداء مميزا في نسخة 2002 في كوريا الجنوبية واليابان ببلوغها ربع النهائي حيث خسرت بصعوبة أمام ألمانيا صفر-1 التي حلت وصيفة لاحقا. وفي المشاركة الأخيرة في ألمانيا 2006، عجزت عن بلوغ الدور الثاني في مجموعة ضمت إيطاليا التي أحرزت اللقب لاحقا.
المشوار السادس على التوالي نحو كأس العالم لم يكن صعبا على لاعبي المدرب بوب برادلي، إذ تصدر فريقه المجموعة الموحدة في الدور النهائي من تصفيات كونكاكاف متقدما على المكسيك القوية بعد فوزها على الأخيرة 2- صفر في المباراة الافتتاحية من الدور النهائي.
لكن الإنذار القوي الذي وجهه الـ"يانكس" للعالم الكروي تحقق في مسابقة كأس القارات الأخيرة في جنوب أفريقيا 2009 عندما أسقط إسبانيا بطلة أوروبا 2-صفر موقفا سلسلة انتصارات المنتخب، وبلغ عن استحقاق المباراة النهائية حيث خسر بصعوبة أمام البرازيل 2-3.
في الأعوام الماضية كان اسم لاندون دونوفان مرادفا للمنتخب الأميركي، إذ قدم هداف نادي لوس أنجلوس غالاكسي مستويات لافتة مع بلاده، ولا شك بأنه سيكون في طليعة اللاعبين الأميركيين في المونديال، والتي تضم أوغوتشي أونيوو مدافع ميلان الإيطالي، مايكل برادلي لاعب وسط مونشنغلادباخ الألماني ونجل المدرب، والشاب جوزي ألتيدور هداف بلاده في التصفيات المعار من فياريال الإسباني إلى هال سيتي الإنكليزي، وتيم هاورد حارس المرمى المخضرم، وكلينت دمبسي لاعب وسط فولهام الإنكليزي.
الكتيبة الأميركية سيقودها في جنوب أفريقيا المدرب بوب برادلي، فبعد تعيينه مدربا مؤقتا لم يخسر المنتخب في عشر مباريات ما أقنع الاتحاد المحلي بتثبيته مع الفريق الأول.
وقعت الولايات المتحدة في مجموعة متوسطة المستوى، تضم إنكلترا المرشحة بقوة لإحراز اللقب بالإضافة إلى نيوزيلندا والجزائر ممثلة العرب الوحيدة في النهائيات.
 
المنتخب الإنكليزي يعتمد على خبرة المدرب الإيطالي فابيو كابيلو التدريبية الكبيرة لقيادة الفريق إلى المباراة النهائية للمونديال.
606832-7433318-317-238.jpg

Eurosport
نيقوسيا- يعول المدرب الإيطالي فابيو كابيلو على خبرته التدريبية الكبيرة مع أعرق الأندية في القارة العجوز لقيادة المنتخب الإنكليزي لكرة القدم إلى المباراة النهائية لنهائيات كأس العالم المقررة في جنوب أفريقيا من 11 حزيران/يونيو إلى 11 تموز/يوليو المقبلين.
ولم يتأهل المنتخب الإنكليزي إلى المباراة النهائية لكأس العالم منذ عام 1966 عندما توج باللقب على أرضه.
تاريخ حافل بالإنجازات
أصاب كابيلو نجاحا منقطع النظير مع أندية ميلان (مرتان 1991-1996 و1997-1998) وريال مدريد الإسباني (مرتان 1996-1997 و2006-2007) وروما (1999-2004) ويوفنتوس (2004-2006)، وحقق لقب الدوري الإيطالي 6 مرات أعوام 1992 و1993 و1994 و1996 و2001 و2005 و2006 والأخيران سحبا من يوفنتوس بسبب فضيحة التلاعب بنتائج المباريات، وكأس السوبر الإيطالية 4 مرات أعوام 1992 و1993 و1994 و2001، ودوري أبطال أوروبا عام 1994 وكأس السوبر الأوروبية عام 1994، والدوري الإسباني مرتين عامي 1997 و2007.
أعتبر كابيلو، الذي يخوض أول تجربة على رأس الإدارة الفنية لأحد المنتخبات، بأن مشاركة الإنكليز في المونديال ستكون فاشلة في حال عدم بلوغه المباراة النهائية، وقال "بالنسبة لي، عدم التأهل إلى المباراة النهائية سيكون فشلا"، مضيفا "عندما استلمت مهامي كان لاعبو المنتخب الإنكليزي في الحضيض، كانوا خائفين، لكني نجحت في اعادة ترتيب أوراق البيت الإنكليزي، تحدثت كثيراً إلى اللاعبين وفرضت قوانين وأعدت الفخر إلى الوان المنتخب الإنكليزي".
وتابع "كنت صارماً في التعامل وفرضت الانضباط والجدية، وبالتالي أصبحت لدينا مجموعة حديدية ستقول كلمتها في جنوب أفريقيا"، معربا عن أمله في أن تجمع المباراة النهائية بين إنكلترا وأيطاليا.
وقال كابيلو "سأكون سعيداً لو واجهت منتخب بلادي في المباراة النهائية، وفي نفس الوقت الأمر لن يكون سهلا بالنسبة لي من ناحية الاحاسيس والمشاعر كإيطالي، لكني سأقوم بعملي كمدرب لإنكلترا وسأسعى للفوز باللقب حتى لو على حساب إيطاليا".

تدريب المنتخب الإنكليزي يمثل تحدياً لكابيلو
وأضاف "تدريب منتخب إنكلترا دائما يمثل تحديا كبيرا لمن يتولي الإدارة الفنية له، وأنا أحب مثل هذه التجارب وقيادة إنكلترا في المونديال يمثل بالنسبة لي أحد أكبر التحديات التي أخوضها في حياتي".
وتولى كابيللو الذي سيحتفل بعيد ميلاده الرابع والستين في 18 حزيران/يونيو المقبل، عندما تلاقي إنكلترا الجزائر في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة التي تضم الولايات المتحدة وسلوفينيا، تدريب إنكلترا خلفا لستيف ماكلارين الذي اقيل من منصبه غداة الخسارة أمام كرواتيا 2-3 وعدم تأهلها إلى كأس أوروبا 2008. ووقع عقدا مدته 4 سنوات ونصف السنة مقابل أجر سنوي يصل إلى 6.5 مليون جنيه استرليني (نحو 9 ملايين يورو).
وكابيلو هو ثاني مدرب أجنبي يتولى قيادة إنكلترا بعد السويدي زفن غوران اريكسون، الذي تولى المنصب نحو خمس سنوات قاده خلالها إلى ربع نهائي كأس العالم مرتين وكأس أوروبا مرة واحدة.
وقاد كابيلو إنكلترا بامتياز إلى المونديال، لم يعرف خلاله المنتخب طعم الخسارة سوى مرة واحدة وكانت أمام أوكرانيا صفر-1 بعدما حسم الإنكليز تأهلهم، وثأر لجماهير الكرة الإنكليزية التي بكت حزنا لخروج منتخبها من تصفيات أمم أوروبا على يد كرواتيا ففاز 4-1 ذهابا في سبليت وإيابا 5-1 إيابا في لندن.
وحجزت إنكلترا بطاقتها المونديالية قبل مرحلتين على انتهاء مباريات المجموعة التي ضمتها وكرواتيا واوكرانيا وبيلاروسيا وكازاخستان واندورا حاصدة النقاط كاملة (24 من 24) ومسجلة 31 هدفا فيما لم تهتز شباكها اكثر من خمس مرات.
وتعهد كابيللو باعادة الكرة الإنكليزية إلى القمة، مشيراً إلى أنه يتمنى أن يبقى في منصبه حتى عام 2012 وأن يكون موجودا في كأس أوروبا 2012 التي تستضيفها اوكرانيا وبولندا، لكنه أشار إلى أن الأمر يعود للاتحاد الإنكليزي.
قاد كابيلو الإنكليز في 22 مباراة حتى الآن، فاز في 16 منها بينها 10 متتالية وتعادل في اثنتين وخسر 4 مباريات بينها 3 ودية أمام المانيا وفرنسا وإسبانيا.
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top